
باربيتو لـ"الدستور": لعبنا 18 دقيقة جيدة فقط ضد التشيك.. وما نزال على قيد الحياة
وقال باربيتو في تصريحات خاصة أن منتخب مصر لم يلعب أمام التشيك سوى ثمانية عشر دقيقة فقط بشكل جيد، مشددا على أن فقدان التركيز بنهاية الشوط هو ما تسبب في عدم تحقيق الفوز.
وشدد باربيتو على أن فقدان التركيز خلال هذه الدقائق حرم المنتخب من فرصة الدخول لغرف خلع الملابس بين الشوطين بنتيجة جيدة، ومع مواجهة منتخب قوي للغاية مثل التشيك كان من الصعب تمامًا تعويض فارق ثلاثة أو أربعة أهداف.
وأكمل المدرب الإسباني: "حاولنا كثيرا وبذل اللاعبون أقصى ما لديهم ونجحنا في استعادة المباراة، لحسن الحظ تمكن الدفاع من قطع كرتين في غاية الأهمية، ونجحنا من خلالهم في العودة من بعيد وحققنا التعادل.
باربيتو يتحدث عن سبب عدم تحقيق الفوز
وعن تحليله للمباراة وسبب عدم تحقيق الفوز قال باربيتو: "أعتقد أننا لعبنا بشكل جيد خلال الشوط الثاني ولم نفقد تركيزنا سوى في لحظات قليلة، دافعنا بشكل جيد وأهدرنا هجمتين من الستة أمتار كانتا كفيلتين بتقدمنا بفارق هدفين أو ثلاثة."
وتابع: "بشكل عام لم تكن مشكلتنا هجومية على مدار المباراة بالكامل، أعتقد أننا هاجمنا بشكل جيد، يمكن القول أن مشكلتنا اليوم وخاصة خلال الشوط الأول كانت دفاعية بشكل واضح."
أتم فرناندو باربيتو حديثه للدستور: "التعادل ليس سيئا للغاية، لا زلنا في المنافسة ومصيرنا بأيدينا، نستطيع الآن القول بأننا لا زلنا على قيد الحياة، علينا مواصلة المشوار والتركيز على مباراة الدنمارك من أجل العبور نحو الأدوار الإقصائية."
وتستضيف القاهرة النسخة الحادية عشر من بطولة العالم لكرة اليد للناشئين تحت 19 سنة، في الفترة من السادس وحتى السابع عشر من أغسطس الجاري بمشاركة 32 منتخبا من كافة قارات العالم تحت شعار مصر تستقبل العالم.
وتُقام كافة مباريات البطولة في أربع صالات هي صالة الدكتور حسن مصطفى في 6 أكتوبر، وصالة العاصمة الإدارية الجديدة، وصالة 2 في مجمع الصالات باستاد القاهرة الدولي، والصالة الرئيسية لمجمع صالات استاد القاهرة
تُذاع مباريات البطولة بالكامل وحصريًا عبر شبكة قنوات وراديو أون سبورت، بالإضافة لمنصة كورة بلس، لضمان وصول المباريات إلى جماهير كرة اليد في مصر ومختلف دول العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 39 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الكرة للجماهير..ولكن أى جماهير
الأربعاء 13 أغسطس 2025 11:00 صباحاً نافذة على العالم الكرة للجماهير..شعار يردده البعض وقد يكون حقيقية لأن الجماهير من أهم عناصر كرة القدم ولكن عندما تؤدي دورها بشكل ايجابي. شاهدنا ملحمة جماهير مصر في مساندة منتخب الناشئين لكرة اليد أمام الدنمارك في بطولة العالم وكانت مساندة الجماهير أحد أسباب تأهل منتخب مصر للدور ربع النهائي. وقبل هذه الملحمة بأيام قليلة تابعنا الهتافات المسيئة من بعض جماهير الزمالك في مباراة سيراميكا كليوباترا وكذلك بعض جماهير الأهلي في مباراة مودرن سبورت في بداية تؤكد أن دوري هذا الموسم سيكون مليئا بالمشاكل مالم يتم التعامل مع الأمر بحزم شديد. للأسف أصبحت ثقافة البعض في مصر أن يذهب إلى الملعب للهتاف ضد الفريق المنافس ولاعبيه قبل أن يفكر في مساندة فريقه وأسأل هؤلاء هل يقبل واحد منكم أن يقوم أحد بسبه أوسب والده ووالدته وزوجته ؟ حملات التوعية ورفع شعار لا للتعصب للأسف لم تأت بثمارها لأن الخروج عن النص أصبح ثقافة سائدة لدى قطاع كبير من الجماهير لذلك لا بديل عن التعامل بحزم شديد مع ظاهرة الهتافات المسيئة ومن يخطىء يجب أن يعاقب لأن من أمن العقاب أساء الأدب. العدالة أيضا مطوبة عند تطبيق الحزم ويجب الأ نري عقابا ضد جماهير نادي وفي نفس الوقت يتم عقاب جماهير نادي أخر بحجة أن مراقب المباراة لم يسمع الهتافات والمراقب الذي لا يذكر في تقريره واقعة الشتم أو السباب الجماعي لا يصلح للتواجد في الملاعب. أيضا أرى أن العقوبات المالية لن تكفي للحد من ظاهرة الهتافات المسيئة التي انتقلت من مواقع التواصل الاجتماعي إلى المدرجات لأن النادي هو الذي يدفع قيمة العقوبات والأصل أن يعاقب من ارتكب الخطأ وعقوبة الجماهير التي تخرج عن النص وعن قيم ومبادىء التشجيع المثالي هى الحرمان من التواجد في المدرجات وهناك كاميرات في كل الملاعب يمكن عن طريقها تحديد أصحاب الهتافات المسيئة على أن تبدأ العقوبة بالحرمان من التواجد في المدرجات مباراة واحدة ثم مباراتين حتى يصل الأمر للحرمان موسم كامل. كثير من الإعلاميين يطالب دائما بعودة الجماهير للمدرجات ويرفع شعار الكرة للجماهير وهذا أمر طبيعي لكن غير الطبيعي أن يلتزم هؤلاء الصمت أمام تجاوزات الجماهير بل ويحولونها إلى معركة بين الأهلي والزمالك وهو منظور ضيق جدا بعيد تماما عن المصلحة العامة. رابطة الأندية المصرية عليها مسئولية كبيرة في التصدي لظاهرة الهتافات المسيئة التي تدخل البيوت ويسمعها السيدات والبنات والأطفال وعلى الرابطة أن تتعامل بحزم شديد دون النظر لأسماء الأندية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
الكرة للجماهير..ولكن أى جماهير
الكرة للجماهير..شعار يردده البعض وقد يكون حقيقية لأن الجماهير من أهم عناصر كرة القدم ولكن عندما تؤدي دورها بشكل ايجابي. شاهدنا ملحمة جماهير مصر في مساندة منتخب الناشئين لكرة اليد أمام الدنمارك في بطولة العالم وكانت مساندة الجماهير أحد أسباب تأهل منتخب مصر للدور ربع النهائي. وقبل هذه الملحمة بأيام قليلة تابعنا الهتافات المسيئة من بعض جماهير الزمالك في مباراة سيراميكا كليوباترا وكذلك بعض جماهير الأهلي في مباراة مودرن سبورت في بداية تؤكد أن دوري هذا الموسم سيكون مليئا بالمشاكل مالم يتم التعامل مع الأمر بحزم شديد. للأسف أصبحت ثقافة البعض في مصر أن يذهب إلى الملعب للهتاف ضد الفريق المنافس ولاعبيه قبل أن يفكر في مساندة فريقه وأسأل هؤلاء هل يقبل واحد منكم أن يقوم أحد بسبه أوسب والده ووالدته وزوجته ؟ حملات التوعية ورفع شعار لا للتعصب للأسف لم تأت بثمارها لأن الخروج عن النص أصبح ثقافة سائدة لدى قطاع كبير من الجماهير لذلك لا بديل عن التعامل بحزم شديد مع ظاهرة الهتافات المسيئة ومن يخطىء يجب أن يعاقب لأن من أمن العقاب أساء الأدب. العدالة أيضا مطوبة عند تطبيق الحزم ويجب الأ نري عقابا ضد جماهير نادي وفي نفس الوقت يتم عقاب جماهير نادي أخر بحجة أن مراقب المباراة لم يسمع الهتافات والمراقب الذي لا يذكر في تقريره واقعة الشتم أو السباب الجماعي لا يصلح للتواجد في الملاعب. أيضا أرى أن العقوبات المالية لن تكفي للحد من ظاهرة الهتافات المسيئة التي انتقلت من مواقع التواصل الاجتماعي إلى المدرجات لأن النادي هو الذي يدفع قيمة العقوبات والأصل أن يعاقب من ارتكب الخطأ وعقوبة الجماهير التي تخرج عن النص وعن قيم ومبادىء التشجيع المثالي هى الحرمان من التواجد في المدرجات وهناك كاميرات في كل الملاعب يمكن عن طريقها تحديد أصحاب الهتافات المسيئة على أن تبدأ العقوبة بالحرمان من التواجد في المدرجات مباراة واحدة ثم مباراتين حتى يصل الأمر للحرمان موسم كامل. كثير من الإعلاميين يطالب دائما بعودة الجماهير للمدرجات ويرفع شعار الكرة للجماهير وهذا أمر طبيعي لكن غير الطبيعي أن يلتزم هؤلاء الصمت أمام تجاوزات الجماهير بل ويحولونها إلى معركة بين الأهلي والزمالك وهو منظور ضيق جدا بعيد تماما عن المصلحة العامة. رابطة الأندية المصرية عليها مسئولية كبيرة في التصدي لظاهرة الهتافات المسيئة التي تدخل البيوت ويسمعها السيدات والبنات والأطفال وعلى الرابطة أن تتعامل بحزم شديد دون النظر لأسماء الأندية.


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
" شاهدنا ملحمة كروية على أرض مصر".. وزير الشباب والرياضة يعلق على تأهل منتخب الناشئين لكرة اليد لربع نهائي كأس العالم
عبر أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، عن سعادته بعد تأهل منتخب مصر لكرة اليد تحت 19 عام، لربع نهائي كأس العالم للناشئين. وتابع قائلاً:" أمام بطل العالم، منتخب الدنمارك، قلب أبطالنا النتيجة في اللحظات الأخيرة، وانتزعوا التعادل وتأهلوا بجدارة لربع نهائي بطولة العالم لكرة اليد، وسط فرحة جماهيرية كبيرة. وواصل قائلاً:" فخور بكم يا أبطال، بما قدمتم من أداء بطولي وعزيمة فولاذية… أنتم اليوم كتبتم درسًا في الإصرار والتحدي لكل رياضي مصري". وأختتم قائلاً:" مصر كلها خلفكم، وموعدنا القادم مع مزيد من الانتصارات والبطولات. وزير الشباب والرياضة وجاء التأهل بعد تعادل مثير أمام منتخب الدنمارك بنتيجة 29-29، في ثاني مباريات الدور الرئيسي، رغم تأخر الفراعنة في الشوط الأول 17-14. وبهذه النتيجة حصد منتخب مصر المركز الثاني في مجموعته برصيد 4 نقاط، خلف الدنمارك المتصدر بـ5 نقاط، ليضمن بطاقة العبور إلى دور الثمانية. وفي تصريحات عبر قنوات "أون سبورت"، عبّر الوزير عن فخره وسعادته البالغة، قائلًا: "أبارك للمنتخب المصري هذا الإنجاز، فاليوم الرياضة كانت أداة للابتسامة ونشر الفرحة، وشباب مصر يقدمون رسالة عظيمة للعالم"، مشيدًا بالأداء القوي أمام أحد أقوى منتخبات العالم. وأشار صبحي إلى تزامن هذا الإنجاز مع يوم الشباب العالمي، مؤكدًا أن شباب مصر في بطولة العالم لكرة اليد قدّموا رسالة ملهمة تؤكد قدراتهم وإصرارهم على التميز. وختم بتوجيه التحية للاعبين والجهاز الفني واتحاد كرة اليد، قائلاً إن كرة اليد المصرية دائمًا ما تسعد وتشرّف الوطن.