
اليابان تستعيد ريادتها في مجال الروبوتات البشرية بمشروع ضخم
وأشارت الوكالة إلى أن المهمة الرئيسية لهذه الروبوتات ستكون إزالة الأنقاض بعد الزلازل والكوارث الطبيعية الأخرى، والتي تتعرض لها اليابان بانتظام.
ومن المتوقع أن يكون النموذج الأولي لهذا الروبوت جاهزا للاختبار بحلول عام 2026، مع خطط لإطلاق الإنتاج المتسلسل في عام 2029. وقد أكّد القائمون على المشروع أن هذا التطور يُعد خطوة مهمة نحو استعادة اليابان ريادتها في مجال الروبوتات البشرية، وهي الدولة التي طوّرت سابقا الروبوت البشري الأسطوري أسيمو (ASIMO).
المصدر: تاسابتكر خبراء معهد سكولتيك نظاما جديدا لتشغيل الروبوتات الذكية. وهي آلات مزودة بذكاء اصطناعي، قادرة على التفكير واتخاذ قرارات مستقلة دون تدخل بشري.
أطلقت الصين أول مركز وطني لتدريب الروبوتات الشبيهة بالبشر المتنوعة، استعدادا لتشغيله الكامل في يوليو المقبل، بهدف تسريع تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات المتقدمة.
تتسارع وتيرة تطور الروبوتات الشبيهة بالبشر، التي باتت تبرز كحلول مبتكرة للعديد من المهام البشرية في مجالات متنوعة.
سمحت التطورات التكنولوجية بتصميم الكثير من الروبوتات الشبيهة بالبشر، والتي يهدف معظمها إلى القيام بما هو أكثر من مجرد العرض لأغراض الترفيه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
الصين تختبر درونات عسكرية صغيرة تعمل في أسراب
وأشار تقرير إخباري للقناة إلى أن الدرونات الجديدة من طراز Black Bee قادرة على الإقلاع والهبوط عموديا، والعمل ضمن تشكيلات جماعية لتنفيذ مهام عسكرية، تشمل توجيه ضربات دقيقة إلى مواقع معادية. كما يمكن لكل طائرة مسيّرة من هذا الطراز حمل ست قنابل صغيرة، إلى جانب استخدامها في مهام المراقبة والاستطلاع الجوي، مما يجعلها متعددة الاستخدامات وفعّالة في العمليات العسكرية الحديثة.وجاء في التقرير: "تتميّز هذه الدرونات بقدرتها على العمل كوحدات جوية متعددة المهام في ساحات المعارك، حيث يمكنها تأمين المناطق المستهدفة بسرعة، بما يوفّر دعما مباشرا للوحدات العسكرية الخاصة أثناء تنفيذ الهجمات على مواقع العدو." كما أشار التقرير إلى أن كل طائرة من طائرات Black Bee تؤدي دورا محددا ضمن سرب الدرونات، وتعمل بتنسيق دقيق مع الطائرات الأخرى في السرب، ما يعزز الكفاءة التشغيلية والفعالية في تنفيذ المهام القتالية المعقدة. المصدر: لينتا.رو توجد لها صور نادرة وبيانات أساسية، ولا أحد يدري كم قطعت على الأرض من أشواط إلا المصمون والمسؤولون الأكثر قربا من أسرار الدولة، إنها القاذفة الروسية الاستراتيجية الشبحية "باك دا". ذكرت وسائل إعلام روسية أن العسكريين الروس بدأوا باستخدام منظومة دفاع جوي جديدة تعتمد على الليزر لتدمير الدرونات الأوكرانية في العملية العسكرية الخاصة. ذكرت بعض مواقع الإنترنت أن الخبراء الصينيين يعملون على تطوير روبوت طائر صغير للاستطلاع العسكري، حجمه يساوي حجم بعوضة تقريبا. نشرت مجلة "ذا ناشيونال إنترست" مقالا حول الطائرة المسيّرة الروسية "دان-إم" التي بدأت القوات المسلحة الروسية استخدامها مؤخرا في منطقة العملية العسكرية الخاصة.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
الغواصات.. حامي بحار روسيا الخفي
ويكشف موقع /غلوبال فاير باور/ أنه بينما تقتصر تركيبة بعض الأساطيل على غواصات تقليدية فإن روسيا تمتلك أيضا توليفة حديثة من الغواصات النووية ذات الخصائص الفريدة..


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
الخيال العلمي يقترب من الواقع.. صراصير قتالية تحت السيطرة البشرية!
وكانت وكالة "رويترز" قد أفادت في وقت سابق، نقلا عن ستيفان فيلهلم، الرئيس التنفيذي لشركة Swarm Biotics، أن الشركة الألمانية تعمل على تصميم صراصير آلية مزوّدة بحقائب ظهر مصغّرة، تسمح بجمع البيانات في الوقت الفعلي باستخدام كاميرات صغيرة. ومن المفترض أن تساعد المحفزات الكهربائية في تمكين المشغلين من التحكم عن بُعد في حركة هذه الحشرات. ويكمن الهدف من هذه التقنية في جمع معلومات استخباراتية في بيئات معادية، مثل تحديد مواقع العدو. ويقول الخبير إيغور نيكولين: "من الناحية النظرية، قد تظهر مثل هذه الصراصير بالفعل، فهي كائنات بدائية للغاية، ومن الأسهل، إن صحّ التعبير، إخضاعها لأي مشغّل. ويمكن استخدامها في أي مكان، لأنها قادرة على التسلل عبر أي شق أو دخول أي غرفة، وفي الوقت ذاته تسجيل الفيديو. قد يبدو هذا الآن ضربا من الخيال العلمي، لكنني أعتقد أن العالم سيصل إلى هذا المستوى بحلول منتصف هذا القرن". ويتابع نيكولين: "التحدي الحالي يكمن في أن تصنيع مثل هذه الحشرات لا يزال صعبا، بسبب نقص الأجهزة والمعدات الدقيقة التي يجب أن تكون أصغر بكثير من المستخدمة حاليا، إذ إن الصرصور لا يمكنه حمل سوى حمولة صغيرة للغاية". المصدر: أفادت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية باكتشاف برنامج أمريكي خبيث من نوع "حصان طروادة" استخدمته وكالة الأمن القومي الأمريكية لسرقة بيانات الصينيين. رفعت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA السرية عن وثائق تكشف استخدامها الحيوانات، بما فيها الدلافين والطيور وحتى القطط، للتجسس على الاتحاد السوفيتي وحلفائه خلال الحرب الباردة. ابتكر الباحثون برنامجا لإنشاء نظام سايبورغ اليعسوب، المتمثل في حقيبة صغيرة مزودة بإلكترونيات وأجهزة استشعار وخلية شمسية، للتجسس عبر الحشرات. تم كشف النقاب عن يعسوب نصف آلي معدل وراثيا، يمكنه التجسس على أي شخص، يطلق عليه اسم "DragonflEye".