
وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية: إسرائيل الكبرى تهديد للأمن القومى العربى (فيديو)
وأكدوا فى بيان مشترك أنها تشكّل تهديدًا مباشرًا للأمن القومى العربى ولسيادة الدول والأمن والسلم الإقليمى والدولي.
وشددت الدول العربية والإسلامية على أنها ستتخذ كل السياسات والإجراءات التى تُؤطر للسلام وتُكرّسه، كما أدانوا بأشدّ العبارات موافقة الوزير الإسرائيلى المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان فى منطقة "E1" وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية ويعتبرون ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولى.
وفى سياق متصل، جدّد وزراء الخارجية فى الدول العربية والإسلامية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامى تأكيدهم على رفض وإدانة جرائم العدوان الإسرائيلى والإبادة الجماعية والتطهير العرقى والتأكيد على وقف إطلاق النار فى قطاع غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 12 ساعات
- اليوم السابع
سامح عاشور: "إسرائيل الكبرى" حلم صهيوني قديم يسعى للسيطرة على المنطقة
قال سامح عاشور، نقيب المحامين الأسبق، إن ما يُعرف بمشروع «إسرائيل الكبرى» ليس مفهوماً جديداً، بل هو حلم صهيوني قديم متجذر في الفكر الإسرائيلي، وأن التعامل مع هذا المصطلح باعتباره أمراً مفاجئاً يعد "كارثة"، مؤكداً أن الفكرة قائمة منذ عقود، وأن قادتها يروّجون لها كلما سنحت لهم الفرصة، من النيل إلى الفرات. وأشار "عاشور" خلال لقائه مع الإعلاميين محمود السعيد وآية عبدالرحمن، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن إلى أن إسرائيل لم تُنشأ من أجل التعايش مع دول المنطقة، بل جاءت للسيطرة عليها وفرض الهيمنة، وأن ما يُطرح من سلام في المنطقة لا يُنظر إليه داخل إسرائيل كسلام دائم، وإنما كمرحلة مؤقتة ضمن مخطط التمكين والسيطرة على مزيد من الأراضي. أكد سامح عاشور، نقيب المحامين الأسبق، أن إسرائيل لم تؤمن يوماً بسلام دائم في المنطقة، بل تعتبره أداة مرحلية في سبيل التمكين لمشروعها الاستعماري، وأن عقد اتفاق سلام مع مصر لم يكن غاية في حد ذاته، وإنما وسيلة إلى أن تتمكن من مناطق أخرى في الإقليم. وأضاف عاشور أن ما يقوم به الاحتلال اليوم هو تصفية القوى المحيطة مثل حزب الله وحركة حماس، بهدف تهيئة المناخ للتفرغ لما وصفه بـ"المعركة الأكثر شراسة"، وهي استهداف مصر ضمن مخطط استعماري ضخم يمتد ليشمل بلاد الشام والعراق وصولاً إلى الكويت.


اليوم السابع
منذ 14 ساعات
- اليوم السابع
نقيب الصحفيين: لابد من التصدى لتصريحات نتنياهو حول إسرائيل الكبرى
وجة خالد البلشي، نقيب الصحفيين ، الدعوة لكل الصحفيين في مصر والعالم العربي إلى التصدي لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن ما يسمى "إسرائيل الكبرى"، واصفًا هذه التصريحات بأنها تجسيد للفاشية والنازية والعنصرية مؤكدا أن نقابة الصحفيين المصرية سارعت منذ اللحظة الأولى إلى إدانتها بشكل قاطع. جاء ذلك خلال اليوم التضامنى الذى تنظمه نقابة الصحفيين، مع الصحافة الفلسطينية، والذى يتضمن تكريمًا لشهداء الصحافة الفلسطينية، ومعرض صور التقطته كاميرات الصحفيين الفلسطينيين، يوثق سياسة التجويع والإبادة الجماعية الواقعة على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإيقاد شموع وشهادات من غزة وفيلم عن معاناة الشعب الفلسطينى . وشدد نقيب الصحفيين على أن الاحتلال الإسرائيلي لجأ إلى سلاح التجويع فى محاولة لإجبار سكان قطاع غزة على النزوح القسري، بعد أن فشل طوال عامين من الحرب في فرض مخططاته، موجها التحية لصمود الشعب الفلسطيني في مواجهة حرب الإبادة والتجويع، معتبرًا أن هذا الصمود يتم وسط صمت دولي مخزٍ ودعم أمريكي مطلق للجرائم الإسرائيلية. وقال البلشى"نشعر بالعجز، فما نملكه منذ عامين لا يتجاوز الكلام، بينما يواصل الاحتلال حرب التطهير ضد شعبنا العربي الفلسطيني "،ولفت نقيب الصحفيين إلى أن الاحتلال لا يكتفي بقتل المدنيين، بل يعمل على "قتل الحقيقة" عبر استهداف الصحفيين الفلسطينيين بشكل مباشر، موضحًا أن 238 صحفيًا استُشهدوا خلال الحرب على غزة دون أي تحرك جاد من المجتمع الدولي، بينما تحرك رؤساء العالم، عند مقتل صحفي غربي واحد. وكان مجلس نقابة الصحفيين خلال اجتماعه الأخير الثلاثاء الماضى قرر بالإجماع منح شهداء الصحافة الفلسطينية جائزة حرية الصحافة لهذا العام، وإطلاق أسماء عددٍ منهم على بعض جوائز الصحافة المصرية، التي تقدمها النقابة. وقرر المجلس توجيه دعوة للاتحادين العربي والدولي للصحفيين، وجميع النقابات العربية والدولية لتقديم مذكرة مشتركة رسمية إلى المحكمة الجنائية الدولية ضد مجرمي الحرب الصهاينة، بهدف مساءلتهم عن الجرائم بحق الشعب الفلسطيني، والصحافة الفلسطينية. وتُعد الجرائم البشعة بحق الصحفيين الفلسطينيين حلقة جديدة في سلسلةٍ وحشية من الإبادة الإعلامية، وهي جريمةٌ تُعتبر الأكبر من نوعها في التاريخ الحديث، حيث تجاوز عدد الشهداء من الصحفيين 248 صحفيًا وصحفية. هذا الرقم يفوق عدد شهداء الحقيقة في حروب كبرى مثل حربي فيتنام والعراق مجتمعتين. لا تقتصر هذه الجرائم على القتل المباشر، بل تمتد لتشمل إصابة المئات بجروح خطيرة، واعتقال العشرات بشكل تعسفي، وقصف منازلهم بشكل متعمد لتشريد أسرهم. وأكد المجلس أن اعتراف جيش الاحتلال باستهداف الصحفيين هو تجسيد للوحشية الصهيونية ومحاولة طمس الحقيقة، مشددًا على أن هذه الجرائم المنهجية تهدف بشكل واضح إلى إسكات صوت الحقيقة، ومنع العالم من رؤية حجم الفظائع، التي يرتكبها الاحتلال. وشدد المجلس على أنه سيستمر في فعالياته التضامنية مع الصحافة الفلسطينية، مشددًا على أن الزملاء في غزة يدفعون ثمنًا باهظًا من دمائهم، وحرياتهم، وأمنهم، وأمن عائلاتهم، وهم يواجهون أبشع أشكال التنكيل لنقل الحقيقة إلى العالم، مُجسِّدين أسمى معاني التضحية وسط ركام منازلهم، وغياب أحبتهم.


اليوم السابع
منذ 16 ساعات
- اليوم السابع
رئيس حزب الجيل: القضية الفلسطينية ليست ملفًا تفاوضيًا بل قضية الأمة المركزية
أعتبر ناجى الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، البيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية والأمناء العامين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي، خطوة مهمة في مواجهة جرائم الاحتلال الإسرائيلي، بعد إدانتهم لتصريحات نتنياهو الاستفزازية ومخططات الاستيطان وجرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني. وأكد الشهابي أن الاكتفاء بالإدانة لم يعد كافيًا، في وقت تُسفك فيه دماء الأطفال والنساء في غزة والضفة يوميًا على مرأى ومسمع العالم كله، مطالبًا بالانتقال من الأقوال إلى الأفعال، عبر وقف كافة أشكال التطبيع فورًا، وطرد سفراء وسفارات العدو من العواصم العربية والإسلامية، وفرض عزلة شاملة عليه، مع ممارسة أقصى الضغوط على إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب المتورطة حتى النخاع في حرب الإبادة الوحشية ضد الشعب الفلسطيني. وشدد رئيس حزب الجيل الديمقراطي على أن القضية الفلسطينية ليست ملفًا تفاوضيًا ولا ورقة للمساومة السياسية، بل هي قضية الأمة المركزية، والانحياز لها واجب قومي وإسلامي وأخلاقي لا يقبل التراجع أو التفريط.