logo
ماكرون عن صراع إسرائيل وإيران: لا مبرر لمهاجمة المدنيين والبنية التحتية

ماكرون عن صراع إسرائيل وإيران: لا مبرر لمهاجمة المدنيين والبنية التحتية

رؤيا نيوزمنذ 4 ساعات

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، إن الهجمات على المدنيين وعلى البنية التحتية المدنية يجب أن تتوقف في الصراع المستمر منذ أسبوع بين إسرائيل وإيران.
وأضاف أن على طهران أن تبدي الرغبة في العودة لطاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي.
وأضاف ماكرون للصحفيين لدى وصوله لمعرض باريس للطيران، 'لعدة أيام الآن، عبرت فرنسا بوضوح عن أمر بسيط وهو أنه ليس هناك ما يبرر أبدا الهجمات على البنية التحتية للطاقة والسكان المدنيين'.
وأعلن أن باريس وبرلين ولندن ستقدم 'عرضا تفاوضيا شاملا' للإيرانيين في جنيف الجمعة، يشمل القضايا النووية وأنشطة الصواريخ البالستية وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة.
وأكد ماكرون أنه 'يجب إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية'، داعيا إسرائيل أيضا إلى وقف ضرباتها على 'البنى التحتية المدنية' الإيرانية.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأوروبيون يحضون إيران على مواصلة المباحثات النووية مع الولايات المتحدة
الأوروبيون يحضون إيران على مواصلة المباحثات النووية مع الولايات المتحدة

رؤيا نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • رؤيا نيوز

الأوروبيون يحضون إيران على مواصلة المباحثات النووية مع الولايات المتحدة

حضت القوى الأوروبية الجمعة، طهران على مواصلة الجهود الدبلوماسية مع الولايات المتحدة لإيجاد حل للأزمة المتعلقة ببرنامجها النووي، في ظل استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل. وقال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول في بيان مشترك مع نظرائه في بريطانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي، عقب محادثات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن 'النتيجة الإيجابية اليوم هي أننا نغادر القاعة بانطباع أن الجانب الإيراني مستعد لمواصلة مناقشة جميع المسائل المهمة'. وأضاف 'ثمة أهمية كبيرة لمشاركة الولايات المتحدة في هذه المفاوضات وفي إيجاد الحل'. وأعرب البيان الذي قرأه الدبلوماسيون الكبار الأربعة بلغاتهم الأم بعد المحادثات، عن أملهم في تحقيق مزيد من التقدم، لكنه لم يشر إلى أي تقدم يُذكر في محادثات جنيف. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي 'نحن حريصون على مواصلة المناقشات والمفاوضات الجارية مع إيران، ونحض إيران على مواصلة محادثاتها مع الولايات المتحدة'. وأضاف 'نحن أمام لحظة حرجة، ومن المهم للغاية ألا نشهد تصعيدا إقليميا لهذا الصراع'. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو 'نعتقد أنه لا يوجد حل نهائي بالوسائل العسكرية لقضية النووي الإيراني. فالعمليات العسكرية قد تؤخرها، لكنها لا تستطيع القضاء عليها'. وفيما لم يستبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اغتيال المرشد الأعلى علي خامنئي، وصف بارو 'السعي إلى فرض تغيير النظام من الخارج' بأنه 'وهم' وأمر 'خطر'، قائلا إن 'الشعب (الإيراني) هو من يقرر مصيره'. وأضاف 'لقد دعونا الوزير الإيراني إلى دراسة التفاوض مع جميع الأطراف، بما في ذلك الولايات المتحدة، من دون انتظار وقف الضربات، وهو ما نأمله أيضا'. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس من جانبها إن 'التصعيد الإقليمي الراهن لا يخدم أحدا'، داعية إلى 'إبقاء باب النقاش مفتوحا'. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) في وقت سابق أن الوفد الإيراني 'أكد أن إيران لم تغادر طاولة المفاوضات'. بدأت إسرائيل حملتها العسكرية ضد إيران في 13 حزيران، قائلةً إن العملية تهدف إلى منع طهران من امتلاك قنبلة ذرية، وهو طموح تنفيه إيران. كما أن الهجمات التي شنتها إيران ردا على ذلك بالصواريخ والمسيّرات ألحقت أضرارا في إسرائيل.

ترامب: أداء إسرائيل جيد وأداء إيران أقل جودة
ترامب: أداء إسرائيل جيد وأداء إيران أقل جودة

رؤيا نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • رؤيا نيوز

ترامب: أداء إسرائيل جيد وأداء إيران أقل جودة

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة، أداء إسرائيل في نزاعها الدائر مع إيران بالجيد، معتبرا أن أداء إيران أقل جودة. وأعلن ترامب، أن أمام ايران مهلة أسبوعين 'كحد اقصى' لتفادي التعرض لضربات أميركية محتملة، وذلك غداة قوله إنه سيتخذ قرارا في شأن التحرك عسكريا خلال أسبوعين. وسئل ترامب عن احتمال اتخاذه قرارا بضرب إيران قبل ذلك، فأجاب 'أمنحهم فترة من الوقت، واقول إن اسبوعين هما الحد الأقصى'. وقال، إن أوروبا لن تتمكن من تقديم الكثير من المساعدة في الحرب بين إيران وإسرائيل، مضيفا 'لن تتمكن أوروبا من تقديم المساعدة في هذه الحرب'. وحثت القوى الأوروبية الجمعة، طهران على مواصلة الجهود الدبلوماسية مع الولايات المتحدة لإيجاد حل للأزمة المتعلقة ببرنامجها النووي، في ظل استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل. وقال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول في بيان مشترك مع نظرائه في بريطانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي، عقب محادثات مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن 'النتيجة الإيجابية اليوم هي أننا نغادر القاعة بانطباع أن الجانب الإيراني مستعد لمواصلة مناقشة جميع المسائل المهمة'. وأضاف 'ثمة أهمية كبيرة لمشاركة الولايات المتحدة في هذه المفاوضات وفي إيجاد الحل'. وأعرب البيان الذي قرأه الدبلوماسيون الكبار الأربعة بلغاتهم الأم بعد المحادثات، عن أملهم في تحقيق مزيد من التقدم، لكنه لم يشر إلى أي تقدم يُذكر في محادثات جنيف. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي 'نحن حريصون على مواصلة المناقشات والمفاوضات الجارية مع إيران، ونحض إيران على مواصلة محادثاتها مع الولايات المتحدة'. وأضاف 'نحن أمام لحظة حرجة، ومن المهم للغاية ألا نشهد تصعيدا إقليميا لهذا الصراع'. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو 'نعتقد أنه لا يوجد حل نهائي بالوسائل العسكرية لقضية النووي الإيراني. فالعمليات العسكرية قد تؤخرها، لكنها لا تستطيع القضاء عليها'. وفيما لم يستبعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اغتيال المرشد الأعلى علي خامنئي، وصف بارو 'السعي إلى فرض تغيير النظام من الخارج' بأنه 'وهم' وأمر 'خطر'، قائلا إن 'الشعب (الإيراني) هو من يقرر مصيره'. وأضاف 'لقد دعونا الوزير الإيراني إلى دراسة التفاوض مع جميع الأطراف، بما في ذلك الولايات المتحدة، من دون انتظار وقف الضربات، وهو ما نأمله أيضا'. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس من جانبها إن 'التصعيد الإقليمي الراهن لا يخدم أحدا'، داعية إلى 'إبقاء باب النقاش مفتوحا'. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) في وقت سابق أن الوفد الإيراني 'أكد أن إيران لم تغادر طاولة المفاوضات'. بدأت إسرائيل حملتها العسكرية ضد إيران في 13 حزيران، قائلةً إن العملية تهدف إلى منع طهران من امتلاك قنبلة ذرية، وهو طموح تنفيه إيران. كما أن الهجمات التي شنتها إيران ردا على ذلك بالصواريخ والمسيّرات ألحقت أضرارا في إسرائيل.

حاملة طائرات أميركية ثالثة ستدنو من الشرق الأوسط
حاملة طائرات أميركية ثالثة ستدنو من الشرق الأوسط

رؤيا نيوز

timeمنذ 26 دقائق

  • رؤيا نيوز

حاملة طائرات أميركية ثالثة ستدنو من الشرق الأوسط

أعلن مسؤول في البحرية الأميركية، الجمعة، أن حاملة الطائرات الأميركية 'يو إس إس جيرالد فورد' ستسلك الأسبوع المقبل طريق أوروبا، لتكون حاملة الطائرات الثالثة التي تجاور قريبا منطقة الشرق الأوسط. ونفذ الجيش الأميركي مناورات عدة منذ أسبوع مع بدء الحرب بين إسرائيل، حليفة واشنطن، وإيران. والخميس، أمهل الرئيس دونالد ترامب نفسه أسبوعين لاتخاذ قرار في شأن تدخل عسكري مباشر ضد طهران. وقال مسؤول في البحرية الأميركية إن جيرالد فورد ستغادر قاعدتها البحرية في نورفولك على الساحل الشرقي للولايات المتحدة 'صباح 24 حزيران من أجل انتشار مقرر' في اتجاه أوروبا. وجيرالد فورد هي أول سفينة عسكرية تنتمي إلى الجيل الجديد من حاملات الطائرات. وتبلغ زنتها مئة ألف طن وتعمل بدفع نووي ودخلت الخدمة في 2017. ومعلوم أن الحاملة 'يو إس إس كارل فيسنون' موجودة في الشرق الأوسط منذ أشهر عدة، وشاركت في حملة الضربات الإميركية على الحوثيين في اليمن. وأبحرت الحاملة نيميتز التي كانت راسية في بحر الصين الجنوبي في اتجاه الغرب وتسلك بدورها طريق الشرق الأوسط. ومنذ أسبوع، أقلعت طائرات عسكرية كبيرة من الولايات المتحدة في اتجاه القواعد العسكرية الأميركية في أوروبا، في موازاة سحب عشرات من الطائرات من القاعدة في قطر بغرض حمايتها من أي ضربات محتملة توجهها طهران. وقبل اندلاع الحرب، كانت واشنطن تجري مفاوضات غير مباشرة مع إيران حول برنامجها النووي. وتصر طهران على رفض استئناف عملية التفاوض ما دام الهجوم الإسرائيلي عليها مستمرا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store