
الذهب يتراجع إلى أدنى مستوى له في شهر
انخفضت أسعار الذهب اليوم الاثنين إلى أدنى مستوياتها في أكثر من شهر حيث أدى انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين إلى تراجع الطلب على الذهب كملاذ آمن ودفع المستثمرين نحو الأصول عالية المخاطر.
وبحلول الساعة 0055 بتوقيت جرينتش، هبط الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3 بالمئة إلى 3264.64 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن بلغ أدنى مستوى له منذ 29 مايو أيار.
وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 3275.30 دولار.
وسجلت الأسهم الآسيوية ارتفاعا اليوم، كما ارتفعت العائدات على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات على نحو طفيف.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 35.84 دولار للأونصة، وارتفع البلاتين 0.4 بالمئة إلى 1344.63 دولار، وخسر البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 1127.23 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 15 دقائق
- أرقام
استقرار الأسهم الأوروبية مع بدء سريان اتفاقية التجارة الأمريكية البريطانية
غلب الاستقرار على المؤشرات الأوروبية في مستهل تعاملات الأسبوع، مع دخول اتفاقية التجارة بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة حيز التنفيذ، وتقييم بيانات اقتصادية. وخلال جلسة الإثنين، استقر المؤشر الأوروبي "ستوكس يوروب 600" عند 543 نقطة، في تمام الساعة 10:30 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة. وفي حين تراجع "كاك 40" الفرنسي بنسبة 0.1% عند 7683 نقطة، لم يتغير مؤشر "داكس" الألماني ليتداول عند 24034 نقطة، فيما استقر "فوتسي 100" البريطاني عند 8803 نقاط. وأظهرت بيانات مكتب الإحصاء الألماني انخفاضًا غير متوقع في مبيعات التجزئة بنسبة 1.6% في مايو مقارنةً بالشهر السابق، مما يثبط الآمال في نمو قوي لأكبر اقتصاد أوروبي في الربع الثاني، مقارنة بتوقعات زيادة بنسبة 0.5%، بعد انخفاض المبيعات بنسبة 0.6% في أبريل. يدخل الاتفاق التجاري بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة حيز التنفيذ اليوم، بعد التوصل إليه الشهر الماضي، ويتضمن خفض الرسوم الجمركية على صادرات السيارات البريطانية إلى 10% من 27.5%، فضلًا عن إلغاء كامل للرسوم المفروضة على المحركات وقطع غيار الطائرات.


الشرق الأوسط
منذ 23 دقائق
- الشرق الأوسط
المصارف الأميركية الكبرى تجتاز اختبارات الضغط بنجاح
أعلن «الاحتياطي الفيدرالي» الأميركي، أن المصارف الكبرى في الولايات المتحدة تمتلك موارد كافية للصمود في وجه ركود حاد ومواصلة إقراض الأسر والشركات. وخلص «الاحتياطي الفيدرالي» إلى أن جميع المصارف الـ22 الكبرى التي أخضعها لاختبارات «الضغط» السنوية بهدف تقييم قدرتها على تحمل ركود حاد، اجتازت الاختبار بنجاح. وقالت ميشيل بومان، نائبة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» لشؤون الرقابة، في بيان صحافي: «لا تزال المصارف الكبرى تتمتع برأس مال جيد وقادرة على الصمود في وجه مجموعة من التداعيات الاقتصادية القاسية». وأشار «الاحتياطي الفيدرالي» في تقريره إلى أن «نتائج اختبارات الضغط لعام 2025 تظهر أن المصارف الـ22 الكبرى التي خضعت للاختبار هذا العام تمتلك رأس مال يكفي لتحمل خسائر تزيد عن 550 مليار دولار». وأضاف مسؤول رفيع في «الاحتياطي الفيدرالي» أنه حتى في حال تحملت المصارف هذه الخسائر المفترضة، يبقى لديها أكثر من ضعف الحد الأدنى لمتطلبات رأس المال، مما يشير إلى مستويات قوية. وتضمن سيناريو هذا العام ركوداً عالمياً حاداً تتزايد فيه الضغوط على الأسواق العقارية السكنية والتجارية وديون الشركات. واستحدثت اختبارات الضغط في أعقاب الأزمة المالية العالمية عام 2008، وهي تطبق على المصارف التي يبلغ إجمالي أصولها 100 مليار دولار على الأقل، بينما تخضع المصارف الأصغر حجماً لهذه الاختبارات كل عامين.


صحيفة سبق
منذ 32 دقائق
- صحيفة سبق
حرب العقول في وادي السيليكون.. ميتا تواصل استقطاب باحثي OpenAI في خضم صراع الذكاء الاصطناعي
في ظل اشتداد المنافسة والصراع في ميدان الذكاء الاصطناعي، تواصل شركة ميتا (Meta) استقطاب المواهب من داخل شركة OpenAI، حيث كشفت تقارير إعلامية جديدة عن انضمام أربعة باحثين إضافيين من OpenAI إلى فريق ميتا، ضمن موجة توظيف لافتة أثارت الكثير من الجدل في أوساط التكنولوجيا. بحسب تقرير نشره موقع " The Information" فإن الباحثين الأربعة الجدد الذين التحقوا بميتا هم: شينغجيا زاو (Shengjia Zhao)، جياهوي يو (Jiahui Yu)، شوتشاو بي (Shuchao Bi)، وهونغيو رين (Hongyu Ren)، لينضموا إلى الباحث المعروف تراپيت بانسال (Trapit Bansal) الذي كانت صحيفة "وول ستريت جورنال" قد أكدت انضمامه هو الآخر قبل أيام قليلة. ووفقاً لموقع " The Information"، تأتي هذه الموجة من التوظيف بعد إطلاق ميتا لنماذج الذكاء الاصطناعي Llama 4 في أبريل الماضي، والتي قيل إنها لم تحقق الأداء المرجو من قِبل المدير التنفيذي مارك زوكربيرغ، لا سيما بعد الانتقادات التي وُجّهت لاستخدام ميتا لإحدى نسخ النموذج في اختبارات تقييم الأداء الشائعة. وتحاول ميتا فيما يبدو تعزيز فريقها البحثي لمجاراة التقدم الذي تحققه شركات مثل OpenAI، خصوصًا في مجالات النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs) والتطبيقات المتقدمة القائمة على الذكاء الاصطناعي. حرب تصريحات بين الشركتين ولم تمر هذه التحركات دون رد من OpenAI، إذ قال المدير التنفيذي للشركة سام ألتمان مؤخرًا إن ميتا عرضت 'مكافآت توقيع تصل إلى 100 مليون دولار' لجذب الكفاءات من OpenAI ، مؤكدًا في الوقت نفسه أن 'أفضل الباحثين لدينا لم يغادروا حتى الآن.' لكن في المقابل، حاولت ميتا تخفيف وطأة التصريحات، حيث قال كبير مسؤولي التكنولوجيا بالشركة أندرو بوسورث لموظفيه إن عروض الرواتب قد تكون مغرية في ظاهرها، لكن 'شروطها أكثر تعقيدًا من مجرد مكافأة توقيع ضخمة.' تمثل هذه التطورات فصلًا جديدًا من سباق المواهب التقنية الذي تشهده شركات التكنولوجيا الكبرى، حيث أصبحت العقول البحثية المتميزة في مجال الذكاء الاصطناعي هي المورد الأكثر ندرة وطلبًا. ومع ازدياد تأثير تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، من البحث إلى الإنتاج إلى الأمن، بات استقطاب الباحثين والخبراء هو الرهان الأهم للريادة المستقبلية. ميتا، التي استثمرت بشكل كبير في مشاريع الذكاء الاصطناعي المفتوح، تحاول الآن تعزيز موقعها أمام منافسين بارزين مثل OpenAI، ما يُنذر بمزيد من التصعيد في سوق التوظيف التقني خلال الفترة القادمة.