
اليمن: منحة هولندية بقيمة 1.8 مليون دولار لدعم مشروع الوصول إلى العدالة وبناء السلام
قدّمت الحكومة الهولندية منحة جديدة بنحو مليوني دولار لتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تعزيز الوصول إلى العدالة وحل النزاعات داخل المجتمعات المحلية في اليمن.
وقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، في بيان صحفي، الأحد: "نرحب بالتمويل السخي من مملكة هولندا بمبلغ 1.8 مليون دولار أمريكي من أجل مواصلة دعم الأمن والعدالة كجزء من جهود بناء السلام المستدام في اليمن".
وأضاف البيان أن هذا التمويل سيخصص لتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع تعزيز الوصول الشامل إلى العدالة في البلاد، وذلك عبر "دعم الفئات الأكثر ضعفاً، مع التركيز على العدالة المدنية، والعدالة من منظور النوع الاجتماعي، وحماية المحتجزين".
وأشار البرنامج الأممي إلى أن هذه المرحلة ستركز بشكل خاص على "دعم المجتمعات المحلية في عدن والمكلا، وإنشاء أنظمة داعمة للعدالة تربط أفراد المجتمع المحلي وتحفز الحلول المحلية للنزاعات الأسرية، والسكنية، والأراضي، والممتلكات.
وأوضحت الممثلة المقيمة للبرنامج الإنمائي في اليمن؛ زينة علي أحمد، أن هذا الدعم "سيمكننا من تعزيز كل من الآليات المجتمعية والمؤسسية، ومن خلال نهج يركز على الناس، فإننا نبني الثقة من أجل نظام عدالة أكثر شمولا ومرونة، من شأنه أن يدعم اليمنيين لسنوات قادمة".
من جهتها، أكدت سفيرة هولندا لدى اليمن؛ جانيت سيبن، أن "مساعدة اليمنيين على حل صراعاتهم هي وسيلة مباشرة وعملية للمساهمة في بناء السلام. حيث لعب اليمنيون، وخاصة النساء، دوراً حاسماً في حل النزاعات وتحسين حياتهم، ونتطلع إلى الاستمرار في عدن والبناء على العمل الممول من كوريا الجنوبية في المكلا".
ونوّه البرنامج الإنمائي إلى أن هذه الشراكة الجديدة "تعزز الالتزام الطويل الأمد بين الجانبين تجاه دعم سيادة القانون في اليمن، وتستند إلى ما تحقق في المرحلة الأولى من المشروع التي استمرت ثلاث سنوات، وإسهامها في حل 1,300 نزاع من خلال العدالة التصالحية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الكشف عن مصنع حوثي للمخدرات.. إيران تنقُل محور "الكبتاجون" من سوريا ولبنان إلى اليمن
الكشف عن مصنع حوثي للمخدرات.. إيران تنقُل محور "الكبتاجون" من سوريا ولبنان إلى اليمن السابق التالى الكشف عن مصنع حوثي للمخدرات.. إيران تنقُل محور "الكبتاجون" من سوريا ولبنان إلى اليمن السياسية - منذ دقيقتان مشاركة عدن، نيوزيمن، خاص: كشف تصريحات لمدير أمن العاصمة عدن، اللواء مطهر الشعيبي، عن وجود مصنع لإنتاج الحبوب المخدرة في محافظة المحويت الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي. وقال الشعيبي في كلمة له بمناسبة تدشين أسبوع التوعية بالمخدرات، بأن المصنع الذي تديره قيادات بمليشيا الحوثي الإرهابية يشبه مصانع المخدرات التي كانت موجودة في سوريا بعهد نظام بشار الأسد. الشعيبي أشار إلى أن هذا الكشف جاء من خلال التحقيق مع أحد المضبوطين من قبل إدارة الأمن بتجارة المخدرات ويحمل جنسية إحدى الدول العربية، وسط ترجيحات بأنها "لبنانية". مدير أمن عدن، أكد بأن المصنع يُعد جزءا من شبكة تهريب وتجارة مخدرات تديرها المليشيا الحوثية لتمويل عملياتها العسكرية، مشيراً إلى أن الحبوب المخدرة يتم تهريبها إلى المحافظات المحررة، إضافة إلى المملكة العربية السعودية، ودول الخليج. لافتاً إلى أن أجهزة الأمن في عدن احبطت خلال الأشهر الماضية عدة عمليات تهريب لحبوب مخدرة مصدرها مناطق سيطرة مليشيا الحوثي، في ظاهرة وصفها بـ"الخطيرة والممنهجة". وتُعيد تصريحات مدير أمن عدن، إلى المشاهد التي تابعها العالم في الأيام والأسابيع التي تلت سقوط نظام بشار الأسد في سوريا أواخر العام الماضي، والمتعلقة بمصانع إنتاج حبوب مخدر "الكبتاجون" بكميات ضخمة. الأسد الذي مثل أحد أهم اركان مشروع إيران بالمنطقة، كان قد نجح في تحويل سوريا إلى أكبر دولة منتجة ومصدره لهذا المخدر، وبنسبة وصلت إلى 80% من حجم الإنتاج العالمي بحسب تقارير دولية، أكدت أيضاً إن أرباح نظام الأسد من ذلك كان تتجاوز الـ 5 مليار دولار سنوياً. تصدر نظام الأسد لإنتاج مخدر "الكبتاجون" جاء بدعم وإشراف من قبل عناصر حزب الله اللبناني الذراع الأهم لطهران في المنطقة، وكان له السبق في هذا المجال منذ عام 2006م، لينقل خبراته في هذا المجال إلى نظام الأسد. وبحسب تقرير صادر عن الأمم المتحدة، فإن 82 في المئة من حبوب الكبتاغون المضبوطة في منطقة الشرق الأوسط بين عامي 2019 و 2023 كان مصدرها سوريا، يليها لبنان (17%). وتعد تجارة المخدرات واحدة من أهم مصادر التمويل لأنشطة النظام الإيراني وأذرعه بالمنطقة، في مواجهة العقوبات الاقتصادية الأمريكية والدولية التي تستهدف تجفيف مصادر تمويل النظام وأذرعه. وفي هذا السياق، تؤكد تقارير دولية على أن إيران تُعد واحدة من أهم مصدري المخدرات في العالم، وتحديداً مخدر "الأفيون" الذي يتم زراعته في أفغانستان المجاورة والخاضعة لحكم حركة طالبان المتشددة، ورغم العداء العقائدي بين الطرفين، إلا أن إيران تُعد محطة تصدير لأفيون أفغانستان. وإلى جانب الأسباب المالية، فإن تجارة المخدرات بالنسبة لإيران وأذرعها بالمنطقة هي أداة موجهة لاستهداف المجتمعات في الدول التي تسعى طهران لمد نفوذها إليها، وعلى رأسها دول الخليج العربي التي تُعد أهم أهداف لشبكات تهريب المخدرات الإيرانية وأذرعها. ومع سقوط نظام الأسد في سوريا والضربات الموجعة التي تلقها حزب الله في لبنان، يبدو أن طهران قد اتجهت إلى نقل تجربتها في إنتاج وتجارة المخدرات وبخاصة مخدر "الكبتاجون" إلى مليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن. وهو ما حذرت منه الحكومة اليمنية على لسان وزير الإعلام معمر الارياني الذي أكد بأن مليشيا الحوثي تحاول تحويل اليمن إلى نقطة انطلاق جديدة لصناعة وتهريب المخدرات نحو السعودية ودول الخليج العربي. وكشف الإرياني في هذا السياق قيام مليشيا الحوثي بتحويل "جزءا من مصانع الأدوية في صنعاء إلى معامل لإنتاج الكبتاجون، في جريمة مركبة تجمع بين انتهاك مقدرات الشعب اليمني واستخدامها كوسيلة لتمويل أنشطتها الإرهابية"، حد قوله.


26 سبتمبر نيت
منذ 2 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
السياسة الهندية .. وحضورها في الشرق الأوسط
العميد الدكتور حسن حسين الرصابي / السياسة الهندية واستراتيجياتها تعدد فى النفوذ التجاري وعلى توسيع دائرة مصالحها الاقتصادية مع محيطها الإقليمي والدولي .. وقد ظلت الهند تحت انظار العالم بتجارتها المتعددة .. وقد كان للشرق الاوسط المدى الجغرافي للنشاط الهندي وللعلاقات التجارية والاقتصادية .. على المحيط الهندي وفي اطلالة على امتداد البحر العربي ستجد نفوذاً هندياً .. وفي قضايا تهم الشرق الاوسط ستجد الهند منخرطة بالتواجد في غمار ذلك الصراع المحتدم والتنافس المتواصل التي تعيشه منطقة الشرق الأوسط . العميد الدكتور حسن حسين الرصابي / السياسة الهندية واستراتيجياتها تعدد فى النفوذ التجاري وعلى توسيع دائرة مصالحها الاقتصادية مع محيطها الإقليمي والدولي .. وقد ظلت الهند تحت انظار العالم بتجارتها المتعددة .. وقد كان للشرق الاوسط المدى الجغرافي للنشاط الهندي وللعلاقات التجارية والاقتصادية .. على المحيط الهندي وفي اطلالة على امتداد البحر العربي ستجد نفوذاً هندياً .. وفي قضايا تهم الشرق الاوسط ستجد الهند منخرطة بالتواجد في غمار ذلك الصراع المحتدم والتنافس المتواصل التي تعيشه منطقة الشرق الأوسط . وحين اتجهت الأنظار إلى الممر الهندي الذي يربط الشرق الأوسط واوروبا أتضحت أهمية الهند في هذا الميدان من التنافس بين القوى الإقليمية الكبرى الهند والصين في اطار الشرق الأوسط فهذا الممر الاقتصادي والحيوي ينظر إليه بالتوازي كأنه منافس للمشروع الصيني " الحزام والطريق " .. نظراً لحيويته وأهميته الاقتصادية وفي 20سبتمبر العام 2023م جرى توقيع مبادرة انشاء ممر الهند الشرق الاوسط وأوروبا على هامش انعقاد قمة مجموعة العشرين في نيودلهي ومثل هذه المبادرة لها أثرها على اقامة شراكات استثمارية على اتساع حجم التبادل التجاري بين الهند وبين دول الشرق الأوسط .. ومثل هذا المسعى ظهر تأثيره واضحاً في حجم التبادل التجاري بين الهند والامارات وبين الهند والسعودية .. ففي عام 2022م وقعت النهد والإمارات اتفاقية شراكة اقتصادية افضت لوصول التبادل التجاري بينهما إلى 100مليار دولار سنوياً بحلول عام 2027م .. وبالمقابل تضاعف حجم التبادل التجاري بين دلهي والرياض ليصل إلى أكثر من 50مليار دولار .. وكانت مجلة ناشيونال انترس الأمريكية قد نشرت تقييماً بمشاركة خمسة خبراء وهم موكيش اجي الرئيس التنفيذي لمنتدى الشراكة الاستراتيجية الأمريكي الهندي , وكاوش أرها رئيس المنتدى الهندي الهادئ الحر والمفتوح , والزميل غير المقيم في المجلس الأطلسي ومعهد كراش للدبلوماسية التقنية ' وكارلوس روا الزميل في معهد الدانوب والباحث المشارك في معهد السلام والدبلوماسية , وفرانيكس تالو المستشار الدبلوماسي السابق لرئيس وزراء ايطاليا واخيراً جيوليو تيرزي عضو مجلس الشيوخ الايطالي ووزير الخارجية السابق وقد أفضى تحليل هؤلاء الخبراء إلى التأكيد بان الهدف الجوهري لمبادرة الممر الهندي هو تحسين حركة التجارة والمواصلات العالمية عبر ربط منطقة جنوب آسيا بالشرق الأوسط وأوروبا واقترحوا على أوروبا ان اعطاء الأولوية لهذه المبادرة كمكون اساسي في أي مفاوضات سلام لحل النزاعات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط . وتجدد مسار هذا الممر من الهند الى الامارات ثم السعودية ليصل الى جنوب الأردن ثم يصل الى مدينة حيفاء ومنها الى ميناء بيرايوس اليوناني بحراً ومنه الى أوربا براً ويختزل هذا الممر طريق التجارة بين الهند واوروبا بنسبة 40% ومشروع هذا الممر هو شراكة بين ثماني دول من مجموعة العشرين هي الهند والامارات والسعودية والمانيا وايطاليا والاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة الأمريكية وقد استفادت تل ابيب من هذا الممر حين أغلقت اليمن على اسرائيل الملاحة البحرية عبر البحر الأحمر فقد استفادت بهذا الممر لإيصال المواد الغذائية وكثير من احتياجات سلاسل التوريد عبر الممر الهندي المشار إليه . وقد وقعت الهند في مأزق التجاذبات بين طهران وواشنطن وخاصة بعد وصول ترامب في ولاية رئاسية جديدة الى البيت الأبيض وبدء حزمة ضغوط امريكية على طهران وتأثير ذلك على علاقتها بالهند.. الان الهند ترى علاقتها بإيران حتمية نظراً للشراكة الجغرافية وكذا لاتساع مصالحها مع إيران فإيران استثمرت في ميناء تشابهار الايراني الذي يضمن للهند فرصة الوصول إلى دول آسيا الوسطى والى افغانستان .. ومؤخراً دعمت دلهي اتفاقيات التطبيع الاتفاقات الإبراهيمية مع إسرائيل .. كما شهدت ولاية رئيس الوزراء الهندي مودي منذ العام 2014م علاقات نوعية مع دول الخليج ومصر واسرائيل . لذا باتت منطقة الشرق الأوسط من الأولويات في السياسة الهندية وحرصت على سياسة توازن استراتيجي والتزامها بمسار متوازن حين شدد وزير خارجية الهند على فعالية سياسة التوافق الكامل وامتلاك الرشاقة في بناء علاقة مع اطراف متعددة في الشرق الأوسط وفي العالم . وقد اصبحت منطقة الخليج جزءاً من الامن الاقتصادي والاستراتيجي الهندي. وبالأرقام وكذا بقراءة الابعاد الدبلوماسية الهندية من الملاحظ ان دلهي ترى في الشرق الأوسط عمقها الاستراتيجي وهو المدى الذي يوفر للهند مرونة ضرورية في علاقاتها الاقتصادية ونظراً لهذا الاهتمام الاقتصادي برزت الحاجة الى تعزيز الجغرافيا العسكرية والامنية للهند والشرق الاوسط سواء ما يخصها من عمل بحري لحماية الملاحة الدولية أو في مواجهة ما تسميه القرصنة البحرية أو الاسهام بناء شراكات عسكرية يوفر لها حضوراً ومستوى من العلاقات العسكرية التي تخدم توجهاتها مؤخراً ومن هنا نعي جيداً أهمية انخراط الهند في منطقة الشرق الأوسط .. فهي تسير بالتدريج نحو المجاهل الرئيسية في الشرق الأوسط وهذا ما تسير اليه البحرية الهندية في 5يناير العام 2024م بإنقاذها للسفينة ليلا نور فولك في بحر العرب إثر تعرضها لمحاولة اختطاف .. وفي 23ديسمبر من العام ذاته انقذت سفينة تعرضت للقصف من طائرة مسيرة في المحيط الهندي .. ثم اعلنت الهند في 23ديسمبر من العام ذاته انها نشرت ثلاث سفن حربية وطائرة استطلاع بحرية من طراز بي 8إيد للإسهام في حماية الملاحة البحرية في البحر العربي . بقى ان نؤكد ان الهند لها مصالح حيوية في منطقة الشرق الأوسط ولها مصلحة في استقرار الملاحة البحرية لتأمين وصول الطاقة اليها كونها مستهلك كبير للطاقة التي تأتي من إيران ومن الشرق الأوسط من السعودية والإمارات .


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
الأمم المتحدة: دعم هولندي بقيمة 1.8 مليون دولار لبناء السلام المستدام في اليمن
يمن ديلي نيوز : أعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عن تقديم هولندا تمويلًا جديدًا بقيمة 1.8 مليون دولار، لمواصلة دعم الأمن والعدالة في اليمن، ضمن جهود تعزيز بناء السلام المستدام في البلاد. وأوضح البرنامج، في بيان تابعه 'يمن ديلي نيوز'، أن هذا الدعم أسهم في حل أكثر من 1,300 نزاع من خلال اعتماد نهج العدالة التصالحية. وأشار البيان إلى أن المرحلة الثانية من البرنامج ستركز على دعم الفئات الأكثر ضعفًا في اليمن، مع إعطاء أولوية للعدالة المدنية، والعدالة من منظور النوع الاجتماعي، إضافة إلى حماية المحتجزين. وقالت الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن، زينة علي أحمد، إن الدعم السخي المقدم من هولندا 'يسهم في إيصال العدالة إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها، ويضمن عدم تخلّف أي شخص عن الركب'. وأضافت: 'من خلال تعزيز الآليات المجتمعية والمؤسسية، واتباع نهج يركز على الإنسان، نعمل على بناء الثقة من أجل نظام عدالة أكثر شمولًا ومرونة، قادر على خدمة اليمنيين لسنوات مقبلة'. ولفتت إلى أن هذه المرحلة ستركز على دعم المجتمعات المحلية في عدن والمكلا، من خلال إنشاء أنظمة مساندة للعدالة، تربط أفراد المجتمع المحلي، وتحفّز الحلول المحلية للنزاعات الأسرية، والسكنية، وقضايا الأراضي والممتلكات. من جانبها، قالت سفيرة مملكة هولندا لدى اليمن، جانيت سيبن، إن 'مساعدة اليمنيين على حل نزاعاتهم تُعد وسيلة عملية ومباشرة للمساهمة في بناء السلام'. وأضافت: 'المرحلة الجديدة ترتكز على ما تحقق من إنجازات خلال المراحل السابقة من عمل البرنامج، حيث لعب اليمنيون، وخاصة النساء، دورًا محوريًا في تسوية النزاعات وتحسين حياة مجتمعاتهم'. وتابعت: 'نتطلع إلى مواصلة العمل في عدن، والبناء على المشاريع الممولة سابقًا من جمهورية كوريا في مدينة المكلا'. مرتبط برنامج الأمم المتحدة الإنمائي دعم هولندي