
كارداشيان تدلي بشهادتها بشأن سرقة مجوهراتها في باريس
وكانت كارداشيان ترتدي تنورة سوداء ونظارة شمسية، وكانت مرفوقة بوالدتها كريس وعدد كبير من المرافقين.
وقالت كارداشيان في أول كلمة لها أمام المحكمة: "مرحبا.. شكرا للسلطات الفرنسية على السماح لي بكشف الحقيقة".
وكشفت أنها كانت تخشى الاغتصاب والقتل خلال الحادث، مضيفة "اعتقدت تماما أنني سأموت".
وتابعت، وهي تبكي أمام القاضي: "كنت متأكدة من أنه سيغتصبني".
وأضافت أنها بدأت بالدعاء، محاولة الحفاظ على هدوئها خوفا مما قد يحدث لاحقا.
وهذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها كارداشيان المهاجمين المزعومين منذ تلك الليلة، عندما توسلت لهم للنجاة بحياتها حيث قيدها رجال ملثمون برباطات عنق وسرقوا مجوهرات قيمتها أكثر من 10 ملايين دولار من المجوهرات.
وتقول السلطات إن المجموعة تعقبتها عبر منشوراتها على تطبيق إنستغرام ، واعترف اثنان من المتهمين بوجودهما في مكان الحادث.
وقال محاموها إنها مستعدة لمواجهة من هاجموها بكرامة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
السجن المؤبد لامرأة جنوب إفريقية باعت طفلتها بـ 4000 درهم
حكمت محكمة جنوب إفريقية على امرأة بالسجن مدى الحياة بتهمة اختطاف ابنتها البالغة ست سنوات وبيعها، في قضية هزت البلاد. وكانت جوشلين سميث فُقدت في فبراير من العام الماضي من منزلها في خليج سالدانيا، وهي بلدة صغيرة تقع على بُعد 135 كيلومترا إلى الشمال من كيب تاون، ولم يُعثر عليها قط. ودينت والدتها راكيل «كيلي» سميث بتهمة اختطاف الفتاة الصغيرة وبيعها، مقابل 20 ألف راند (1100 دولار) مايعادل 4000 درهم إماراتي، وفق تقارير صحافية. وقال القاضي ناثان إيراسموس «لا أجد شيئا يُبرر ما حصل ويستحق عقوبةً أخف من أقسى عقوبة يُمكنني فرضها». حضرت سميث المحاكمة، وبقيت طوال الجلسة التي استمرت ساعة بنظرات جامدة. قال القاضي إن الأم لثلاثة أطفال لم تُبدِ «أيَّ ندم» أو قلقٍ بشأن اختفاء جوشلين. وقوبل الحكم بالهتاف في قاعة المحكمة. حضرت جدة جوشلين المحكمة أيضا مرتدية قميصا أبيض عليه صورة للفتاة الصغيرة. وأحدثت سميث في البداية موجة تعاطف معها عندما اختفت طفلتها، ما أثار عملية بحثٍ واسعة النطاق على مستوى البلاد. وانتشرت على الإنترنت صورٌ تُظهر عيني الطفلة جوشلين الخضراوين وابتسامتها العريضة وشعرها البني الضفائر. وأثارت القضية اهتماما وطنيا، بما في ذلك من وزيرٍ عرض مكافأةً قدرها مليون راند (54 ألف دولار) مقابل إعادتها سالمةً. لكن الأمر اتخذ منعطفا مختلفا عندما زعم الادعاء أن سميث باعت ابنتها لمعالج تقليدي، كان مهتما بعينيها وبشرتها الفاتحة. ولم يذكر القاضي في حكمه هوية الشخص الذي بيعَت له الفتاة أو سبب ذلك. ومن بين شهود المحاكمة التي بدأت في مارس الماضي معلمة الفتاة وقس، قال إن الأم أبلغته بالبيع المخطط لطفلتها في عام 2023. وقالت الشرطة إنها وسّعت نطاق البحث خارج حدود جنوب إفريقيا. وتسجل جنوب إفريقيا أحد أعلى معدلات الجريمة في العالم، كما أن اختطاف الأطفال آخذ في الازدياد.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
فرشاة أسنان ذكية تفضح خيانة زوجية
اكتشفت امرأة بريطانية خيانة زوجها بعد أن راقبت بيانات فرشاة الأسنان الكهربائية الخاصة به عبر تطبيق على هاتفها، ولاحظت استخدامها في أوقات غير معتادة خلال النهار. وفي تفاصيل واحدة من أغرب وقائع الخيانة الزوجية، كشف المحقق الخاص البريطاني بول جونز، عن حادثة غير مألوفة تتعلق بكشف خيانة زوجية بمساعدة فرشاة أسنان ذكية. وقال جونز إن موكلته، وهي أم لطفلين، كانت تستخدم تطبيقاً لمراقبة عادات تنظيف أسنان أطفالها لتحفيزهم على الاهتمام بصحتهم الفموية، إلا أنها لاحظت أن الفرشاة تُستخدم في أوقات لا تتوافق مع وجود الأب في المنزل. وبعد التأكد من وجود أطفالها في المدرسة، راقبت الزوجة سجل استخدام الفرشاة ولاحظت أنه يُسجل نشاطاً صباح كل جمعة، تحديداً في وقت يفترض فيه أن يكون زوجها في العمل، وعندما واجهته، أنكر وأصرّ على أنه كان في مقر عمله. ومع مرور الوقت، بدأ يتضح نمط ثابت في السجلات، حيث أظهرت البيانات أن الفرشاة تُستخدم بانتظام في أوقات محددة من صباحات الجمعة، حيث تبيّن لاحقاً أن الزوج لم يكن يذهب إلى العمل في هذا التوقيت منذ أشهر، بل كان يستغل غياب العائلة لعقد لقاءات مع زميلته داخل المنزل. وأوضح جونز أن الأجهزة الذكية أصبحت "مخبراً صامتاً"، حيث تسجّل البيانات بدقة من حيث الوقت والموقع دون عواطف أو تحيّز، مضيفاً: "عندما تظهر السجلات أن شخصاً ما استخدم فرشاة أسنانه في الساعة 10:48 صباحاً رغم أنه من المفترض أن يبدأ عمله في التاسعة، فإن من الصعب تبرير ذلك". واختتم جونز تحذيره للمخادعين قائلاً إن الأجهزة الذكية، سواء كانت مساعدين صوتيين أو فرش أسنان، قادرة على كشف ما يُحاول البعض إخفاءه، مشدداً على أن "البيانات البريئة" قد تتحول إلى أدلة دامغة على الخيانة.


الإمارات اليوم
منذ 12 ساعات
- الإمارات اليوم
إلزام شاب بسداد 26.4 ألف درهم قيمة قرض وفوائده الشهرية
قضت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية بإلزام شاب بأن يؤدي إلى آخر مبلغاً قدره 26 ألفاً و450 درهماً، بعد أن اقترض المدعى عليه من المدعي مبلغاً مالياً لمدة شهر، ووقّع على عقد يلزمه بردّ المبلغ إضافة إلى فوائد شهرية في حال تأخره عن السداد. وفي التفاصيل أقام شاب دعوى قضائية ضد آخر، طالب فيها بإلزامه بأن يؤدي له مبلغاً قدره 26 ألفاً و450 درهماً، والفائدة القانونية 12% من تاريخ الاستحقاق وحتى السداد التام، مشيراً إلى أنه بموجب اتفاقية قرض، موقّعة بينه وبين المدعى عليه، تم الاتفاق على أن يقرض المدعى عليه 11 ألفاً و500 درهم يسددها الأخير خلال 30 يوماً، وفي حال إخلال المدعى عليه بسداد القرض في الأجل المحدد يلتزم بسداد عائد 10% من أصل المبلغ عن كل شهر تأخير، إلا أن المدعى عليه امتنع عن سداد المبلغ رغم مطالبته. من جانبها أوضحت المحكمة في حيثيات حكمها أنه وفقاً للمقرر من قانون المعاملات المدنية «لا يسوغ لأحد أن يأخذ مال غيره بلا سبب شرعي، فإن أخذه فعليه رده»، مشيرة إلى أن الثابت بالعقد المعنون بـ«عقد قبول مبلغ نقدي» والمرفق بحافظة مستندات المدعي والموقع بتوقيعات منسوبة إلى طرفي التداعي، أن المدعى عليه اقترض من المدعي مبلغاً قدره 11 ألفاً و500 درهم تسدد خلال شهر من تاريخ توقيع العقد، وفي حال عدم سداد المدعى عليه المبلغ في الميعاد المحدد يحتسب مبلغ 10% من أصل المبلغ عن كل شهر. وأشارت المحكمة إلى أن المدعي يطالب بإلزام المدعى عليه بمبلغ 11 ألفاً و500 درهم أصل القرض مضافاً إليه مبلغ 14 ألفاً و950 درهماً وهو قيمة العائد والمقدر بنسبة 10% من أصل الدَّين عن فترة التأخير، لافتة إلى أن المدعى عليه لم يمثل في الدعوى رغم إعلانه بها قانوناً ليدفع طلب المدعي بثمة دفاع، وهو الأمر الذي تقضي معه المحكمة بإجابة طلب المدعي، وحكمت المحكمة بإلزام المدعى عليه بأن يؤدي للمدعي 26 ألفاً و450 درهماً، وإلزامه برسوم ومصروفات الدعوى، ورفض ماعدا ذلك من طلبات أخرى.