logo
نفتالي بينيت يتجاوز نتنياهو والغالبية تؤيد وقف إطلاق النار

نفتالي بينيت يتجاوز نتنياهو والغالبية تؤيد وقف إطلاق النار

معا الاخبارية٠٦-٠٤-٢٠٢٥

بيت لحم معا- أظهر استطلاع أجرته القناة 12 أن نسبة مؤيدة واسعة من الجمهور الإسرائيلي تؤيد اتفاقاً يقضي بإعادة جميع الاسرى مقابل إنهاء الحرب.
و أيد 90% من ناخبي المعارضة الاتفاق بشكل كامل، بينما أيّد 52% فقط من ناخبي الائتلاف الحاكم نفس الطرح.
وأظهر الاستطلاع أنه في حال جرت الانتخابات اليوم، سيحصل الليكود على 24 مقعدًا، فيما يحصل حزب "الديمقراطيين" على 16 مقعدًا، بينما تحصل كل من "ييش عتيد"، و"المعسكر الوطني" و"يسرائيل بيتينو"، على 14 مقعدا.
ويحصل "شاس" على 10 مقاعد، وهو نفس عدد المقاعد التي حصل عليها حزب "عوتسما يهوديت" الذي يترأسه بن غفير.
أما حزب "يهدوت هتوراه" فقد حصل على 8 مقاعد؛ وانخفضت القائمة الموحدة مقعدا لتحصل على 5 مقاعد، ومثلها لتحالف الجبهة والعربية للتغيير (5 مقاعد).
في حال شارك بينيت، رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق، والذي كان قد أعلن مؤخرا، تسجيله، حزبًا سياسيًا جديدًا باسم مؤقت، بالانتخابات؛ فإن حزبه الجديد يحصل على 23 مقعدًا، متفوّقا على الليكود الذي يحصل على 22 مقعدا، مما يؤدي إلى تراجع أحزاب المعارضة الأخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاد قادة الجناح الفاشي في حكومة الاحتلال للحديث عن الإبادة العدوانية وكأنها مسألة «طبيعية ومشروعة»، وعاد الحديث عن إبادة الأطفال وكأنه أمر مرغوب و»ضروري»، وكذلك عن استيطان القطاع، وكأنه التتويج الطبيعي لاستكمال العمليات العسكرية الهمجية الشاملة على القطاع، بما فيها العملية البرّية التي يجاهر بها «اليمين الفاشي»، ولا تنفيه القيادات العسكرية، كما عاد الحديث عن «حتمية» الانتصار الساحق الماحق على المقاومة، والبدء العملياتي المباشر لتهجير أكثر من نصف سكان القطاع جهاراً نهاراً، على مرأى ومسمع العالم كلّه، ومسمع العالم العربي تحديداً، والإصرار على التجويع وتعطيش الناس والإعدام الجماعي لآلاف مؤلّفة من الأطفال «كخطوة» تمهيدية للتهجير.
عاد قادة الجناح الفاشي في حكومة الاحتلال للحديث عن الإبادة العدوانية وكأنها مسألة «طبيعية ومشروعة»، وعاد الحديث عن إبادة الأطفال وكأنه أمر مرغوب و»ضروري»، وكذلك عن استيطان القطاع، وكأنه التتويج الطبيعي لاستكمال العمليات العسكرية الهمجية الشاملة على القطاع، بما فيها العملية البرّية التي يجاهر بها «اليمين الفاشي»، ولا تنفيه القيادات العسكرية، كما عاد الحديث عن «حتمية» الانتصار الساحق الماحق على المقاومة، والبدء العملياتي المباشر لتهجير أكثر من نصف سكان القطاع جهاراً نهاراً، على مرأى ومسمع العالم كلّه، ومسمع العالم العربي تحديداً، والإصرار على التجويع وتعطيش الناس والإعدام الجماعي لآلاف مؤلّفة من الأطفال «كخطوة» تمهيدية للتهجير.

جريدة الايام

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة الايام

عاد قادة الجناح الفاشي في حكومة الاحتلال للحديث عن الإبادة العدوانية وكأنها مسألة «طبيعية ومشروعة»، وعاد الحديث عن إبادة الأطفال وكأنه أمر مرغوب و»ضروري»، وكذلك عن استيطان القطاع، وكأنه التتويج الطبيعي لاستكمال العمليات العسكرية الهمجية الشاملة على القطاع، بما فيها العملية البرّية التي يجاهر بها «اليمين الفاشي»، ولا تنفيه القيادات العسكرية، كما عاد الحديث عن «حتمية» الانتصار الساحق الماحق على المقاومة، والبدء العملياتي المباشر لتهجير أكثر من نصف سكان القطاع جهاراً نهاراً، على مرأى ومسمع العالم كلّه، ومسمع العالم العربي تحديداً، والإصرار على التجويع وتعطيش الناس والإعدام الجماعي لآلاف مؤلّفة من الأطفال «كخطوة» تمهيدية للتهجير.

ما نشهده من «انتفاضة» سياسية، عارمة وغير مسبوقة ضدّ حكومة اليمين العنصري في دولة الكيان الصهيوني هو «انتفاضة» مزدوجة، لأنها ضد دونالد ترامب، أيضاً. أحد المحفّزات الكبيرة التي تبدو خارج السياق الذي عرفناه طوال فترة الإبادة الجماعية، وحيث شارك بها «الغرب» «المنتفض» اليوم، وبكلّ فصولها، فصلاً وراء آخر هو المحفّز الداخلي للكيان نفسه. لم يكن نتنياهو ليملك «شجاعة» الحديث عن كل هذا، على لسانه مباشرة، أو بلسان أقطاب «اليمين الفاشي» لولا أنّه بات مطمئناً إلى أن العالم العربي مشغول عن هذا كلّه باستقبال ضيفهم الكبير، وتقديم العطايا له. المحفّز الإسرائيلي الداخلي، و»الانتفاضة» السياسية الإسرائيلية، بصرف النظر عن زاوية رؤياها سبقت «الانتفاضة» العالمية التي نشهدها اليوم. أتذكّر بهذا الصدد قبل عدّة شهور ما كان قد كتبه الأستاذ عماد شقور، أن انتبهوا إلى شخص يصعد نجمه في دولة الاحتلال وهو يائير غولان، زعيم «حزب الديمقراطيين». بالفعل فقد جاءت تصريحات «مدوّية» على لسانه، لم يسبق أن قالها أيّ زعيم إسرائيلي بمن فيهم يعالون نفسه. يقول غولان، إن لدى كيانه هواية قتل الأطفال، وهذه المسألة تعتبر بكلّ المقاييس صعقة سياسية مدمّرة للحكومة الفاشية. حديث هذا الرجل سيكون على ما يبدو بداية جديدة، لـ»معارضة» من نوع جديد، بمضمون جديد، وأدوات جديدة، وربّما بقوى اجتماعية وسياسية جديدة. وجدت بريطانيا ضالّتها في وصول «المعارضة» لسياسات الحكومة الفاشية إلى هذا المستوى من الوضوح، لأنها والدول الأوروبية الأخرى، وخصوصاً فرنسا، وبداية الالتحاق الألماني بهذا الركب الجديد.. وجدت بريطانيا أن لديها فرصة كبيرة لامتصاص حالة الغضب الشعبي الكبير فيها ضد سياسات حكومة الاحتلال، وأرادت من خلال «الانتفاضة» السياسية التي دشّنتها بمواقف نوعية جديدة، والتهديد بإجراءات وخطوات أكبر وأخطر في القريب العاجل، أن تعيد أوروبا إلى الشرق الأوسط من النافذة، بعد أن أخرجها ترامب من الباب العريض. اكتشفت أوروبا بعد سنواتٍ وسنوات من التبعية الكاملة لأميركا، وبعد الالتحاق الذيلي المهين لها، سواء في الشرق الأوسط أو أوكرانيا أنها ببساطة تشبه «المرأة المهجورة». فهي ليست مطلّقة حتى يُخلى سبيلها بعد أشهر العدّة، وهي ما زالت على ذمّة أميركا، لكن لا شأن لها بما يقوم به «الزوج»، وهو في هذه الحالة أميركا بشخص رئيسها ترامب. واكتشفت أوروبا أن كلّ ما دفعته في أوكرانيا كان نوعاً من فرض «الخاوة» الأميركية عليها، وصدمت أوروبا حين استعاد ترامب كلّ ما أنفقته بلاده بأضعاف مضاعفة، وأن كل ما هو مطلوب منها أن «تودّع» ملياراتها التي أنفقتها، بل وعليها أن تتفاهم مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشروطه هو، وليس بشروطها، وأن عليها إذا أرادت أن تتقي «شرّ» روسيا مستقبلاً أن تقبل بالشروط الروسية لوقف الحرب في أوكرانيا، والعودة للتعاون مع روسيا في ظروف الانتصار الإستراتيجي الذي حققته الأخيرة على أوروبا كلّها، بل وعلى «الغرب» كلّه. ولاحظت «بريطانيا العجوز» الاستعمارية المعروفة بحنكتها وشدّة الدهاء الذي تميّزت به ـ أن بلدان «الخليج العربي الجديد» قد عقدت تحالفاً جديداً تم استثناء أوروبا منه، بل وتمّ تجاوز دولة الاحتلال نفسها من خلاله. أوروبا قرأت المعادلة جيداً بعد تريليونات ترامب، استحوذت أميركا على كل شيء، وأعدّت عدّتها للمستقبل جيّداً. اتفاق متوقّع مع إيران، انسحاب كامل من الحرب على جماعة «أنصار الله» «الحوثيين» اليمنية، تجاوز الدولة العبرية، ووضعها في إطار إستراتيجيته ورؤاه الخاصة، واستعداد لحماية الكيان، وليس رعاية طموحاته. فهمت أوروبا أن المشروع الصهيوني تراجع، وفهمت جيداً ما كتبه ديفيد هيرست من أن الكيان هزم سياسياً، ولكنه لم يدرك بعد طبيعة هزيمته، ولم يفهم أن الإنجازات الميدانية لا قيمة لها في الميزان الإستراتيجي إذا لم تترجم إلى منجزات سياسية عينية ومباشرة ومكرّسة. على العكس تماماً مما يعتقده الكيان، فالواقع يقول إن دولته قد تجاوزت كل النتائج العملية للحرب العدوانية التي خاضتها، وتواصل خوضها على اعتبارات تكتيكية، في حين تقلّص دورها ومكانتها، وهي لم تعد قادرة على الاستمرار بها، ولم تعد قادرة على إيقافها، ما يعطي «لمنجزاتها» طابعاً مؤقّتاً وثانوياً بالمقارنة مع خساراتها، ومهما أوغلت في إجرامها فإن هذه الحقيقة لن تتغيّر، وقد قلنا وكتبنا ما قاله هيرتس مرّات ومرّات، ومنذ الأشهر الأولى للحرب العدوانية، لكن مشهد الإبادة والتوحُّش والإجرام والهمجية غطّى على هذه الحقائق، ووقع جزء من شعبنا في مصيدة لوم الضحيّة، وما زال البعض يُكابر حتى يومنا هذا. أوروبا تحاول اصطياد عدّة عصافير بحجرٍ واحد، ومهما كان للاعتبارات «الإنسانية» من دور في هذه «الانتفاضة» فإن الاعتبارات السياسية أساساً هي مفتاح فهم الذي جرى وما زال يجري حتى الآن، ومفتاح فهم الذي سيجري لاحقاً، وهو أكبر من كلّ الذي جرى ويجري. ليس مستبعداً في ضوء قوّة دفع هذه «الانتفاضة» أن تركب أميركا هذه الموجة، لكي تصطاد عصافير جديدة أكبر وأسمن من العصافير الأوروبية التي ما زالت على الشجرة، على كلّ حال.

نتنياهو يتمسك بالحرب والقتل وزعيم المعارضة يتهمه بالكذب
نتنياهو يتمسك بالحرب والقتل وزعيم المعارضة يتهمه بالكذب

معا الاخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • معا الاخبارية

نتنياهو يتمسك بالحرب والقتل وزعيم المعارضة يتهمه بالكذب

بيت لحم- تقرير معا - في تحد للعالم ولأوروبا ولترامب؛ القى نتنياهو خطاباً استيطانياً دموياً فاخراً، ضمنه بالعدوان على الدول العربية وواصل تهديد إيران. وأكد فيه استمرار الحرب على غزة، متوعدا بمواصلة القتل والتجويع والحصار، ضاربا بعرض الحائط كل النداءات الدولية لوقف إطلاق النار. وتعهد بمواصلة القتل والإبادة بحق الفلسطينيين، بذرائعه المعهودة "تحقيق أهداف الحرب" ، التي لم يستطيع تحقيقها منذ أكثر من عام ونصف سوى بمواصلة ذبح أهالي القطاع . وهدّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بان كل مناطق قطاع غزة ستكون ضمن مناطق آمنة تحت سيطرتنا". واضاف "نلتزم بتحقيق أهداف الحرب في غزة كلها والعمل لم ينته بعد وقواتنا تضرب حماس بقوة ووجهت مع وزير الدفاع بتنفيذ ضربات أكثر وأقوى". وقال "إذا كانت هناك إمكانية لوقف إطلاق النار لإعادة المخطوفين فنحن مستعدون ولكن سيكون وقفا مؤقتا". واضاف "أنا مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط تضمن أمن إسرائيل وألا تبقى حماس في حكم غزة". لابيد: نتيياهو يمارس الكذب هذه الليلة ورد زعيم المعارضة يائير لابيد على تصريحات نتنياهو قائلا "معنى كلام نتنياهو هو أننا في السنوات القادمة، سنستيقظ كل صباح على عبارة "مسموح بالنشر". واضاف "بان نتنياهو كذب الليلة عندما قال إنه كان على تنسيق كامل مع الإدارة الأميركية. ليس لديه مثل هذا التنسيق. لقد خسر تعاطف ترامب واهتمامه". وقال "بخصوص تصريحاته بشأن يائير جولان، الشخص الذي جلب المجرم المدان والداعم للإرهاب إيتمار بن جفير إلى المجلس السياسي والأمني، والذي لن يعظنا أو يقدم لنا دروسًا تربوية حول التطرف". رئيس حزب الديمقراطيين في إسرائيل: نتنياهو كاذب ومضغوط ومهوس من جانبه قال رئيس حزب الديمقراطيين، اللواء (احتياط) يائير جولان":"رأيت عرضًا لرجل كاذب، مضغوط، ومهووس، يُلقي الوحل على الجميع ولا يتحمّل المسؤولية عن أي شيء". واضاف "لدي وعدان لنتنياهو هذا المساء: سأقاضيك بتهمة التشهير بسبب الأكاذيب التي تنشرها ضدي وسنهزمك في الانتخابات قريبًا جدًا وسنرسلك إلى صفحات التاريخ. وكان نتنياهو قد قال خلال مؤتمر صحفي " ان هناك 20 أسيرا حيا و38 جثة وسنعمل على استعادتهم جميعا وأعدنا 197 مختطفا لحد الآن وسنعيد جميع المختطفين لاحقا". وقال" ان ربما تمكنا من قتل محمد السنوار في غزةوضربنا الحوثيين ضربات قوية لكننا لم نقل كلمتنا الأخيرة حتى الآن". واضاف "نعمل على منع إيران من تخصيب اليورانيوم ونحافظ على حقنا في الدفاع عن أنفسنا وأصدقاؤنا يدعموننا لكنهم يتحفظون على حدوث مجاعة أو أزمة إنسانية في قطاع غزة". وقال سنعمل في مرحلة أولى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لتفادي أزمة إنسانية.

نتنياهو: كل مناطق غزة ستكون تحت سيطرتنا وسننهي الحرب بثلاثة شروط
نتنياهو: كل مناطق غزة ستكون تحت سيطرتنا وسننهي الحرب بثلاثة شروط

معا الاخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • معا الاخبارية

نتنياهو: كل مناطق غزة ستكون تحت سيطرتنا وسننهي الحرب بثلاثة شروط

بيت لحم -معا- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "ان كل مناطق قطاع غزة ستكون ضمن مناطق آمنة تحت سيطرتنا". واضاف "نلتزم بتحقيق أهداف الحرب في غزة كلها والعمل لم ينته بعد وقواتنا تضرب حماس بقوة ووجهت مع وزير الدفاع بتنفيذ ضربات أكثر وأقوى". وقال "إذا كانت هناك إمكانية لوقف إطلاق النار لإعادة المخطوفين فنحن مستعدون ولكن سيكون وقفا مؤقتا". واضاف "أنا مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط تضمن أمن إسرائيل وألا تبقى حماس في حكم غزة". وقال" ان هناك 20 أسيرا حيا و38 جثة وسنعمل على استعادتهم جميعا وأعدنا 197 مختطفا لحد الآن وسنعيد جميع المختطفين لاحقا". وقال" ان ربما تمكنا من قتل محمد السنوار في غزةوضربنا الحوثيين ضربات قوية لكننا لم نقل كلمتنا الأخيرة حتى الآن". واضاف "نعمل على منع إيران من تخصيب اليورانيوم ونحافظ على حقنا في الدفاع عن أنفسنا وأصدقاؤنا يدعموننا لكنهم يتحفظون على حدوث مجاعة أو أزمة إنسانية في قطاع غزة". وقال سنعمل في مرحلة أولى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لتفادي أزمة إنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store