
333 ألف تأشيرة دخول لبريطانيا من نصيب السعوديين في عام واحد… هنا التفاصيل
أعلنت السلطات البريطانية أن عدد التصاريح الإلكترونية للسفر إلى المملكة المتحدة قد تجاوز 5.4 مليون تصريح منذ إطلاق النظام في خريف 2023، ليصبح بذلك أداة محورية ضمن استراتيجية المملكة المتحدة لتحديث وتأمين حدودها بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي.
ويتيح تصريح السفر الإلكتروني (ETA) للمسافرين من الدول المعفاة من التأشيرة الدخول إلى بريطانيا لأغراض السياحة، الاجتماعات التجارية، أو العبور، لفترات لا تتجاوز ستة أشهر، بتكلفة 16 جنيهاً إسترلينياً، مع صلاحية لمدة عامين أو حتى انتهاء صلاحية جواز السفر.
وتصدر المسافرون من الولايات المتحدة قائمة الدول الأكثر تقديماً للطلبات، بواقع 1,699,799 تصريحًا، فيما حلّت المملكة العربية السعودية في المركز الثالث عالميًا والأول عربيًا بـ 333,087 تصريحًا، متقدمة على كندا وفرنسا وأستراليا، ومؤكدةً بذلك الحضور القوي للمواطنين السعوديين بين المسافرين إلى المملكة المتحدة.
في المركز الأول جاءت الولايات المتحدة بـ1,699,799 تصريحًا والمركز الثاني لألمانيا – 372,198 تصريحًا، وجاءت المملكة العربية السعودية في المركز الثالث بـ 333,087 تصريحًا، ثم كندا بـ 259,569 تصريحًأ وفرنسا بـ 249,483 تصريحًا وأستراليا بـ184,633 تصريحًا، وجاءت الأردن بـ 165,486 تصريحًا، ثم الكويت بـ 148,854 تصريحًا، ثم إيطاليا بـ 147,172 تصريحًا وهولندا بـ 139,725 تصريحًا.
وتُظهر الأرقام أن دول الخليج، وعلى رأسها السعودية والكويت والإمارات وقطر، كانت من بين أبرز المستفيدين من النظام بفضل حصولها على ميزة الإطلاق المبكر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 19 دقائق
- صحيفة سبق
تحضيرًا لنهائيات كأس العالم.. "الأخضر" تحت 17 يجري تدريباته في معسكر قطر
أجرى المنتخب السعودي تحت 17 عامًا لكرة القدم، اليوم السبت، تدريباته ضمن معسكره الإعدادي في قطر، والذي يمتد حتى الخامس من شهر يونيو المقبل، والمقام ضمن برنامج الإعداد للمشاركة في كأس العالم تحت 17 عامًا 2025 في قطر. وأدى لاعبو "الأخضر" حصتهم التدريبية مساء اليوم، تحت إشراف المدرب البرازيلي ماريو جورجي والجهاز الفني المساعد، وطبّقوا خلالها تمارين لياقية متنوعة، أعقبها مران تكتيكي. وافي الأكلبي، محمد بوخليف، فهد الحقباني، مشعل الداود، نواف الهويري، عبدالعزيز عسيري، تركي النجعي، نواف المسرحي، بدر العابد، زياد العقيلي، خضر الدريويش، عبدالرحمن بن جعيدان، حسن العكروش، خالد شراحيلي، حبيب آل انتيف، ثاري أحمد، أيمن فلاته، أيهم القرني، محمد الخلف، حمزة الحربي، أسامة الدغمة، راكان مجرشي، الوليد العوفي، فراس ياسين، يوسف السالم، فيصل النور.


صحيفة سبق
منذ 19 دقائق
- صحيفة سبق
الوتيد يقف على الجاهزية الميدانية لخدمة ضيوف الرحمن ويدشّن مركز أعمال الحج الجديد
قام المهندس عليان بن محمد الوتيد الرئيس التنفيذي لمجموعة stc وعدد من التنفيذيين والمسؤولين من المجموعة، بجولة ميدانية شملت عددًا من مواقع المجموعة في منطقة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، استعدادًا لموسم الحج والوقوف على رفع الجاهزية الميدانية لخدمة ضيوف الرحمن، حيث اطّلع عن قرب على سير الاستعدادات والمشاريع النوعية التي تنفذها المجموعة استعدادًا لموسم الحج، فيما دشّن مركز أعمال الحج الجديد، الذي جُهّز ليكون مركزًا تشغيليًا متكاملاً يدعم العمل الميداني ويوفّر بيئة عمل وراحة نموذجية بالمرافق والخدمات الحضرية المتكاملة لتعزيز جودة الحياة للفرق المشاركة والشركات التابعة للمجموعة ويعتبر المركز متعدد الاستخدام ونواة القوة الدافعة للفرق المشاركة لخدمة ضيوف الرحمن. هذا واستعدت المجموعة بخطة فنية وتحليلًا شاملاً لأداء شبكتها على أكثر من 350 موقعًا، مع ترقية المواقع التي اقتربت من السعة القصوى لمواكبة النمو المتوقع في حركة البيانات بنسبة تصل إلى 30%. وشملت المشاريع التوسعية ترقية وتوسعة أكثر من 35 موقعًا ضمن شبكة الجيل الخامس (5G)، وتطوير أكثر من 83 موقعًا في شبكة الجيل الرابع المتقدم (4G)، بالإضافة إلى تفعيل تقنية VoLTE التي تتيح إجراء المكالمات الصوتية والمرئية بجودة عالية وسرعة محسّنة في نقل البيانات. كما عملت المجموعة على إنشاء 21 موقعًا جديدًا لتحسين جودة التغطية في مناطق المشاعر المقدسة، إلى جانب نشر 78 عربة اتصالات متنقلة لتوفير تغطية إضافية في المواقع ذات الكثافة العالية أو التي تواجه تحديات في تنفيذ بنية تحتية دائمة. وتشمل جهود التغطية تشغيل 421 موقعًا ثابتًا و77 برجًا متنقلاً لتعزيز جودة التغطية في الحرم والمشاعر المقدسة، مع توفير 998 نقطة نفاذ لشبكات Wi-Fi لضمان اتصال مستمر وسلس للحجاج. كما شملت الجولة التي بدأها الرئيس التنفيذي لمجموعة stc من مقر stc في مشعر عرفات، والذي تم عرض بعض حلول المجموعة والخطة التشغيلية وجهودها في توفير حلول اتصالية وتقنية ذكية ترتقي بتجربة الحج تشمل استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز كفاء الشبكة، مشيدًا بروح العطاء والتفاني التي لمستها من فرق العمل في الميدان، ومؤكدًا أن ما يتحقق هو انعكاس لثقافة الالتزام والانتماء التي يتميز بها أبناء stc. وامتدت الجولة لتشمل المشاريع الحيوية التي تنفذها stc بالشراكة مع الجهات المختصة، وعلى رأسها شركة كدانة لتطوير المشاعر، حيث تسهم المجموعة بدور محوري في تعزيز البنية التحتية الرقمية في منى ومزدلفة وعرفات، عبر تقنيات ذكية تضمن التغطية المستمرة وسلاسة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن. وفي ذات السياق، عبّر المهندس عليان عن بالغ فخره واعتزازه بما شاهد stc، وقال: 'التميز الذي شاهدته اليوم في ارض الميدان ليس مجرد إنجاز تشغيلي فحسب، بل يعكس جهود مستمرة تسعى من خلالها المجموعة لتقديم أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام في ظل الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة".


صحيفة سبق
منذ 19 دقائق
- صحيفة سبق
الرياض إلى جوار دمشق: دور محوري لتعافي الدولة السورية والنهوض باقتصادها
في خطوة تعكس ريادة المملكة في دعم الأمن والاستقرار بالمنطقة، جاء إعلان السعودية، بالتعاون مع قطر، عن تقديم دعم مالي مباشر للعاملين في القطاع العام في سوريا لمدة ثلاثة أشهر، ضمن إطار شامل يهدف إلى تعزيز التعافي الاقتصادي، وتحسين الظروف المعيشية لشعبها الشقيق. ويُعد هذا الإعلان استمرارًا لموقف سعودي واضح وثابت تجاه دعم سوريا منذ بداية مرحلة ما بعد النظام السابق، حيث كانت المملكة أول دولة تبادر بإرسال طائرة مساعدات إلى دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد، في رسالة سياسية قوية تؤكد أن السعودية تقود الصف العربي في الوقوف إلى جانب الشعب السوري. وتجسدت هذه الرسائل في تحركات دبلوماسية بارزة، منها زيارة وفد سعودي إلى سوريا في 22 ديسمبر 2024، ثم زيارة رسمية لوزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في 24 يناير 2025، حيث التقى بالرئيس السوري أحمد الشرع، وأكد خلال اللقاء على دعم المملكة الكامل للقيادة السورية الجديدة، وحرصها على إنجاح العملية الانتقالية، وإعادة سوريا إلى دورها الطبيعي في المحيط العربي والإقليمي. وبالتوازي مع هذه الجهود السياسية، قادت المملكة خطوة محورية عبر سداد متأخرات سوريا لدى مجموعة البنك الدولي، والتي بلغت 15 مليون دولار، ما مهد الطريق أمام استئناف دعم المؤسسات الدولية لبرامج التنمية في سوريا، بعد سنوات من الجمود. وأكد بيان مشترك صادر عن الرياض والدوحة، أن الدعم المالي الجديد يهدف إلى تخفيف المعاناة الإنسانية وتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، ويعكس التزام البلدين بدعم مسار التنمية المستدامة في سوريا، كما دعا البيان إلى تنسيق الجهود مع المجتمع الدولي لتحقيق نتائج فاعلة وشاملة. وتأتي هذه المبادرات في ظل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة على سوريا، مما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من إعادة الإعمار والاستثمار والتعاون العربي، حيث تلعب المملكة دورًا محوريًا في قيادة الجهود التنموية، وتؤكد أنها مستمرة في دعم سوريا وشعبها في كل مراحل البناء والتعافي، كان آخرها الدور المحوري للرياض في رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا.