logo
أحدث ظهور لـ بوسي شلبي بعد أزمتها مع أبناء محمود عبد العزيز.. ما علاقة هالة صدقي؟

أحدث ظهور لـ بوسي شلبي بعد أزمتها مع أبناء محمود عبد العزيز.. ما علاقة هالة صدقي؟

مجلة سيدتيمنذ 2 أيام

احتفلت الفنانة هالة صدقي بيوم ميلادها، بحضور عدد من النجمات أصدقائها، في أجواء مرحة سيطر عليها الغناء والرقص. وقد شاركت الإعلامية بوسي شلبي من خلال حسابها الشخصي على موقع الصور والفيديوهات "إنستغرام"؛ مقطع فيديو وعدد من الصور التي وثقت من خلالها الاحتفال.
هالة صدقي ترقص وتغني في يوم ميلادها
شاركت الإعلامية بوسي شلبي مقطع فيديو من احتفال النجمات بيوم ميلاد الفنانة هالة صدقي والذي وافق أمس 1 يونيو، وظهرت هالة بصبحة صديقاتها إلهام شاهين وبشرى، وهن يرقصن ويغنين على أنغام أغنية "اللي تعبنا سنين في هواه".
View this post on Instagram
A post shared by بوسي شلبي (@boosy17)
كما ظهرت الفنانات وأمامهن قالب حلوى يحمل صور هالة صدقي ومدون عليه: "يوم ميلاد سعيد هالة صدقي"؛ في أجواء مليئة بالفرح والسعادة.
وقد حضر الاحتفال إلهام شاهين، بشرى، نرمين الفقي، المخرجة إيناس الدغيدي؛ بالإضافة إلى الإعلامية بوسي شلبي ؛ التي حرصت كعادتها على توثيق تلك اللحظات المرحة والمليئة بالحب التي تجمع أصدقائها في المناسبات المختلفة.
ويُعد ظهور الإعلامية بوسي شلبي في احتفال هالة صدقي بميلادها؛ الأحدث بعد أزمتها التي تصدرت ترند مواقع التواصل الأجتماعي مع أبناء الفنان الراحل محمود عبد العزيز.
View this post on Instagram
A post shared by بوسي شلبي (@boosy17)
هكذا احتفلت هالة صدقي بيوم ميلادها
وكانت الفنانة هالة صدقي قد احتفلت بيوم ميلادها خلال الساعات الماضية بطريقة مميزة ومختلفة، وشاركت متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستغرام بصورة نادرة من طفولتها.
وكتبت هالة صدقي تعليق على الصورة قالت فيه: "الأمورة دي أكيد أنا.. ولاني بطبعي متواضعه احب أبلغكم أن زي النهارده اتولدت أعظم جوزائیه ومتواضعه جدا".
وتحدثت هالة عما مرت به خلال العام قائلة: "الحمد لله سنة كانت كبيسه بس كلها فوائد خلصت من ناس اشرار جدا في حياتي وناس انكشفت على حقيقتها وناس لا يمكن يخطروا على بالك طلعوا عظماء ودي طبيعه الحياة، كل واحد يدعيلي دعوة واوعدكم لو ربنا لسه كاتب لي عمر هقوله السنه الجاية إذا كانت اتحققت ولا لا، ولكن أبشركم اني متفائلة جدا أن شاء الله، كل سنه وعمر عبدالعزيز ووفاء عامر ورانيا فريد شوقي وسيمون ونورا وكل الجوزائين بخير تفائلوا".
View this post on Instagram
A post shared by Hala Sedki (@halasedkiofficial)
هالة صدقي تتألق في رمضان 2025
تألّقت الفنانة هالة صدقي بدور "شادية" في مسلسل "إش إش"، الذي عُرض ضمن مسلسلات رمضان 2025، وهو من بطولة: مي عمر ، ماجد المصري، ندى موسى، شيماء سيف، إدوارد، محمد الشرنوبي، إنتصار، دينا، عصام السقا، إيهاب فهمي، علاء مرسي، طارق النهري، حمدي هيكل.
مسلسل "إش إش" تدور أحداثه حول قصة حياة راقصة، التي تجسّد شخصيتها مي عمر، تسعى للعيش في ظل ظروف صعبة، ومع مرور الوقت، تجد نفسها في مواجهة مع أحد كبار المنطقة، الذي يلعب دوره الفنان ماجد المصري، وهو رجل نافذ يرغب في التقرُّب من "إش إش"، لكنه يجد نفسه محاصراً في دوامة من المكائد والمصائب التي تدبّرها له.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«أنا رئيسها».. براءة «نمبر ون» من تهمة إهانة العلم المصري
«أنا رئيسها».. براءة «نمبر ون» من تهمة إهانة العلم المصري

عكاظ

timeمنذ 40 دقائق

  • عكاظ

«أنا رئيسها».. براءة «نمبر ون» من تهمة إهانة العلم المصري

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} قضت محكمة مصرية ببراءة الفنان المصري محمد رمضان من التهم الموجهة إليه في القضية المتعلقة بإهانة العلم المصري والإساءة إلى رموز الدولة، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا وقت عرضه حفله في أمريكا. وفي أول تعليق لمحمد رمضان، على براءته من اتهامه بإهانة العلم المصري والإساءة لرموز الدولة، أعلن طرح أغنيته الجديدة بعنوان «أنا رئيسها»، والمقرر طرحها اليوم الأربعاء على قناته الرسمية في يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية. وبدأت القصة عندما تقدم أحد المحامين بدعوى جنحة مباشرة أمام المحكمة، اتهم فيها محمد رمضان بارتكاب أفعال تمس القيم الوطنية، على رأسها إهانة العلم المصري، والترويج لأفكار الماسونية، معتبرًا ما حدث اعتداءً على الكرامة الوطنية. وطالب المدعي بإلزام رمضان بدفع تعويض قدره مليار دولار دعمًا للمشروعات القومية، وجبرًا للضرر الأدبي الذي لحق بالشعب المصري. أخبار ذات صلة وجاء في الدعوى أيضاً أن رمضان ظهر في مقاطع مصورة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يضع العلم المصري على ظهره، وهو ما اعتُبر إساءة مباشرة للرموز الوطنية. وفي سياق مختلف، يعكف محمد رمضان على انتهاء تصوير فيلم «أسد» بشكل نهائي، استعدادًا لطرحه في السينمات على مستوى عالمي خلال الفترة القليلة المقبلة. الفيلم من إخراج محمد دياب، وتأليف مشترك بين محمد دياب، خالد دياب، وشيرين دياب، ويشارك في العمل نخبة من النجوم إلى جانب محمد رمضان، وهم: رزان جمال، كامل الباشا، علي قاسم، ركين سعد، ماجد الكدواني، إسلام مبارك، وغيرهم.

لماذا بكت مذيعة «كلمة أخيرة» على الهواء؟
لماذا بكت مذيعة «كلمة أخيرة» على الهواء؟

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

لماذا بكت مذيعة «كلمة أخيرة» على الهواء؟

/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} دخلت الإعلامية المصرية لميس الحديدي في حالة بكاء شديدة على الهواء مباشرة أثناء تقديمها برنامجها الشهير «كلمة أخيرة» أثناء حديثها عن مشوار الفنانة الراحلة سيدة المسرح العربي سميحة أيوب. وتذكرت «الحديدي» الذكريات التي جمعتها بالراحلة، إذ أكدت أنها كانت تحب أعمالها الفنية، معربة عن حزنها الشديد لوفاتها أمس عن عمر ناهز الـ93 عامًا. لم تتمالك الإعلامية حبس دموعها بعد عرض آخر حوار أجرته مع سيدة المسرح العربي في نوفمبر 2021، قائلة: «عرفت الأستاذة سميحة أيوب، أنا بقيت صعبة ومش بعرف أمسك نفسي، ودموعي بتسبقني». وكشفت خلال برنامجها كلمة أخيرة على قناة ON بداية معرفتهما، موضحة: «عرفت القديرة سميحة أيوب في فترة ما، عندما كنت صغيرة، وكنت بروح أتعلم من الأستاذ سعدالدين وهبة في بيتهم في الزمالك، وكنت بتعلم معلومات كثيرة عشان أقدر أحاور سيدة المسرح العربي وأعتبر هذا واحدًا من الحوارات العديدة التي أجريتها معها خلال مسيرتها الفنية». أخبار ذات صلة واختتمت حديثها: «رحلت، لكن تركت وراءها إرثًا فنيًّا زاخرًا، واسمًا لا ينحني ولم ينحَنِ لا أمام الزمن ولا الحداثة ولا العواصف، حتى يبقى اسم سميحة أيوب مخلدًا في زمن ربما لا يعرف هذه القيمة». ومن جانب آخر، تتلقى أسرة الفنانة الراحلة سميحة أيوب، العزاء يوم الخميس المقبل بمسجد عمر مكرم بمنطقة وسط البلد، ومن المتوقع حضور عدد كبير لنجوم الفن. يذكر أن الفنانة المصرية سميحة أيوب توفيت، أمس الثلاثاء، في منزلها عن عمر ناهز 93 عامًا، وشيّع الجثمان من مسجد الشرطة بالشيخ زايد، وسط حضور وزير الثقافة ونادية الجندي، إلهام شاهين، منال سلامة، لقاء سويدان، محمد رياض ورانيا محمود ياسين، وغيرهم.

إسرائيل... لماذا تفوَّقت في لبنان وليس في اليمن؟
إسرائيل... لماذا تفوَّقت في لبنان وليس في اليمن؟

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إسرائيل... لماذا تفوَّقت في لبنان وليس في اليمن؟

انتصارُ إسرائيلَ الساحقُ في حربِها على «حزب الله» في لبنانَ، العامَ الماضي، يُعَدُّ من أمجادها العسكريةِ التي تُضَمُّ إلى انتصار حربِ الأيام الستة في 1967. أمَّا عملياتها ضد الحوثي في اليمن، حتى الآن، فهي استعراضيةٌ وغير فعالة، تشبه حربَها في لبنان عام 2006. مع أنَّ هذه الجماعةَ المسلحة بدون قدراتٍ دفاعية جوية ولا ترسانة صواريخية للرد بالمثل. أهداف إسرائيلَ الحالية في اليمن تشبه هجماتِها في لبنان فيما عُرف بحرب تموز، معظمُها دمَّرت مرافقَ مدنية أو شبه مدنية. وقد يكون السَّبب أنَّها لا تملك بنكَ أهدافٍ في اليمن، ولهذا لجأت لقصفِ المواني والمطارِ والطرقات لوقف عملياتِ استقبال الأسلحة ونقلها. الفارق في حرب الجبهتين كبير. على جبهة «حزب الله» أظهرت إسرائيلُ في العام الماضي تفوقاً حاسماً ومرعباً، كما لو كانت عملياتُها من أفلامِ الخيال العلمي. قضت على معظمِ صفِّ القيادات العليا، سواء الذين كانوا في بيوتِهم أو سياراتهم أو مختبئين تحت الأرض في أدوارٍ عشر، ودَمَّرت أو عَطَّلت معظمَ ترسانة الحزب الهجومية. وعندما نرى ما حدث في عام 2006 طوالَ حرب الـ34 يوماً، لم يدمر «حزب الله» بل شلّت إسرائيلُ حركةَ الدولة اللبنانية. قَصفت المطارَ، والميناءَ، ومحطاتِ كهرباء ومياه، والطرقَ السريعة، ونحوَ مائة جسرٍ ومعبرِ وأحياء سكنية واسعة. ولم تمضِ سنتان حتى كانَ «حزب الله» قد عادَ بكامل قدراته. أمَّا في معاركِ لبنانَ في العام الماضي، التي دامت 13 شهراً وكانتِ الحياةُ المدنية في معظم لبنان شبهَ عادية، ولم تتعرَّض البنية التحتية للهجوم. كانتِ الطائراتُ المدنيةُ تقلع وتهبط من مطار رفيق الحريري أثناءَ قصف إسرائيلَ مواقع «حزب الله» في الضاحية الجنوبية، وكانت نيرانُها على مرأى من ركابِ الطائرات في سماءِ المطار المجاور الذي لم يُوقف حركتَه. وكانَ المصورون الصحافيون يترقَّبون إعلانات القصف ومواقعَها ويجلسون قبالةَ المباني المستهدفة في انتظار الهجوم لتصويرها عن قرب. منذ يناير هاجمتْ إسرائيلُ اليمنَ ستَ مرات، ولم تكن بالفاعلية نفسها كما في لبنان. القليلُ منها استهدف قوات الحوثي وقياداته؟ إسرائيل في الشهر الماضي قصفت مطارَ صنعاء ودمَّرت آخر طائرةٍ مدنية فيه، وهي من ممتلكات الحكومةِ الشرعية وليست للحوثي. هذه الميليشيا اليمنية تشبه «داعش» و«القاعدة» ولا تبالي كثيراً بخسائرِ المدنيين أو تدمير البنية التحتية. لم تُثنِ الهجماتُ الإسرائيلية الجماعةَ الموالية لإيران عن إطلاق مسيّراتها وصواريخها، وهي ترسانة صغيرة مقارنة بـ«حزب الله» الذي تعرَّض لتدمير واسع لقدراته الهجومية. مقذوفات الحوثي محدودة لا تهدّد كثيراً إسرائيل. ومعظمها لم تصل أهدافَها، وما نجح منها في دخول سماء إسرائيل شلَّ حركتَها الجوية وأرسلَ سكانها للملاجئ لفترة وجيزة. هذه الجماعة اليمنية المؤدلجة كونها من أقلية صغيرة، لا تتجاوز نسبتُهم السبعةَ في المائة فقط من السكان، تعتمد على إرهاب السكان بميليشياتها للحفاظ على وجودها في المدن التي تسيطر عليها. في حين تقبض على بقية المناطق مستخدمةً شبكة من القوى القبلية المتحالفة معها. وهذه القوى ستتخلَّى عن الحوثي عندما تشعر أنَّه يفقد قدراته العسكرية. أمَّا لماذا أداء إسرائيل بهذا التواضع، فأعتقد أنَّ وراء ذلك أحد سببين؛ الأول، شحُّ المعلومات عن اليمن حيث لا تتمتَّع فيه كما في لبنان، بشبكة واسعة من المخبرين والعملاء، بما في ذلك في قلب «حزب الله» نفسه، التي مكَّنتها من جمع التفاصيل وبناء بنكِ أهداف على مدى سنوات استعداداً لليوم الموعود. الاحتمال الآخر، أنَّ الحكومة الإسرائيلية نفسها غير راغبة في توسيع دائرة مواجهاتها، وتكتفي بعمليات عقابية توازي حجم الضرر المحدود الذي ألحقه الحوثيون بإسرائيل. وهي تنتظر اتفاقاً معهم يتعهّدون فيه بالكفّ عن إزعاجها كما اتفقوا مع الولايات المتحدة قبيل زيارة الرئيس دونالد ترمب المنطقة. مع هذا، في تصوري الحوثي كالفراشة الليلية التي تلقي بنفسها في النار. تبدو متقدمةً لأنَّها تطلق «درونزات» وصواريخَ، لكن في الحقيقة لا تعدو كونَها من مقاتلي كهوفِ القرون الوسطى أو من الأكباش الجبلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store