
800 إصابة بالحصبة بأمريكا
كشف أحدث البيانات الصادرة عن المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، عن تسجيل 884 حالة إصابة مؤكدة بالحصبة في البلاد منذ بداية العام الجاري، ما يمثل زيادة حادة مقارنة بالعام الماضي.
وتم منذ بداية عام 2025 الجاري رصد 11 تفشيا للحصبة على مستوى البلاد.
وتعرف المراكز الأمريكية التفشي بوجود ثلاث حالات مرتبطة أو أكثر بالمرض.
كما أبلغت 30 ولاية ومنطقة أمريكية عن حالات مؤكدة، مع تسجيل 94 حالة دخول للمستشفيات و3 وفيات بسبب المرض.
ويُظهر عدد حالات الحصبة هذا العام ارتفاعا كبيرا مقارنة بعام 2024، عندما سجلت البلاد 285 حالة.
وشددت الوكالة الأمريكية على أن أفضل طريقة للوقاية من المرض هي التطعيم بجرعتين من لقاح أم أم آر (المضاد للحصبة والنكاف والحصبة الألمانية).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سعورس
800 إصابة بالحصبة بأمريكا
وتم منذ بداية عام 2025 الجاري رصد 11 تفشيا للحصبة على مستوى البلاد. وتعرف المراكز الأمريكية التفشي بوجود ثلاث حالات مرتبطة أو أكثر بالمرض. كما أبلغت 30 ولاية ومنطقة أمريكية عن حالات مؤكدة، مع تسجيل 94 حالة دخول للمستشفيات و3 وفيات بسبب المرض. ويُظهر عدد حالات الحصبة هذا العام ارتفاعا كبيرا مقارنة بعام 2024، عندما سجلت البلاد 285 حالة. الأمريكية على أن أفضل طريقة للوقاية من المرض هي التطعيم بجرعتين من لقاح أم أم آر (المضاد للحصبة والنكاف والحصبة الألمانية).


الوطن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- الوطن
800 إصابة بالحصبة بأمريكا
كشف أحدث البيانات الصادرة عن المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، عن تسجيل 884 حالة إصابة مؤكدة بالحصبة في البلاد منذ بداية العام الجاري، ما يمثل زيادة حادة مقارنة بالعام الماضي. وتم منذ بداية عام 2025 الجاري رصد 11 تفشيا للحصبة على مستوى البلاد. وتعرف المراكز الأمريكية التفشي بوجود ثلاث حالات مرتبطة أو أكثر بالمرض. كما أبلغت 30 ولاية ومنطقة أمريكية عن حالات مؤكدة، مع تسجيل 94 حالة دخول للمستشفيات و3 وفيات بسبب المرض. ويُظهر عدد حالات الحصبة هذا العام ارتفاعا كبيرا مقارنة بعام 2024، عندما سجلت البلاد 285 حالة. وشددت الوكالة الأمريكية على أن أفضل طريقة للوقاية من المرض هي التطعيم بجرعتين من لقاح أم أم آر (المضاد للحصبة والنكاف والحصبة الألمانية).


Independent عربية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- Independent عربية
واشنطن تصحح تصريحا بشأن دراسة تحدد أسباب التوحد
أعلن مسؤول أميركي كبير، أمس الثلاثاء، أن الولايات المتحدة لن تنشر بحلول سبتمبر (أيلول) نتائج دراسة تحدد أسباب مرض التوحد، مصححاً بذلك تصريحاً أدلى به قبل أسبوعين وزير الصحة روبرت كينيدي جونيور. وكان الوزير قال في 10 أبريل (نيسان) الجاري، إن السلطات الصحية تجري دراسة ستنشرها "بحلول سبتمبر" لتحديد أسباب ما وصفه بـ"وباء التوحد". لكن جاي باتاتشاريا، رئيس المعهد الوطني للصحة، الوكالة الفيدرالية المسؤولة عن الأبحاث الطبية، قال خلال مؤتمر صحافي، الثلاثاء، إن الوزير قصد بالفترة الزمنية التي ذكرها موعد إطلاق مبادرة بحثية جديدة، وليس نشر النتائج. وأضاف، أن النتائج الأولية لهذه الدراسة قد تنشر "خلال عام... سنرى". وكان وزير الصحة أدلى بتصريحه في شأن مرض التوحد خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض حضره الرئيس دونالد ترمب. وقال الوزير يومها، "لقد أطلقنا مشروعاً بحثياً سيشارك فيه مئات العلماء من مختلف أنحاء العالم. وبحلول سبتمبر، سنعرف سبب وباء التوحد. وسنتمكن من القضاء على تلك العوامل". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وسارع ترمب يومها إلى الترحيب بهذا الإعلان، مؤكداً أن "ثمة أمراً يسبب" التوحد، ومعدداً بنفسه بعض الاحتمالات. وأضاف، "من الممكن أن نضطر إلى التوقف عن تناول شيء ما، أو عن أكل طعام ما، أو ربما يكون لقاحاً". ولاحظ ترمب الارتفاع "المرعب" في الحالات المسجلة في الولايات المتحدة في الأعوام الأخيرة لمرض التوحد، وهو اضطراب في النمو العصبي. وسبق لترمب ولكينيدي المشكك بجدوى اللقاحات أن طرحا مراراً في الأعوام الأخيرة الفكرة المثيرة للجدل بأن السبب في التوحد قد يكون لقاحاً. وربط روبرت كينيدي أكثر من مرة بين لقاح "أم أم آر" الإلزامي (للحصبة والنكاف والحصبة الألمانية) والتوحد، وهي نظرية تستند إلى دراسة مزورة دحضتها دراسات لاحقة. ومع ذلك أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في المسألة. وأظهرت الإحصاءات الصادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، وهي الهيئة الصحية الرئيسة في الولايات المتحدة، أن معدل انتشار حالات التوحد ارتفع من حال واحدة بين كل 150 طفلاً ولدوا عام 1992 إلى حال واحد لكل 36 طفلاً ولدوا عام 2012. ورغم عدم وجود سبب محدد واحد حتى الآن، يرجح الطب أن وراء التوحد عوامل بيئية، كالالتهاب العصبي أو تناول بعض الأدوية مثل دواء ديباكين المضاد للصرع أثناء الحمل، فضلاً عن الاستعدادات الوراثية.