logo
«موازنة النواب»: الاتحاد الأوروبي دعم مصر بـ 200 مليون يورو لأجل اللاجئين

«موازنة النواب»: الاتحاد الأوروبي دعم مصر بـ 200 مليون يورو لأجل اللاجئين

الأسبوع١١-٠٤-٢٠٢٥

قال النائب فخرى الفقى رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إن الدولة تنفق 6 مليارات دولار سنويا على 9 مليون لاجئ تستضيفهم.
وتابع فخري الفقى، خلال حواره مع برنامج «نظرة» المذاع عبر قناة «صدى البلد» تقديم الإعلامى حمدى رزق، أن الدولة المصرية باستقبالها للاجئين رفعت أعباءً كبير عن الاتحاد الأوروبي.
وأوضح رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، أن الاتحاد الأوروبي أرسل منحة لمصر لا ترد لدعم اللاجئين قدرها 200 مليون يورو فقط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يطالب جامعة هارفارد بخفض الطلاب الأجانب إلى 15%
ترامب يطالب جامعة هارفارد بخفض الطلاب الأجانب إلى 15%

الدستور

timeمنذ 18 دقائق

  • الدستور

ترامب يطالب جامعة هارفارد بخفض الطلاب الأجانب إلى 15%

صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه على جامعة هارفارد، مطالبًا بوضع حد أقصى بنسبة 15% فقط لعدد الطلاب الأجانب الذين تقبلهم الجامعة العريقة، داعيًا إلى تسليم قائمة رسمية بأسماء الطلاب الدوليين إلى إدارته، بحسب ما نقلته وكالة "رويترز". وقال ترامب في تصريحات من المكتب البيضاوي، مساء أمس الأربعاء: "على هارفارد أن تحسن التصرف، تعامل بلدنا بعدم احترام كبير، وكل ما يفعلونه هو المزيد من الإصرار". ويأتي هذا التصعيد بعد سلسلة من القرارات المثيرة للجدل من إدارة ترامب تجاه هارفارد، كان أبرزها اقتراح سحب 3 مليارات دولار من أموال المنح المخصصة للجامعة، وتحويلها إلى مؤسسات تعليمية مهنية في الداخل الأمريكي. وعبّر ترامب عن هذا التوجه يوم الإثنين الماضي عبر منشور في منصة "تروث سوشيال". قرار ترامب بمنع هارفارد من تسجيل طلاب أجانب جُوبه سريعًا بانتكاسة قانونية، بعدما أصدرت قاضية اتحادية في بوسطن، الجمعة الماضية، حكمًا بوقف القرار مؤقتًا. ورأت المحكمة أن الخطوة التي كانت تهدف إلى "مواءمة الممارسات الأكاديمية مع سياسات ترامب"، تنتهك القوانين والدستور الأمريكي. وفي شكوى تقدمت بها الجامعة العريقة، اعتبرت أن قرار الإدارة "يمثل انتهاكًا صارخًا للدستور"، مؤكدة أن له "تأثيرًا فوريًا وخطيرًا" على أكثر من 7 آلاف طالب أجنبي مسجلين لديها، يمثلون ما يقرب من 27% من إجمالي الطلاب المسجلين.

السفير أحمد أبو زيد: دعم أوروبى متزايد لدور القاهرة فى السلام الإقليمى
السفير أحمد أبو زيد: دعم أوروبى متزايد لدور القاهرة فى السلام الإقليمى

مصر اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصر اليوم

السفير أحمد أبو زيد: دعم أوروبى متزايد لدور القاهرة فى السلام الإقليمى

قال السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي وبلجيكا ولوكسمبرج وحلف الناتو، إنّ أحد المحاور الأساسية في العلاقات بين الجانبين المصري والأوروبي هو دعم الاستقرار والأمن في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن هذه الشراكة تعكس علاقة خاصة بين مصر والاتحاد الأوروبي، وتظهر اهتمامًا أوروبيًا بالاستماع إلى الرؤية المصرية والارتكاز إلى دور مصر في بناء السلام، وتعزيز الحلول السياسية للأزمات في المنطقة. وأضاف أبو زيد، في لقاء عبر zoom، مع الإعلامية الدكتورة منة فاروق، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ الشركاء الأوروبيين يحرصون على الاستفادة من خبرات مصر وعلاقاتها الإقليمية، وعلى الاعتماد على قدرات الدبلوماسية المصرية في حل الأزمات. ولفت، إلى أن هذا يتجلى بوضوح في طريقة تعامل الاتحاد الأوروبي مع القضية الفلسطينية، حيث يُظهر اهتمامًا كبيرًا بدعم دور مصر في الوساطة، والتعامل مع الوضع الإنساني في غزة، والاستماع إلى الرؤية المصرية بشأن ضرورة التوصل إلى حل شامل ومستدام يرتكز على رؤية حل الدولتين وحماية الحقوق الفلسطينية. وتابع، أنّ الدور المصري لا يقتصر فقط على القضية الفلسطينية، بل يشمل أيضًا المساهمة في التعامل مع أوضاع إقليمية أخرى، مثل الوضع في السودان، وسوريا، والبحر الأحمر. وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي يصغي للرأي المصري ويأخذ النصائح التي تقدمها مصر بعين الاعتبار في بناء موقفه الجماعي، رغم أن عملية اتخاذ القرار داخل الاتحاد الأوروبي معقدة للغاية، لكونه يتكون من 27 دولة، ويضم مؤسسات متعددة كالمجلس الأوروبي، والمفوضية الأوروبية، والبرلمان الأوروبي. وشدد على أن قدرة الدبلوماسية المصرية على الوصول إلى هذه المؤسسات وإقناعها بالمواقف المختلفة ساهمت في دفع الاتحاد الأوروبي إلى تبني مواقف مشرفة، تدعم القانون الدولي، وتطالب بحلول شاملة ومستدامة للقضايا الإقليمية، لا سيما القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن هذه المواقف لا تأتي من فراغ، بل نتيجة جهد دبلوماسي كبير تقوم به الدولة المصرية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

لا توجد خطة واضحة لدعم نظام الدفاع الصاروخي في غوام ، يجد قاو
لا توجد خطة واضحة لدعم نظام الدفاع الصاروخي في غوام ، يجد قاو

وكالة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة نيوز

لا توجد خطة واضحة لدعم نظام الدفاع الصاروخي في غوام ، يجد قاو

لم تقم وزارة الدفاع بعد بتطوير استراتيجية واضحة لتوجيه البناء والنشر والإدارة على المدى الطويل بنية الدفاع الصاروخي الذي تبنيه على غوام ، حدد مكتب المساءلة الحكومية. يشعر المكتب بالقلق من أنه بدون هذه الخطة ، فإن الجهد يخاطر بالتكلفة والجدول الزمني التجاوزات والبنية التحتية غير مستعدة لاستيعاب الموظفين الإضافيين المطلوب لتشغيل الدرع الدفاعي. في تقرير تم إصدارها في 22 مايو ، وتشير هيئة الرقابة الحكومية إلى أنه على الرغم من أن البنتاغون قد أنشأت منظمات لإدارة نظام الدفاع في غوام ، وقد حددت الآن خدمات رئيسية للحفاظ عليها وتشغيلها ، لا توجد استراتيجية لنقل المسؤوليات من وكالة الدفاع الصاروخي إلى خيوط الخدمات المختلفة. 'ونتيجة لذلك ، فإن DOD تخاطر بجدولة تأخير لنشر عناصر GDS (GUAM Defense System) والخطط غير المكتملة للتنظيم والتدريب ومستويات الموظفين والمرافق ، من بين أمور أخرى' ، يقول التقرير. يواجه الجيش ، الذي يقود الجهود المبذولة لإنشاء النظام في الجزيرة الاستراتيجية في المحيط الهادئ ، عقبات للدفاع عن دعم البناء والتركيب من الخدمات العسكرية الأخرى الراسخة على غوام. ولم تتوصل وزارة الدفاع بعد إلى أرقام شركة للموظفين المطلوبين للتشغيل والحفاظ على النظام وتقديرات موعد وصولهم ، وفقًا للتقرير. 'بدون متطلبات الموظفين الواضحة أو جداول النشر ، لن تكون الخدمات قادرة على التخطيط بشكل كاف لأنظمة الدعم اللازمة ، والتي ستقلل من استعداد موظفي الخدمة وقد تؤدي إلى تفاقم البنية التحتية الحالية ،' في نهاية عام 2023 ، أشار البنتاغون إلى 2024 باعتبارها حاسمة لإنشاء بنية الدفاع الصاروخي المخطط لها على غوام. مع استمرار نمو التهديد الصيني ، تعهدت دود بالتوصيل القدرة التأسيسية للمساعدة في تجنب هجوم محتمل موجه إلى غوام بحلول نهاية عام 2024. هذا الجدول الزمني ينزلق بالفعل. غوام هي جزيرة تضم حوالي 170،000 شخص تقع في وضع ضعيف – إنها أقرب إلى بكين أكثر من هاواي. تستضيف الجزيرة كمية كبيرة من القوة القتالية الأمريكية ، وبالتالي ستكون هدفًا جذابًا للصين في حالة حرب في مضيق تايوان. سعت وكالة الدفاع الصاروخي والجيش للحصول على 1.5 مليار دولار في ميزانية 2024 المالية للبدء في إعداد الجزيرة من خلال نقل الأصول إلى مكان ودمج القدرات. قام البنتاغون بتعيين الجيش في عام 2023 كخدمة رئيسية تشرف على خطة الاستحواذ والتنفيذ للدفاع عن غوام. التنافس على الموارد الخطة الحالية ، وفقًا للتقرير ، تتمثل في توزيع عناصر الهندسة المعمارية عبر 16 موقعًا في الجزيرة وإنشاء مركز قيادة غوام. تخطط البنتاغون لنشره الأول لتبدأ في عام 2027 ، مع وجود عناصر GDS النهائية في عام 2032. الهندسة المعمارية هي ترتيب طويل ، بالنظر إلى تجربة الجيش السابقة التي تنشئ دفاعًا عن منطقة مرتفع في الطرفية ، أو Thaad ، في غوام في عام 2013. تم نشر بطارية ثاد ، المعروفة باسم فرقة العمل تالون ، لأول مرة على أنها محلية استكشافية لكنها أصبحت متمركزة بشكل دائم في يونيو 2016 للدفاع عن تهديدات الصواريخ البالستية المحتملة من كوريا الشمالية. بعد مرور أكثر من عقد من الزمان ، يشير التقرير إلى أن الجيش لا يحظى بالدعم الكافي للتركيب لبطارية ثاد وكان يواجه صعوبة في الحصول على موافقات من البحرية للبناء لدعم النظام. يترك وضع الجيش في الجزيرة دون مخططي البناء الخاصة به ، مما يجبره على الاعتماد على خدمات أخرى. على سبيل المثال ، ذكرت GAO أن وحدة THAAD لم تحصل على موافقة لبدء العمل البيئي حتى يناير 2024 لبناء منشأة صيانة مؤقتة للمعدات بعد أن ضرب إعصار الجزيرة في مايو 2023. تحتوي الوحدة أيضًا على مساحة تخزين محدودة للأجزاء ويجب أن تترك بعض الأجزاء خارج غير محمية ، مما يؤدي إلى مشاكل في التآكل المستمر. ووجد جاو. قامت وحدة ثاد بتركيب مراحيض مع مياه جارية وآلة ثلج في عام 2023. لا يوجد ما لا يوجد ماء صالح للشرب في الموقع. سيحتاج الجيش إلى عدد أكبر بكثير من المرافق لدعم بنية الدفاع الصاروخي الجديدة ويريد 'جعل غوام محطة واجب مفضلة' ، كما يقول التقرير. وقال قاو إن الجيش سيستمر في الاعتماد على دعم التثبيت من الخدمات الأخرى لأنه لن ينشئ قاعدته الخاصة في الجزيرة. 'من المحتمل أن يواجه الجيش تحديات في الدعوة إلى أولويات البناء وتنسيق دعم التثبيت عبر مواقع متعددة.' في الوقت نفسه ، يتطلع البنتاغون إلى نقل الموظفين إلى الجزيرة لنظام الدفاع الصاروخي. ال فيلق مشاة البحرية ينقل أيضًا 1700 مشاة البحرية من أوكيناوا ، اليابان ، إلى غوام. الخطة هي نقلها جميعًا بحلول عام 2029 ، كما يلاحظ التقرير. أبلغت الوكالة سابقًا عن الإسكان المحدود لـ GUAM عن مصدر قلق لأن المارينز يبنون حضورًا هناك ، والسلاح الجوي والبحرية لهما أولويات بناء لقواعدهم الخاصة التي يمكن أن تتنافس على الموارد اللازمة لتأسيس نظام الدفاع الصاروخي. كافح البنتاغون أيضًا لتحديد الخدمة التي ستكون مسؤولة عن التشغيل والحفاظ على عناصر بنية غوام. أشار GAO إلى وجود بعض النزاعات الداخلية حول تقسيم المسؤوليات عن جوانب مختلفة من النظام. تحديد الكثافة على الرغم من نائب وزير الدفاع الذي يوجه الجيش في يونيو 2023 لتحديد عدد الموظفين المطلوبين لـ GDS في غضون 120 يومًا ، فإن الخدمة لم تكمل المهمة وما زالت لم تنتج رقمًا بحلول أغسطس 2024 ، وفقًا للتقرير. أخبر الجيش GAO أنه كان ينتظر أن يقرر البنتاغون المنظمات الرئيسية للعمليات والاستدامة قبل تحديد مستويات الموظفين واحتياجات المنشأة وخطط التدريب. كما أن البنتاغون لم يثبت جدولًا زمنيًا لنقل المسؤولية ، وفقًا للتقرير. يقول التقرير: 'اقترحت وزارة الدفاع خدمات عسكرية متعددة لإدارة GDS ، مما يجعل وضع خطة لتشغيل GDS والحفاظ عليها صعبة بشكل خاص'. 'على وجه التحديد ، أخبرنا مسؤولو وزارة الدفاع أن برنامج الدفاع الصاروخي سيكون أكبر وأكثرها تعقيدًا ، ويقدم تحديات الاتصال والتخطيط بين مختلف أصحاب المصلحة DOD.' بدون بعض التنبؤ بالموظفين الذين سيتدفقون إلى الجزيرة حول الجدول الزمني ، يواجه البنتاغون احتمال 'نشر الموظفين إلى غوام دون مرافق كافية أو خدمات دعم التثبيت المعمول بها ، بما في ذلك أمن المواقع والحماية من الحرائق وإدارة الطوارئ في القواعد التي تديرها ثلاث خدمات عسكرية مختلفة في غوام' ، وفقًا للتقرير. تنص بعض التقديرات على أنه ستكون هناك حاجة إلى حوالي 913 من أفراد الجيش في غوام بحلول السنة المالية 2028 ، بينما يحسب آخر نموًا محتملًا قدره 464 موظفًا بحلول نفس العام. بشكل عام ، يقدر عدد سكان الجزيرة أن ينمو من 17،917 من الأفراد والمعالين إلى 26،605 بحلول عام 2034. في تقريرها ، توصي GAO بأن يقوم البنتاغون بتطوير استراتيجية بجدول زمني لنقل المسؤوليات لقيادة المنظمات والخدمات للعناصر المختلفة للهندسة المعمارية. يجب على الجيش أيضًا تطوير 'استراتيجية طويلة الأجل' لتنظيمه كقيادة مدعومة في الجزيرة. ويجب على وزير الدفاع تحديد متطلبات الموظفين اللازمة للهندسة المعمارية 'للسماح بوقت كاف لاستكمال بناء مرافق الدعم اللازمة على غوام' ، كما يقول التقرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store