logo
«كيم نوفاك» تكرم بجائزة «إنجاز العمر» في البندقية

«كيم نوفاك» تكرم بجائزة «إنجاز العمر» في البندقية

الرياضمنذ 2 أيام

قال منظمو مهرجان البندقية السينمائي اليوم الاثنين: إن المهرجان سيمنح جائزة "إنجاز العمر" هذا العام لكيم نوفاك نجمة هوليوود في الخمسينات والستينات من القرن الماضي التي لعبت دور البطولة في فيلم (فيرتيجو) لألفريد هيتشكوك.
واشتهرت نوفاك بدور البطولة في فيلم الإثارة النفسية عام 1958، كما لعبت أدواراً بارزة في أفلام كلاسيكية مثل (كييس مي، ستوبيد) "قبلني يا غبي" للمخرج بيلي وايلدر، وكذلك (بيكنيك) "نزهة" و(ذا مان ويذ ذا جولدن آرم) "الرجل ذو الذراع الذهبية". وقال المدير الفني للمهرجان ألبرتو باربيرا في بيان: إن الممثلة البالغة من العمر 92 عاماً ستحصل على جائزة الأسد الذهبي عن مجمل أعمالها لأنها "أصبحت أسطورة سينمائية بغير تصنع".وأضاف: "كانت كيم نوفاك واحدة من أكثر الأيقونات المحبوبة في حقبة كاملة من أفلام هوليوود، منذ بدايتها المبشرة في منتصف الخمسينات وحتى خروجها المبكر والطوعي من القفص الذهبي في لوس أنجلوس بعد فترة قصيرة"، ووصفها بأنها شخصية مستقلة وتغرد خارج السرب.
وقال المنظمون: إنه سيتم عرض فيلم وثائقي‭ ‬عنها للمخرج السويسري الأمريكي ألكسندر فيليب، الذي أنتج بالتعاون مع نوفاك، لأول مرة في المهرجان بالتزامن مع تسليمها الجائزة.
وقالت نوفاك: "أشعر بتأثر عميق لحصولي على جائزة الأسد الذهبي المرموقة من مهرجان سينمائي يحظى باحترام كبير. تكريمي عن أعمالي في هذا العمر هو حلم أصبح حقيقة".
كما سيكرم المهرجان هذا العام المخرج الألماني المخضرم فيرنر هرتسوج، مخرج فيلم (فيتزكارالدو)، بمنحه جائزة الأسد الذهبي عن مجمل أعماله.وتقام الدورة الثانية والثمانون من مهرجان البندقية السينمائي في الفترة من 27 أغسطس إلى السادس من سبتمبر 2025. ومن المقرر الكشف عن قائمة الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية في يوليو تموز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التفكير الناقد في قاعة العدالة
التفكير الناقد في قاعة العدالة

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

التفكير الناقد في قاعة العدالة

شاهدت قبل أيام، فيلم «12 Angry Men» الذي أُنتج عام 1957، ويتناول قصة متهم ينتظر من هيئة المحلفين المكوّنة من 12 شخصاً -لكل واحدٍ منهم مهنته وتخصصه المختلف- أن يبتّوا في مصيره، وهم مجتمعون داخل غرفة واحدة وعلى طاولة واحدة. وقد أثار هذا الفيلم دهشة الجمهور والنقّاد الذين ما زالوا حتى اليوم، عند كتابة مقالتي، يتحدثون عنه وكأنه فيلم معجزة لن يتكرر، ولن تُقدِم السينما العالمية على إنتاج مثله! وفي نظري، لم يحظ الفيلم بهذه الدهشة بسبب الحوار أو السيناريو فقط، بل بسبب «الفكرة» العميقة التي تتجدد للمشاهد مع كل مشاهدة، لتقرأها وتراها بشكل مختلف عنك أولاً، وعن كل من تحدّث عن الفيلم من قبل. وللأمانة، فهذه ليست فكرة مقالتي، ولن أتحدث عن الإبداع الفني للفيلم، وإنما عن الدرس العميق الذي استوقفني فيه، وهو «قوة التفكير الناقد» وأهمية الإبداع الذهني في مواجهة التحيزات، وقراءة الأفكار المسبقة وتحليلها، حينما وضع المخرج أبطاله في غرفة صغيرة، لكن الفكر فيها كان واسعاً، ممتداً، نابضاً بالحياة، محاصراً بالعاطفة، ومُحرَّراً بالعقل. تبدأ الحكاية برجل واحد فقط، يقف بعقله ضد تيار من العقول المتطابقة في رؤيتها وحكمها. تفاجأوا برأيه المختلف جداً، وفي هذه اللحظة تحديداً نبتت بذرة التفكير الناقد التي زرعها الفيلم في قلب المشاهد: التشكيك، لا من باب الاعتراض، بل من باب المسؤولية. وفي الفيلم تجلّى الإبداع في قدرة هذا الرجل على استخدام الأسئلة بدلاً من الإجابات، وعلى زرع الشك المنهجي بطريقة ذكية وهادئة أعاد من خلالها ترتيب الواقع، لا عبر القوة، بل بقوة الحجة والبراهين المتسقة مع الحدث. فالتفكير الناقد ليس فقط طريقاً لتحقيق العدالة، بل هو طريقنا للوصول إلى أهدافنا باستدامة ونجاح، لأنه يساعد الفرد على تحليل المواقف بدقة، وتقييم المعلومات بموضوعية، واتخاذ قرارات مبنية على فهم عميق، لا على انطباعات أو تحيزات كما ظهر في الفيلم. فصاحب التفكير الناقد لا يكتفي بما يُطرح أمامه، ولا يستسلم للفكرة السطحية، بل يبحث عن الأفضل، ويتجاوز صناعة التكرار. كذلك أرى التفكير الناقد أساساً للابتكار، الذي لا يُولد في بيئة تقبل كل شيء كما هو، بل يُحفّز على طرح الأسئلة، وكسر الأنماط، والبحث عن حلول جديدة وغير تقليدية. فالمبدع الناقد يرى الفرص وسط التحديات، ويحوّل المشكلات إلى بوابات لاكتشاف أفكار غير مسبوقة. كما يمنح التفكير الناقد أدوات لتقييم الخطوات، ومراجعة الخطط، وتحديد مدى قابلية الأهداف للتحقق، والتعامل مع العقبات بمرونة ووعي، مما يُبقي المرء مركزاً على هدفه، دون أن يشتت انتباهه بالمؤثرات أو الإحباطات. ختاماً.. رأيت في «12 رجلاً غاضباً» أن التفكير الناقد هو البوصلة التي توجهنا نحو رؤية الأشياء على حقيقتها العميقة، هو التميز، وهو الوقود الذي يشعل شرارة الابتكار، وهو الأداة التي ننقح بها أهدافنا لنحققها بذكاء وجودة؛ فالعقل قوة نقدية، والإبداع لا يعني دائماً اختراع شيء جديد، بل يكمن أحياناً في رؤية ما يراه الجميع... بطريقة مختلفة. أخبار ذات صلة

جولة في أرقى متاحف ومصانع الساعات الفاخرة حول العالم
جولة في أرقى متاحف ومصانع الساعات الفاخرة حول العالم

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

جولة في أرقى متاحف ومصانع الساعات الفاخرة حول العالم

عالم الساعات الفاخرة، هو عالم ساحر يجمع بين الفن والتقنية والتقاليد العريقة، فوراء كل ساعة فاخرة قصة من الحرفية العالية والابتكار المستمر والتراث الذي يمتد لقرون. ومتاحف وورش ومصانع الساعات ليست مجرد أماكن للصنع أو للعرض، بل بوابات تسمح لعشاق الساعات الفاخرة بالعبور إلى ذلك العالم السحري، حيث تأخذهم في رحلة عبر الزمن، يكتشفون خلالها أسرار هذه الصناعة وتطورها، حيث يمكنهم أن يشهدوا، عن كثب، المهارات اليدوية والتقنيات التي تجعل من كل ساعة قطعة فريدة لا تشبه غيرها. متاحف الساعات الفاخرة هذا العالم الحصري يفتح أبوابه فقط لمن يملكون شغفاً حقيقاً به، فهل تملك هذا الشغف؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت مدعو لتصحب منصة "الرجل" في السطور التالية، للاستمتاع بجولة في هذا العالم. متحف باتيك فيليب: الزمن المرصع بالجواهر في قلب حي "بلينبالاي" النابض بالحياة، يقع متحف "باتيك فيليب Patek Philippe"، الذي يجذب عشاق الساعات وفنونها. متحف يقع في مبنى آرت ديكو، تم ترميه بعناية للمحافظة على روحية المكان، إذ كان في السابق موطناً لأجيال من صانعي الساعات والحرفيين. وقد تأسس على يد "فيليب ستيرن" عام 2011، الذي يملك شغفاً عميقاً بالساعات، ويسعى للمساهمة بالمحافظة على تراث "جنيف" العريق في هذا المجال. وبينما تحتل إبداعات "باتيك فيليب" مكانة خاصة في قلب المتحف، إلا أن المجموعات تتجاوز ذلك لتحتفي بتاريخ صناعة الساعات الأوروبية والسويسرية بشكل عام. المتحف يوفر رحلة آسرة عبر خمسة قرون من البراعة والدقة، بمجموعات تضم أكثر من 2،500 قطعة من الساعات والآلات والأعمال الفنية الدقيقة، التي تعود للقرنين السادس عشر وحتى أوائل القرن التاسع عشر، من خلال كنوز تروي قصص تطور قياس الزمن، وتبرز روعة الفنون الزخرفية من المينا والنقش وتطعيم الأحجار الكريمة. مجموعة Patek Philippe، التي تعود إلى أكثر من 180عاماً توفر إستعراضاً يخطف الأنفاس لرحلة مذهلة، من ساعات الجيب الأولى إلى ساعات اليد العصرية المتطورة، تبرز هذه المجموعة أكثر القطع شهرة وتعقيداً، حيث تروي كل ساعة قصة خاصة حافلة بالحرفية والعبقرية والإبداع والعمل الجاد. وبالإضافة إلى الساعات، يضم المتحف مكتبة متخصصة تحتوي على أكثر من 8,000 كتاب حول علم وفن الساعات. متحف ورشة أوديمار بيجيه: رحلة إلى قلب صناعة الساعات الراقية في قرية "لو براسوس" الهادئة في "وادي جوا" السويسري، مهد صناعة الساعات الفاخرة، يقع متحف ورشة "أوديمار بيجيه Audemars Piguet"، الذي يوفر رحلة استثنائية إلى قلب وروح صناعة الساعات الراقية. المتحف الذي تم افتتاحه عام 2020، يمثل مزيجاً مذهلاً من العمارة المعاصرة والتقاليد الخالدة، حيث صممه فريق "بي ياركي إنجلز BIG"، ليكون معلماً ثقافياً وورشة حية، تجسد روح الابتكار والإبداع التي تميزت بها "أوديمار بيجيه Audemars Piguet" منذ تأسيسها عام 1875. داخل الهيكل الحلزوني الأنيق، يعرض المتحف حوالى 300 قطعة استثنائية، تروي حكايات 200 عام من براعة صناعة الساعات في "وادي جوا". ويمكن للزوار الاطلاع على تشكيلة مذهلة من الساعات التي تعرض التعقيدات التقنية، وإبداعات التصغير، والابتكارات التصميمية الرائدة. ومن أبرز المعروضات ساعة "Universal"، التي تعد الساعة الأكثر تعقيداً التي صنعتها Audemars Piguet عام 1900، بالإضافة إلى مجموعات أيقونية مثل Royal Oak وRoyal Oak Offshore وغيرها. ولعل ما يميز المتحف، هو كونه يدمج بين المعرض وورشة العمل، حيث تسمح الورش -بجدرانها الشفافة في قلب المتحف- للزوار مشاهدة صانعي الساعات والمجوهرات والنقاشين ومثبتي الأحجار الكريمة أثناء عملهم. وللذين يملكون رغبة بالتعمق أكثر في تاريخ هذا العالم الجميل، يقدم المتحف دروساً تفاعلية، تتيح للمشاركين التحول إلى صناع ساعات، حيث يمارسون تقنيات الزخرفة والتجميع تحت إشراف خبراء. ولحجز جولة خاصة يجب القيام بحجز مسبق، وذلك لأن جميع الزيارات خاصة أو غير خاصة تتم عن طريق المواعيد المسبقة. وتستغرق الجولة 120 دقيقة، وتقام لمجموعات صغيرة تصل إلى 8 أشخاص باللغات: الإنجليزية، الفرنسية أو الألمانية. ورغم أن الموقع لا يوفر خيار الجولات الخاصة لفرد واحد، إلا أنه يمكن تنسيق ذلك من خلال التواصل مع الجهات المعنية في المعرض، وشرح طلبكم والاستفسار عن إمكانية القيام بجولة فردية، والتكاليف المحتملة والمواعيد المتاحة. متاحف نادرة لا يعرفها إلا هواة الساعات الفاخرة لعشاق وهواة جمع الساعات الفاخرة، الباحثين عن متاحف نادرة وحصرية في هذا العالم الحصري، هناك تجارب استثنائية أقل شهرة، بعيداً عن المتاحف الكبرى والمعروفة، ومنها: متحف باير للساعات، زيوريخ: كهف علاء الدين المخفي يقع متحف "باير للساعات" في الطابق السلفي لمتجر باير "Beyer Chronometrie AG"، في شارع "باهونف شتراسه" في زيوريخ، وهو واحد من أسرار عالم صناعة الساعات المحفوظة بعناية بين عشاقه. هذه المجموعة الخاصة التي جمعتها عائلة "باير" من منتصف القرن الثامن عشر، تضم حوالي 500 قطعة متنوعة ومختلفة من الساعات الشمسية القديمة، والساعات الزيتية، وساعات الجيب، والساعات الحديثة. موقع المتحف الخفي ولافتته البسيطة لا يعبران عن الكنوز المخفية في الداخل، حيث القطع النادرة والساعات المصنوعة من الخشب أو العاج، بالإضافة إلى ساعة الكرة الدوارة الأصلية، كما يضم المتحف أدوات فلكية وجغرافية، توفر نظرة على سعي الإنسان لقياس الزمن. ويصف الزوار المتحف بأنه "كهف علاء الدين المخفي"، حيث حافظت أجيال عائلة "باير" على هذه المجموعة ووسعتها، مضيفة إليها المزيد من الساعات الخلابة والفريدة. رسم الدخول إلى المتحف رمزي، وهو مفتوح أمام الزائرين طوال أيام الأسبوع، ولكن بسبب مساحته الصغيرة وقلة الوعي العام حول وجوده، فإن الأعداد التي تزوره قليلة جداً، وطبعاً الجولات متاحة فقط مع مرشدين. مصنع أيه لانجيه آند صونه: امتياز نادر وحصري العلامة التجارية الألمانية العريقة "أيه لانجيه آند صونه A. Lange & Sohne" لا تملك متحفاً خاصاً بها، ولكن يمكن الاطلاع على بعض من قطعها في "متحف الساعات الألمانية" في بلدة "جلاشوتيه"، وهي البلدة نفسها التي يقع فيها مصنع العلامة. ورغم أن العلامة التجارية هذه معروفة بترحيبها بالزوار، ولكن الدخول إلى المصنع الشهير هو امتياز نادر وحصري، ومخصص لمن يملكون شغفاً حقيقياً بهذه الماركة من الساعات. وعلى عكس بعض صانعي الساعات الآخرين، فان ترتيب جولة في المصنع ليس بالأمر السهل، فعدد الجولات محدود للغاية، كما لا يتم الإعلان عن مواعيدها. وعادة ما يتم تنسيقها عبر الوكلاء المعتمدين، وغالباً ما تكون من نصيب جامعي الساعات الذين يمكلون عدة قطع من العلامة التجارية. ولكن الفئة القليلة المحظوظة ستختبر تجربة استثنائية، إذ إن المصنع هو مزيج متناغم من التقاليد والابتكار، حيث يعمل صناع الساعات على كل مكون بدقة متناهية، مستخدمين أحدث التقنيات، جنباً الى جنب مع تقنيات التزيين اليدوي التقليدية. مصنع رولكس: للقلة من المحظوظين! رغم شهرة "رولكس Rolex" العالمية، وكونها واحدة من أكبر وأهم شركات صناعة الساعات في العالم، فإن الدخول إلى مصانعها في سويسرا هو أمر نادر للغاية، ومحصور بعدد قليل جداً من الأشخاص. إذ لا تتيح "رولكس Rolex" للجمهور زيارة مصانعها، كما لا يوجد متحف رسمي للعلامة، ولكن الفئة المحظوظة التي زارت المصانع، والتي كشفت عن تفاصيلها، هي عادة من الصحفيين الذين يقدمون للعالم لمحة عن ذلك العالم السري والسحري. ومن هؤلاء القلة المحظوظة "بنجامين كلايمر"، الذي زار متاحف رولكس الأربعة، وقدم لنا لمحات عن عالم رولكس السري. المقر الرئيس في "أكاسيا"، وهو مبنى حديث مجهز بأحدث التقنيات، يضم مكاتب الشركة وأقسام التصميم والبحث والتطوير، بالإضافة إلى ذلك تتم عملية التجميع النهائية هناك، حيث تركب العقارب والأساور، ويتم إجراء كل الفحوصات النهائية لضمان التزامها بمعايير الجودة والدقة. مصنع "بلان ليه وات"، هو قلب تصنيع العلب والأساور المعدنية لرولكس، ويتم إنتاج المعادن في هذا المصنع من خلال مسبك خاص، كما يتم إنتاج سبائك الذهب الثلاث الخاصة بها، وهي الأصفر والأبيض والوردي، بالإضافة إلى الفولاذ الفريد "فولاذ اويستر"، ومادة السيراميك الخاصة برولكس "سيراكروم" في هذا المصنع، كما يضم مختبراً لاختبار المعادن، وللكشف عن أدق العيوب، بالإضافة إلى نظام تخزين يضم حوالى 60 ألف خلية تخزين. مصنع "شين بورج"، هو المكان الذي تنتج فيه مينا الساعات، وتلتقي فيه التكنولوجيا الحديث مع الحرفية اليدوية الدقيقة، حيث تصنع المينا من النحاس الأصفر، الذهب أو البلاتين، وتزخرف من خلال تقنيات مختلفة كالطلاء الكهربائي، أو الترصيع بالأحجار الكريمة أو أحجار النيازك. وأخيراً "مصنع بينين" وهو قلب صناعة الحركة الميكيانيكية لرولكس، حيث يصنع ويجمع كل جزء من الحركة بدقة متناهية، وكل حركة تتكون من 200 إلى 400 قطعة، تخضع لعمليات تصنيع دقيقة، تشمل أكثر من 350 نقطة قياس على اللوحة الرئيسة فقط.

تعرفوا إلى موعد إطلاق فيلم "Memento" في صالات السينما السعودية للمرة الأولى
تعرفوا إلى موعد إطلاق فيلم "Memento" في صالات السينما السعودية للمرة الأولى

مجلة سيدتي

timeمنذ 5 ساعات

  • مجلة سيدتي

تعرفوا إلى موعد إطلاق فيلم "Memento" في صالات السينما السعودية للمرة الأولى

عشاق الدراما النفسية على موعد مع إعادة عرض الفيلم الكلاسيكي الشهير Memento ، للمخرج كريستوفر نولان، في صالات السينما السعودية للمرة الأولى على الإطلاق، وذلك في إطار الإحتفال بالذكرى الخامسة والعشرين لأحد أكثر أفلام الإثارة النفسية الرائدة في تاريخ السينما. موعد عرض الفيلم أعلنت شركةFront Row Filmed Entertainment عن إعادة إطلاق فيلم "Memento" للمخرج كريستوفر نولان ليس في المملكة العربية السعودية فقط، إنما أيضاً عبر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تحديداً في صالات السينما في السعودية ، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، لبنان، مصر، والبحرين، قطر، وسلطنة عُمان، ابتداءً من 19 يونيو. وعلى الرغم من إنتشار عرض الفيلم في عدة دول، إلا أن عرضه في السعودية له دلالة خاصة: إذ إنها المرة الأولى التي يُعرض فيها الفيلم في صالات السينما داخل المملكة، حيث لم تكن العروض السينمائية متاحة عند إصدار الفيلم الأصلي عام 2000. View this post on Instagram A post shared by 𝗙𝗥𝗢𝗡𝗧 𝗥𝗢𝗪 𝗙𝗜𝗟𝗠𝗘𝗗 𝗘𝗡𝗧𝗘𝗥𝗧𝗔𝗜𝗡𝗠𝗘𝗡𝗧 (@front_row_films) فيلم Memento يعتبر " Memento" فيلمًا كلاسيكيًا شهيرًا أعاد تعريف السرد غير الخطي، حيث يتبع قصة رجل يُعاني من فقدان الذاكرة قصيرة الأمد، بينما يحاول تعقّب قاتل زوجته، ويتم حكي هذه القصة بشكل معكوس، من ناحية البناء ومن الناحية النفسية أيضًا. وقد حصل نولان عن هذا الفيلم على أول ترشيح له لجائزة الأوسكار، وحقق الفيلم أكثر من 40 مليون دولار عالميًا بميزانية متواضعة قدرها 9 ملايين دولار. بعد أكثر من عقدين، ما زال الفيلم هو أحد أكثر أعمال نولان إثارة للنقاش والتحليل، ويُعتبر درسًا متقدمًا في فن السرد السينمائي والتلاعب الإدراكي بالمشاهد. قد ترغبين في معرفة روائع الأفلام الكلاسيكية للمشاهدة في البيت إعادة إطلاق الأفلام المميزة يأتي إعادة إطلاق الفيلم ضمن مبادرات شركة فرونت رو المستمرة لإعادة تقديم علامات فارقة من السينما الحديثة لجماهير جديدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فعلى مدى العامين الماضيين، أعادت الشركة توزيع مجموعة واسعة من الأعمال الكلاسيكية المعاصرة، بما في ذلك Leon: The Professional، وThe Fifth Element، وSpirited Away، وHowl's Moving Castle، وCity of God؛ وهي أفلام لا يزال لها صدى قوي لدى الأجيال الشابة التي تكتشفها للمرة الأولى. وبذلك ينضم " Memento" إلى هذه القائمة ليس كعرضٍ نوستالجي، بل كجزء من احتفال أوسع بالسينما التي يقودها مخرجون أصحاب رؤية فنية مميزة وسرد قصصي خالد، وتأتي هذه الخطوة تعزيزًا لالتزام فرونت رو بدعم صُنّاع الأفلام الطموحين في المنطقة. وقد حظي "Memento" عند إطلاقه الأصلي بإشادة نقدية واسعة، ويحتفظ حاليًا بنسبة تقييم 93% على موقع Rotten Tomatoes، كما يُصنّف ضمن قائمة أفضل 50 فيلمًا في التاريخ ضمن قائمة IMDb لأفضل 250 فيلمًا بحسب تصويت الجمهور. جمهور كريستوفر نولان في المملكة العربية السعودية شهد جمهور كريستوفر نولان في السعودية نموًا هائلًا خلال العقد الماضي، حيث تواصل أفلامه تحقيق نجاحات كبيرة على شباك التذاكر، وتلقى أفلامه المعاد عرضها إقبالًا ملحوظًا، حيث حقق فيلم Oppenheimer إيرادات تجاوزت 11.8 مليون دولار في السعودية و7.9 مليون دولار في الإمارات، ليحتل مرتبة ضمن أعلى ثلاثة أفلام تحقيقًا للإيرادات في عام 2023 في كلا البلدين، كما حقق إعادة إصدار فيلم Interstellar بمناسبة الذكرى العاشرة إيرادات بلغت 1.7 مليون دولار في السعودية وحدها، وعاد إلى صالات السينما عدة مرات استجابةً لطلب الجمهور، كذلك شهد فيلم Inception إعادة عرض ناجحة إقليميًا، ما يعكس الشعبية المستمرة لنولان في الشرق الأوسط. للمزيد من الأخبار: لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store