
إلغاء أكثر من 1000 رحلة جوية في فرنسا لهذا السبب
ووفقا لما نقلته وكالة 'فرانس برس'، تأثر مئات الآلاف من الأشخاص الذين برمجوا سفرهم عبر المطارات الفرنسية أمس واليوم في فرنسا وأوروبا بهذه الحركة الاحنتجاجية، التي أطلقتها نقابتان تطالبان بتحسين ظروف عمل مراقبي الحركة الجوية وزيادة عدد الموظفين.
وتم إلغاء حوالي 1000 رحلة جوية اليوم الجمعة، سواء المغادرة من فرنسا أو الوافدة إليها، وفقاً لما نقلته الوكالة عن المديرية العامة للطيران المدني، مقابل 933 يوم أمس الخميس.
وقدرت الرابطة الأوروبية لشركات الطيران الرئيسية (Airlines for Europe – A4E) أنه في أوروبا، سيتم إلغاء 1500 رحلة جوية يومي الخميس والجمعة، 'مؤثرة على ما يقرب من 300 ألف مسافر' في القارة العجوز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 2 ساعات
- الشروق
منح 3 رخص لاستغلال شبكات 'الجيل الخامس' الإلكترونية
منحت سلطة ضبط البريد والاتصالات الإلكترونية، الخميس بالجزائر العاصمة، ثلاث رخص لإقامة واستغلال شبكات الاتصالات الإلكترونية النقالة المفتوحة للجمهور من الجيل الخامس وتوفير الخدمات المرتبطة بها، للمتعاملين 'موبيليس' و'أوريد' و'جازي'. وتم الإعلان عن نتائج المزايدة الخاصة بمنح هذه الرخص بحضور أعضاء من الحكومة وممثلي هيئات رسمية ومتعاملي الهاتف النقال. وقد رست المزايدة على متعامل الهاتف النقال 'آ.تي.أم' (موبيليس) في المرتبة الأولى، بمقابل مالي مرتبط بالرخصة قيمته 22.19 مليار دج، يليه متعامل الوطنية للاتصالات بالجزائر 'أوريد' الذي حاز على التصنيف الثاني مقابل 21 مليار دج، ثم المتعامل 'أوبتيموم تليكوم الجزائر' (جازي) بـ20.7 مليار دج. وبالمناسبة، سلم ممثلو المتعاملين الفائزين اختيار نطاقات التردد الفرعية، علما أن مدة صلاحية الرخص الممنوحة لهم اليوم تبلغ 15 سنة قابلة للتجديد. وبهذا الخصوص، أكد وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية، سيد علي زروقي، أن هذه الخطوة 'تجسّد مرحلة الجزائر المنتصرة التي تتقدم بخطى واثقة نحو المستقبل، مدفوعة بإرادة سياسية صلبة ورؤية إستراتيجية طموحة، رسم ملامحها رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون'. وأضاف قائلا: 'ما نشهده اليوم ليس مجرد ترقية تقنية، بل قرار واستثمار إستراتيجي في مستقبل الاقتصاد وفي قدرات الشباب وفي تموقع الجزائر ضمن الجغرافيا الرقمية الجديدة للعالم'. كما تطرق، في هذا الصدد، إلى أثر هذه الخدمة الجديدة على تحفيز الابتكار وريادة الأعمال، حيث ستسمح تقنية الجيل الخامس بـ'إطلاق جيل جديد من المدن الذكية ودفع منظومات الذكاء الاصطناعي والبيانات الكبرى إلى قلب السياسات العمومية'. بدوره، لفت رئيس مجلس سلطة ضبط البريد والاتصالات الإلكترونية، محمد الهادي حناشي، إلى أن إطلاق خدمات الجيل الخامس من شأنه 'تدعيم التنمية الاقتصادية وتعزيز الخدمات الرشيدة'. وتعد هذه الخطوة، 'انطلاقة لمسار طموح يرمي إلى تعميم التغطية وتحسين جودة الخدمة، من أجل تحقيق الاندماج الرقمي الذي يساهم في تدعيم الاقتصاد الوطني'، يتابع حناشي، الذي أكد التزام هيئته بـ'مرافقة المتعاملين الفائزين على أساس الشفافية والإنصاف'. من جهتهم أكد ممثلو المتعاملين الفائزين جاهزيتهم لإطلاق هذه التكنولوجيا، حيث أوضح الرئيس المدير العام للمتعامل 'موبيليس'، شوقي بوخزاني، أن مؤسسته قدّمت عرضا 'يعكس حرصها على مرافقة سياسة المرور للجيل الخامس'، وهو ما 'يتماشى مع ثقافة الشركة، المبنية على الإسهام وتنفيذ إستراتيجيات الدولة بأعمال ملموسة ميدانيا'. كما أكد المدير العام لـ'أوريد'، روني طعمه، التزام مؤسسته بـ'تقديم حلول متطوّرة ترتكز على الجودة، الابتكار، وسرعة الاستجابة لحاجات المجتمع الجزائري، للمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة'. في السياق ذاته، توقف المدير العام للمتعامل 'جازي'، بومدين سنوسي، عند المسؤولية التي تقع على عاتق المتعاملين في هذا الظرف الذي 'يستدعي مواكبة التغيّرات التكنولوجية الراهنة، اعتمادا على الابتكار والتأقلم المستمر لتقديم خدمات تتماشى مع تطلعات المجتمع والاقتصاد الوطني'.


حدث كم
منذ 2 ساعات
- حدث كم
رفع اللواء الأزرق بميناء مارينا سمير وأربعة شواطئ تابعة لعمالة المضيق-الفنيدق
جرى اليوم السبت رفع شارة اللواء الأزرق الدولية على مستوى الميناء الترفيهي 'مارينا سمير' وشواطئ 'ألمينا' 'المضيق المدينة' و'مارينا أسمير' و'الريفيين' بعمالة المضيق الفنيدق. ورفرف اللواء الأزرق، الذي تمنحه مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة والمؤسسة الدولية للتربية البيئية، خلال حفل حضره على الخصوص الكاتب العام لعمالة المضيق الفنيدق عبد الحميد شقرون، ومسؤولون محليون ومنتخبون وفعاليات المجتمع المدني المهتمة بالبيئة. ومنحت شارة اللواء الأزرق لهذه الشواطئ وللميناء الترفيهي مارينا أسمير نظرا لالتزام الجماعات المحلية، التي تتحمل مسؤولية التدبير الكامل للشواطئ التي تدخل ضمن مجالها الترابي، بالمعايير المحددة من قبل مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة والمـؤسسة الدولية للتربية على البيئة، خاصة تلك المتعلقة بجودة مياه الاستحمام والإخبار والتحسيس والتربية البيئية والصحة، والسلامة، والتهيئة، والتدبير. وأبرز رئيس القسم الشؤون الاقتصادية والتنسيق بالنيابة بعمالة المضيق-الفنيدق، رشيد أولقاضي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن سواحل المنطقة تعتبر وجهة سياحية بامتياز، بفضل المؤهلات التي تزخر بها، وبفضل المجهودات المبذولة من طرف مصالح العمالة، وباقي المتدخلين، لإنجاح الموسم الصيفي، لاسيما توفير شروط السلامة والنظافة لاستقبال الزوار والمصطافين في أحسن الظروف. وأضاف رشيد أولقاضي أن هذه المجهودات مكنت مجددا أربعة شواطئ بتراب العمالة والميناء الترفيهي من التتويج بشارة اللواء الأزرق، مما يحفز المتدخلين في تدبير الشواطئ على تحصين هذا المكسب البيئي المهم، والحفاظ عليه للسنوات اللاحقة، والحرص على تحسن المؤشرات والمعايير، مشددا على أن هذه الشارة تسهم بشكل كبير في التعريف بالمؤهلات السياحية والطبيعية للمنطقة، والتي تعتبر عامل جذب مهم للسياح الأجانب والمغاربة. يذكر أن منح اللواء الأزرق يعتبر أحد مكونات برنامج شواطئ نظيفة، الذي يهدف، من جهة، إلى التأهيل البيئي للشواطئ، كما يرمي من جهة ثانية، إلى تحسيس المصطافين بالحفاظ على الجودة البيئية للشواطئ، حيث حصل على هذه الشارة هذه السنة 28 شاطئا إضافة إلى أربعة مرافئ ترفيهية وبحيرة جبلية واحدة. ويرتكز منح شارة اللواء الأزرق على أربعة معايير رئيسية تتجلى في جودة مياه الاستحمام، والإعلام والتوعية البيئية، والنظافة والسلامة، وكذا التهيئة والتدبير المستدام. ويحتل المغرب المرتبة الـ21 عالميا من بين 50 دولة، إذ يعد البلد الأول عربيا والثاني إفريقيا من حيث عدد المواقع الحاصلة على هذه الشارة البيئية التي تعد رمزا للتميز في مجال التدبير البيئي للفضاءات المخصصة للسباحة. وتعتبر شارة اللواء الأزرق، التي أحدثتها مؤسسة التربية البيئية سنة 1987، أهم شارة بيئية على مستوى العالم. وفي سنة 2025، بلغ عدد المواقع الحاصلة عليها ضمن الشبكة العالمية للواء الأزرق عبر العالم، ما مجموعه 5195 موقعا، 95 في المائة منها (4928 موقعا) يوجد في النصف الشمالي للكرة الأرضية.


حدث كم
منذ 2 ساعات
- حدث كم
المغرب يطمح إلى أن يصبح 'الرائد الإفريقي في الذكاء الاصطناعي' بحلول 2030
كتبت المجلة الاقتصادية الأسبوعية الفرنسية 'Challenges' أن المغرب، في الوقت الذي يستعد فيه لاحتضان نهائيات كأس العالم لكرة القدم سنة 2030، يطمح إلى أن يصبح 'رائد القارة الإفريقية' في مجال الذكاء الاصطناعي. وأبرزت المجلة في مقال نشرته على موقعها الإلكتروني تحت عنوان 'لم لا تكون هناك يونيكورن مغربية؟: الذكاء الاصطناعي في صلب الرهان المقاولاتي للمملكة'، أن 'المغرب يمتلك بالفعل العديد من المؤهلات، إذ يحتضن أكبر مركز بيانات في إفريقيا، ويضم في المجمل 23 مركزا'. وأضافت وسيلة الإعلام الفرنسية أن المغرب يعتزم تسريع استراتيجيته الرقمية في أفق تاريخ مفصلي يتمثل في مونديال 2030، مشيرة إلى أن هذا التسريع مدمج ضمن برنامج 'المغرب الرقمي 2030' الذي يهدف إلى تموقع المملكة كمركز تكنولوجي إقليمي، بميزانية تناهز 11 مليار درهم. ويتضمن هذا البرنامج، على وجه الخصوص، مركزية مختلف الإجراءات الإدارية عبر بوابة رقمية موحدة، إلى جانب النشر الواسع لشبكة الألياف البصرية، تتابع المجلة. وكتبت 'Challenges' أن الأمر يتعلق في المجمل بـ'تحديث شامل للبنيات التحتية'، مشددة على أن 'المغرب يحتل موقعا جيدا على صعيد القارة الإفريقية'. وأوضح المنبر الإعلامي أن المغرب يمكنه أيضا أن يعو ل على 'شباب متفوق'، خاصة في التخصصات العلمية، مشيرة إلى أن العديد من أقسامه التحضيرية تحظى بسمعة عالمية، كما أن الطلبة المغاربة يمثلون 21 في المائة من عدد الطلبة الأجانب في مدارس الهندسة بفرنسا. وذكر كاتب المقال، من جهة أخرى، بافتتاح جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية فرعا لها في باريس في يناير 2024، مشيرا إلى أن 'التحدي الأكبر يتمثل في استقطاب المواهب'. وأشارت المجلة إلى أن جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، الواقعة على بعد بضعة كيلومترات من الرباط، تمتد على عدة هكتارات وتضم مباني فائقة الحداثة، وملاعب لكرة القدم، ومدرجات، مؤكدة أن 'التميز هو شعار الجامعة'. وتابع المصدر ذاته أنه في الأول من يوليوز، استضافت الجامعة، 'التي لا تقل شأنا عن الجامعات الأمريكية'، المناظرة الوطنية الأولى حول الذكاء الاصطناعي، وهو حدث جمع أكثر من 2000 مشارك، من ضمنهم وزراء وخبراء ورواد أعمال، لمناقشة تحديات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي. وخلصت المجلة الفرنسية إلى أن المملكة يمكنها أيضا أن تعول على استثمارات الشركات الأجنبية، مشيرة إلى أن شركة 'أوراكل' افتتحت، على سبيل المثال، في يونيو أول مركز لها للبحث والتطوير في إفريقيا، يوجد في مدينة الدار البيضاء، مع توظيف أكثر من 1000 موظف.