logo
أخبار التكنولوجيا : تسريبات جديدة تكشف ألوان جريئة وكاميرا ثلاثية فى هاتف Pixel 10

أخبار التكنولوجيا : تسريبات جديدة تكشف ألوان جريئة وكاميرا ثلاثية فى هاتف Pixel 10

الأربعاء 23 يوليو 2025 08:30 صباحاً
نافذة على العالم - قبل أسابيع من الموعد المتوقع للإطلاق الرسمي، كشفت تسريبات حديثة عن تفاصيل مثيرة حول هاتف جوجل القادم Pixel 10، الذي يُنتظر أن يتم الإعلان عنه يوم 20 أغسطس، وعلى الرغم من أن التصميم العام للهاتف لم يشهد تغييرات كبيرة، إلا أن هناك مفاجآت واضحة في الألوان ونظام الكاميرا الخلفية.
وبحسب تقرير نشره موقع Android Headlines، فإن Google تعتزم إلغاء ثلاثة من ألوان Pixel 9 السابقة، وهي: Peony (الوردي) وWintergreen (الأخضر الشتوي) وPorcelain (العاجي)، مع الاحتفاظ فقط بلون Obsidian (الأسود البركاني). وستُستبدل هذه الألوان بثلاثة خيارات جديدة أكثر جرأة وحيوية:
Indigo: أزرق داكن غني يُعيد إلى الأذهان اللون الأزرق في أول هاتف Pixel.
Frost: أزرق باهت وناعم يشبه لون iPhone 15 الأزرق.
Limoncello: أخضر ليموني زاهي يشبه لون Pixel 7، أكثر حيوية من Wintergreen السابق.
لأول مرة: كاميرا ثلاثية في النسخة الأساسية
من أبرز التحديثات التقنية في Pixel 10، إدراج عدسة تيليفوتو (Telephoto) ضمن الطراز الأساسي، وهو أمر لم تفعله جوجل سابقًا حيث كانت هذه العدسة حصرية للإصدارات 'Pro'، التصميم العام لشريط الكاميرا الخلفي لم يتغير كثيرًا، لكن الزجاج أصبح أكبر ليحتوي على العدسة الإضافية.
ويضم النظام الجديد ثلاث عدسات:
• عدسة رئيسية بدقة 48 ميجابكسل
• عدسة بزاوية واسعة (Ultra-Wide) بدقة 12 ميجابكسل
• عدسة تيليفوتو للتقريب البصري بدقة 10.8 ميجابكسل، وهي نفسها المستخدمة في Pixel 9a وPixel 9 Pro Fold
ووفقًا للتسريبات، فإن Google تعمدت تقليص حجم المستشعرات في Pixel 10 هذا العام، بهدف جعل الفروقات بينه وبين إصدارات Pro أكثر وضوحًا.
الأجهزة الأخرى المنتظرة
من المتوقع أن تكشف Google في الحدث نفسه عن مجموعة أجهزة إضافية، تشمل:
• Pixel 10 Pro
• Pixel 10 Pro XL
• Pixel 10 Pro Fold
• Pixel Watch 4، والتي يُشاع أنها ستتوفر لأول مرة بمقاسين مختلفين
• Pixel Buds 2a، النسخة الاقتصادية من سماعات الأذن اللاسلكية
وستعمل هذه الأجهزة بنظام التشغيل Android 16، والذي سيقدم تحسينات جديدة في الذكاء الاصطناعي، عناصر واجهة تفاعلية محدثة (Widgets)، إلى جانب تغييرات بصرية معتمدة على فلسفة تصميم Material 3 Expressive، كما يُتوقع أن تعرض Google ملحقات شحن جديدة خلال الحدث، الهاتف سيُتاح للطلب المسبق في نفس يوم الإطلاق (20 أغسطس)، على أن تبدأ عمليات الشحن في 28 أغسطس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما بين الإعلانات والاختراق .. هل هاتفك يعرّضك للتجسس؟
ما بين الإعلانات والاختراق .. هل هاتفك يعرّضك للتجسس؟

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 21 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

ما بين الإعلانات والاختراق .. هل هاتفك يعرّضك للتجسس؟

« ستوري بوت » خدمة جديدة تقدمها «بوابة أخبار اليوم» إلى قرائها، حيث نرشح لبرامج الذكاء الاصطناعي موضوع يهم الناس، ونطلب منه كتابة قصة صحفية عنه، دون تدخل من العنصر البشري. قصة اليوم تتحدث عن ظهور إعلانات باللغة العبرية في تطبيقات مثل تروكولر «Truecaller» أو تطبيقات الخرائط، وهل هذا يعني أن هذه التطبيقات مملوكة لشركات إسرائيلية، أو أن الأجهزة قد تم اختراقها. لماذا تظهر الإعلانات العبرية في العديد من البرامج والتطبيقات مثل تروكولر وغيرها؟ 1. نظام الإعلانات في التطبيقات «مثل Google Ads أو غيره» يعرض إعلانات بناءً على: الموقع الجغرافي. اللغة المفضلة في الجهاز أو التطبيق. محتوى المستخدم «مثل الكلمات المفتاحية في البحث أو التطبيقات المثبتة». إعدادات الشبكة «VPN أو DNS». لذلك، إذا كنت قريبًا من إسرائيل جغرافيًا، أو تستخدم VPN، أو حتى إذا أخطأ النظام في تحديد اللغة المناسبة، قد تظهر إعلانات عبرية. هل هذه التطبيقات إسرائيلية؟ تروكولر «Truecaller»: تطبيق سويدي، مقره في ستوكهولم، ليس إسرائيليًا، لكن بعض المعلنين على المنصة قد يكونون من دول مختلفة، بما في ذلك إسرائيل. «Google Maps»: تابع لشركة Google الأمريكية، ولا علاقة له بإسرائيل. «Waze»: بدأ كتطبيق إسرائيلي، لكن شركة Google استحوذت عليه لاحقًا، وهو الآن تابع لها ويخضع للقوانين الأمريكية. هل يمكن أن تؤدي هذه التطبيقات إلى اختراق الجهاز؟ بشكل عام لا، والتطبيقات من متاجر رسمية (Google Play أو App Store) تخضع لفحص أمني. ولكن يمكن لبعض التطبيقات، خاصةً غير المعروفة أو المحمّلة من خارج المتجر، أن تحتوي على برمجيات خبيثة. أما الإعلانات بحد ذاتها فهي مجرد محتوى يُعرض داخل التطبيق ولا تعني وجود اختراق. ولكن الضغط على إعلان مشبوه قد يقودك إلى مواقع تحتوي على برمجيات خبيثة. كيف يمكنني تفادي الوقوع ضحية لهذه البرمجيات الخبيثة؟ 1. لا تضغط على أي إعلان مشبوه، خاصة لو كان بلغة غير مألوفة. 2. فعّل جدار الحماية ومكافح الفيروسات في الهاتف أو اللابتوب. 3. استخدم متجر التطبيقات الرسمي فقط. 4. راجع صلاحيات التطبيقات المثبتة لديك «خاصة تطبيقات الخرائط أو كشف الأرقام». هل يمك أن تدلني على التطبيقات الإسرائيلية؟ بالطبع، هناك عددًا من التطبيقات المعروفة التي تم تطويرها من قبل شركات إسرائيلية، سواء كانت ما تزال إسرائيلية حتى الآن، أو تم الاستحواذ عليها من قبل شركات عالمية لاحقًا، لاحظ أن استخدام هذه التطبيقات لا يعني بالضرورة وجود خطر أمني مباشر، لكن من حقك أن تكون على دراية بمصدر التطبيقات التي تستخدمها. أمثلة على تطبيقات وتقنيات إسرائيلية: Waze: تطبيق خرائط وملاحة إسرائيلي، تم شراؤه من قِبل Google في عام 2013، وما يزال مقره الرئيسي في إسرائيل. Viber: تطبيق للمكالمات والرسائل، أُسس بواسطة مطورين إسرائيليين، ثم استحوذت عليه شركة Rakuten اليابانية. تطبيق إسرائيلي شهير لتنظيم المهام والتقويم، يُستخدم على نطاق واسع لإدارة الوقت. Moovit: تطبيق إسرائيلي متخصص في النقل العام والخرائط، استحوذت عليه شركة Intel. شركة إسرائيلية طورت تقنية للتعرف على الوجوه، استحوذت عليها شركة Facebook. لم تعد متوفرة كخدمة مستقلة. Onavo Protect: خدمة VPN وتحليل بيانات من تطوير شركة إسرائيلية، استحوذت عليها Facebook قبل أن تُغلق لاحقًا بسبب جدل حول الخصوصية. Gett (المعروف سابقًا بـ GetTaxi): تطبيق إسرائيلي لحجز سيارات الأجرة، يُنافس أوبر في بعض الأسواق. MyHeritage: شركة إسرائيلية متخصصة في تتبع الأنساب وتحليل الحمض النووي (DNA). Lightricks (مثل تطبيق Facetune): شركة إسرائيلية تطور تطبيقات شهيرة لتحرير الصور والفيديو. بعض هذه التطبيقات تعمل بشكل قانوني وتلتزم بمعايير الخصوصية الدولية، لكنها تظل خاضعة لقوانين الدولة الأم «أي إسرائيل»، ما يجعل البعض يتوجّس منها لأسباب سياسية أو أمنية. إذا كنت تخشى الاختراق أو التجسس، فإن الخطر الأكبر لا يكون بالضرورة من الجنسية، بل من نوع التطبيق وصلاحياته، مثل التطبيقات التي تطلب صلاحيات زائدة «كاميرا، ميكروفون، موقع…»، أو التي ترسل البيانات إلى خوادم خارجية دون توضيح. بالطبع هناك عدة نصائح يمكنك إتباعها لحماية خصوصيتك: 1. تحقق من بلد منشأ التطبيق من « Google Play أو App Store». 2. لا تمنح الصلاحيات إلا عند الحاجة، خاصة الموقع، الميكروفون، الكاميرا. 3. استخدم تطبيقات مفتوحة المصدر إن أمكن. 4. استخدم جدار حماية أو برامج مراقبة التطبيقات لمتابعة الاتصالات الشبكية.

حملة احتيال إلكترونية تستهدف مستخدمي العملات الرقمية عبر نماذج Google
حملة احتيال إلكترونية تستهدف مستخدمي العملات الرقمية عبر نماذج Google

أهل مصر

timeمنذ 2 أيام

  • أهل مصر

حملة احتيال إلكترونية تستهدف مستخدمي العملات الرقمية عبر نماذج Google

اكتشف باحثو كاسبرسكي موجة جديدة من هجمات الاحتيال التي تستخدم نماذج Google لاستهداف مستخدمي العملات الرقمية. بعد معرفة عنوان البريد الإلكتروني للضحية المحتملة، يقوم المهاجمون بإرسال رسالة احتيالية عبر نماذج Google ، مصمّمة لتبدو وكأنها إشعار من خدمة تبادل عملات رقمية. يُدعى المستخدم لتلقي تحويل مزعوم بالعملات الرقمية من خلال اتباع رابط لموقع إلكتروني، حيث يُطلب منه التواصل مع "دعم البلوك تشين" ودفع "عمولة" بالعملات الرقمية للحصول على التحويل. نصائح تجنب هذه الهجمات، توصي كاسبرسكي بما يلي: • لا تضغط على الروابط في الرسائل التي لم تكن تتوقعها. • تحقق من أي سمات غير معتادة في الرسالة، مثل تلك المرتبطة بنماذج Google التي تم ذكرها أعلاه. • قم بتثبيت حل أمني موثوق مثل Kaspersky Premiumلمنع فتح المواقع الاحتيالية. اتباع هذه التعليمات قد يؤدي إلى فقدان الأموال، حيث إن قصة "التحويل" بأكملها هي مجرد خدعة. استخدم المهاجمون نماذج Google وهي أداة مجانية لإنشاء الاستبيانات عبر الإنترنت — لإنشاء نموذج قصير يحتوي على خانة واحدة فقط: عنوان البريد الإلكتروني. ثم يقوم المهاجمون بإدخال عنوان الضحية في النموذج، وتقوم Google Forms بإرسال تأكيد تقديم النموذج تلقائيًا إلى الضحية. وقد صمم المهاجمون هذا الإشعار ليبدو وكأنه رسالة من خدمة معاملات العملات الرقمية، تتضمن مبلغًا مزعوماً سيتم تحويله، وتحث المستخدم على النقر على الرابط لاستلام التحويل قبل أن "ينتهي صلاحيته". رسالة احتيالية مرسلة عبر نماذج Google تتضمن الرسالة الاحتيالية عناصر من نماذج Google ، مثل رأس يحتوي على شعار Google Forms ، ورابط للنموذج (الذي لم يملأه المستخدم)، والقيمة التي تم إدخالها. يعتمد المهاجمون على مرور الرسالة عبر فلاتر البريد العشوائي كونها صادرة من عنوان Google موثوق، كما يتم خداع المستخدم من خلال عنوان جذّاب. يعلّق أندريه كوفتيون، مدير مجموعة حماية البريد الإلكتروني لدى كاسبرسكي، قائلًا: "تُظهر هذه الحملة استغلالًا خبيثًا لمنصة موثوقة وشائعة الاستخدام لتنفيذ هجمات احتيالية تستهدف مستخدمي العملات الرقمية. من خلال إنشاء رسائل تأكيد تقديم مزورة تُحاكي الإشعارات الشرعية من منصات تبادل العملات الرقمية، استغل المهاجمون مصداقية المنصة لتجاوز فلاتر البريد الإلكتروني، كما استغلوا عدم إلمام الضحية بشكل هذه الرسائل لخداعهم للكشف عن بيانات حساسة لمحافظهم الرقمية. من الضروري أن يتحقق المستخدمون من مصادر الرسائل الإلكترونية، ويفحصوا الروابط بعناية، ويعتمدوا على تدابير أمان قوية لحماية أصولهم الرقمية." بعد النقر على الرابط في الرسالة، يتم توجيه المستخدم إلى موقع احتيالي يُحاكي منصة معاملات عملات رقمية.

أخبار التكنولوجيا : خطة ترامب للذكاء الاصطناعى تثير الجدل: غموض قانونى وقيود أيديولوجية
أخبار التكنولوجيا : خطة ترامب للذكاء الاصطناعى تثير الجدل: غموض قانونى وقيود أيديولوجية

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : خطة ترامب للذكاء الاصطناعى تثير الجدل: غموض قانونى وقيود أيديولوجية

الثلاثاء 29 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 23 يوليو، ما وصفه بـ'خطة العمل الوطنية للذكاء الاصطناعي'، وهي وثيقة طال انتظارها كان من المفترض أن ترسم ملامح السياسة الفيدرالية تجاه الذكاء الاصطناعي في ولايته الثانية، إلا أن ما كشف عنه أثار انتقادات واسعة، وسط تحذيرات من غموض قانوني وقيود أيديولوجية قد تقوّض حقوق الولايات والمستهلكين على حد سواء. في الوقت الذي استجابت فيه الخطة لمعظم مطالب شركات التكنولوجيا الكبرى — مثل OpenAI وAnthropic وGoogle — لم تتضمّن إعفاءات صريحة من حقوق الملكية الفكرية لتدريب النماذج، لكنها أعطت الحكومة الفيدرالية صلاحيات مشروطة في تمويل الولايات، وهو ما اعتبره الخبراء محاولة غير مباشرة لمنع الولايات من تنظيم الذكاء الاصطناعي. ترافيس هول، مدير السياسات في مركز الديمقراطية والتكنولوجيا، حذّر من أن رؤية ترامب تضع الولايات والشركات التقنية في 'حالة من الغموض التنظيمي الاستثنائي'، موضحًا أن الرئيس يسعى لربط التمويل الفيدرالي للذكاء الاصطناعي بمدى التزام الولايات بعدم فرض تنظيمات 'مرهقة'، دون تحديد ماهية هذه التنظيمات. وتقول المحللة السياسية في 'كونسيومر ريبورتس'، غريس جيديي: 'لا توجد معايير واضحة حول ما يُعد 'ذكاءً اصطناعيًا' في التمويل، أو ما يُعد تنظيمًا مرهقًا. هذا الغموض يبدو مقصودًا لتقييد يد الولايات'. وفقًا لهول، يمكن تفسير مصطلح 'متعلق بالذكاء الاصطناعي' بمرونة كبيرة، ما يعرّض تمويل مشاريع مثل البنية التحتية للطرق أو الإنترنت للخطر، لمجرد أن خوارزميات تعلم الآلة تُستخدم في تنفيذها. توسيع صلاحيات الـFCC يثير جدلاً قانونيًا من البنود المثيرة للجدل أيضًا، طلب ترامب من لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) تقييم ما إذا كانت تنظيمات الولايات حول الذكاء الاصطناعي تعيق صلاحياتها بموجب 'قانون الاتصالات لعام 1934'، وهو ما وصفه كودي فينزكي من الاتحاد الأميركي للحريات المدنية بأنه 'تشويه غير مسبوق للقانون الفيدرالي'. وقال فينزكي:'اللجنة ليست وكالة خصوصية ولا تمتلك صلاحيات شاملة لتنظيم التكنولوجيا. محاولة فرض رقابة عبرها على الذكاء الاصطناعي أمر غير قانوني بوضوح'. وتزداد المخاوف نظرًا لسجل ترامب في تسييس اللجنة، فقد أقال بشكل غير قانوني اثنين من أعضائها الديمقراطيين في مارس، واتُهم رئيس اللجنة الحالي، بريندان كار، من قِبل العضوة المتبقية آنا غوميز بـ'تسليح اللجنة ضد المعارضين'. أوامر تنفيذية تشترط حيادية أيديولوجية للأنظمة الذكية وفي تطور أكثر إثارة للجدل، وقّع ترامب ثلاث أوامر تنفيذية، أحدها بعنوان 'منع الذكاء الاصطناعي المستيقظ في الحكومة الفيدرالية'، يقيد استخدام الوكالات الفيدرالية لنماذج لغوية كبيرة LLMs، مشترطًا أن تكون 'محايدة، غير متحيزة، وتركّز على الحقائق العلمية فقط'. وصرّح الأمر: 'يجب ألا تتبنى الأنظمة الذكية أيديولوجيات مثل التنوع والمساواة والشمول (DEI)، ويجب أن تعترف بعدم اليقين حيث تكون المعلومات غير مكتملة أو متناقضة'. الخبراء وصفوا هذه السياسة بأنها محاولة فاشلة لفرض رؤية أيديولوجية خاصة تحت غطاء 'الحياد'، وعلّق فينزكي قائلًا: 'من المستحيل تعريف الحياد المطلق، وما يُروّج له هنا هو انحياز أيديولوجي تحت اسم الحياد'. من جهته، حذر هول من أن هذه السياسات تضع شركات مثل OpenAI تحت ضغط لإعادة تشكيل نماذجها بما يتماشى مع توجّه البيت الأبيض، ما قد يمتد لاحقًا إلى المنتجات الموجهة للمستهلكين. وفي مثال على العواقب المحتملة، استشهد فينزكي بتجارب سابقة لنظام 'Grok' من شركة xAI التابعة لإيلون ماسك، والذي انحرف في مناسبتين إلى محتوى عنصري ومعادٍ للسامية عند تركه يتصرف بـ'حيادية مطلقة'. خطر تقنين الانحياز وتدمير استقلالية الولايات رغم أن معظم المحللين يرون أن خطة ترامب في تقييد سلطة الولايات 'على الأرجح غير دستورية'، إلا أنهم يحذرون من التبعات الواقعية في ظل تجاوزات قانونية متكررة من قبل الإدارة وعدم قدرة المحاكم على كبحها دائمًا. ويختتم هول: 'بدلاً من فتح نقاش حقيقي حول علاقة التنظيم المحلي بالسياسة الفيدرالية، فتحت الإدارة الباب لتجاوزات واسعة النطاق، قد تُفضي إلى نتائج ضارة بدلًا من حماية فعالة للذكاء الاصطناعي'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store