logo
«مانيج إنجن» تطلق منصتها الجديدة 'MSP Central'من أجل تعزيز البنية التحتية الحديثة لـمزودي الخدمات المدارة 'MSPs'

«مانيج إنجن» تطلق منصتها الجديدة 'MSP Central'من أجل تعزيز البنية التحتية الحديثة لـمزودي الخدمات المدارة 'MSPs'

سياحةمنذ 14 ساعات

لرياض، المملكة العربية السعودية – 25 يونيو 2025 – أعلنت شركة «مانيج إنجن» (ManageEngine)، المتخصصة في إدارة تقنية المعلومات المؤسسية والتابعة لمجموعة «زوهو»، اليوم عن إطلاق منصتها الجديدة 'MSP Central' وهي منصة موحدة مصممة لمساعدة مزودي الخدمات المدارة (MSPs) على تبسيط تقديم الخدمات، وإدارة الأجهزة، والحماية من التهديدات، ومراقبة البنية التحتية من خلال منصة واحدة. حيث تركز «مانيج إنجن» على معالجة النماذج التشغيلية والتحديات التي تواجه مزودي الخدمات المدارة من خلال تطوير أدوات تدعم البيئات متعددة العملاء، وكفاءة الفنيين، وقابلية توسيع نطاق الخدمات. حيث تجمع منصة 'MSP Central' هذه الإمكانات ضمن منصة موحدة مصممة خصيصاً لأسلوب عمل مزودي الخدمات المدارة (MSPs) الحالي.تلبية الاحتياجات المتطورة لمزودي الخدمات المدارةفي ظل التوقعات المتزايدة لوصول حجم سوق الخدمات المدارة عالمياً إلى 511 مليار دولار بحلول عام 2029 ، يواجه مزودو الخدمات المدارة ضغوطًا متزايدة لتوسيع نطاق عملياتهم دون المساس بجودة الخدمة، وذلك لتقديم قيمة استراتيجية لعملائهم والتميّز عن المنافسين.وقال السيد 'إدغار مارتينيز'، مدير الأعمال لدى شركة 'EvolutionIT' التشيلية، وهى من أوائل الشركات التي اعتمدت منصة 'MSP Central':'كان الفنيون لدينا يضطرون للتنقل بين عدة لوحات تحكم لحل مشكلة واحدة لدى العميل، مما كان يستهلك الوقت ويزيد من عدد التذاكر بشكل كبير. لقد كنا نبحث عن أداة تجمع كل ما يحتاجه فريقنا دون تعقيد أو تقييد.'تُعالج منصة 'MSP Central' هذا التشتت بشكل مباشر من خلال تقديم منصة موحدة لإدارة العمليات اليومية عبر جميع العملاء — بدءًا من سير عمل الفنيين ورؤية الأصول، وصولاً إلى حماية نقط النهاية ومراقبة سلامة الشبكة. وتتميز بهيكلية سحابية مرنة تدعم تعدد العملاء بشكل أساسي، و التحكم الدقيق في الوصول بناءً على الأدوار المحددة ، والتكامل السلس مع تطبيقات ( Zoho ) وأدوات الجهات الخارجية الأخري. وهذا يمنح مزودي الخدمات المدارة (MSPs) مرونة في اعتماد الوحدات التي يحتاجونها فقط والتوسع حسب وتيرة نموهم.الميزات المصممة لدعم عمليات مزودي الخدمات المدارة (MSPs)من جانبه صرح السيد 'ماثيفانان فينكاتشالام'، نائب رئيس شركة 'مانيج إنجن': 'من خلال منصة 'MSP Central' ، نجمع أفضل قدرات 'ManageEngine' المثبتة في إدارة تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني ضمن منصة واحدة صُممت من الأساس خصيصًا لمزودي الخدمات المدارة (MSPs). وأضاف: 'أنه وعلى الرغم من أن كل وحدة من هذه الوحدات قوية بحد ذاتها، ولكن معًا توفر تجربة متكاملة وموحدة لمزودي الخدمات المدارة (MSPs) ، هذا النهج يمكّنهم من توحيد عملياتهم، والتخلص من تشتت الأدوات، وتمكين فرقهم من العمل بكفاءة وفعالية أكبر – كل ذلك من خلال لوحة تحكم موحدة.'
تتضمن المنصة المزايا التالية:
هيكلية معيارية: إمكانية اعتماد المكونات المطلوبة فقط دون حزم إلزامية أو تراخيص إجبارية. المراقبة والإدارة عن بُعد (RMM) : إدارة الأجهزة عبر عدة عملاء من خلال التحديثات التلقائية، ورؤية كاملة للأصول، و المعالجة الاستباقية. أتمتة خدمات الدعم الاحترافية (PSA) : دمج نظام التذاكر، وإدارة العقود، واتفاقيات مستوى الخدمة (SLAs)، وتتبع الوقت، والفوترة ضمن سير عمل موحد. مراقبة متقدمة للخوادم: مراقبة البنية التحتية على أنظمة (Windows)و(Linux) وقواعد البيانات والأنظمة الافتراضية مع تنبيهات تلقائية وبيانات متعمقة. تأمين نقاط النهاية: توفير حماية شاملة ضد التهديدات السيبرانية المتطورة من خلال إدارة الثغرات، والتحكم في الأجهزة والتطبيقات، والحماية من برمجيات الفدية، وتأمين المتصفحات. أتمتة مدعومة بالذكاء الاصطناعي: تسريع سير العمل عبر تلخيص التذاكر، واكتشاف المشاعر، وربط التنبيهات، وتحديد العتبات التنبؤية. التكامل مع أطراف خارجية: اتصال سلس مع أكثر من 20 أداة ضمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الحماية و النظام البيئي للأعمال عبر واجهات API ومُوصلات مدمجة مسبقًا. جاهزية الأسواق الرقمية: مصممة لتتكامل بسهولة مع أسواق الحوسبة السحابية وأنظمة الشركاء.نظرة مستقبليةتمثل منصة 'MPS Central'حجر الأساس لاستراتيجية 'مانيج إنجن' طويلة المدى تجاه مزودي الخدمات المدارة، والتي تدعم مجموعة كاملة من خدمات تكنولوجيا المعلومات المدارة. وستركز التحسينات المستقبلية على التوسع في مجالات مُشابهة مثل إدارة معلومات وأحداث الأمان (SIEM)، وإدارة الوصول المميز، والتحليلات المتقدمة، مما يساعد مزودي الخدمات المدارة (MSPs) ومزودي الخدمات الأمنية المدارة (MSSPs) على إدارة الأمن والامتثال جنبًا إلى جنب مع العمليات التشغيلية. كما ستتطور المنصة لدعم تكامل أعمق مع تطبيقات الأعمال وأنظمة الشركاء، بما يمكّن مقدمي الخدمات من تبسيط تقديم الخدمات بشكل شامل من البداية إلى النهاية.وأضاف 'فينكاتشالام': 'هدفنا هو تقديم منصة لمزودي الخدمات المدارة (MSPs) تتكيف مع نموهم، وتدعم الأدوات التي يفضلون استخدامها، وتزيل التعقيدات الناتجة عن الأنظمة المتفرقة. نبدأ حالياً بوحدات (RMM)، و(PSA)، والمراقبة المتقدمة للخوادم ، لكن هذه مجرد البداية. رؤيتنا هي توحيد جميع أدوات (MSP) المستقلة من 'مانيج إنجن' تحت منصة موحدة، لتوفير عمق ومرونة وقابلية توسّع تمكّن مزودي الخدمات من النمو جنبًا إلى جنب مع احتياجات عملائهم. لقد صُممت منصة 'MSP Central' لتكون داعمة للمزودين على المدى البعيد.'الأسعار والتوفرتتوفر منصة 'MSP Central' عالميًا بدءًا من اليوم، مع تسعير مرن قائم على المكونات بحيث يدفع مزودو الخدمات المدارة (MSPs) فقط مقابل ما يحتاجون إليه.ابدأ تجربتك المجانية الآن عبر الرابط: https://www.manageengine.com/msp-central/free-trial.html

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يواصل الهبوط وخام 'برنت' يهوي بنسبة 5.6 %
النفط يواصل الهبوط وخام 'برنت' يهوي بنسبة 5.6 %

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد البحرينية

النفط يواصل الهبوط وخام 'برنت' يهوي بنسبة 5.6 %

واصلت أسعار النفط تراجعها مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران، ما أثار تفاؤلًا بإمكانية التوصل إلى حل دائم للصراع. هوى مزيج 'برنت' بنسبة وصلت إلى 5.6 % لتنخفض الأسعار دون المستوى المسجل في 12 يونيو، أي قبل يوم من مهاجمة إسرائيل لإيران. وقلص خام القياس خسائره لاحقًا ليجري تداوله قرب 69 دولارًا للبرميل بعدما أفادت إسرائيل بشن إيران هجمة صاروخية وأصدرت تعليمات للجيش الإسرائيلي بالرد عليها. من جهتها، نفت إيران إطلاق أية صواريخ بعد سريان الهدنة، وفقًا لوكالة الأنباء الرسمية. هزّت الأزمة في الشرق الأوسط سوق النفط وسط مخاوف من أن تؤدي المواجهة إلى تعطيل الإمدادات من المنطقة التي تضخ نحو ثلث النفط الخام العالمي. وارتفعت الأسعار ثم عادت وتراجعت مع تطورات التصعيد، بينما تجنّبت كلّ من إسرائيل وإيران والولايات المتحدة توجيه ضربات إلى البنية التحتية المرتبطة بالنفط، واستمر عبور السفن عبر مضيق هرمز مع تسجيل اضطرابات طفيفة فقط. وقال كريس ويستون، رئيس الأبحاث في 'بيبرستون غروب ليمتد': 'بات المتعاملون على قناعة راسخة بأن خطر حدوث صدمة في الإمدادات أصبح في حكم الماضي'. وأضاف: 'لقد أُعيد تسعير احتمال نشوب صراع طويل الأمد بمشاركة أميركية، مما أتاح المجال لإضافة مخاطر، والتقليص من التحوطات الواسعة المرتبطة بالمخاطر القصوى'. وفي إشارة إلى انحسار التوترات، تقلّص الفارق الفوري لخام 'برنت'، أي الفرق بين أقرب عقدين، إلى 89 سنتًا للبرميل في حالة 'باكورديشن'. ورغم أن هذا يبقى نمطًا صعوديًّا، إذ إن الأسعار الأقرب أجلًا لا تزال أعلى من تلك الآجلة، فإنه أدنى من ذروة إغلاق الأسبوع الماضي التي بلغت 1.77 دولار للبرميل. يمكن لوقف إطلاق النار المبدئي في الشرق الأوسط، إذا ما دخل حيز التنفيذ واستمر، أن يعيد تركيز اهتمام المتعاملين إلى الأساسيات الكامنة في سوق النفط. وهناك توقعات واسعة النطاق بأن تفوق الإمدادات الطلب في النصف الثاني من هذا العام، مما يؤدي إلى تراكم المخزونات العالمية. ويعمل تحالف 'أوبك+'، الذي تُعد إيران عضوًا فيه، على إعادة تشغيل طاقات إنتاج معطلة بوتيرة متسارعة في محاولة لاستعادة الحصص السوقية. ومن المتوقع تسجيل زيادات إضافية في الإمدادات المشتركة في الأشهر المقبلة. ترمب يدفع نحو خفض أسعار الطاقة أوضح ترمب أنه يفضّل الطاقة الأرخص لدعم أجندته لاقتصادية، بينما يواصل تنفيذ سياسته التجارية الهجومية. ويوم الإثنين، طالب بخفض أسعار الخام بعد الضربات العسكرية الأميركية على إيران، ودعا وزارة الطاقة إلى زيادة الحفر. وفي مقابلة مع 'فوكس نيوز' بعد إعلان ترمب عن وقف إطلاق النار، قال نائب الرئيس جي دي فانس إن القصف الأميركي خلال عطلة نهاية الأسبوع قد حقق أهدافه. وأضاف: 'نعلم أنهم لا يستطيعون بناء سلاح نووي'، ونقلت وكالة 'رويترز' نقلًا عن مسؤول كبير لم تُكشف هويته أن إيران وافقت على وقف إطلاق النار. الأنظار تتجه نحو الفيدرالي قد تساعد أسعار النفط المنخفضة في كبح الضغوط التضخمية العالمية، مما يخفف التحديات التي تواجه البنوك المركزية، وربما يعزّز مبررات خفض أسعار الفائدة. وفي الأيام القليلة الماضية، قال كلّ من كريستوفر والر، محافظ في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، وميشيل بومان، نائبة رئيس الرقابة، إنهما قد يدعمان خفضًا في يوليو إذا ظل التضخم تحت السيطرة. وقال روبرت ريني، رئيس أبحاث السلع والكربون في 'ويستباك بانكينغ كورب': 'في غضون أسبوع ونصف الأسبوع، سيتفق تحالف أوبك+ على زيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل أخرى يوميًّا'. وأضاف: 'بينما ننتقل إلى الربع الثالث، ومع ارتفاع الإنتاج العالمي وتراجع الطلب مما يدفع المخزونات للارتفاع الحاد، سنشهد الأسعار تختبر الحد الأدنى من النطاق السابق بين 60 و65 دولارًا'.

'البحرين المالية (BFC)' تعلن عن الفائزين بالجائزة الكبرى
'البحرين المالية (BFC)' تعلن عن الفائزين بالجائزة الكبرى

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد البحرينية

'البحرين المالية (BFC)' تعلن عن الفائزين بالجائزة الكبرى

أعلنت شركة البحرين المالية (BFC) عن أسماء الفائزين بالجائزة الكبرى ضمن حملتها 'بابك للفوز بـ100,000 دولار'، التي أطلقت تقديرًا لولاء العملاء ومكافأة لثقتهم. واختُتمت الحملة بحفل تم فيه تسليم الجوائز النقدية للفائزين. وقد فاز حبيب مهدي علي مهدي صادق علي بجائزة مالية كبيرة قدرها 10,000 دولار، حيث عبّر عن فرحته قائلًا: 'الفوز مع BFC رائع. خدماتهم دائمًا موثوقة، والآن فاجأوني بهذه الهدية المذهلة!' كما فاز فخر جاويد بمبلغ 5,000 دولار، وعلّق قائلًا: 'أنا ممتن جدًّا لـBFC! هذه الجائزة ستُحدث فرقًا حقيقيًّا لي ولعائلتي'. وقد قام الرئيس التنفيذي لـBFC، السيد ديباك ناير، بتسليم الجوائز شخصيًّا للفائزين وهنأهم قائلاً: 'من الرائع حقًّا رؤية السعادة التي تجلبها هذه الجوائز لعملائنا المخلصين. كانت حملة 'بابك للفوز بـ100,000 دولار' طريقتنا في رد الجميل والتعبير عن تقديرنا لثقة العملاء في BFC. ونتطلع إلى تقديم خدمات متميزة ومزيد من الفرص المشوقة لمجتمعنا'. وتؤكد BFC التزامها بتقديم خدمات تحويل الأموال وتبادل العملات الأجنبية بشكل موثوق وسهل، مع الاستمرار في تطوير تجربة العملاء وتقديم مكافآت قيّمة.

96 % من تحويلاتها بالشرق الأوسط قادمة من دول الخليج
96 % من تحويلاتها بالشرق الأوسط قادمة من دول الخليج

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • البلاد البحرينية

96 % من تحويلاتها بالشرق الأوسط قادمة من دول الخليج

اقتنصت قيمة تحويلات العمالة الفلبينية من دول الخليج خلال أول 4 أشهر من عام 2025 نحو 95.91 % من تحويلات تلك العمالة من منطقة الشرق الأوسط. ووفق إحصائيات بنك الفِلِبِّين المركزي، فقد بلغت قيمة تحويلات العمالة الفلبينية من دول الخليج الست في الأربعة الأشهر المنتهية بختام أبريل الماضي نحو 1.89 مليار دولار، فيما بلغت تحويلات تلك العمالة من منطقة الشرق الأوسط خلال الفترة المذكورة 1.97 مليار دولار. وأظهرت إحصائية لبنك الفلبين المركزي، ارتفاع حجم تحويلات العمالة الفلبينية من دول الخليج في أول 4 أشهر من العام الحالي بنحو 6.88 % سنويًّا؛ مدعومة بزيادة التحويلات من دول الخليج الست على رأسها الإمارات العربية المتحدة بمعدل نمو سنوي 9.76 %. وجاءت أكبر التحويلات من المملكة العربية السعودية بقيمة 700.61 مليون دولار بالفترة السابق ذكرها، فيما جاءت أقل التحويلات من مملكة البحرين بنحو 84.03 مليون دولار. وإلى جانب ذلك، فقد مثلت تحويلات العمالة الفلبينية من دول الخليج 41.44 % من مجمل تحويلاتها من قارة آسيا ككل خلال أول 4 أشهر من عام 2025 البالغة 4.57 مليار دولار. وحسب الإحصائية المستندة إلى بيانات بنك الفلبين المركزي الصادرة مؤخرًا، فقد ارتفعت قيمة تحويلات العمالة الفلبينية من مجمل دول العالم أول 4 أشهر من العام الحالي إلى 11.11 مليار دولار منها 41.44 من دول الخليج، مقابل 10.78 مليار دولار في الفترة المناظرة من 2024. يُذكر أن تلك التحويلات تكتسب أهمية في الفلبين التي تعد واحدة من المصدرين الرئيسين للعمالة على مستوى العالم، وتستقبل دول الخليج جزءًا كبيرًا من تلك العمالة؛ تزامنًا مع بدء دول المنطقة العديد من المشروعات الكبرى، واستضافة الفعاليات العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store