
أحكام قضائية لصالح 6185 معلماً بشأن فروقات قانون المرتبات
📚 أحكام قضائية لصالح 6185 معلماً بشأن فروقات قانون المرتبات رقم (4)
ليبيا – أعلنت رئيسة الاتحاد العام لنقابات عمال ليبيا، نرمين الشريف، صدور أحكام قضائية لصالح الدفعة الأولى من المعلمين بخصوص فروقات قانون رقم (4) لسنة 2018، مؤكدة أن المرحلة دخلت حيز التنفيذ تمهيدًا لصرف المستحقات المالية المستحقة.
🔹 بدء إجراءات التنفيذ للدفعة الأولى 🧾
ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الليبية، أوضحت الشريف أن العمل جارٍ على استخراج الصيغ التنفيذية للأحكام، على أن تُحال للجهات المختصة للشروع في صرف المستحقات المالية للمعلمين المشمولين.
🔹 6185 معلماً ضمن الدفعة الأولى.. وأحكام فردية لكل حالة 👨🏫
وبيّنت رئيسة الاتحاد أن عدد المعلمين المشمولين في الدفعة الأولى بلغ 6185 معلماً ومعلمة من العاملين في القطاع، إضافة إلى مئات من المعلمين المتقاعدين الذين رفعوا دعاوى قضائية عبر الاتحاد، مشيرة إلى أن كل معلم حصل على حكم فردي خاص يتضمن مستحقاته بناءً على تقرير الخبرة القضائية.
🔹 الدفعة الثانية قيد النظر القضائي ⚖️
وفيما يخص الدفعة الثانية، قالت الشريف إن ملفات المعلمين ما تزال قيد النظر القضائي، ومن المقرر إحالتها قريبًا إلى لجنة الخبرة لتحديد مستحقات كل فرد وفق نفس المنهجية القضائية المعتمدة في الدفعة الأولى.
🔹 إغلاق باب الانضمام وإنهاء المطالبات القضائية 🔚
ونوّهت الشريف إلى أن هذه المرحلة تمثل الختامية للمطالبات القضائية المتعلقة بفروقات المرتبات، وذلك بعد تمديد مهلة استقبال التوكيلات حتى نهاية ديسمبر 2024، مؤكدة إغلاق باب الانضمام قانونيًا، وأن المطالبات التي لم تُقدَّم دخلت في مرحلة التقادم، ما يُسقط الحق في المطالبة بها قضائيًا.
🔹 الاتحاد مستمر في المتابعة مع الجهات التنفيذية 🏛️
وختمت الشريف بالتأكيد على أن الاتحاد العام لنقابات عمال ليبيا سيواصل المتابعة مع الجهات القضائية والتنفيذية لضمان استكمال صرف جميع الحقوق المالية للعاملين في قطاع التعليم، وفق ما نص عليه القانون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 28 دقائق
- أخبار ليبيا
عائلة القذافي تصدر بيانا حول هانيبال المحتجز في لبنان
أعلنت عائلة الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي أن نجله هانيبال المحتجز في لبنان قرر الدخول بإضراب عن الطعام، محملة السلطات اللبنانية المسؤولية القانونية والإنسانية عن صحته وسلامته. وفي بيان لها، أوضحت عائلة معمر القذافي أن 'ليبيا أرسلت مذكرة قانونية الى السلطات القضائية اللبنانية تتعلق بالتعاون بملف قضية الامام موسى الصدر وتوضيح الملابسات فيها حول احتجاز هانيبال القذافي'. وقالت عائلة القذافي إن 'السلطات العدلية اللبنانية لم تُبدِ أي تجاوب فعلي مع هذه المذكرة حتى تاريخه، وتستمر في تجاهلها الواضح لهذا التعاون القضائي الرسمي، فيما تُلاحظ محاولات لاستغلال هذه القضية الإنسانية لأغراض سياسية بحتة، ومصالح آنية لا تمت بصلة إلى الحقيقة أو العدالة، مما حوّل القضية إلى وسيلة للعيش والاسترزاق السياسي'، معتبرة أن ذلك 'أمر مؤسف'. وأضاف البيان: 'قرر هانيبال القذافي الدخول في إضراب عن الطعام احتجاجا على استمرار احتجازه دون وجه حق، وعلى تجاهل الرد على المذكرة الليبية، وتمسكه بحقه في الحرية والعدالة'. وأردفت عائلة القذافي: 'نحمّل السلطات اللبنانية كامل المسؤولية القانونية والإنسانية عن صحة وسلامة هانيبال القذافي، وندعو الجهات الدولية والحقوقية إلى التدخل عاجلا لضمان احترام القانون وحقوق الإنسان'. وأوقف هانيبال القذافي في سوريا العام 2015 قبل نقله إلى لبنان على خلفية قضية اختفاء الإمام الشيعي موسى الصدر عام 1978، ويواجه اتهامات تتعلق بـ 'كتم المعلومات' دون أن تصدر ضده أحكام قضائية. وفي أواخر يناير الماضي، ناشدت عائشة القذافي، الرئيس اللبناني جوزيف عون، الإفراج عن شقيقها هانيبال القذافي الموقوف في لبنان منذ عام 2015.


أخبار ليبيا
منذ 43 دقائق
- أخبار ليبيا
يبدأ اليوم.. مصدر برئاسة الأركان يوضح بشأن اتفاق التهدئة في طرابلس
كشف مصدر من رئاسة الأركان العامة الليبية لمنصة '#صفر'، اليوم، عن التوصل إلى اتفاق ميداني بين الأطراف المتنازعة في العاصمة طرابلس، يُنفذ بدءاً من اليوم، بهدف إعادة الهدوء واحتواء التوتر الأمني. بنود الاتفاق كما وردت: عودة جميع القوات العسكرية وآلياتها إلى ثكناتها بدءًا من مساء اليوم، كخطوة أولى لخفض التصعيد. تشكيل لجنة فضّ نزاع تتولى الإشراف على تنفيذ الاتفاق ميدانياً، وضمان انسحاب جميع التشكيلات من المناطق السكنية ومواقع التماس. تشكيل قوة مشتركة من مختلف الأطراف، تتكفل بـ الرد على أي خروقات مستقبلية وضمان الالتزام ببنود التهدئة. تمكين الأجهزة النظامية (الشرطة والجيش) من استعادة السيطرة الأمنية على مناطق التماس والمواقع الحساسة في طرابلس.


الوسط
منذ 44 دقائق
- الوسط
في حادثة تُضاف إلى حوادث مماثلة: عشرات القتلى في إطلاق نار قرب مركز مساعدات وسط قطاع غزة
Reuters قُتل 31 فلسطينياً، الأربعاء، بنيران الجيش الإسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات وسط قطاع غزة، بحسب ما نقلت وكالة فرانس برس عن الدفاع المدني في القطاع. وأضاف الدفاع المدني أن القتلى سقطوا إثر إطلاق نار من قبل آليات عسكرية إسرائيلية وطائرات مسيّرة باتجاه حشد تجمع قرب ما يُعرف بمحور نتساريم، وجسر وادي غزة وسط القطاع، مشيراً إلى أن الحشد "كان في طريقه للحصول على مواد غذائية من مركز المساعدات التابع لمؤسسة غزة الإنسانية"، قرب جسر وادي غزة. ونقلت وكالة فرانس برس كذلك عن مدير مستشفى الشفاء بمدينة غزة، الطبيب محمد أبو سليمة، أن "24 قتيلاً وصلوا إلى المستشفى إضافة إلى 96 إصابة برصاص الجيش الإسرائيلي". كما نقلت الوكالة عن مستشفى العودة، تأكيده في بيان، نقل سبعة قتلى وأكثر من 100 إصابة إلى المستشفى "من محيط مركز المساعدات قرب جسر وادي غزة". ومنذ الإعلان عن تدشين مؤسسة غزة الإنسانية، المثيرة للجدل، و قعت العديد من الحوادث التي أدت إلى مقتل فلسطينيين، سواء "جراء التدافع" كما تقول السلطات الإسرائيلية أو "نيران إسرائيلية" أو استهدافات من "جماعات مدعومة من إسرائيل" بحسب مصادر فلسطينية. وترفض الأمم المتحدة والعديد من منظمات الإغاثة التعاون مع خطط المؤسسة، التي يرون أنها تتعارض مع المبادئ الإنسانية، و"تستخدم المساعدات كسلاح"، إذ قال متحدث باسم الأمم المتحدة إن عمليات مؤسسة غزة الإنسانية "تشتت الانتباه عمّا هو مطلوب فعلياً"، وحثّ إسرائيل على إعادة فتح جميع المعابر. فمتى بدأت المؤسسة، وما أبرز الانتقادات التي وجهت لها، وكيف ارتبطت باستهداف الفلسطينيين في قطاع غزة؟ التسلسل الزمني منذ أن أعلنت إسرائيل تعليق دخول المساعدات لقطاع غزة واستئناف العمليات العسكرية، أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية مؤسسة غزة الإنسانية، ومنذ أن أعلنت عنها الولايات المتحدة، وبدأت عملها في غزة كانت هناك العديد من الحوادث المرتبطة بها، فما أبرزها؟ 11 فبراير/شباط 2025 أعلنت الولايات المتحدة عن تدشين "مؤسسة غزة الإنسانية" GHF لتقديم المساعدات إلى الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة، بالتعاون مع الجيش الإسرائيلي. اختارت الشركة الأمريكية جنيف بسويسرا، لتكون المقر الرئيسي وقالت الولايات المتحدة، إنها تهدف إلى "تخفيف الجوع في قطاع غزة" عبر إيصال المساعدات للغزيين. 9 مايو/آيار 2025 أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية عن آلية توزيع المساعدات، وقالت إنه يتعين على الفلسطينيين جمع الصناديق التي تحتوي على المواد الغذائية ومستلزمات النظافة الأساسية لأسرهم، من أربعة مواقع توزيع في جنوب ووسط غزة. ويتولى متعاقدون أمريكيون تأمين المواقع، بينما تقوم القوات الإسرائيلية بتسيير دوريات في محيطها. وللوصول إلى هذه المواقع، يتعين على الفلسطينيين الخضوع لفحص وتدقيق الهوية باستخدام تقنيات المقاييس الحيوية والتعرف على الوجوه، وذلك للتحقق من عدم ارتباطهم بحماس. 10 مايو/ أيار 2025 أعلنت السلطة الفلسطينية رفضها لخطة أمريكية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة، معتبرة أنها "محاولة لتجاوز المؤسسات الأممية وتقويض دور وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والمؤسسات الوطنية المعنية". وطالبت الحكومة الفلسطينية بمزيد من الضغط الدولي على إسرائيل لفتح المعابر بشكل عاجل، وضمان وصول المساعدات للفلسطينيين وفق المعايير الدولية. 19 مايو/أيار 2025 إسرائيل تعلن تخفيف المنع الذي كانت تفرضه على دخول المساعدات إلى القطاع، حتى تتمكن مؤسسة غزة الإنسانية القيام بعملها. 25 مايو/ آيار 2025 بدأت مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، تدشين ما يعرف باسم "موقع التوزيع الآمن 1"، ليكون هذا الموقع واحداً من أربعة مرافق مماثلة، تقع ثلاثة منها في جنوب قطاع غزة، قرب مدينة رفح. 26 مايو/ آيار 2025 آلاف الفلسطينيين اقتحموا مركز توزيع المساعدات التابع للمؤسسة، والذي كان قد بدأ العمل قرب مدينة رفح. 28 مايو/آيار 2025 جيك وود، المدير التنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية وهو جندي سابق في المارينز وخدم في العراق وأفغانستان، يعلن استقالته من المؤسسة، وقال في بيان إنه ليس من الممكن تنفيذ خطة لتوزيع المساعدات على سكّان قطاع غزة "مع الالتزام الصارم بمبادئ الإنسانية والحياد والنزاهة والاستقلالية". Getty Images الولايات المتحدة أنشات شركة في سويسرا لتوزيع المساعدات على سكان غزة باسم مؤسسة غزة الإنسانية GHF 1 يونيو/ حزيران 2025 بدأت سلسلة من الحوادث في محيط مراكز توزيع المساعدات، عندما قُتل 31 فلسطينياً بنيران القوات الإسرائيلية، بالقرب من مركز لتوزيع المساعدات في منطقة تل السلطان جنوب غرب غزة، حسب ما أفاد به جهاز الدفاع المدني التابع لحركة حماس. 2 يونيو/ حزيران 2025 قُتل ثلاثة فلسطينيين آخرين بنيران إسرائيلية، بالقرب من مركز لتوزيع المساعدات في منطقة تل السلطان جنوب غرب غزة.، وفقاً لما ذكرته اللجنة الدولية للصليب الأحمر. 3 يونيو/ حزيران 2025 قُتل 27 شخصاً آخرين بنيران إسرائيلية، بالقرب من مركز لتوزيع المساعدات في منطقة تل السلطان جنوب غرب غزة، وفقاً لمسؤولين في القطاع الصحي. من جهتها، نفت إسرائيل صحة ما وصفته بـ"تقارير كاذبة" تزعم أن جنودها أطلقوا النار على مدنيين في موقعي توزيع المساعدات أو في محيطهما. 4 يونيو/ حزيران 2025 أعلنت المؤسسة إغلاق جميع مراكزها إثر إطلاق نار قرب أحدها تسبب في سقوط قتلى، وقالت إنها تضغط على القوات الإسرائيلية لتحسين سلامة المدنيين خارج نطاق عملياتها. 5 يونيو/ حزيران 2025 أعادت المؤسسة فتح موقعين فقط لتوزيع المساعدات جنوبي غزة، من المواقع الأربعة التابعة لها. 6 يونيو/ حزيران 2025 أعلنت مؤسسة غزة الإنسانية مرة أخرى إغلاق مواقع توزيع المساعدات التابعة لها في القطاع حتى إشعار آخر، وحثّت السكان على الابتعاد عن مراكز التوزيع "حفاظاً على سلامتهم" بعد سلسلة من حوادث إطلاق النار الدامية. وأضافت المؤسسة أنه سيتم الإعلان عن موعد إعادة فتح مراكز توزيع المساعدات في وقت لاحق. 9 يونيو/ حزيران 2025 أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة مقتل عشرة أشخاص وإصابة أكثر من 30 يوم الاثنين بنيران إسرائيلية، وذلك خلال محاولتهم الوصول إلى مركزين لتوزيع المساعدات، في حين أشار الجيش الإسرائيلي إلى إطلاق "أعيرة تحذيرية" باتجاه مشتبه بهم. وللمرة الأولى يقول شهود عيان فلسطينيون أنهم تعرضوا أيضاً لهجوم من مسلحين فلسطينيين، قالوا إنهم يبدو أنهم متحالفون مع الجيش الإسرائيلي، في إشارة إلى مجموعة "أبو شباب". "قافلة الصمود" تصل ليبيا وصلت ما تُعرف بـ "قافلة الصمود" التضامنية مع غزة، إلى العاصمة الليبية، طرابلس، الأربعاء، ضمن مسعاها للوصول إلى قطاع غزة عبر مصر. ودخلت القافلة التي تضم مئات الناشطين من تونس والجزائر والمغرب وموريتانيا، إلى طرابلس صباحاً. وقامت القافلة التي تضم 14 حافلة ونحو مئة سيارة، برفقة دوريات للشرطة، بجولة من أمام ميدان الشهداء وطريق الشط الرئيسي، حيث تجمع المئات من سكان العاصمة لاستقبالها وإلقاء التحية على أفرادها. وكانت القافلة قد انطلقت من تونس، يوم الإثنين، على أمل الوصول إلى غزة سعياً "لكسر الحصار الإسرائيلي" عن القطاع، وفقاً للمنظمين. ويؤكد المنظمون أن القافلة لا تحمل مساعدات إلى غزة، لكن هدفها القيام بعمل "رمزي" حيال القطاع الذي وصفته الأمم المتحدة بأكثر الأماكن جوعاً على الأرض. من جهته، دعا وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، السلطات المصرية إلى منع قافلة "الصمود" من الوصول إلى غزة. وقال كاتس في بيان، إنه يتوقع من السلطات المصرية أن تمنع وصول من وصفهم بـ "المحتجين الجهاديين" إلى الحدود المصرية الإسرائيلية، و"ألّا تسمح لهم بالقيام باستفزازات أو محاولة دخول غزة"، على حدّ وصفه. Reuters في سياق متصل، أبلغت منظمة "أطباء العالم" غير الحكومية، عن وقوع هجوم بطائرة مسيّرة، يوم الثلاثاء، على مبنى يضم مكتباً لها في وسط قطاع غزة، في هجوم أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل، ليس من بينهم أي فرد في المنظمة. وقالت المنظمة إن هذا الهجوم يشكّل "انتهاكاً للقانون الإنساني الدولي الذي يحمي على السواء المدنيين والمنظمات الإنسانية العاملة في مناطق الصراع". وأوضحت المنظمة أن "المكتب كان معروفاً لدى السلطات العسكرية الإسرائيلية"، وأشارت إلى أنها "كانت قد أبلغت السلطات الإسرائيلية بوجود مكتبها في المبنى الذي أُعلن محيّداً عن النزاع، أي أنه محمي من الهجمات الإسرائيلية بموجب الاتفاقات بشأن عمليات التنسيق الإنساني". وأضافت أنه و"رغم ذلك، لم يتلقّ الفريق أي تحذير مسبق كان من شأنه السماح لشاغلي المبنى بإخلائه أو اتخاذ تدابير وقائية". ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على الهجوم إلى الآن.