
سيارة Manhart MH4 900 المعدلة من BMW تتحدى قوانين الفيزياء بقوة وعزم هائلين
في تعديل جريء جديد، كشفت شركة Manhart الألمانية عن سيارتها MH4 900، المبنية على طراز BMW M4 CSL من الجيل G82، لكن مع تعديلات هندسية وتصميمية جعلتها تنضم إلى فئة السيارات التي يصعب تجاهلها، حيث تنتج قوة هائلة تبلغ 909 حصانًا، متفوقة بذلك على ماكلارين P1 التي تُعد من أبرز السيارات الخارقة في العالم.
هندسة مخصّصة لبلوغ أقصى الحدود
من أجل الوصول إلى هذه الأرقام، زوّدت Manhart السيارة بمبادلات حرارية جديدة، ومكابس، ونظام سحب هواء مصنوع من ألياف الكربون، بالإضافة إلى شواحن توربينية جديدة من شركة TTH.
ويصل عزم الدوران إلى 878 رطلاً/قدم، أي ما يعادل تقريبًا 1,191 نيوتن متر، ما يجعل أداء السيارة قابلًا للمقارنة بأكثر سيارات الحلبات تطرفًا.
اقرأ أيضاً BMW 1 Series تستعد للانطلاق بنسخة كهربائية جديدة في 2028
أداء غير معلن.. لكن التوقعات مرتفعة
سيارة Manhart MH4 900 المعدلة من BMW تتحدى قوانين الفيزياء بقوة وعزم هائلين - Manhart
رغم أن الشركة لم تصدر أرقامًا رسمية بشأن التسارع أو السرعة القصوى، فإن النسخة القياسية من M4 CSL تتسارع من 0 إلى 100 كيلومتر في الساعة خلال 3.7 ثانية وتصل إلى سرعة قصوى تبلغ 308 كلم/س. ومن ثم، يُتوقّع أن تتفوّق MH4 900 على هذه الأرقام بسهولة.
اقرأ أيضاً سيارة BMW M1 موديل 1980 للبيع بسعر يصل إلى 525 ألف يورو
تصميم خارجي كربوني جريء
فيما يتعلق بالتصميم، اعتمدت Manhart توليفتها الكلاسيكية المكوّنة من اللون الأسود مع لمسات بلون الشمبانيا التي تُبرز الملامح العدوانية في الواجهة الأمامية.
وتكتمل الشخصية البصرية من خلال مجموعة من 18 قطعة من ألياف الكربون، تشمل الصدامات، والعتبات الجانبية، والرفارف، وفتحات التهوية، بالإضافة إلى عجلات قياس 21 إنشًا وأنابيب عادم ضخمة يبلغ قطرها 110 ملم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«نهائي أبطال أوروبا»: طريق تتويج ديمبيلي بالكرة الذهبية يمرّ من ميونيخ
يمرُ طريق الفرنسي عثمان ديمبيلي للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم من بوابة ملعب «أليانز أرينا» في ميونيخ، الذي يستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا، السبت، بعدما تحوّل هذا الموسم إلى قائد لهجوم باريس سان جيرمان الطامح للقبه القاري الأول بمواجهة إنتر الإيطالي. «نريد أن نصنع التاريخ. حان الوقت ليفوز باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا»، قال ديمبيلي ابن الـ28 عاماً بعد نيله جائزة أفضل لاعب في الدوري الفرنسي في 11 مايو (أيار). أعاد المدرب الإسباني لويس إنريكي تموضع لاعب برشلونة الإسباني وبوروسيا دورتموند الألماني السابق ليحمل الرقم 9 على قميصه، فلعب دوراً محورياً في هجوم نادي العاصمة بعد رحيل كيليان مبابي الصيف الماضي إلى ريال مدريد الإسباني. كان من غير الممكن تصوّر ذلك قبل أشهر قليلة بالنسبة للاعب اشتهر بتسديداته الطائشة خارج الخشبات الثلاث وإهداره الفرص السهلة. قال خلال حفل تسلُّمه جائزة أفضل لاعب في «ليغ 1»: «مع هذا المركز المحوري، أكون أكثر وجوداً في قلب اللعب، وأكون أيضاً أكثر حضوراً أمام المرمى، وهذا يُساعدني على تسجيل الأهداف، وأن أكون أكثر وضوحاً داخل منطقة الجزاء. أنا سعيد بهذا المركز». وإضافة إلى دوره الرئيسي في غرفة تبديل الملابس، والتحدث إلى زملائه بانتظام، ولعبه رأس الحربة في أسلوب الضغط على المنافس، فقد أصبح أكثر دقة أمام المرمى مما كان عليه منذ بداية مسيرته، في حين ظل مراوغاً من الطراز الرفيع يصعب إيقافه. أما زميله في خط الوسط، البرتغالي فيتينيا، فقد وصف ديمبيلي بأنه «قائد يُحتذى به»، مضيفاً: «الطريقة التي يكون بها حاضراً بنسبة 100 في المائة في كل مباراة تدفعنا إلى الرغبة في مساعدته، وتقديم أقصى ما لدينا على أرض الملعب». لقد لعب دوراً أساسياً في عدة مباريات مهمة هذا الموسم، على غرار ذهاب الدور نصف النهائي عندما سجَّل هدف الفوز أمام آرسنال الإنجليزي (1-0)، وفي إياب دور ثمن النهائي أمام ليفربول الإنجليزي (1-0) بعد الخسارة ذهاباً بالنتيجة ذاتها، ليحتكم الفريقان إلى سيناريو ركلات الترجيح الذي خرج منه سان جيرمان فائزاً (4-1). كان حاسماً 45 مرة هذا الموسم (أهداف وتمريرات) مع سان جيرمان في مختلف المسابقات. حصل تحوّله الجذري في قلب الشتاء، فارضاً نفسه لعدة أسابيع أفضل لاعب في العالم. ففي يناير (كانون الثاني)، وفي غضون 3 أيام، سجَّل ثلاثية «هاتريك» من رباعية الفوز على شتوتغارت الألماني 4-1 في المجموعة الموحدة لدوري الأبطال، وكرر الإنجاز نفسه من خماسية الفوز على بريست 5-2 في الدوري الفرنسي. هذه السداسية النادرة في مباراتين عكست ذكاءه التمركزي ومهاراته الفنية، إضافة إلى ثقة بالنفس غير مسبوقة. اللاعب الباريسي، الذي بات يُحسن إدارة لياقته البدنية مع قلة الإصابات، باستثناء مشكلة في عضلات الفخذ الخلفية ضد آرسنال، تباطأ في أدائه خلال شهري أبريل (نيسان) ومايو (أيار) فسجَّل هدفه اليتيم في الشهرين الماضيين أمام «الغانرز» في ذهاب دوري الأبطال. كما توجَّب عليه الانتظار حتى الأول من أبريل (نيسان) ليضيف هدفين في الفوز على دنكريك من الدرجة الثانية 4-2 في نصف نهائي كأس فرنسا. وبالنسبة للجناح الفرنسي الذي تحوّل إلى مهاجم صريح، قد ينتهي موسمه الناجح على كل الأصعدة، بتتويج تاريخي في حال نجح سان جيرمان في إحراز باكورة ألقابه في المسابقة القارية الأم، والتألق في مونديال الأندية بنسخته الجديدة في الولايات المتحدة هذا الصيف؛ حيث سيدخل دائرة أبرز المرشحين للفوز بالكرة الذهبية. قال ديمبيلي أمام الصحافيين الأسبوع الماضي: «يمازحونني كثيراً حول الكرة الذهبية، لكن عندما تكون لاعباً في باريس سان جيرمان، فهناك أمور أهم بكثير من الجوائز الفردية. لم يفز النادي بهذه الجائزة من قبل» في إشارة إلى دوري الأبطال. أثنى المهاجم الدولي السابق تييري هنري على مواطنه الذي شارك في سحب قرعة الدور الأول لبطولة رولان غاروس للتنس خلال إجازته: «لو استطاع عثمان إنهاء ما بدأه، سيكون من أفضل لاعبي العالم. إن لم يكن الأفضل، وهذا بالضبط ما يعكسه الآن. عندما تنظر إلى ما حققه منذ عام 2025، تجد أنه في القمة، وفي طريقه لتحقيق الثلاثية». يعده زميله المغربي أشرف حكيمي «لاعباً من نوع مختلف، يجعلك ترغب في الذهاب إلى الملعب لمشاهدته، فهو يُحدث فرقاً، إنه عبقري في التعامل مع الكرة». وأثنى الموهبة الصاعدة ديزيري دويه (19 عاماً) على زميله قائلاً: «إنه لاعب يُساعدنا كثيراً، ونحن سعداء جداً باللعب إلى جانبه، هو لاعب استثنائي». وعلى الرغم من فوزه برهان مع أصدقائه حول عدد الأهداف التي سيسجلها هذا الموسم، والذي كانت هداياه ساعات فاخرة، أكد ديمبيلي أنه سيعرض عليهم في النهائي «إما ضعف المبلغ وإما لا شيء»، مضيفاً بتحذير مازح: «أنا جشع».


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
BMW السعودية تعزز التعاون الإبداعي بصفتها الراعي الرئيسي لمعرض داون تاون ديزاين الرياض الذي يقام في العاصمة بدورته الأولى
أعلنت شركة محمد يوسف ناغي للسيارات، الوكيل الحصري والموزّع المعتمد لمجموعة BMW في المملكة العربية السعودية، عن شراكتها الإبداعية مع "داون تاون ديزاين الرياض"، بصفتها الراعي الرئيسي لأول نسخة على الإطلاق من هذا المعرض المخصص للتصميم المعاصر عالي الجودة، والذي تستضيفه العاصمة السعودية.كشفت BMW السعودية عن ردهة BMW المصممة خصيصاً لتكون مساحة استثنائية تنقل زوّار المعرض في تجربة حسية فريدة. وتحمل الردهة توقيع المصممة السعودية الحائزة على جوائز، أماني الإبراهيم، الشريكة والمديرة التنفيذية لشركة كريستينا زانيك للاستشارات. ويجسّد هذا التصميم النهج التقدّمي الذي تتبعه BMW، ويعكس حوارها المتواصل مع روّاد مجالات الفن، والهندسة المعمارية، والابتكار. ومن المقرر أن تستضيف الردهة كبار الشخصيات والزوّار المميزين في معرض داون تاون ديزاين الرياض، بما في ذلك نخبة من الأسماء البارزة في عالم التصميم والهندسة.وقال دايفد ماكغولدريك، المدير الإداري لشركة محمد يوسف ناغي للسيارات: " من خلال مشاركتنا في النسخة الافتتاحية من معرض داون تاون ديزاين الرياض، نهدف إلى الاحتفاء بالتعبير الثقافي عبر عدسة الجماليات التصميمية والحرفية الرفيعة. وتشكّل ردهة BMW المعاصرة مساحة يلتقي فيها التميّز مع السردية الثقافية السعودية، وقد صاغ ملامحها مبدعون وطنيون يتمتعون برؤية تصميمية تتماشى مع المعايير العالمية. ونفخر بدعم المواهب السعودية ورعايتها، إيماناً منا بأهمية الفن والثقافة والتصميم كدعائم رئيسية لتحقيق طموحات رؤية المملكة 2030، والمساهمة في مسيرتها نحو التنمية والتطور."يُقام داون تاون ديزاين الرياض، معرض التصميم عالي الجودة الأول في المملكة، في الفترة الممتدة من 20 إلى 23 مايو في حيّ جاكس الفني الثقافي بمنطقة الدرعية التاريخية، وذلك بالتعاون مع هيئة فنون العمارة والتصميم التابعة لوزارة الثقافة السعودية، الشريك الاستراتيجي للمعرض. وستجمع الفعالية نخبة من أهمّ العلامات التجارية العالمية والمواهب الإبداعية السعودية، مما يتيح الوصول إلى تصاميم أصلية عالية الجودة وأعمال محدودة الإصدار تحمل توقيع أهمّ استوديوهات التصميم في المنطقة والعالم.وتعكس الردهة هوية BMW i7 المستقبلية والنهج الراقي الذي اعتُمد في تصمميها والقائم على مبدأ الأناقة البعيدة عن المبالغة. فسقف الردهة المنحوت مُستوحًى من السلاسل المتعرجة لجبل طويق الشامخ، والزخارف النجدية المنمّقة، وتدرجات اللون الأخضر البرونزي التي تشكّل مجتمعةً لوحة فريدة تختصر الفخامة المتقنة لسيارة BMW i7.وتشكّل ردهة BMW برصانتها وهندستها وذكائها تعبيراً فنياً عن الطابع المستقبلي في المنطقة. فهي تجمع بين الجذور التراثية العريقة واللمسات المستقبلية المتطورة، ويبرز هذا الجانب واضحاً من خلال استخدام مواد مختارة بعناية من زخارف نسيجية تقليدية وعناصر مستدامة مثل الإيكونيل، مما يعكس جوهر الهوية التصميمية لعلامة BMW القائمة على مراعاة الجانب البيئي والسياق المحلي ومواكبة المستقبل. كما استوحيت الردهة بأسطحها المنحنية، وإضاءتها المحيطة، ولمساتها الفاخرة من أناقة تصميم المقصورة الداخلية لسيارة BMW i7 ورصانته.وتحتفي ردهة BMW من خلال تصميم أرضيتها ذات الألوان الترابية وسقفها النحاسي بعراقة الماضي وتطلّعها في آن نحو مستقبلٍ قائم على الاستدامة والحرفية وتميّز التصميم. فكل منحنى ولون استُخدم فيها يختصر ذروة التناغم بين دقة العمل والجمالية الشاعرية، ويراعي السياق المحلي والتوجّهات العالمية ليقدم لوحة جامعة بين رفاهية العصر الحالي وديناميكية الغد.وتعليقاً على مشاركتها في المعرض، قالت أماني الإبراهيم، المصممة والشريكة في كريستينا زانيك للاستشارات: "يسرّني أن أكون جزءًا من النسخة الافتتاحية لمعرض "داون تاون ديزاين" في الرياض، الذي يُعد إضافة نوعية إلى مشهد التصميم المتنامي في المملكة. استلهمنا تصميم ردهة BMW من تضاريس منطقتنا، وبشكل خاص من مرتفعات جبل طويق الشاهقة، لما تحمله من رمزية ثقافية عميقة. وتجسّد الردهة مفهوم "المشاهد الطبيعية المنسوجة"، حيث توفّر مساحة ضيافة هادئة تعكس جمال البيئة المحيطة وتدعو إلى التواصل والانفتاح على الحوار."تواصل BMW رعايتها العالمية للفعاليات الفنية منذ أكثر من 50 عاماً، حيث تشمل شراكاتها مؤسسات ثقافية مرموقة تهدف من خلالها إلى تعزيز التعاون بين قطاع الفنون الحديثة والموسيقى الكلاسيكية والجاز والهندسة المعمارية والتصميم. وتحرص الشركة دوماً على تخطّي حدود المألوف ليس فقط من خلال السيارات التي تطرحها بل أيضاً عبر احتضان المساحات التي تنشأ فيها الأفكار المبدعة وتنمو.


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
333 ألف تأشيرة دخول لبريطانيا من نصيب السعوديين في عام واحد… هنا التفاصيل
أعلنت السلطات البريطانية أن عدد التصاريح الإلكترونية للسفر إلى المملكة المتحدة قد تجاوز 5.4 مليون تصريح منذ إطلاق النظام في خريف 2023، ليصبح بذلك أداة محورية ضمن استراتيجية المملكة المتحدة لتحديث وتأمين حدودها بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي. ويتيح تصريح السفر الإلكتروني (ETA) للمسافرين من الدول المعفاة من التأشيرة الدخول إلى بريطانيا لأغراض السياحة، الاجتماعات التجارية، أو العبور، لفترات لا تتجاوز ستة أشهر، بتكلفة 16 جنيهاً إسترلينياً، مع صلاحية لمدة عامين أو حتى انتهاء صلاحية جواز السفر. وتصدر المسافرون من الولايات المتحدة قائمة الدول الأكثر تقديماً للطلبات، بواقع 1,699,799 تصريحًا، فيما حلّت المملكة العربية السعودية في المركز الثالث عالميًا والأول عربيًا بـ 333,087 تصريحًا، متقدمة على كندا وفرنسا وأستراليا، ومؤكدةً بذلك الحضور القوي للمواطنين السعوديين بين المسافرين إلى المملكة المتحدة. في المركز الأول جاءت الولايات المتحدة بـ1,699,799 تصريحًا والمركز الثاني لألمانيا – 372,198 تصريحًا، وجاءت المملكة العربية السعودية في المركز الثالث بـ 333,087 تصريحًا، ثم كندا بـ 259,569 تصريحًأ وفرنسا بـ 249,483 تصريحًا وأستراليا بـ184,633 تصريحًا، وجاءت الأردن بـ 165,486 تصريحًا، ثم الكويت بـ 148,854 تصريحًا، ثم إيطاليا بـ 147,172 تصريحًا وهولندا بـ 139,725 تصريحًا. وتُظهر الأرقام أن دول الخليج، وعلى رأسها السعودية والكويت والإمارات وقطر، كانت من بين أبرز المستفيدين من النظام بفضل حصولها على ميزة الإطلاق المبكر.