
تصريح ناري لباعوم بشأن حضرموت (وثيقة)
اليوم السابع - عدن:
أصدر السياسي الجنوبي البارز، باعوم، تصريحا مفاجئا وصفه مراقبون بـ "الناري والحاسم" بشأن حضرموت، ومحاولات المملكة العربية السعودية الوصاية عليها عبر مندوب سامي لها هو الرئيس المعزول لـ "حلف قبائل حضرموت" عمرو بن حبريش.
جاء هذا في تدوينة نشرها على منصة "إكس " عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي رئيس الاتحاد المدني لمكافحة الفساد فادي حسن باعوم، أكد فيه جنوبية حضرموت ورفض أبنائها الوصاية عليهم من "بن حبريش".
وقال باعوم: "لم تكن معركتنا يوماً ضد الناس، بل ضد الأنظمة التي سلبت الأرض وأعمت العدل وغيّبت الكرامة ومن بين إخوتنا اليمنيين، رجالٌ ونساء كتبوا أسماءهم في صفحات الشرف، وقفوا حين صمت الكثير، ونادوا بالحق حين كان ثمنه باهظًا".
مضيفاً في تغريدة على منصة "إكس": "نراهم ونحفظ لهم ذلك، لكننا لا نغفل عن الحقيقة الكبرى: الجنوب له شعب، وله قضية، وله قرار". مردفاً: "نحن الحضارم الجنوبيون، لا نبحث عن وصاية، ولا نسمح بالذوبان".
وخلص إلى القول: "الكرامة دربنا، والسيادة حقنا، وكل من احترم إرادتنا، كان منا وله موضع في صدورنا".
يأتي هذا بعد أن رد الرئيس المعزول لـ "حلف قبائل حضرموت" عمرو بن حبريش المدعوم من المملكة العربية السعودية، على إعلان نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن فرج سالمين البحسني، إنشاء صندوق لتنمية حضرموت، بالتصعيد.
"حبريش" يرد على اعلان البحسني بالتصعيد!
وكان نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن فرج سالمين البحسني، زف بشرى سارة لأبناء محافظة حضرموت، من شأنها إنهاء معاناتهم الناجمة عن تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية وفي المقدمة الكهرباء .
البحسني يزف بشرى سارة لحضرموت (قرار)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
"الأغذية العالمي": دخول مساعدات محدودة لا يكفي لدرء المجاعة بغزة
نيويورك - سبأ: دعا برنامج الأغذية العالمي، اليوم الخميس، إلى إدخال المزيد من المواد الغذائية الأساسية إلى قطاع غزة لدرء خطر المجاعة. واعتبر في منشور عبر حسابه على منصة إكس، أن دخول مساعدات محدودة مؤخرا لا يكفي لإبقاء المواطنين الفلسطينيين في القطاع على قيد الحياة. جاء ذلك بالتزامن مع بدء عدة مخابز يدعمها البرنامج الأممي،اليوم الخميس، العمل مجددا في جنوب قطاع غزة بعد دخول كميات محدودة من الدقيق. وقال البرنامج الأممي إن "بعض مخابز غزة عادت للإنتاج بعد تلقيها إمدادات محدودة من الدقيق، لكن ذلك وحده لا يكفي لإبقاء فلسطينيي القطاع على قيد الحياة". وأضاف: "ثمة حاجة لإدخال مزيد من المواد الغذائية الأساسية إلى غزة لدرء خطر المجاعة". وكانت المخابز المدعومة من برنامج الأغذية العالمي، وعددها 25 مخبزا، تقدم الخبز للمواطنين في غزة بأسعار رمزية تصل إلى اثنين شيقل للربطة الواحدة التي تزن كيلوغرامين بعدد أرغفة متوسطة الحجم تراوح بين 23-24، وسط حالة غلاء اجتاحت البضائع والسلع الشحيحة. وساهمت هذه المخابز في تخفيف المعاناة الإنسانية للنازحين الذين أفقدتهم جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 كل ما يملكونه، وحولتهم وفق بيانات البنك المركزي إلى "فقراء". وفي السادس من أبريل الماضي، أعلن برنامج الأغذية العالمي، في بيان، إغلاق جميع المخابز التي يدعمها في غزة بسبب نقص الوقود والدقيق، بالتزامن مع تشديد الحصار الصهيوني ومنع دخول المساعدات الإنسانية. ويوم الأربعاء، دخلت 87 شاحنة محملة بالمساعدات التي تم تخصيصها لصالح عدد من المؤسسات الدولية والأهلية، للمرة الأولى منذ 81 يوما من إغلاق العدو المشدد للمعابر. ويحتاج قطاع غزة يوميا إلى 500 شاحنة مساعدات إغاثية وطبية وغذائية عاجلة و50 شاحنة وقود كحد أدنى منقذ للحياة وسط تفاقم المجاعة الناجمة عن إغلاق العدو للمعابر منذ أكثر من شهرين. ومنذ الثاني من مارس الماضي، يواصل العدو سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون مواطن في قطاع غزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. ويرتكب العدو منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 175 ألف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
بعد أيام من تهديده باغتيال 'الحوثي'.. مصرع دبلوماسي إسرائيلي في واشنطن
يمن إيكو|أخبار: حظيت تدوينة سابقة لأحد موظفي السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة، بتفاعل كبير من قبل مستخدمي مواقع التواصل، وذلك بعد مقتله، اليوم الخميس، في حادثة إطلاق نار بواشنطن. الموظف يارون ليشينسكي، كان قد نشر في 16 مايو على حسابه في منصة إكس تدوينة نقل فيها تهديد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس باغتيال قائد حركة 'أنصار الله' عبد الملك الحوثي، والذي جاء فيه: 'إذا استمر الحوثيون في إطلاق الصواريخ باتجاه دولة إسرائيل فسيتلقون ضربات مؤلمة… سنلاحق ونقضي على عبد الملك الحوثي في اليمن كما فعلنا مع الضيف والسنوار ونصر الله'. وأضاف ليشينسكي: 'الحوثيون ليس لديهم أي فكرة مع من يعبثون'، في إشارة إلى أن تهديد الاغتيال سيتم تنفيذه. وبعد أقل من أسبوع من هذه التدوينة قتل ليشينسكي، اليوم الخميس، مع زميلته سارة ميلجريم، في حادث إطلاق نار نفذه شخص يدعى 'إلياس رودريجيز' خارج المتحف اليهودي في واشنطن. ووفقاً للتقارير فإن القتيلين كانا يخططان للزواج قريباً. وحسب وسائل الإعلام الأمريكية فإن رودريجيز، هتف 'فلسطين حرة' أثناء إطلاق النار. وحظيت تدوينة ليشينسكي بشأن اغتيال الحوثي بتفاعل كبير، اليوم، من قبل مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، الذين ربطوا بين المصير الذي توعد به الحوثي في التدوينة والمصير الذي واجهه على الواقع.


وكالة 2 ديسمبر
منذ 5 ساعات
- وكالة 2 ديسمبر
طارق صالح: وضعنا أحجار أساس لمشاريع تنموية وافتتحنا وتفقدنا أخرى تخدم كل اليمن
طارق صالح: وضعنا أحجار أساس لمشاريع تنموية وافتتحنا وتفقدنا أخرى تخدم كل اليمن أعلن نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، افتتاح وتفقد ووضع حجر الأساس لعدد من مشاريع التنمية في الساحل الغربي التي تخدم تعز والحديدة وكل اليمن. وقال طارق صالح في تدوينة على منصة إكس: "في العيد الوطني الـ35 لقيام الجمهورية اليمنية، ورفقة محافظي تعز والحديدة وقيادات ألوية الجيش والأمن (حراس جمهورية وتهامية وعمالقة)، والمكتب السياسي ووجاهات المناطق، وضعنا أحجار أساس لمشاريع تنموية وافتتحنا وتفقدنا أخرى تخدم محافظتي تعز والحديدة وكل اليمن". وأضاف: "افتتحنا إصلاحات الخط الدولي الساحلي الرابط بين المخا والمندب، ووضعنا أحجار أساس للمرحلة الثالثة من طريق الشيخ محمد بن زايد لكسر حصار تعز، والمرحلة الأولى من طريق النصر إلى محافظة الحديدة، الذي يبدأ في لحج وتعز، إضافة إلى شوارع مدينة حيس التاريخية، إضافة إلى تفقد مشروعي كهرباء الخوخة وحيس". وجدد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الشكر "لأشقائنا في الإمارات العربية المتحدة على دعمهم للشعب اليمني في كل مناطق البلاد". مختتمًا بالقول: "تحيا الجمهورية اليمنية".