
'ضمان': البحرين من الدول العربية الجاذبة للاستثمار في قطاع الأدوية
كشف تقرير حديث عن أن قطاع الأدوية في الدول العربية استقطب 184 مشروعاً أجنبياً بتكلفة استثمارية تجاوزت 5.4 مليار دولار، ووفرت أكثر من 25 ألف وظيفة على مدى 22 عاماً بين 2003 و 2024، متوقعاً ارتفاع مبيعات الأدوية في المنطقة العربية لتتجاوز حاجز الـ 59 مليار دولار عام 2030.
وقال التقرير إن البحرين، بالإضافة إلى الإمارات والسعودية والكويت وقطر، والمغرب والجزائر ومصر، تعتبر من الدول العربية الجاذبة للاستثمار في قطاع الأدوية. وأشارت النشرة الشهرية للمؤسسة العربية لضمان الاستثمار وائتمان الصادرات 'ضمان' إلى أن 4 دول عربية وهي الإمارات والسعودية والجزائر ومصر استقطبت 141 مشروعاً من تلك المشاريع، بحصة تجاوزت الـ 77% من الإجمالي، وبتكلفة استثمارية بلغت نحو 3.9 مليار دولار، وحصلت على 18600 وظيفة.
ودعا التقرير الدول العربية إلى زيادة استثماراتها في هذا القطاع، مبيناً أن السعودة والكويت والإمارات ومصر والأردن والمغرب، استثمرت في 25 مشروعاً بينياً في قطاع الأدوية بما يمثل نحو 14% من إجمالي المشاريع الأجنبية في القطاع خلال 22 عاماً، بتكلفة استثمارية بلغت 1.6 مليار دولار ويمثل 30% من إجمالي الاستثمارات في هذا القطاع. (اقرأ الموضوع كاملا بالموقع الالكتروني)
وتوقع التقرير زيادة تتجاوز الـ 5% في مبيعات الأدوية في الدول العربية إلى نحو 48 مليار دولار بنهاية عام 2025، مع توقعات باستمرار ارتفاعها إلى 59 مليار دولار في 2030.
وتوقع التقرير أيضاً ارتفاع متوسط نصيب الفرد من مبيعات الأدوية في المنطقة العربية بمعدل 2.8% ليتجاوز 197 دولاراً بنهاية العام الجاري، إلا أنها ستنخفض إلى 1.4% وذلك بمقارنتها بإجمالي الناتج المحلي الإجمالي العربي، وإلى 1.3% عام 2030.
وأوضح التقرير ارتفاع قيمة تجارة الدول العربية الخارجية في الأدوية بمعدل 10.5% إلى 23.4 مليار دولار عام 2023، مع استحواذ الإمارات والسعودية ومصر والكويت والأردن على 74%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 7 ساعات
- البلاد البحرينية
بنك "إلى" يمنح عملائه استرداد نقدي حصري بنسبة 10% في متاجر هارودز هذا الصيف
يطلق بنك "إلى" حملة صيفية مخصصة حسب احتياجات العملاء توفر لحاملي البطاقات الائتمانية الاستفادة من استرداد نقدي في متاجر هارودز ا الشهيرة. سيحصل حاملو بطاقات "إلى" الائتمانية على استرداد نقدي بنسبة 10% على كافة المشتريات التي تتم إجراؤها في متاجر هارودز حتى تاريخ 31 أغسطس 2025. تعكس هذه الحملة المصممة بعناية بما يتماشى مع احتياجات العملاء وتطلعاتهم، التزام بنك "إلى" بإعادة تعريف تجارب العملاء من خلال عيش نمط حياة مثالي وتمكينهم من تحقيق تطلعاتهم المالية. من خلال التعاون مع متاجر هارودز ، يسعى بنك "إلى" لتمكين العملاء من الاستمتاع بأرقى تجارب عالم الأزياء والتسوق الفاخر إلى جانب توفير مبالغ كبيرة. للاستفادة من هذا العرض، على العملاء إنفاق ما لا يقل عن 400 دولار أمريكي (أو ما يعادلها) شهريًا باستخدام بطاقات "إلى" الائتمانية خلال فترة الحملة. يبلغ الحد الأقصى للاسترداد النقدي 150 دولارًا أمريكيًا شهريًا. وفي تعليق له على هذا العرض الاستثنائي، قال السيد عبدالله أبو إدريس، رئيس قسم التسويق والاستحواذ في بنك "إلى": "يسعدنا أن نقدم لعملائنا هذه الفرصة المميزة للاستمتاع باسترداد نقدي في واحد من من أشهر وجهات التسوق الفاخرة في العالم. ندعو كافة حاملي بطاقات "إلى" الائتمانية إلى اغتنام هذه الفرصة والاستمتاع بتجربة تسوق مميزة. وأضاف السيد عبد الله قائلًا: "بفضل الإصغاء الدائم للعملاء وإشراكهم في الابتكار، نؤكد التزامنا الراسخ بدعمهم لبلوغ أهدافهم المالية وعيش نمط الحياة الذين يحلمون به من خلال منتجات مبتكرة ومكافآت مخصصة حسب احتياجاتهم". يمكن الاستفادة من هذا العرض الحصري عند الشراء عبر الإنترنت وداخل المتجر في هارودز. وسيتم إضافة المبلغ المسترد للعميل ليظهر في كشف حساب البطاقة الائتمانية القادم بشرط أن يظل الحساب فعالًا. يحتفظ بنك "إلى" بالحق في تعديل هذه الحملة أو تعليقها أو إنهائها وفقًا لتقديره الوحيد. تطبق شروط وأحكام إضافية متوفرة على حسابات التواصل الاجتماعي لبنك "إلى" @ilabankbhr . تُعزز حملة التسوق المصممة خصيصًا حسب احتياجات العملاء مجموعة من العروض الصيفية التي تهدف إلى الارتقاء بتجارب سفرهم خلال الصيف، وتشمل استردادًا نقديًا بنسبة 5% على جميع المصروفات الدولية باستخدام بطاقات "إلى" الائتمانية، إلى جانب خدمة الشوفير في وسط لندن. اجعل صيفك تجربة استثنائية لا تنسى من خلال زيارة أحد أفخم وجهات التسوق في العالم واغتنم هذا العرض الفريد.


سياحة
منذ 9 ساعات
- سياحة
«مانيج إنجن» تطلق منصتها الجديدة 'MSP Central'من أجل تعزيز البنية التحتية الحديثة لـمزودي الخدمات المدارة 'MSPs'
لرياض، المملكة العربية السعودية – 25 يونيو 2025 – أعلنت شركة «مانيج إنجن» (ManageEngine)، المتخصصة في إدارة تقنية المعلومات المؤسسية والتابعة لمجموعة «زوهو»، اليوم عن إطلاق منصتها الجديدة 'MSP Central' وهي منصة موحدة مصممة لمساعدة مزودي الخدمات المدارة (MSPs) على تبسيط تقديم الخدمات، وإدارة الأجهزة، والحماية من التهديدات، ومراقبة البنية التحتية من خلال منصة واحدة. حيث تركز «مانيج إنجن» على معالجة النماذج التشغيلية والتحديات التي تواجه مزودي الخدمات المدارة من خلال تطوير أدوات تدعم البيئات متعددة العملاء، وكفاءة الفنيين، وقابلية توسيع نطاق الخدمات. حيث تجمع منصة 'MSP Central' هذه الإمكانات ضمن منصة موحدة مصممة خصيصاً لأسلوب عمل مزودي الخدمات المدارة (MSPs) الحالي.تلبية الاحتياجات المتطورة لمزودي الخدمات المدارةفي ظل التوقعات المتزايدة لوصول حجم سوق الخدمات المدارة عالمياً إلى 511 مليار دولار بحلول عام 2029 ، يواجه مزودو الخدمات المدارة ضغوطًا متزايدة لتوسيع نطاق عملياتهم دون المساس بجودة الخدمة، وذلك لتقديم قيمة استراتيجية لعملائهم والتميّز عن المنافسين.وقال السيد 'إدغار مارتينيز'، مدير الأعمال لدى شركة 'EvolutionIT' التشيلية، وهى من أوائل الشركات التي اعتمدت منصة 'MSP Central':'كان الفنيون لدينا يضطرون للتنقل بين عدة لوحات تحكم لحل مشكلة واحدة لدى العميل، مما كان يستهلك الوقت ويزيد من عدد التذاكر بشكل كبير. لقد كنا نبحث عن أداة تجمع كل ما يحتاجه فريقنا دون تعقيد أو تقييد.'تُعالج منصة 'MSP Central' هذا التشتت بشكل مباشر من خلال تقديم منصة موحدة لإدارة العمليات اليومية عبر جميع العملاء — بدءًا من سير عمل الفنيين ورؤية الأصول، وصولاً إلى حماية نقط النهاية ومراقبة سلامة الشبكة. وتتميز بهيكلية سحابية مرنة تدعم تعدد العملاء بشكل أساسي، و التحكم الدقيق في الوصول بناءً على الأدوار المحددة ، والتكامل السلس مع تطبيقات ( Zoho ) وأدوات الجهات الخارجية الأخري. وهذا يمنح مزودي الخدمات المدارة (MSPs) مرونة في اعتماد الوحدات التي يحتاجونها فقط والتوسع حسب وتيرة نموهم.الميزات المصممة لدعم عمليات مزودي الخدمات المدارة (MSPs)من جانبه صرح السيد 'ماثيفانان فينكاتشالام'، نائب رئيس شركة 'مانيج إنجن': 'من خلال منصة 'MSP Central' ، نجمع أفضل قدرات 'ManageEngine' المثبتة في إدارة تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني ضمن منصة واحدة صُممت من الأساس خصيصًا لمزودي الخدمات المدارة (MSPs). وأضاف: 'أنه وعلى الرغم من أن كل وحدة من هذه الوحدات قوية بحد ذاتها، ولكن معًا توفر تجربة متكاملة وموحدة لمزودي الخدمات المدارة (MSPs) ، هذا النهج يمكّنهم من توحيد عملياتهم، والتخلص من تشتت الأدوات، وتمكين فرقهم من العمل بكفاءة وفعالية أكبر – كل ذلك من خلال لوحة تحكم موحدة.' تتضمن المنصة المزايا التالية: هيكلية معيارية: إمكانية اعتماد المكونات المطلوبة فقط دون حزم إلزامية أو تراخيص إجبارية. المراقبة والإدارة عن بُعد (RMM) : إدارة الأجهزة عبر عدة عملاء من خلال التحديثات التلقائية، ورؤية كاملة للأصول، و المعالجة الاستباقية. أتمتة خدمات الدعم الاحترافية (PSA) : دمج نظام التذاكر، وإدارة العقود، واتفاقيات مستوى الخدمة (SLAs)، وتتبع الوقت، والفوترة ضمن سير عمل موحد. مراقبة متقدمة للخوادم: مراقبة البنية التحتية على أنظمة (Windows)و(Linux) وقواعد البيانات والأنظمة الافتراضية مع تنبيهات تلقائية وبيانات متعمقة. تأمين نقاط النهاية: توفير حماية شاملة ضد التهديدات السيبرانية المتطورة من خلال إدارة الثغرات، والتحكم في الأجهزة والتطبيقات، والحماية من برمجيات الفدية، وتأمين المتصفحات. أتمتة مدعومة بالذكاء الاصطناعي: تسريع سير العمل عبر تلخيص التذاكر، واكتشاف المشاعر، وربط التنبيهات، وتحديد العتبات التنبؤية. التكامل مع أطراف خارجية: اتصال سلس مع أكثر من 20 أداة ضمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الحماية و النظام البيئي للأعمال عبر واجهات API ومُوصلات مدمجة مسبقًا. جاهزية الأسواق الرقمية: مصممة لتتكامل بسهولة مع أسواق الحوسبة السحابية وأنظمة الشركاء.نظرة مستقبليةتمثل منصة 'MPS Central'حجر الأساس لاستراتيجية 'مانيج إنجن' طويلة المدى تجاه مزودي الخدمات المدارة، والتي تدعم مجموعة كاملة من خدمات تكنولوجيا المعلومات المدارة. وستركز التحسينات المستقبلية على التوسع في مجالات مُشابهة مثل إدارة معلومات وأحداث الأمان (SIEM)، وإدارة الوصول المميز، والتحليلات المتقدمة، مما يساعد مزودي الخدمات المدارة (MSPs) ومزودي الخدمات الأمنية المدارة (MSSPs) على إدارة الأمن والامتثال جنبًا إلى جنب مع العمليات التشغيلية. كما ستتطور المنصة لدعم تكامل أعمق مع تطبيقات الأعمال وأنظمة الشركاء، بما يمكّن مقدمي الخدمات من تبسيط تقديم الخدمات بشكل شامل من البداية إلى النهاية.وأضاف 'فينكاتشالام': 'هدفنا هو تقديم منصة لمزودي الخدمات المدارة (MSPs) تتكيف مع نموهم، وتدعم الأدوات التي يفضلون استخدامها، وتزيل التعقيدات الناتجة عن الأنظمة المتفرقة. نبدأ حالياً بوحدات (RMM)، و(PSA)، والمراقبة المتقدمة للخوادم ، لكن هذه مجرد البداية. رؤيتنا هي توحيد جميع أدوات (MSP) المستقلة من 'مانيج إنجن' تحت منصة موحدة، لتوفير عمق ومرونة وقابلية توسّع تمكّن مزودي الخدمات من النمو جنبًا إلى جنب مع احتياجات عملائهم. لقد صُممت منصة 'MSP Central' لتكون داعمة للمزودين على المدى البعيد.'الأسعار والتوفرتتوفر منصة 'MSP Central' عالميًا بدءًا من اليوم، مع تسعير مرن قائم على المكونات بحيث يدفع مزودو الخدمات المدارة (MSPs) فقط مقابل ما يحتاجون إليه.ابدأ تجربتك المجانية الآن عبر الرابط: -إ


البلاد البحرينية
منذ 9 ساعات
- البلاد البحرينية
وزير الخزانة الأميركي يتوقع إقرار قانون الضرائب بحلول 4 يوليو المقبل
توقع وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، أن يتم إقرار قانون الضرائب بحلول الرابع من يوليو المقبل. وأكد بيسنت، أن الولايات المتحدة لن تتخلف أبدا عن سداد دينها العام. يذكر أن تقرير جديد صادر عن مكتب الميزانية في الكونغرس الأميركي، أظهر أن مشروع القانون الجمهوري المتعلق بالضرائب والإنفاق، الذي أقرّه مجلس النواب، سيُضيف نحو 2.8 تريليون دولار إلى العجز الفيدرالي خلال العقد المقبل. ورغم التوقعات بتحقيق تحفيز طفيف للنمو، فإن التأثيرات السلبية لارتفاع أسعار الفائدة وتكاليف الاقتراض ترجّح تفاقم العجز. وقد تُعيق هذه التقديرات الجديدة جهود تمرير المشروع في مجلس الشيوخ، خاصة في ظل استمرار الخلافات حول بنود حساسة، مثل الإعفاءات الضريبية والاقتطاعات من برنامج Medicaid.