
جمال بن الصديق يفوز على كريستيان ويصرح : 'ديما المغرب الله ينصرك أسيدي'
video.video-ad {
transform: translateZ(0);
-webkit-transform: translateZ(0);
}
فاز البطل المغربي جمال بن الصديق قبل قليل في هولندا، على خصمه الروماني كريستيان ريستيا، في مواجهة تندرج ضمن أمسية غلوري للكيك بوكسينغ.
*
جواد مكرم
فاز البطل المغربي
وصرح جمال بن الصديق قائلاً : 'ديما المغرب الله ينصرك أسيدي والله يزيد في عمرك أسيدي'.
وأضاف، 'شكرا المغاربة على التشجيع، شكرا لكل المشجعين'.
يذكر أن جمال
وسيواجه جمال بن الصديق، خلال النزال القادم الفرنسي من أصل عربي، سفيان العيدوني.
وكان البطل جمال بن الصديق، قد إستغل شهر رمضان الكريم، للرفع من إيقاع إستعداداته لمواجهة الروماني كريستيان ريستيا.
وقال في تصريح سابق «لقد ساعدني رمضان الكريم كثيراً في الاستعداد لمواجهة الروماني كريستيان'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
عدنان درجال: يوم 10 يونيو سيكون سعيدًا على العراقيين
أعرب عدنان درجال رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، عن ثقته بأن يكون يوم 10 يونيو/ حزيران المقبل (تاريخ مواجهة الأردن والعراق في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك) يومًا سعيدًا للكرة العراقية. ويستعد المنتخب العراقي لمواجهة كوريا الجنوبية والأردن في الجولتين التاسعة والعاشرة من التصفيات المونديالية، يومي 5 و10 يونيو المقبل، على ملعبي البصرة الدولي واستاد عمّان الدولي، حيث يتعيّن على العراق تحقيق الفوز في المباراتين المقبلتين. وقال عدنان درجال في تصريحات إعلامية: "المرحلة الحالية من الكرة العراقية تتطلب الهدوء من الجميع، كما تتطلب وضع مصلحة المنتخب فوق كل اعتبار، وفي صدارة الأولويات. اليوم، على كل مسؤول رياضي في العراق أن يعمل على تهيئة الظروف المناسبة لإنجاح استعدادات أسود الرافدين لمواجهتي كوريا الجنوبية والأردن، وبإذن الله سيشهد يوم 10 يونيو تأهل العراق إلى كأس العالم. أنا متفائل ومؤمن بأن الله سيسعد الشعب العراقي في هذا اليوم". عدنان درجال يكشف حقيقة تدخله في اختيار لاعبي العراق وأضاف: "رغم مكانتي كرئيس للاتحاد العراقي وكلاعب دولي ومدرب سابق، فإنني لا أتدخل في فرض أي لاعب على صفوف المنتخب، ولن نسمح لأي جهة بالتدخل في عملنا. كما أننا لسنا في خصومة مع أحد. هناك حقيقة يجب أن يعرفها الجميع، وهي أن اتحاد الكرة العراقي لم يطّلع على قائمة المنتخب، فالمدرب الأسترالي غراهام أرنولد هو من اختار الأسماء بالكامل، ونحن من جانبنا نوفّر له كل الدعم ونسعى لتلبية جميع متطلباته". وصفة تمنح منتخب العراق التأهل المباشر إلى المونديال اقرأ المزيد وتابع: "بعد مباراتي كوريا الجنوبية والأردن، لا بد من عقد جلسة على مستوى قادة الرياضة في العراق لدراسة وضع الاتحاد العراقي وإيجاد حلول ناجعة للمشكلات التي تواجه اللعبة. أبواب الاتحاد مفتوحة للجميع، ونأمل أن تكون نوايا الآخرين مطابقة لنوايا الاتحاد الذي يسعى إلى إصلاح المنظومة، لا إلى الدخول في صراعات مع أي طرف. هناك تحديات يجب تجاوزها ومشكلات لا بد من حلها، لكن ليس في الوقت الحالي". ويحتل المنتخب العراقي المركز الثالث في جدول ترتيب المجموعة الثانية من التصفيات الآسيوية الحاسمة المؤهلة للمونديال، برصيد 12 نقطة، متأخرًا بنقطة واحدة عن الأردن صاحب المركز الثاني، وأربع نقاط عن كوريا الجنوبية المتصدّرة.


البطولة
منذ 10 ساعات
- البطولة
موفي: "هدفنا هو الذهاب لأبعد نقطة في مونديال الأندية وأمرابط لاعب كبير سيجلب لنا الكثير"
أعرب ، لاعب الوداد الرياضي ، عن عزم فريقه على الوصول إلى أبعد نقطة في كأس العالم للأندية"أمريكا 2025"، مؤكدا أن الكتيبة الحمراء تستعد لخوض المسابقة بأفضل طريقة. وقال موفي في تصريح لوسائل الإعلام، عقب الهزيمة وديا أمام إشبيلية (0-1): "لقد كانت مباراة جيدة جدا، علينا فقط أن نواصل العمل، وإن شاء الله يوم السبت سنفوز (أمام بورتو)". وأضاف: " هناك مبارتان ضد إشبيلية وبورتو، وأعتقد أن هناك مقابلة ثالثة. نحن نحاول الاستعداد بأفضل طريقة، لنكون جاهزين لمانشستر سيتي، يوفنتوس والعين". "هدفنا هو الذهاب إلى أبعد نقطة في مونديال الأندية، يجب أن نكون طموحين، لن نذهب إلى هناك من أجل خسارة مباراة أو اثنين أو ثلاثة، ونريد أن نجعل جماهيرنا فخورة، والجمهور المغربي أيضا" ، يستطرد موفي.


WinWin
منذ 20 ساعات
- WinWin
بيتكوفيتش: أنا مدرب لا يشتكي ولعب المونديال هدفنا جميعا
أجرى فلاديمير بيتكوفيتش مدرب المنتخب الجزائري مقابلة صحفية مطولة مع القناة الرسمية للاتحاد الجزائري لكرة القدم "فاف"، وتحدث فيها عن الكثير من التفاصيل الخاصة بـ"الخضر" والمسيرة التي تنتظرهم، كما أسهب في الحديث عن تجربته منذ أول مباراة وإلى اليوم، قبل التطرق إلى مواجهتي رواندا والسويد والهدف الأبرز له ولكل الجزائريين في الفترة القادمة. وأكد بيتكوفيتش صاحب الـ 61 عامًا في حديثه رغبته في مواصلة تحقيق الانتصارات خلال الفترة المقبلة، وقال: "خسارة غينيا كانت انطلاقة جديدة لي، حيث أخذنا بعين الاعتبار جميع الانتقادات وأعدنا تنظيم أنفسنا بطريقة إيجابية ومحترمة، وواصلنا العمل لأجل النجاح"، وأضاف: "سبق أن واجهت وضعاً مشابهاً في تجربتي الأولى مع منتخب سويسرا، حيث انهزمت في أول مباراتين على التوالي، وبعد ذلك لم نخسر سوى عدد قليل من المباريات طيلة سبع سنوات". وعاد بيتكوفيتش إلى تصريح سابق حين أعطى الأولوية للتأهل إلى كأس العالم قبل التفكير في كأس أفريقيا، وقال: "رؤيتي لكرة القدم تقوم على مبدأ واضح، وهو الاجتهاد اليوم من أجل الاستفادة غداً، نحن نعتبر دائماً أن المباراة المقبلة أو المعسكر المقبل هو الأهم ونركز عليهم بشكل كامل، بالتأكيد نحن نخطط للمدى البعيد، لكن من الضروري للمنتخب أن تكون دائماً جاهزاً للموعد الأقرب وأن تحقق الانتصارات، لأن الفوز يمهد الطريق لفوز آخر". وشدد المدرب السويسري على العمل خطوة بخطوة وتحقيق الانتصارات في كل مرة يمنح الحافز والثقة اللازمين لتجاوز كل المراحل بأقل صعوبات ممكنة، وأتبع: "هدفنا القادم هو تقديم أداء جيد خلال مباريات يونيو، واستغلال هذه الفترة لتنظيم بعض الجوانب وتحليلها بعمق، حتى نصل إلى موعد استئناف تصفيات كأس العالم في أفضل الظروف ونسعى لتحقيق هدفنا جميعا وهو التأهل إلى المونديال، وبعدها سنركز على المنافسات المقبل حتى نصل إن شاء الله إلى يونيو 2026 ونفكر وقتها في كأس العالم". ثم تطرق إلى مواجهتي السويد ورواندا الوديتين بقوله: "لم يكن العثور على منافسين أمراً سهلاً، العديد من المنتخبات الأوروبية يلعب تصفيات كأس العالم أو نهائيات دوري الأمم، كما أن الكثير من المنتخبات الأفريقية كان مرتبطاً بمواعيد مسبقة، وبفضل الاتحاد الجزائري تمكنا من تنظيم المباراتين، ستتيح لنا مواجهة رواندا التفكير في كأس أمم أفريقيا وبعدها سنواجه السويد في لقاء يساعدنا على التخطيط للمستقبل، إنهما مواجهتان مهمتان في فترة معقدة؛ لأن العديد من اللاعبين يعانون من الإرهاق مع نهاية الموسم". بيتكوفيتش: جودة اللاعبين ساعدتني كثيراً وأنا أتعرّف عليهم تدريجياً من ناحية أخرى، تحدث السويسري عن جودة لاعبيه بقوله: "ما ساعدني في تحقيق نتائج إيجابية هو جودة اللاعبين الذين أخذت أتعرف عليهم تدريجياً، سواء من الدوري المحلي أو الناشطين في الخارج"، وأتبع: "رأيت فيهم مؤهلات كبيرة للنجاح، كنت أبحث في البداية عن الطريقة الأفضل للعب، لأن العمل في المنتخبات لا يتيح الكثير من الوقت للقيام بحصص تكتيكية كثيرة". ورد بيتكوفيتش على كل مَن شكك في قدرته على قيادة الجزائر، وذلك لافتقاره إلى الخبرة في القارة الأفريقية، وقال: "لقد كانوا على حق، لكنهم لا يملكون دليلاً، لأنهم لم يشاهدوا عمل طاقمنا خلال الأوقات الصعبة، ففي أفريقيا من الطبيعي أن نواجه ظروفاً معقدة في التنقلات وعلى مستوى الحرارة والرطوبة، لكنني محظوظ باختيار طاقم منسجم". وتابع: "في نظري، لم يكن الأهم أن أتعرف على الكرة الأفريقية بقدر ما كنت أبحث عن فهم الكرة الجزائرية، والتعرف على لاعبي فريقي وإمكانياتهم، لأن قوة أي منتخب تنبع من معرفة أفراده لبعضهم بعضاً، يجب أن نعرف من نحن وأن نذهب لفرض منطقنا على المنافس". التركيز على الغائبين في كل معسكر يُقلّل من قيمة الحاضرين وكشف بيتكوفيتش عن سر تفوقه في الأشواط الثانية، وقال: "في الغالب نحن نواجه منافسين يدخلون منذ البداية بجهد بدني وفير، فيما نحرص نحن على تقديم مردود مستقر متوازن طوال تسعين دقيقة، ومن الطبيعي أن تكون التغييرات والقرارات الحاسمة في الشوط الثاني، حيث يُمكن للمدرب القيام بما يلزم، ولكن يجب أيضاً أن يحصل على لاعبين ذوي جودة عالية". وحول مشكلة الإصابات التي تبرز في كل تربص، قال بيتكوفيتش: "أنا مدرب لا أشتكي ولا أبحث عن أعذار، لأنني أختار دائما أفضل 23 لاعباً متاحاً في الوقت للدفاع عن ألوان الجزائر، أختار أولئك الذين بإمكانهم تحقيق الفوز والتعايش سوياً، وهذا الخيار أثبت نجاحه حتى الآن"، وأكمل: "التركيز على الغائبين يُقلل من قيمة الحاضرين الذين نثق بقدرتهم على منحنا الفوز". الجزائري قندوز يتلقى صدمة قوية وبيتكوفيتش يواجه مشكلة معقدة اقرأ المزيد وأضاف: "أمّا فيما يخص إصابات اللاعبين وثقتهم بأنفسهم وأيضاً مشاركتهم أو عدم مشاركتهم، فهي من ضمن عملنا، ولقد أثبتنا أننا نملك القدرة على التعامل مع المواقف الصعبة، كالتعامل مع لاعب يمر بفترة فراغ باستدعائه ومنحه دقائق لعب، وهذا ما أراه مفيداً جداً لنا، لأن اللاعب يشعر حينها بالثقة وهي التي تصنع الفارق في أرضية الميدان". أواجه ضغوطاً؛ لكنني مقتنع بخياراتي 100% أوضح بيتكوفيتش أن الباب مفتوح أمام جميع اللاعبين لتمثل "الخضر"، وقال: "أكرر ما قلته في البداية، الباب مفتوح أمام الجميع ولن يُغلق أبدا، فما يقدمه اللاعبون مع أنديتهم هو ما يضعني تحت الضغط سواء باستدعائهم أو عدم استدعائهم، هنا من سبق لهم تمثيل المنتخب وقدموا إسهامات كبيرة، وبإدائهم الحالي مع أنديتهم قد يعقّدون مهمة مَن ينتظر الفرصة، من المهم تشكيل مجموعة منسجمة متوازنة وقادرة على التعايش". وعن الضغوط التي يعيشها قبل إعلان كل قائمة، أضاف بيتكوفيتش: "أواجه فعلاً صعوبة في تحديد قائمة يونيو، من الواضح أن وجود الكثير من الخيارات يضعني في وضع معقد، لكن الطاقم الفني سعيد بمتابعة هذا الكم من اللاعبين وتوفر هذه الجودة على مستوى المنتخب، ويجب أن نفهم أيضاً أنه في المستوى العالي يجب التعامل أيضاً مع خيبات الأمل وقرارات الإبعاد، أنا أواجه الصعوبات لكن عندما يحين وقت اتخاذ القرار، أكون مقتنعاً 100%".