
فوز كبير... "النهار" وImpact BBDO تحصدان ثلاث جوائز كبرى في "دبي لينكس" عن أول رئيس بالذكاء الاصطناعي (صور وفيديو)
في إنجاز يعزّز موقعها الريادي في المشهد الإعلامي العربي والعالمي، فازت مجموعة "النهار" الإعلامية بثلاث جوائز كبرى عن إصدارها الاستثنائي "أول رئيس بالذكاء الاصطناعي"، وذلك خلال مهرجان دبي لينكس 2025، إحدى أبرز منصات تكريم الإبداع والابتكار في مجال الاتصالات التسويقية والإعلامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
مرة جديدة، أكد الفوز والتكريم التزام "النهار" بمواكبة أحدث التطورات التكنولوجية، وتوظيفها لمصلحة الإبداع، واستشراف مستقبل الصحافة، مع الحفاظ على رسالتها الجوهرية في الدفاع عن حرية التعبير، وتعزيز دور الصحافة المسؤولة والملتزمة بقضايا المجتمع والإنسان.
الجوائز الكبرى تحاكي الاستخدام المبتكر والمتكيّف للطباعة والنشر والبيئة الإعلامية الرقمية المتكاملة والاستراتيجية الإبداعية ، وهي:
Integrated Grand prix, Print and Publishing Grand Prix, Creative strategy.
من حفل تسلم النهار 3 جوائز في مهرجان دبي لينكس pic.twitter.com/SngvxRimhu
— Annahar النهار (@Annahar) April 9, 2025
وتسلّمت رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية نايلة تويني الى جانب الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس ادارة Impact BBDOداني ريشا، الجوائز في الحفل الضخم الذي أقيم في نادي دبي للغولف.
وأطلقت "النهار" بالتعاون مع الشريك الإبداعي "ايمباكت.بي.بي.دي.أو" أوّل نموذج في العالم لرئيس جمهورية يعمل بالذكاء الاصطناعي في زمن الفراغ الرئاسي الذي شهده لبنان.
جرى تدريب نموذج رئيس الجمهورية من خلال تزويده بمواد صحافية نُشرت لمدّة 90 عاماً على صفحات "النهار" منذ الثلاثينيات من القرن الماضي.
وحضر نموذج الرئيس الافتراضي في جلسة لمجلس الوزراء اللبناني، ليكون مشاركاً في الحلول والرؤى الاصلاحية، فطرح عليه الوزراء في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي حينها، العديد من الأسئلة ليقدم الحلول.
"النهار" وImpact BBDO تحصدان ثلاث جوائز كبرى في "دبي لينكس" pic.twitter.com/15yuMXnzRh
— Annahar النهار (@Annahar) April 9, 2025
وأُطلق نموذج الرئيس الجديد الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، في بث مباشر قامت خلاله الزميلة نايلة تويني، بإجراء مقابلة معه وطرحت عليه أسئلة تتعلّق بالوضع الحالي للبلاد، والسُّبل الأنسب التي يمكن اعتمادها في المرحلة المقبلة. كما قامت الصحيفة بتحويل نسختها المطبوعة إلى مساحة تركّز بشكل أساسي على رؤى نموذج الرئيس الجديد بشأن مواضيع عدّة من السياسة والاقتصاد إلى البيئة والدياسبورا وغيرها.
يعد دبي لينكس محط أنظار المهنيين في صناعة الإعلام والإعلانات، حيث تعرض فيه أفضل الأعمال الإبداعية، ويشجع على استخدام الأدوات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، البيانات الضخمة، والتكنولوجيا في تطوير محتوى مرئي وسمعي يجذب الجمهور.
يُعتبر دبي لينكس حدثاً مهماً في رسم ملامح مستقبل الإعلام والتسويق في المنطقة، حيث تبرز فيه أحدث التوجهات والأفكار التي تشكل تطور هذه الصناعة في السنوات القادمة.
وفي أول تعليق على حصد "النهار" 3 جوائز في مهرجان "دبي لينكس"، رأت رئيسة مجموعة "النهار" الاعلامية نايلة تويني أنه كما في كل عام يكون للمؤسسة حصة من الجوائز، وذلك لأن الهدف الموضوع هو التغيير في المجتمع والقضية التي تحملها المؤسسة وعلى الصعيد التكنولوجي.
#عاجل
نايلة تويني تتسلم 3 جوائز حصدتها "النهار" في مهرجان "دبي لينكس": نؤمن بما نقوم به (فيديو) @DubaiLynx @naylatueni https://t.co/F3lmMzswcp
— Annahar النهار (@Annahar) April 9, 2025
ريشا
بدوره، أثنى رئيس مجلس إدارة "Impact BBDO" العالمية داني ريشا على الانجاز الكبير الذي حققته "النهار"، كما في الاعوام السابقة، إذ حصدت 3 جوائز في مهرجان "دبي لينكس".
@DubaiLynx pic.twitter.com/sXcKGUnK6y
— Annahar النهار (@Annahar) April 9, 2025
وسبق أن فازت "النهار" بجائزتين عن الإصدار نفسه في مهرجان "كانّ ليونز" الإبداعي.
"النهار" تحصد 3 جوائز في دبي لينكس pic.twitter.com/jHxkn7cQaV
— Annahar النهار (@Annahar) April 9, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
ربيع فخر الدين في بودكاست مع نايلة: "حدودي السماء، لكن رجليّ على الأرض"
هذا الأسبوع في "بودكاست مع نايلة"، تحاور رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية نايلة تويني رجل الأعمال ربيع فخر الدين، الذي شارك رحلته الملهمة من بدايات متواضعة في بيروت إلى بناء واحدة من أبرز المجموعات في قطاع الضيافة والترفيه في المنطقة، "7Management"، التي باتت حاضرة في لبنان، دبي، قطر، السعودية وأثينا. ابن عائلة متواضعة، لم تكن الوفرة حليفة أيام الطفولة، لكنه وجد في الطهو متنفّساً، وارتبطت ذكرياته الأولى في المطبخ برائحة الطعام المنبعثة من مطبخ والدته وجدّته. هذا الشغف المبكر بالمذاقات والأجواء العائلية سيُترجم لاحقاً إلى عالم الضيافة، لكنه آنذاك لم يكن يدرك أن هذا الحب سيتحوّل إلى مسيرة حياة. بدأ فخر الدين مشواره الأكاديمي في الجامعة الأميركية في بيروت، التي شكّلت منصة انطلاقه إلى عالم الأعمال. وبعد التخرج، سافر إلى دبي سعياً وراء الفرص، لكن في عام 2006، حين اندلعت حرب تموز، شعر بالحنين العميق إلى وطنه، فعاد إلى بيروت، مدفوعاً بعاطفة لم يستطع تجاهلها. هذه العودة لم تكن مجرد نزوة، بل نقطة تحوّل مفصلية. رغم صعوبة الأوضاع، قرر أن يخوض مغامرته الكبرى، فأسّس شركته "7Management" وافتتح أول مشاريعها: ملهى "7 Sisters" في بيروت. لم يكن يعلم حينها أن هذه الخطوة الأولى على سلّم النجاح ستقوده لتأسيس إمبراطورية تمتد عبر مدن وعواصم حول العالم. لا يدّعي ربيع أن الرحلة كانت سهلة، بل يعترف بأنه مرّ بمحطات غير ناجحة، ولكنه يعتبرها "دروساً ضرورية" في مدرسة الحياة، ويؤمن بأن "التعلّم لا يتوقّف"، وأن الفشل ليس نهاية، بل فرصة لمراجعة الذات والتقدّم بثقة. هو طموح، نعم، لكن "رجليه على الأرض"، كما يقول، ويصرّ على التوازن بين الحلم والواقع. يشارك ربيع فخرالدين قصة طريفة حصلت معه عندما أخبر زوجته لأول مرة أنه يعتزم بناء "إمبراطورية" في عالم الضيافة، فظنّت أنه مجنون. لكنه كان يرى الصورة بوضوح: خطوات مدروسة، وصعود درجة بعد درجة. وضع حلمه نصب عينيه، وسعى إليه بإصرار، وكان النجاح ثمرة التصميم، والتفاصيل، والعمل الجماعي. ورغم كل هذا النجاح، لا ينكر فخر الدين أثر الحظ، لكنه يحمد الله دائماً على نعمة الحياة، وعلى كونه لبنانياً. فهو يرى في لبنان، رغم كل التحديات، مصدر إلهام دائم، ومنبعاً للشغف والابتكار. مقابلة ربيع فخر الدين في "بودكاست مع نايلة" أكثر من مجرد حكاية نجاح؛ إنها شهادة على أن الطموح، حين يُقترن بالإرادة والتواضع، يمكن أن يُغيّر المعادلة، وأن ابن الحي البيروتي المتواضع يمكنه أن يصنع فارقاً عالمياً… إذا حلم، وآمن، واجتهد.


النهار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
عاجل - بالفيديو - ترامب وبن سلمان يوقعان مذكرات تفاهم أمنية واقتصادية وتكنولوجية بين السعودية وأميركا
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان اليوم الثلاثاء وثيقة شراكة اقتصادية استراتيجية في الرياض ضمن جولة ترامب في المنطقة، بجانب اتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين أخرى على غرار تطوير وتحديث القوات المسلحة السعودية، واتفاقية تنفيذية أخرى بين السعودية وأميركا في مجال الفضاء، فضلاً عن مجال النقل الجوي. توقيع مذكرات تفاهم أمنية واقتصادية وتكنولوجية بين السعودية وأميركا — Annahar النهار (@Annahar) May 13, 2025 كما وقع الجانبان عدة مذكرات تفاهم في التعدين والموارد المعدنية، بجانب توقيع مذكرات تفاهم مشتركة في مجال الصحة والبحوث الطبية، كذلك الحال من المقرر أن يحضر الأمير محمد بن سلمان والرئيس ترامب بعد قليل منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي. وانطلقت في العاصمة السعودية الرياض، اليوم الثلاثاء، محادثات سعودية - أميركية في قصر اليمامة بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يزور الرياض في إطار زيارة وصفها بالتاريخية.


النهار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
تفكيك مشاريع الحبتور ونقلها إلى الخارج: الخيال في مواجهة الهندسة!
رغم الحب، غلب اليأس. إنه الوصف الأفضل لتفجير رجل الأعمال الإماراتي خلف أحمد الحبتور قنبلة هندسية واقتصادية، بإعلانه نيته تفكيك فندق الحبتور الشهير، المبني على تلة في منطقة سن الفيل، ونقل أجزائه عبر البحر إلى دولة مجاورة قد تكون سوريا أو الأردن، وفق ما قال! فجر رجل الاعمال الاماراتي خلف الحبتور قنبلة هندسية واقتصادية، باعلانه عن نيته تفكيك فندق الحبتور الشهير، المبني على تلة في منطقة سن الفيل، ونقل "المفككات" بسفينة عملاقة إلى دولة اخرى مجاورة يمكن أن تكون سوريا أو الاردن. فهل يمكن ذلك تقنيا أو هندسيا وبأي كلفة؟ وهل حصلت حالات… — Annahar النهار (@Annahar) May 3, 2025 جاء الإعلان في صيغة اجتماع مصور، ضمه إلى مهندس مسؤول في شركة لبنانية تولّت وضع الدراسات الفنية اللازمة، وأحد المهندسين في شركة سكك الحديد الصينية، شرحا له كيفية نقل "المفككات" إلى ناقلات بحرية عبر شاحنات ضخمة، أو عبر سكة حديد تركّب غب الطلب. فهل ذلك ممكن تقنيا وهندسيا؟ وهل من حالات مماثلة في لبنان أو العالم؟ لم يشهد لبنان تاريخيا عمليات مشابهة، باستثناء حالات تفكيك نادرة راوحت بين مبادرات رسمية للمحافظة على مواقع أثرية أو محتوياتها، أو محاولات فردية هدفت إلى المحافظة على معلم تاريخي، أو مبنى ذي قيمة معنوية ومادية. وفي هذا السياق، تُعتبر إعادة "ساعة العبد" المعروفة بـ"ساعة المعرض" إلى مكانها الأساسي في وسط بيروت، إحدى تلك الحالات. فبعدما نقلت خلال الحرب اللبنانية إلى منطقة جسر الواطي لحمايتها، أعيد تفكيكها ونقلها أجزاء إلى ساحة النجمة أمام مجلس النواب، وبنائها كما كانت بنجاح، ومن دون أي تبديل أو تشويه في المشهد الهندسي للمنشأة. حالة أخرى سُجّلت في أواسط التسعينيات، حين اشترى أحد المصرفيين الكبار مبنى تاريخيا في وسط بيروت، وفكك طبقاته السبع حجرا حجرا، بعد إجراء الترقيم المتسلسل لأجزائه والتقاط الصور الدقيقة للمبنى قبل التفكيك، ونبش صوره القديمة وإعادة بنائه على بعد عشرات الأمتار من مكانه الأصلي، بالصورة الهندسية والتاريخية عينها التي كان عليها قبل الحرب. واستعان لذلك بمهندسين لبنانيين وأوروبيين متخصصين، أجروا بعدها عمليات أخرى مشابهة، تفكيكا ونقلا، وإعادة بناء لأجزاء من مواقع أثرية وتراثية في بيروت وطرابلس. أسئلة مشروعة؟ بيد أن ما طرحه الحبتور وأكده المهندسان اللبناني والصيني عن إمكان تفكيك مبنى ضخم بحجم فندق مؤلف من 31 طبقة ونقله، يطرح علامات استفهام وتساؤل جدي حول حقيقة وجود قدرات فنية وهندسية، محليا وعالميا، لتنفيذ مثل هذه العمليات. وفي ظل عدم وجود أمثلة "تفكيك ونقل" دولية مشابهة، طرح مهندسون لبنانيون أسئلة مشروعة عن المشروع، منها: هل المبنى مركب من قطع خرسانية وجسور معدنية صغيرة الحجم، يمكن توضيبها ونقلها بهذه السهولة؟ وهل الطرق المؤدية إلى المرفأ صالحة بتعرجاتها ومساحتها، لاستيعاب آليات النقل الضخمة التي ستتولى النقل؟ ما مصير طبقات مواقف السيارات ذات المساحات الهائلة؟ والسؤال الأهم المشترك بين الجميع: ما كلفة التفكيك والنقل؟ وهل يستحق الخروج من لبنان تكبّد هذه الخسائر المادية الضخمة، بعد الخسارة المعنوية، ويأس صاحب الحبتور من قدرة بيئة الاستثمار على الشفاء من مرضها العضال بعدما منحها الكثير من الانتظار والأمل؟ عزا صاحب المشروع قراره إلى "استمرار الحكومة اللبنانية في خرق التزاماتها بموجب الاتفاقات الدولية حيال مجموعة الحبتور، ومن بين تلك الانتهاكات فرض قيود مصرفية حالت دون تمكن المجموعة من تحويل أموالها التي تتجاوز 44 مليون دولار من المصارف اللبنانية، علما أن استثماراتها في لبنان تعرضت لخسائر فادحة تجاوزت 1.4 مليار دولار". وأكد الحبتور في مقابلة طويلة نشرت فور إعلان اعتزامه نقل المشروع، أنه وضع سيناريوات عدة للعملية واجتمع بمهندسين من جنسيات متعددة من بينهم مهندسون صينيون أجمعوا على إمكان تفكيك المشروع هندسيا ونقله إلى الأردن أو سوريا. وللغاية، حضر إلى لبنان مهندسون من شركته للشروع في المعاينة الميدانية ودرس عملية النقل. يونس: كلام غير جدي! يبدو أن فكرة النقل ليست جديدة، وهي تراود صاحبها منذ فترة طويلة، وسبق أن صرّح بأنه "لو كان في إمكاني نقل مشاريعي من لبنان لفعلت"... فهل يمكن أن يتحقق حلمه الآن؟ المهندس نزار يونس ذو الباع الطويل في إنشاء المشاريع وتنفيذها في لبنان والخارج، قال لـ"النهار": "علميا كل شي ممكن، ولكن اقتصاديا ومنطقيا هذا العمل لا يمكن القيام به نظرا إلى الكلفة التي ستترتب على ذلك، وتقدر بأكثر من عشرة أضعاف كلفة بناء جديد، وخصوصا أن الأبنية عمرها أكثر من 30 سنة وتجهيزاتها قديمة وغير قابلة للنقل. أما أن ننقل مباني مشيدة بباطون مسلح، فهو أمر غير عملي وغير منطقي. أنا متأكد من أن الموضوع لا يتعدى كونه مزحة". وشدد على أن "لا حالات مشابهة حصلت في العالم، إلا إذا كانت تتعلق بنقل آثارات قديمة جدا غير مبنية بباطون مسلح، أو أبنية من هياكل معدنية مشابهة لمبنى "الأريسكو" في لبنان، مع الاخذ في الاعتبار أن كلفة نقل مبان أو آثارات مماثلة مرتفعة جدا". وإذ جدد تأكيده أن كلام الحبتور "غير جدي"، قال: "إذا كان ما أعلنه صحيحا ويمكن تنفيذه هندسيا وتقنيا، فأنا مستعد للتخلي عن شهاداتي الهندسية وتاريخي الطويل في المقاولات، حتى إنني على استعداد للمساهمة في كلفة نقل مشاريعه إلى أي بلد يختاره الحبتور". ولا يخفي يونس تمنياته بفكفكة فندق الحبتور المخالف في رأيه للقوانين اللبنانية، إذ "يشكل ارتفاعه خطرا على الطيران المدني، بما اضطر هيئة الطيران المدني اللبنانية إلى تغيير مسار الطائرات لكي لا تتعرض للخطر". مشاريع الحبتور الفندقية افتتح فندق "هيلتون بيروت حبتور غراند" في منطقة سن الفيل، في أيار/مايو 2005. ويتميز بارتفاعه البالغ 130 مترا، ويضم 150 غرفة و17 جناحا ملكيا، مساحة كل منها 500 متر مربع. ويحتوي على أكبر قاعة مؤتمرات في لبنان، "Emirates Hall"، الممتدة على مساحة 2200 متر مربع وتتسع لـ2000 شخص، بالإضافة إلى نادٍ صحي "Elixir Spa" يمتد على ثلاث طبقات بمساحة 3500 متر مربع. أما فندق "هيلتون بيروت متروبوليتان بالاس"، الواقع قبالة "حبتور غراند"، فقد افتتح عام 2001. وعام 2020 دفعت أزمة انتشار فيروس كورونا، إضافة إلى الأزمة الاقتصادية، الحبتور إلى اقفال الفندق. وبعد نحو عامين، أعلن خلف الحبتور إعادة افتتاحه في بداية 2023 "دعما للاقتصاد اللبناني ولتوفير فرص عمل للشباب والشابات اللبنانيين". كيوسك