
الاحتلال يكثف عدوانه على الضفة الغربية بعد انفجار الحافلات في تل أبيب
أصدر وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الخميس، تعليمات لقيادة الجيش بتكثيف عملياتها العسكرية فى الضفة الغربية، وذلك في أعقاب انفجار 3 حافلات قبل ساعات، في مرأب بمنطقة بات يم ف تل أبيب دون وقوع إصابات.
ونقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن كاتس، قوله: «في ضوء محاولات الهجمات الأخيرة في منطقة تل أبيب، أصدرت تعليماتي للجيش بزيادة كثافة نشاطه في مخيم طولكرم، وجميع المخيمات في الضفة الغربية»، بحسب «الشرق».
ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا موسعا في الضفة الغربية، شمل العديد من المدن والمخيمات، منها طولكرم وجنين، منذ 21 يناير الماضي.
انفجار في حافلات تل أبيب
والخميس، أعلنت الشرطة الإسرائيلية اندلاع حريق في ثلاث حافلات داخل موقف في «بات يام» بتل أبيب، مشيرة إلى أنه جرى البدء في تحقيق بشأن الحادث للوقوف على أسبابه وملابساته.
رجحت شرطة الاحتلال أن يكون تفجير الحافلات، نتيجة «هجوم إرهابي»، بعدما قررت تعليق حركة القطارات الخفيفة والحافلات في موقع الحادث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 4 أيام
- عين ليبيا
لبنان.. الجيش الإسرائيلي يغتال عنصرا لقوة «الرضوان» وكثّف القصف في جنوب
تحت وطأة تصعيد متصاعد، أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال أحد عناصر قوة 'الرضوان' التابعة لـ'حزب الله' اللبناني في منطقة حولا جنوب لبنان. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن جيش الدفاع هاجم المنطقة وقضى على العنصر. وفي تطور متصل، أعلن الجيش اللبناني، إصابة أحد جنوده في قصف إسرائيلي جديد استهدف آلية من نوع 'رابيد' عند حاجز بيت ياحون – بنت جبيل، وأكد الجيش أن الجندي أصيب بجروح متوسطة. وأفادت وسائل إعلام لبنانية بإصابة عدد من الأشخاص في الغارة، فيما لم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي. يأتي هذا التصعيد وسط اتفاق وقف إطلاق نار مدته 60 يوماً بين لبنان وإسرائيل دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، عقب أكثر من عام على فتح 'حزب الله' لجبهة إسناد لقطاع غزة في أكتوبر 2023. وكان من المفترض أن ينسحب الجيش الإسرائيلي من المناطق التي احتلها في جنوب لبنان بحلول 26 يناير الماضي، وفق مهلة الاتفاق، إلا أن إسرائيل لم تلتزم بالموعد، وتم تمديد المهلة حتى 18 فبراير الماضي باتفاق إسرائيلي لبناني برعاية واشنطن. وفي 18 فبراير، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بقاء القوات الإسرائيلية في 'منطقة عازلة' على طول الخط الحدودي لحماية مستوطنات الشمال، مما يزيد من توتر الأوضاع في المنطقة. هذا ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 27 نوفمبر 2024، استمرت الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية، مما أسفر عن مقتل 190 شخصًا وإصابة 485 آخرين حتى مايو 2025، وفقًا للتقارير الرسمية اللبنانية. وعلى الرغم من الاتفاق، نفذت إسرائيل عدة غارات جوية على مناطق مختلفة من لبنان، بما في ذلك العاصمة بيروت، مما أدى إلى مقتل مدنيين وتدمير منشآت حيوية، مثل المراكز الطبية. وفي 27 أبريل 2025، استهدفت غارة جوية إسرائيلية ضاحية داهية في بيروت، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص، بينهم مسؤول في حزب الله، وإصابة سبعة آخرين. وتستمر الأمم المتحدة والجهات الدولية في الدعوة إلى احترام وقف إطلاق النار، محذرة من أن أي تصعيد قد يؤدي إلى انهيار الاتفاق ويزيد من معاناة المدنيين في لبنان والمنطق


عين ليبيا
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- عين ليبيا
إسرائيل تشن غارات على ثلاثة موانئ يمنية وتتوعد باغتيال زعيم «أنصار الله»
شن سلاح الجو الإسرائيلي، اليوم الجمعة، سلسلة غارات جوية استهدفت ثلاثة موانئ يمنية على ساحل البحر الأحمر، وهي موانئ رأس عيسى والحديدة والصليف في محافظة الحديدة غرب اليمن، وذلك وفقًا لما نقلته وسائل إعلام حوثية وإسرائيلية. وأكدت القناة 14 الإسرائيلية أن الغارات تركزت على الموانئ الثلاثة التي تخضع لسيطرة جماعة الحوثي المدعومة من إيران، فيما أوضحت هيئة البث الإسرائيلية أن أكثر من 10 هجمات نفذت على موانئ الحديدة والصليف. وجاءت هذه الغارات عقب انتهاء زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنطقة، حيث نقلت القناة 13 الإسرائيلية أن تل أبيب كانت تنتظر انتهاء الزيارة لاستئناف هجماتها على اليمن. وأشار مصدر إسرائيلي إلى أن الهدف من الضربات هو تدمير الموانئ وفرض حصار بحري على الحوثيين. وكان الجيش الإسرائيلي أصدر تحذيرًا مسبقًا عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، طالب فيه بإخلاء الموانئ الثلاثة، مؤكداً أنها تستخدم لأغراض عسكرية من قبل الحوثيين. من جانبه، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، مسؤولية الجيش عن الهجمات، مهددًا باغتيال زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، مؤكدًا أن إسرائيل سترد بقوة على أي هجمات صاروخية من اليمن. وقال كاتس في تغريدة على 'إكس': 'إذا استمر الحوثيون في إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل فسيتلقون ضربات موجعة، وسنطارد ونغتال عبد الملك الحوثي كما فعلنا مع قادة آخرين'. وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، وسط تحذيرات دولية من خطورة استمرار النزاعات التي تهدد استقرار البحر الأحمر والممرات البحرية الحيوية. תקיפות נוספות כוונה לנמלים א-סליף וראס עיסא בתימן. — ישראל היום (@IsraelHayomHeb) May 16, 2025


عين ليبيا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- عين ليبيا
كاتس يتوعد طهران.. لا مكان للوكلاء بعد اليوم ومحور الشر يلفظ أنفاسه
حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إيران من مواصلة دعمها للحوثيين في مجالات التمويل والتسليح، وقال كاتس: 'أحذّر القيادة الإيرانية التي تموّل وتسلّح وتدير الحوثيين'. وأضاف: 'عهد الوكلاء انتهى و(محور الشر) قد انهار'، في إشارة إلى الدور الإيراني في دعم حركات وميليشيات في منطقة الشرق الأوسط. وأكد كاتس أن إسرائيل ستواجه أي تهديدات من هذه الأطراف كما فعلت سابقًا مع حزب الله وحماس والنظام السوري. وأوضح كاتس أن 'ما فعلناه بحزب الله وحماس والأسد والحوثيين سنفعله في طهران'، متوعدًا بضربات قاسية للحوثيين إذا واصلوا الهجمات على إسرائيل، وأضاف أن الجيش الإسرائيلي مستعد لأداء أي مهمة. وكان كاتس قد صرح، الثلاثاء، بأن إيران ستتحمل العواقب كاملة في حال تعرض إسرائيل لهجوم من حلفائها الحوثيين، وذلك بعدما استهدف الحوثيون مطار تل أبيب. وأضاف كاتس في بيان مشترك مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو: 'هذا تحذير لرأس الأخطبوط الإيراني: أنت مسؤول بشكل مباشر عن أي هجوم من ذراع الحوثيين ضد دولة إسرائيل، وستتحمل العواقب كاملة'. مستشار خامنئي: أميركا وإيران ملتزمتان بالاستمرار في المسار الصحيح للمفاوضات النووية أكد علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، يوم الأربعاء، أن إيران والولايات المتحدة ملتزمتان بالاستمرار على المسار الصحيح في المحادثات النووية، مع التركيز على التوصل إلى اتفاق شامل بشأن برنامج طهران النووي. وقال شمخاني عبر منصة 'إكس' إن 'واشنطن وافقت أخيراً على تقييم الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووكالاتها الاستخباراتية بأن إيران لا تمتلك سلاحًا نوويًا'. وأضاف: 'إرادة الجانبين واضحة في الاستمرار في المفاوضات والعمل على تحقيق اتفاق يعزز المصالح المشتركة للطرفين'. وأشار إلى أن 'الرفع الكامل للعقوبات عن إيران، إلى جانب التركيز على حقها في التخصيب الصناعي، يجعل الاتفاق في متناول اليد'، ما يفتح الباب أمام فرص جديدة لتقليص التوترات الإقليمية. في الوقت نفسه، أفاد مسؤول إيراني أن الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد في العاصمة العمانية مسقط يوم الأحد المقبل. ورغم ذلك، نقلت وكالة 'رويترز' عن مصدر آخر أن 'الموعد لم يتحدد بعد'. من جانب آخر، اعتبر نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس في تصريحات الأربعاء، أن المحادثات الأميركية مع إيران بشأن إبرام اتفاق نووي جديد تسير في الاتجاه الصحيح. وأوضح فانس في جلسة حوارية في مؤتمر ميونخ للأمن أن اتفاق 2015 كان يحمل 'إشكاليات'، خاصة فيما يتعلق بنظام التفتيش والمراقبة الذي كان 'ضعيفًا جدًا'. ورأى أنه من الممكن إبرام اتفاق جديد يدمج إيران في الاقتصاد العالمي، ويمنعها من امتلاك سلاح نووي. أشار فانس إلى أن المفاوضات الحالية تسير بشكل إيجابي، وأنه 'راضٍ جدًا عن كيفية تعامل الإيرانيين مع بعض النقاط التي طرحناها'، كما شكر دور الوسطاء العمانيين الذين لعبوا دورًا إيجابيًا في هذه المحادثات.