
رلى محمد علي شاهين .. زوجة باسم مهيار … في ذمة الله
صراحة نيوز- يا أيتها النفس المطمئنه ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي.
تنعى عشير العليوات في الاردن وفلسطين ودول الاغتراب وعشيرة مهيار المرحومة
رلى محمد علي شاهين
زوجة باسم عبد الرحيم مهيار
و والدة كل من راكان و هبة
و شقيقة عماد محمد على شاهين و المرحوم عز الدين و المرحوم علاء الدين شاهين و معتز و علا
التي انتقلت الى ارحمة الله تعالى ظهر اليوم و سيتم تشيع جثمانها الطاهر يوم غد الأربعاء من بعد صلاة الظهر من مسجد مقبرة ام الحيران. الى مقبرة العائلة
تقبل التعازي للرجال والنساء في جمعية ال البقاعين قرب جمعية النبر اعتباراً من يوم الغد من الساعة الرابعة وحتى التاسعة ولمده ثلاثة أيام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 4 ساعات
- سرايا الإخبارية
عيسى محارب العجارمة يكتب: ايام قتالية صعبة
بقلم : عيسى محارب العجارمة ايام قتالية صعبة تشهدها المنطقة اليوم وليس بلدا دونما آخر ، انهيت الساعة السابعة فجرا نوبة الحراسة بموقع على أطراف العاصمة عمان ، انسللت لركوب الحافلة لوسط البلد ، ذهبت لمطعم شعبي للحمص والفول تحت سفح القلعة ، قلعة عمان ، تلة هرقل قديما ، افطرت بنهم افتقدته منذ عام ونيف فكيف نشبع واطفال غزة يموتوا جوعا ، ولكني اصررت على المضي قدما أي الافطار بعيد صافرات الإنذار الصباحية ، فنحن على موعد مع القدر المر في هذا المكان من العالم ، وصلت للمكان سائحتين حسناوتان ممشوقات القوام تركن الرصيف المقابل لطاولتي ، وسرنا صوب طاولة افطاري الشهية بالبصل والفلافل والمسبحة يعلوها الفول المدمس ويغمرها الزيت القادم من سحم الكفارات كأفضل زيت بالعالم حسب وصفي الشخصي ولا يزعلوا بقية أصحاب المعاصر و منتجي الزيوت الطيبة ، كطيبة صاحب المطعم الشعبي والذي لن اذكر اسمه اليوم دعاية مجانية عبر مقالاتي . الإفطار تحت وابل من القصف المتبادل وبالهواء الطلق شئ جديد على اهل عمان حرسها الله وحماها من أرضها لعالي سماها ، صدقوني الكتابة تحت القصف هي كالافطار تحت القصف فالحرب نقيض السلم والكل خاسر بالمعنى الفضفاض للكلمة ولكن للحياة زمن الحرب طقوسها كالخروج من المنزل أو العمل وممارسة حياتك بصورة اعتيادية هي أمر لا مفر منه خصوصا إذا لم تصمت المدافع . غادرت صاحب بسطة الفول الشهي وتهت وسط البلد محلات كثيرة لا زالت تقفل أبوابها وسيارات السرفيس تنتظر ركابها والناس في بيوتهم وهذا هو قمة الوعي فلكل شئ ضريبة وهي ضريبة ضئيلة مع المخاطر التي قد يتعرض لها المواطن بتكرار خروجه دونما حاجة ملحة من ذهاب لمستشفى او خلافه . الكل أخذ على غرة العالم قاطبة ودارت رحى الحرب المدمرة والكل ينتظر نهاية سريعة لها حالها حال الحرب بين باكستان والهند ولكن هنا الحالة تختلف والمنتصر هو من سيفرض شروطه ومن ضمنها توقيت انتهاء الحرب او لنقل بمهنية ان ايران وهي الطرف الأكثر قدرة على الصمود الاستراتيجي هي من يملك الحل ، فهذه الحرب لها ما بعدها وهي قطعا تختلف عن حرب رمضان المجيدة بين العرب وإسرائيل عام 1973 حيث انتصر العرب وكسبت اسرائيل سياسيا وصولا لكامب ديفيد وحرب لبنان 1982 حيث غزا شارون بيروت وخروج المقاومة الفلسطينية إلى تونس . فالحائك الإيراني يريد من سجادته الجديدة التي رسم عليها صور الدمار الهائل في تل أبيب ويافا وغيرها من مدن إسرائيل يريد شيئا آخر وأعمق مما نعرف نحن العرب ، في السجادة الفارسية الجديدة هذا اليوم مختلفة وتحمل في طياتها شيئا ربما اكبر من الحصول على مقعد دائم في مجلس الأمن أو الدخول في نادي الدول التي تمتلك السلاح النووي فقط ، ان انتصار إيران يعني بكل بساطة انها من انتصرت في هذه الحرب العالمية الثالثة وأنها تريد اعادة تغيير خرائط الشرق الاوسط ونحن نعرف قسوة شروط إيران على العراق بعد عام 2003 اثر سقوط بغداد فقد طالبته بمائة مليار دولار تعويضا عن جريرة حرب الخليج الأولى . ايران تقاتل على مشروع تصدير الثورة الاسلامية منذ عودة الخميني عام 1977 وهو أمر حيوي ومهم جدا بالنسبة لها وقد خاضت حربا كبيرة في هذا الخصوص عرفت بالحرب العراقية الايرانية والتي دارت رحاها ثمانية سنوات ، وعليه فإنها الآن قد تجدد سجادتها القشيبة بهذا الاتجاه وهو ما يعني ان العرب اضحوا بين سندان المشروع الصهيوني والمطرقة الحديدية لتصدير الثورة الايرانية وهو حديث يدخل في هلوسة الحرب والسهر المضني أثناء نوبة الحراسة . ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا - ويأتيك بالاخبار من لم تزود

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
مدير أوقاف الرمثا يتفقد دورة المستوى الثالث في التلاوة والتجويد لأئمة المساجد
الرمثا - الدستور - محمد أبوطبنجة قام مدير أوقاف لواء الرمثا، الدكتور رائد حسين جروان، يرافقه رئيس قسم دور القرآن الكريم الشيخ فخري زريقات، بزيارة إلى دار عدي للقرآن الكريم/ مسجد البخاري في الرمثا، للاطلاع على سير فعاليات الدورة المتقدمة (المستوى الثالث) في أحكام التلاوة والتجويد المخصصة لأئمة المساجد في اللواء. وتأتي هذه الدورة ضمن جهود مديرية الأوقاف لتعزيز مهارات الأئمة في تجويد القرآن الكريم وتلاوته، من خلال التركيز على القواعد الدقيقة للتجويد والعلوم الشرعية ذات الصلة. وأكد الدكتور جروان خلال الزيارة على أهمية هذه البرامج التدريبية في تطوير كفاءة الأئمة وتعزيز أدائهم في خدمة القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن هذه المرحلة المتقدمة تهدف إلى ترسيخ المفاهيم الشرعية وتطبيق الأحكام عمليًا بإتقان. وقال الجروان ان الدورة تهدف إلى تعريف الأئمة بأدق قواعد التجويد وأحكام التلاوة ودراسة العلوم الشرعية. وأشار الجروان على أهمية هذه الدورات في تطوير قدرات الأئمة وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتحسين أدائهم وإثراء تجربتهم في خدمة كتاب الله. كما أوضح أن هذه الدورة تمثل مرحلة متقدمة تهدف إلى ترسيخ المفاهيم وتطبيق الأحكام بشكل عملي ومتقن، معربًا عن تطلعه إلى مخرجات إيجابية تنعكس على جودة التلاوة والالقاء. يذكر أن هذه الدورة تأتي ضمن سلسلة من البرامج والمبادرات التي تنفذها مديرية أوقاف لواء الرمثا بالتعاون مع دور القرآن الكريم، بهدف رفع مستوى الوعي الديني والثقافة القرآنية في المجتمع المحلي. كما أعرب عن توقعه لتحقيق مخرجات إيجابية تنعكس على جودة التلاوة والخطاب الديني في المجتمع. يُذكر أن هذه الدورة جزء من سلسلة مبادرات تنفذها مديرية أوقاف الرمثا بالتعاون مديرية التعليم الشرعي/ مركز الوزارة، سعيًا لتعزيز الوعي الديني ونشر الثقافة القرآنية بين أفراد المجتمع.

عمون
منذ 5 ساعات
- عمون
عبدالحميد حسونة (أبو يعقوب) في ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةٌ فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جنتي * والَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْه راجعون" صدق الله العظيم عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى عبدالحميد صالح عبدالحميد حسونة (أبو يعقوب) وسيشيع جثمانه الطاهر بمشيئة الله تعالى ظهر اليوم الأربعاء من مسجد عبدالله بن سلام أبو السوس إلى مقبرة وادي الشتاء. تقبل التعازي في منزل المرحوم الحاج صالح حسونة الكائن في أبو السوس بجانب مسجد الحاجة فريدة القاضي. إنا لله وإنا إليه راجعون..