
22 تموز الإحتفالية الأولى لصيف 2025 في حديقة البطاركة
وتتضمن المناسبة إطلاق مخطط تجميلي جديد لساحات وممرات الحديقة، يتخلله تزيين الموقع بمنحوتات وتماثيل مستوحاة من تراث الوادي المقدس.
وسيزيح غبطته الستار عن أولى المنحوتات تحت عنوان: "بطريرك الحياة في قنوبين، يد البطريرك الراعي تحمل قنوبين إلى الحياة"، وهي تحية محبة ووفاء لشخص البطريرك ولمقامه، الذي جعل خلال خدمته البطريركية الإنسان في وادي قنوبين أولوية قبل الحجر، من خلال ترميم بيوت القرية، إقامة بيوت ضيافة، وإنجاز المسارات القانونية لتأهيل درب مار ليشع - وادي قنوبين، كما يتابع اليوم تأهيل دروب القرية الزراعية الترابية.
المنحوتة الصخرية يبلغ ارتفاعها 160 سنتيمتراً، موضوعة فوق صخرة طبيعية في الطرف الغربي لساحة دير مار اسطفان للراهبات الأنطونيات. وهي تمثّل يد البطريرك الراعي مرفوعةً تحتضن خريطة وادي قنوبين.
العمل هو تقدمة من المهندس وديع فارس، قنصل لبنان في نوفاسكوشيا – كندا، من تصميم المهندس داني الحاج، تنفيذ النحات نصري طوق، وفكرة الزميل جورج عرب، المدير العام لرابطة قنوبين للرسالة والتراث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 6 أيام
- بيروت نيوز
22 تموز الإحتفالية الأولى لصيف 2025 في حديقة البطاركة
يفتتح غبطة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي أنشطة صيف 2025 في حديقة البطاركة – الديمان، مساء الثلاثاء 22 تموز الجاري، حيث يترأس الاحتفالية الأولى عند الساعة السادسة والنصف مساءً. وتتضمن المناسبة إطلاق مخطط تجميلي جديد لساحات وممرات الحديقة، يتخلله تزيين الموقع بمنحوتات وتماثيل مستوحاة من تراث الوادي المقدس. وسيزيح غبطته الستار عن أولى المنحوتات تحت عنوان: 'بطريرك الحياة في قنوبين، يد البطريرك الراعي تحمل قنوبين إلى الحياة'، وهي تحية محبة ووفاء لشخص البطريرك ولمقامه، الذي جعل خلال خدمته البطريركية الإنسان في وادي قنوبين أولوية قبل الحجر، من خلال ترميم بيوت القرية، إقامة بيوت ضيافة، وإنجاز المسارات القانونية لتأهيل درب مار ليشع – وادي قنوبين، كما يتابع اليوم تأهيل دروب القرية الزراعية الترابية. المنحوتة الصخرية يبلغ ارتفاعها 160 سنتيمتراً، موضوعة فوق صخرة طبيعية في الطرف الغربي لساحة دير مار اسطفان للراهبات الأنطونيات. وهي تمثّل يد البطريرك الراعي مرفوعةً تحتضن خريطة وادي قنوبين. العمل هو تقدمة من المهندس وديع فارس، قنصل لبنان في نوفاسكوشيا – كندا، من تصميم المهندس داني الحاج، تنفيذ النحات نصري طوق، وفكرة الزميل جورج عرب، المدير العام لرابطة قنوبين للرسالة والتراث.


ليبانون 24
منذ 6 أيام
- ليبانون 24
22 تموز الإحتفالية الأولى لصيف 2025 في حديقة البطاركة
يفتتح غبطة البطريرك الماروني الكاردينال أنشطة صيف 2025 في حديقة البطاركة – الديمان، مساء الثلاثاء 22 تموز الجاري، حيث يترأس الاحتفالية الأولى عند الساعة السادسة والنصف مساءً. وتتضمن المناسبة إطلاق مخطط تجميلي جديد لساحات وممرات الحديقة، يتخلله تزيين الموقع بمنحوتات وتماثيل مستوحاة من تراث الوادي المقدس. وسيزيح غبطته الستار عن أولى المنحوتات تحت عنوان: "بطريرك الحياة في قنوبين، يد البطريرك الراعي تحمل قنوبين إلى الحياة"، وهي تحية محبة ووفاء لشخص البطريرك ولمقامه، الذي جعل خلال خدمته البطريركية الإنسان في وادي قنوبين أولوية قبل الحجر، من خلال ترميم بيوت القرية، إقامة بيوت ضيافة، وإنجاز المسارات القانونية لتأهيل درب مار ليشع - وادي قنوبين، كما يتابع اليوم تأهيل دروب القرية الزراعية الترابية. المنحوتة الصخرية يبلغ ارتفاعها 160 سنتيمتراً، موضوعة فوق صخرة طبيعية في الطرف الغربي لساحة دير مار اسطفان للراهبات الأنطونيات. وهي تمثّل يد البطريرك الراعي مرفوعةً تحتضن خريطة وادي قنوبين. العمل هو تقدمة من المهندس وديع فارس، قنصل لبنان في نوفاسكوشيا – كندا، من تصميم المهندس داني الحاج، تنفيذ النحات نصري طوق، وفكرة الزميل جورج عرب، المدير العام لرابطة قنوبين للرسالة والتراث.


LBCI
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- LBCI
الراعي: حين تُبنى العائلة على الإيمان يُبنى الوطن على الرجاء
أكد البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي أنه حين تُبنى العائلة على الإيمان، يُبنى الوطن على الرجاء. وقال في عظة قداس الأحد: "في خضم ما نعيش من أزمات وضغوط اقتصادية واجتماعية تحاصر العائلة في وطننا لبنان، تبقى العائلة النواة الصامدة، والحصن الأخير، والمدرسة الأولى والطبيعيّة للقيم، وأول مجتمع على الأرض، فحين تُبنى العائلة على الإيمان، يُبنى الوطن على الرجاء". وأضاف: "كلّ عائلة تعيش حبّها بأمانة، تسهم في بناء لبنان الجديد، لبنان الدولة المتنوعة ثقافيا ودينيا، لبنان الرسالة، لبنان التلاقي، لبنان الإنسان، لبنان العيش المشترك المنظّم في الدستور بروح الميثاق الوطني".