logo
في ذكرى العاشر من رمضان.. رئيس حزب الإصلاح والنهضة: أبطال مصر يخلدهم التاريخ والتضحيات لا تُنسى

في ذكرى العاشر من رمضان.. رئيس حزب الإصلاح والنهضة: أبطال مصر يخلدهم التاريخ والتضحيات لا تُنسى

تحيا مصر١٠-٠٣-٢٠٢٥

استحضر الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، بطولات وتضحيات رجال مصر الأوفياء بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان، مؤكدًا أن الوطن لا ينسى أبناءه الذين قدموا أرواحهم فداءً لعزته وكرامته.
الفريق عبد المنعم رياض.. أسطورة التضحية والفداء
قال الدكتور هشام عبد العزيز إن الفريق عبد المنعم رياض يُعد "إيقونة الفداء والتضحية"، لما قدّمه من تضحيات عظيمة في سبيل الوطن.
وأضاف أن هذا القائد العظيم لم يكن مجرد جنرال في الجيش، بل كان نموذجًا فريدًا لقائد يشارك جنوده في الخنادق، ويعيش معهم لحظات المعركة بكل تفاصيلها. وقد استشهد الفريق عبد المنعم رياض يوم 9 مارس 1969 وهو في الخطوط الأمامية، ليصبح رمزًا خالدًا للعطاء الوطني الذي لا حدود له.
وأكد رئيس حزب الإصلاح والنهضة أن الوطن اليوم يرد الجميل لأبطاله العظماء، في ذكرى ستظل محفورة في ذاكرة الأجيال القادمة، مشددًا على أن مسيرة الفريق رياض ستظل مصدر إلهام لكل من يحمل السلاح دفاعًا عن مصر.
السادات.. قائد صنع النصر وقتلته الخيانة
كما تطرق الدكتور هشام عبد العزيز إلى الحديث عن الزعيم الراحل محمد أنور السادات، واصفًا إياه بـ"الرئيس الشهيد"، مشيرًا إلى أنه كان بطل الحرب والسلام، وحقق نصرًا تاريخيًا في العاشر من رمضان الموافق السادس من أكتوبر 1973، بعد أن قاد القوات المسلحة المصرية في واحدة من أعظم المعارك العسكرية في التاريخ الحديث.
وأضاف أن السادات، الذي أعاد لمصر كرامتها، قُتل غدرًا في حادثة المنصة عام 1981، إلا أن سيرته العطرة وإرثه الوطني ما يزالان شاهدين على عظمة ما قدمه للوطن. وأكد أن الخيانة لا تستطيع أن تمحو أثر الرجال العظماء الشرفاء، وأن القيادة السياسية في مصر لا تنسى أبناءها المخلصين الذين ضحوا بأرواحهم فداءً لوطنهم، بل ترد لهم الجميل في ذكراهم التي لا تموت.
ذاكرة مصر لا تنسى أبطالها
أكد الدكتور هشام عبد العزيز أن ذكرى العاشر من رمضان ليست مجرد تاريخ في سجلات الوطن، بل هي درس خالد في الفداء والتضحية، ودليل على أن مصر لا تنسى أبناءها الأوفياء.
وأشار إلى أن ما قدمه الشهيد الفريق عبد المنعم رياض، والبطل أنور السادات، سيظل حيًا في قلوب المصريين، لأن العظماء لا يموتون، بل يظلون نورًا يضيء طريق الأجيال القادمة.
وفي الختام، تتجلى معاني التضحية والفداء مصداقًا لقوله تعالى: "وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ"، حيث يظل الأبطال خالدين في ذاكرة الوطن، وأعمالهم العظيمة نورًا تهتدي به الأجيال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هو حكم صكوك الأضحية في الشريعة الإسلامية.. الدكتور علي جمعة يوضح
ما هو حكم صكوك الأضحية في الشريعة الإسلامية.. الدكتور علي جمعة يوضح

24 القاهرة

timeمنذ 24 دقائق

  • 24 القاهرة

ما هو حكم صكوك الأضحية في الشريعة الإسلامية.. الدكتور علي جمعة يوضح

يعد حكم صكوك الأضحية، واحدة من الموضوعات الرائجة التي يبحث عنها العديد من المسلمين في التوقيت الحالي، فالأضحية إما أن يذبحها ويشهدها المضحي بنفسه، وإما أن يوكل أحد غيره بالنيابة عنه لذبحها وتوزيعها بالشرائط الإسلامية المعروفة لها، فالأضحية سنة مؤكدة تُذبح من بهيمة الأنعام، يوم النحر وأيام التشريق تقربًا إلى الله عز وجل؛ لقوله تعالى فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ، وفي هذا التقرير نوضح لكم رأي مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، وكذلك دار الإفتاء المصرية، ورأي الدكتور علي جمعة في حكم صكوك الأضحية. حكم صكوك الأضحية حكم صكوك الأضحية، هو ما نوضحه لكم قبل أيام قليلة من بدء شهر ذي الحجة للعام الهجري 1446، حيث يعتزم الكثير من المسلمين، ذبح الأضاحي خلال عيد الأضحى المبارك، وذلك لأنها من الشعائر التي يتقرب بها العبد إلى الله سبحانه وتعالى "ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ"، فهي أيام اقتسام الطعام من القادر بأن يفيض من كرم الله على غيره من الفقراء والمحتاجين. ومن جانبه أوضح الدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، حكم صكوك الأضحية، وهل يحصل معها الثواب كاملا، مؤكدا أن من لديه القدرة على ذبح الأضحية بنفسه فليفعل ذلك لإدخال السرور على الأطفال وتعليمهم معنى وقيمة الأضحية، بأنها لله تعالى ويستفيد منها الفقراء، مشيرا إلى أن الأضحية سنة، ولكنها قد تكون فرض لمن نذرها سواء نذرها لعام واحد أو في كل عام، وفي هذه الحالة سيحرم عليه الأكل من الأضحية لأنها نذر، ولكن لعموم المسلمين فالأضحية سنة. حكم صكوك الأضحية وأضاف علي جمعة خلال لقائه السابق ببرنامج والله أعلم المذاع عبر فضائية سي بي سي، أن المؤسسات والجمعيات الخيرية التي تقوم على شأن صكوك الأضحية في مصر تعمل تحت رقابة الجهاز المركزي للمحاسبات، وتحت رقابة وزارة التضامن المسؤولة عن تطبيق قانون الجمعيات، ولذلك فلا يجوز التشكيك في صكوك الأضحية، لأنها أمر ضروري لمن يفتقد مكان الذبح أو القدرة على الذبح بنفسه، محذرا من تلويث الشوارع بسبب ذبح الأضاحي، فلا يجوز التقرب إلى الله بما نهى الله عنه. وتابع الدكتور علي جمعة، أن السبب الرئيسي في تفاوت أسعار صكوك الأضحية ترجع إلى لجوء هذه الجمعيات لشراء الأضاحي من الخارج مثل الأرجنتين بأسعار أرخص، كما تقوم بعض الجهات بتربية الأضاحي في مزارع خاصة لها، ولذلك تتفاوت أسعار صكوك الأضاحي، وقال للمتشككين في حكم صكوك الأضحية، أن هناك دور مسنين يتم بنائها ولكن لا يعني ذلك الدعوة للتخلي عن الآباء والأمهات، ولكنها ستكون ضرورية لمن انقطع به الحال فعلى المجتمع أن يرعاه، وهو ما ينطبق أيضا على دور الأيتام، أو الأسر البديلة، وهي ضرورة للقضاء على أطفال الشوارع، وكذلك الحال في الأضحية لمن يتعذر عليه الذبح بنفسه. حكم صكوك الأضحية مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية وأجاب مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية على سؤال ما مدى مشروعية صك الأضحية؟ وهل يُجزئ المسلمَ أن يضحي بهذه الطريقة أم أنه لا بد أن يضحي بنفسه؟ وأوضح في منشور سابق له على صفحته الرسمية بموقع فيس بوك، أن الصك نوع من أنواع الوكالة، وهي جائزة في النيابة عن الذابح في الأضحية، ويجب على الوكيل وهو البنك أو المؤسسة أو الجمعية الخيرية، في هذه الصورة مراعاة الشروط الشرعية للأضحية من حيث السن والسلامة ووقت الذبح. وأضاف مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، أن وقت ذبح الأضحية يبدأ من بعد صلاة عيد الأضحى إلى مغرب آخر يوم من أيام التشريق، رابع يوم العيد الموافق الثالث عشر من ذي الحجة، ويمكن لمن صَعُبَ عليه إقامةُ سُنة الأضحية بنفسه أن يُنيب عنه آخر عن طريق ذلك الصك، وعلى الجهة القائمة بالصك، عمل ما يلزم لاختيار الأضاحي وذبحها وتوزيعها طبقًا للأحكام الشرعية. حكم صكوك الأضحية حكم صكوك الأضحية دار الإفتاء كما أوضحت دار الإفتاء المصرية على موقعها الرسمي بشبكة الإنترنت، حكم صكوك الأضحية، وقالت في فتواها، يجوز لمن صعب عليه إقامة سنة الأُضْحِية بنفسه أن ينيب عنه الجهات المختصة عن طريق الصك؛ لأن الصك نوع من أنواع الوكالة، وهي جائزة في النيابة عن الذابح في الأضحية، فهي عقد شراء للأضحية وعقد توكيل بالذبح، وهذا جائز شرعًا إذا تمت مراعاة الشروط الصحيحة. ومن جانبه تناول مجلس الفقه في برنامج لعلهم يفقهون المذاع عبر فضائية دي إم سي، حكم صكوك الأضحية خلال إحدى حلقات البرنامج العام الماضي، وأكد الداعية خالد الجندي، أن صك الأضحية بمثابة إيصال تعطيه الجهة التي التبرع والوكالة بثمن الأضحية لتقوم هي بالنيابة عن المسلم بذبح الأضحية وفقا لشرائطها الشرعية المعروفة وفي مواقيتها المعروفة، وبالصفات المعروفة في الشريعة لتقوم بإيصالها إلى المحتاجين داخل وخارج البلاد، وبها تبرأ ذمة المضحي بالوكالة. وأضاف الجندي، أن صكوك الأضحية تحاكي ما يفعله المسلمون في مناسك الحج، حيث صك الهدي، كما أشار الشيخ هاني تمام، والذي شارك في مجلس الفقه هذا، إلى أن هناك قاعدة فقهية تقول "الوكالة فرع الأصالة" أي أن أي عمل يقوم به الوكيل يصل ثوابه إلى المضحي الذي أمر ودفع للوكيل ثمن الأضحية.

ما حكم استقبال مؤسسات العمل الخيري لصكوك الأضاحي وتوزيعها على المستحقين لها؟
ما حكم استقبال مؤسسات العمل الخيري لصكوك الأضاحي وتوزيعها على المستحقين لها؟

24 القاهرة

timeمنذ 7 ساعات

  • 24 القاهرة

ما حكم استقبال مؤسسات العمل الخيري لصكوك الأضاحي وتوزيعها على المستحقين لها؟

أجاب الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، على سؤال ورد إليه نصه: ما حكم استقبال مؤسسات العمل الخيري صكوك الأضاحي وتوزيعها على المستحقين لها؟ وقال فضيلة المفتي عبر الموقع الرسمي لدار الإفتاء المصرية: صَك الأضحية هو عبارةٌ عن توكيلٍ بالشراء والذبح، وهذا أمرٌ جائزٌ شرعًا، حيث يجوز للمضحي أن يشتري ويذبح بنفسه أو ينيب عنه غيره، وأما التوزيع فإنه يكون بحسب ما يُتَّفَقُ عليه بين المؤسسة المذكورة والمضحِّي، وهذا كلُّه مع مراعاة اللوائح والقوانين المقررة في هذا الشأن. شيخ الأزهر يستقبل ولي عهد الفجيرة ويناقشان سبل الحفاظ على منظومة الأسرة وتمكين الشباب العربي الأزهر للفتوى الإلكترونية يوضح فقه الأضحية بـ6 أمور مهمة للمضحي الأضحية شعيرة من شعائر الدِّين وتابع: الأضحية شعيرة من شعائر الدِّين، قال الله تعالى: ﴿وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ﴾ [الحج: 36]، وهي من العبادات التي وقَّت لها الشرع الشريف وقتًا معلومًا مختصًّا بها؛ فقال تعالى: ﴿لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ﴾ [الحج: 28]، وقال سبحانه: ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾ [الكوثر: 2]. وأضاف: الصَّكُّ نوعٌ مِن أنواع الوكالة، وهي جائزة في الأضحية، حيث يجوز للإنسان أن يشتري ويُضحِّي -أي يذبح أضحيته- بنَفْسه وبغيره بإذنه؛ لأنها قُربةٌ تتعلق بالمال، فتُجزئ فيها النيابة، كأداء الزكاة وصدقة الفطر، ولأنَّ كلَّ أَحَدٍ لا يَقدر على مباشَرَة الشراء أو الذبح بنفسه، فلو لَم تَجُز الاستنابةُ لَأَدَّى إلى الحرج، ومن ثَمَّ يجوز للمضحي إقامةُ سُنَّة الأضحية بنَفْسه أو يُنيب عنه المؤسسات القائمة على شراء وذبح الأضاحي وتوزيعها عن طريقِ هذا الصَّكِّ أو نحوه، وعلى تلك المؤسسات -باعتبارها وكيلًا عن المُضَحِّي- عَمَلُ ما يَلزم لاختيار الأضاحي وذبحها طِبقًا للأحكام الشرعية، وتوزيعها وِفقًا لِمَا يتم الاتفاق عليه بينها وبين المُضحِّين.

"سنة الأضحية ومكانتها بين المسلمين" مُلتقى فكري بفرع الرواق الأزهري بكفرالشيخ
"سنة الأضحية ومكانتها بين المسلمين" مُلتقى فكري بفرع الرواق الأزهري بكفرالشيخ

بوابة الأهرام

timeمنذ 16 ساعات

  • بوابة الأهرام

"سنة الأضحية ومكانتها بين المسلمين" مُلتقى فكري بفرع الرواق الأزهري بكفرالشيخ

كفرالشيخ - علاء عبدالله عُقد المُلتقى الفكري بفرع الرواق الأزهري بكفرالشيخ، اليوم الأربعاء، بالتعاون مع مجمع البحوث الإسلامية بمنطقة وعظ كفرالشيخ، وذلك بمقر معهد كفرالشيخ الثانوي بنين، بمدينة كفر الشيخ، تحت عنوان: «سنة الأضحية ومكانتها بين المسلمين»، وذلك ضمن فعاليات ملتقى "الأزهر للقضايا المعاصرة"، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وتوجيهات الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر. موضوعات مقترحة المُلتقى الفكري بفرع الرواق الأزهري بكفرالشيخ المُلتقى الفكري بفرع الرواق الأزهري بكفرالشيخ المُلتقى الفكري بفرع الرواق الأزهري بكفرالشيخ الأضحية هي ما يُذبح من بهيمة الأنعام وقد حاضر في ملتقى هذا الأسبوع، الدكتور صفوت محمد عمارة، من علماء مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، والذي أكد إنَّ الأضحية هي ما يُذبح من بهيمة الأنعام في يوم الأضحى إلى آخر أيام التشريق تقرُّبًا إلى اللَّهِ، لقوله تعالى: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ} [الكوثر: ٢]، ولما ورد في الصحيحين عن أنس رضي اللَّه عنه قال: «ضحى النبي صلى الله عليه وسلّم بكبشين أملحين ذبحهما بيده وسمى وكبر، وضع رجله على صفاحهما». الأضحية سنَّةٌ مؤكدةٌ عند جمهور الفقهاء وأكد الدكتور صفوت عمارة، خلال الملتقى الفكري، أنَّ الأضحية سنَّةٌ مؤكدةٌ عند جمهور الفقهاء، يُكره تركها للقادر عليها، وتصير واجبةً بالنذر، وبتركها يفوتُ المسلم خيرٌ كبيرٌ إذا كان قادرًا عليها؛ لقول النبي صلَّى اللَّه عليه وسلَّم: «ما عَمِلَ آدميٌّ من عملٍ يوم النحر أحب إلى اللَّهِ من إهراق الدم، إنها لتأْتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، وإن الدم ليقع من اللَّهِ بمكانٍ قبل أن يقع من الأرض ، فطيبوا بها نفسًا» [رواه ابن ماجه وصححه الحاكم]. الأضحية إحياءٌ لسنَّة سيدنا إبراهيم وأشار الدكتور صفوت عمارة، إلى أنَّ الأضحية إحياءٌ لسنَّة سيدنا إبراهيم الخليل عليه السلام حين أمره اللَّه بذبح الفداء عن ولده إسماعيل في يوم النحر، ويستحب لمن أراد أن يضحي أن يمتنع عن أخذ شيء من شعره أو أظفاره، في أيام العشر الأوائل من ذي الحجة، لحديث النبي صلَّى اللَّه عليه وسلَّم: «إذا دخلت العشرُ، وَأراد أحدكم أنْ يُضحي، فلا يمس من شعره وبشره شيئًا» "أخرجه مسلم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store