logo
أرباح سالك 770.9 مليون درهم (+42%) بنهاية النصف الأول 2025.. وأرباح الربع الثاني 400.2 مليون درهم (+50%)

أرباح سالك 770.9 مليون درهم (+42%) بنهاية النصف الأول 2025.. وأرباح الربع الثاني 400.2 مليون درهم (+50%)

أرقاممنذ يوم واحد
يعود سبب ارتفاع الأرباح خلال الفترة الحالية إلى ارتفاع الإيرادات بنسبة 40%، مقارنة بإيرادات الفترة المماثلة من العام الماضي.
كما يعود إلى تراجع المصاريف الأخرى بنسبة 8% لتصل إلى 14.5 مليون درهم بنهاية النصف الاول 2025، مقارنة بـ 15.8 مليون درهم بنهاية الفترة المماثلة عام 2024.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تغير وحدة استشراف العرض والطلب خريطة التوظيف في السعودية؟
كيف تغير وحدة استشراف العرض والطلب خريطة التوظيف في السعودية؟

الاقتصادية

timeمنذ 14 دقائق

  • الاقتصادية

كيف تغير وحدة استشراف العرض والطلب خريطة التوظيف في السعودية؟

في عالم تتسارع فيه التحولات التقنية وتتشكل فيه وظائف جديدة بوتيرة غير مسبوقة، تواجه أسواق العمل تحديًا إستراتيجيًا يتمثل في التكيف مع المستقبل لا مجرد مواكبته. في السعودية، ومنذ بدايات الطفرة الاقتصادية في السبعينيات والثمانينيات، ازداد الطلب على العمالة بشكل كبير، ما أدى إلى استقدام أعداد هائلة من العمالة الوافدة، ولا سيما من جنوب آسيا والشرق الأوسط. ورغم أن البطالة لم تكن ظاهرة ملحوظة في البداية، إلا أنها بدأت تتصاعد تدريجيا مع تزايد أعداد المواطنين الداخلين إلى سوق العمل، لتظهر بشكل أكثر حدة في التسعينيات. وعلى مدى العقود التالية، سعت السعودية إلى ضبط هذا الخلل من خلال مجموعة من السياسات والأنظمة، لكن التحول الحقيقي لم يبدأ إلا مع إطلاق رؤية السعودية 2030، التي تبنت هدفا إستراتيجيا بخفض معدل البطالة إلى 7%. وأسهمت هذه الرؤية بالفعل في تقليص معدلات البطالة، التي انخفضت إلى أدنى مستوى تاريخي. وتحت مظلة الرؤية، أطلقت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية مبادرة "وحدة استشراف العرض والطلب"، كأداة متقدمة تهدف إلى استباق التغيرات في سوق العمل لا مجرد مجاراتها. وتعتمد المبادرة على تحليل دقيق لبيانات الخريجين والطلاب، ومؤشرات التوظيف، والأجور، والاستقدام، ومن ثم تربطها باحتياجات القطاعات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، والتقنية، والاقتصاد الرقمي، إلى جانب المشاريع الوطنية الكبرى. وأسهمت المبادرة في دعم السياسات الوطنية للتوظيف ببيانات واقعية، وتوجيه برامج التوطين بكفاءة أعلى، وتمكين المؤسسات التعليمية من إعادة تصميم المناهج بما يتوافق مع المهن المستقبلية. وبالفعل بدأت النتائج تظهر بشكل ملموس من خلال انخفاض معدل البطالة بين السعوديين إلى 6.3% (أدنى مستوى تاريخيًا)، وتحسن ملحوظ في مواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات القطاعات. وقال لـ "الاقتصادية" الدكتور عصام خليفة، عضو جمعية الاقتصاد السعودية، "إن التطور الزمني السريع لظاهرة البطالة أدى إلى وجود ثغرات وخلل هيكلي في سوق العمل في الماضي، أسهمت في تضخم ملف البطالة وتزايد ارتفاع نسبته سنوياً". خليفة أضاف، "خاصة أننا كنا في ذاك الوقت في ذروة التنمية، ولم نتخذ بعض الإجراءات والقيود على استقدام العمالة غير الضرورية وغير المتخصصة، وفي المهن الذي يمكن أن يتم تأهيل وتدريب السعوديين عليها في الوقت الذي كان الباب مفتوحا على مصراعيه لاستقدام العمالة، إلا أن الأمور الآن اختلفت وأصبحنا في وضع أفضل بسبب برامج رؤية 2030". أما المهندس نضال رضوان، رئيس اللجان العمالية سابقًا، فيشير إلى تحول تاريخي في طبيعة المهن قبل اكتشاف النفط، حيث كان الاعتماد على مهن تقليدية مثل الصيد والزراعة وخدمة الحجاج. لكن مع الطفرة، تغيرت الأمور. أشار إلى أن البطالة في السعودية نشأت بسبب تحول التركيز على توظيف السعوديين من خلال القطاع الخاص، بعد أن كانت الحكومة هي المسؤول عن ذلك منذ السبعينيات، ومع الأسف قد أسهمت عدة عوامل اقتصادية في الماضي مرتبطة ببيئة العمل، في تطورها مثل طول ساعات العمل وعدالة الأجور والإجازات مقارنة بالقطاع الحكومي. وبحسب رضوان، "مع ذلك، فإن رؤية 2030 والتعديلات الأخيرة في نظام العمل جعلت القطاع الخاص أكثر جذباً لطالبي العمل من ذي قبل".

الحكومة اليمنية تكثف تدابيرها نحو تحقيق الاستقرار المعيشي
الحكومة اليمنية تكثف تدابيرها نحو تحقيق الاستقرار المعيشي

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الحكومة اليمنية تكثف تدابيرها نحو تحقيق الاستقرار المعيشي

ضمن تحركات يمنية مكثفة لتعزيز مسار الإصلاح الاقتصادي وتحقيق الاستقرار المعيشي والخدمي، بالاستفادة من التحسن الملحوظ للعملة الوطنية (الريال اليمني)، شدد رئيس الحكومة سالم بن بريك على تخفيض أسعار الغاز وضبط الأسواق وتعزيز الاستثمار بما ينعكس إيجاباً على حياة مواطنيه. ونقل الإعلام الرسمي أن بن بريك وجّه باتخاذ إجراءات فورية لتخفيض أسعار الغاز بما يتوافق مع التحسن الأخير في سعر صرف العملة الوطنية، وشدد خلال اجتماعه مع المسؤولين المعنيين على أن الغاز سلعة أساسية لا يجوز التلاعب بها أو احتكارها، موجهاً بمراجعة أجور النقل، وإنهاء الجبايات غير القانونية، وتوحيد الأسعار، وإغلاق المحطات غير المرخصة. كما شدد رئيس الحكومة اليمنية على أن المخزون الاستراتيجي لكل محافظة من الغاز يجب أن يبقى داخلها، منعاً للتهريب أو التلاعب، مؤكداً أن حكومته ستعمل على تفادي أي اختناقات في السوق مستقبلاً، ومحاسبة المخالفين دون استثناء. وفي خطوة أخرى، أقر المجلس اليمني الأعلى للطاقة برئاسة بن بريك خطة للتخلص التدريجي من محطات التوليد العاملة بوقود الديزل مرتفع الكلفة، والتوسع في مشاريع الطاقة المتجددة. شاب يمني يعمل بائعاً متجولاً يعرض وجبات خفيفة في أحد شوارع صنعاء (أ.ف.ب) كما وافق المجلس على مشروع محطة للهيدروجين الأخضر باستثمارات مستقبلية تصل إلى 3 مليارات دولار، بالتعاون مع شركات وصناديق استثمارية عالمية، ما سيشكل نقلة نوعية نحو الاعتماد على مصادر مستدامة للطاقة. وشدد رئيس الوزراء اليمني على أن إصلاح قطاع الكهرباء يمثل «معركة وطنية» لتحقيق الاستقرار الاقتصادي وجذب الاستثمارات، موجهاً وزارة الكهرباء بتنفيذ «الماستر» بلان للقطاع، وحشد الدعم الدولي، وتوسيع الشراكات مع القطاع الخاص. كما أقر المجلس اليمني إجراءات لبدء تغيير تشغيل «محطة الرئيس» في عدن من النفط الخام إلى المازوت، وإعداد دراسة لخط نقل الكهرباء بلحاف – عدن، مع السعي للحصول على تمويل دولي له. وأكد بن بريك أن أي تقدم في قطاع الكهرباء سينعكس إيجاباً على جميع القطاعات الخدمية والتنموية، وسيشكل قاعدة لاستقرار المجتمع وتحسين معيشة المواطنين، داعياً إلى التعامل مع ملف الطاقة برؤية استراتيجية بعيدة المدى. في سياق الإصلاحات الاقتصادية اليمنية، عقد بن بريك اجتماعاً مع قيادة الهيئة العامة للاستثمار ورئاسة مصلحة الجمارك، أكد فيه أن نجاح الإصلاحات النقدية والاقتصادية يفرض تحريك ملف الاستثمار. وأكد رئيس الوزراء اليمني أن حكومته تضع الاستثمار على رأس أولوياتها، وستعمل على معالجة جميع الصعوبات أمام المستثمرين، وتوفير التسهيلات اللازمة لاستقطاب رؤوس الأموال المحلية والأجنبية. جهود الحكومة اليمنية خلال الأسابيع الأخيرة أدت إلى تحسن اقتصادي ملحوظ (سبأ) ووجّه بإعداد تقرير شامل حول الاستثمارات خلال العامين الماضيين، يتضمن الفرص الواعدة والمعوقات، مع مقترحات عملية لحلها. كما ناقش التحضيرات لعقد مؤتمر للاستثمار في عدن نهاية العام الحالي، يهدف إلى عرض الفرص الاستثمارية الكبرى، خاصة في قطاعات الطاقة والبنية التحتية والمواني. وفي اجتماع آخر وجه بن بريك، الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني بمنح فرصة نهائية للمستثمرين غير الملتزمين بتنفيذ مشاريعهم الاستثمارية على الأراضي المخصصة لهم، ما لم يتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لإلغاء العقود وسحب الأراضي الممنوحة لهم لتسخيرها لخدمة التنمية والاستثمارات الجادة، وفق ما ذكره الإعلام الرسمي. تزامنت توجيهات بن بريك مع مواصلة البنك المركزي في عدن تعزيز الرقابة المالية، إذ أصدر محافظ البنك أحمد غالب المعبقي قرارات بسحب وإيقاف تراخيص عدد من شركات ومنشآت الصرافة المخالفة وإغلاق مقارها، ضمن جهود ضبط سوق الصرف ومنع المضاربات غير المشروعة. وخلال الأسابيع الأخيرة كان المعبقي قد أصدر قرارات بإيقاف تراخيص العشرات من شركات ومنشآت الصرافة المتلاعبة بالعملة، وهو ما انعكس على تحسن الريال اليمني الذي استعاد نحو 45 في المائة من قيمته، وسط جهود حكومية لضبط الأسواق بما يتناسب مع هذا التحسن. اجتماعات متواصلة للمسؤولين الحكوميين في عدن من أجل ضبط أسعار السلع (سبأ) وتأتي هذه الخطوات ضمن حزمة إصلاحات تسعى الحكومة من خلالها إلى تحقيق استقرار اقتصادي تدريجي، ومعالجة التشوهات في الأسواق، وضبط الأسعار، وخلق بيئة اقتصادية جاذبة، بما ينعكس على معيشة المواطن ويحسن ثقة الداخل والخارج بالاقتصاد اليمني. وكان المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ قد أثنى في أحدث إحاطاته أمام مجلس الأمن على خطوات البنك المركزي والحكومة اليمنية في عدن لمعالجة تراجع قيمة العملة، وقال: «أهنئهما على التحسن الملحوظ في سعر الصرف واستقرار أسعار السلع الأساسية، وآمل أن تشكل هذه الخطوات بداية لتعافٍ مستدام». وفي المقابل، انتقد غروندبرغ قرارات أحادية اتخذها الحوثيون منها إصدار عملات معدنية جديدة من فئة 50 ريالاً يمنياً وأوراق نقدية من فئة 200 ريال، ورأى أنها «تفاقم تجزئة الريال اليمني وتعقّد المناقشات المستقبلية لتوحيد الاقتصاد».

السعودية توافق على استخدام الأجانب غير المقيمين الهوية الرقمية لتملك العقار
السعودية توافق على استخدام الأجانب غير المقيمين الهوية الرقمية لتملك العقار

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

السعودية توافق على استخدام الأجانب غير المقيمين الهوية الرقمية لتملك العقار

وافق مجلس الوزراء السعودي، على استخدام الهوية الرقمية للسماح لغير السعوديين غير المقيمين بتملك العقار في السعودية، بحسب ما ذكرته جريدة أم القرى اليوم. وبحسب الموافقة، تقوم الهيئة العامة للعقار -بالتنسيق مع وزارة الداخلية، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، ومركز المعلومات الوطني، ومن تراه الهيئة العامة للعقار من الجهات ذات العلاقة- بوضع الآليات اللازمة لتفعيل الهوية، وأن يُعمل على إنجاز هذه الآليات ليمكن العمل بالهوية قبل نفاذ مشروع نظام تملك غير السعوديين للعقار. كما وافق بتعديل فقرة من تنظيم الهيئة العامة للعقار، لتكون بالنص الآتي: يكون للهيئة مجلس إدارة برئاسة الوزير، وعضوية كل من الرئيس التنفيذي، وممثلين عن وزارات الداخلية، البلديات والإسكان، المالية، العدل، الاقتصاد والتخطيط، الاستثمار، البيئة والمياه والزراعة، الصناعة والثروة المعدنية. وذلك علاوة على ممثلين من الهيئة العامة لعقارات الدولة، الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، وثلاثة من القطاع الخاص ذي العلاقة بنشاط الهيئة، يعينون بقرار من مجلس الوزراء بناءً على اقتراح من الوزير، وتكون عضويتهم لمدة 3 سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store