
اليوم.. "الوثائقية" تقدم الجزء الثاني من فيلم أم كلثوم
ويقدم الفيلم قراءة جديدة فى سيرة كوكب الشرق أم كلثوم، ليس فقط كأيقونة فنية خالدة، بل كرمز وطنى لعب دورًا فاعلًا فى تشكيل الوجدان العربى.
الفيلم يجمع بين لقطات أرشيفية نادرة ومداخلات لمؤرخين وفنانين ونقاد
ويجمع الوثائقى بين لقطات أرشيفية نادرة، ومداخلات لمؤرخين وفنانين ونقاد، يتناولون فيها علاقتها الوثيقة بالرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وأغانيها الوطنية التي أصبحت صوتًا للشعب في لحظات النصر والانكسار، إضافة إلى مساهمتها في دعم الجيش المصري ماليًا ومعنويًا.
حملات الهجوم السياسي التي واجهتها وجولاتها الفنية في الدول العربية لجمع التبرعات
كما يتطرق الفيلم إلى محطات بارزة من حياتها، من بينها حملات الهجوم السياسي التي واجهتها، وجولاتها الفنية في الدول العربية لجمع التبرعات، ودورها الريادي في إدخال القصيدة الوطنية إلى الغناء العربي الحديث.
ويستعرض الفيلم شهادات وحقائق ووثائق تلقي الضوء -من زوايا مختلفة- على جوانب من قصة حياة ابنة قرية "طماي الزهايرة" بوصفها رمزًا وطنيًّا.
فيما يشهد الفيلم الوثائقي مشاركة عدد من الكتاب والنقاد والسياسيين والموسيقيين المصريين والعرب، وبعض أعضاء الفرقة الموسيقية للسيدة أم كلثوم.
ويأتي ضمن أعمال أخرى تحيي بها قناة "الوثائقية" ذكرى كوكب الشرق على مدار عام كامل بدءًا من فبراير 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : ذاكرة اليوم.. فتح المسلمين بيروت وميلاد أسامة أنور عكاشة ورحيل فريد شوقى
الأحد 27 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - وقعت فى يوم 27 يوليو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضا عنا شخصيات أدبية وسياسية وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى. أحداث 1291 - فتح المسلمون مدينة بيروت التي كانت في قبضة الصليبيين. 1953 - انتهاء الحرب الكورية. 1954 -التوقيع بالأحرف الأولى عن اتفاقية الجلاء البريطاني عن مصر. 1955 - بلغاريا تُسقط طائرة متجهة إلى إسرائيل، ومقتل 58 شخصاً كانوا على متنها. 1956 - القيادة العسكرية الإنجليزية تضع «الخطة 700» للهجوم على مصر وذلك بعد قيام الرئيس جمال عبد الناصر بتأميم قناة السويس. مواليد 1667 - يوهان بيرنولي، عالم رياضيات سويسري. 1835 - جوزويه كاردوتشي، شاعر إيطالي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1906. 1881 - هانس فيشر، عالم كيمياء عضوية ألماني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1930. 1929 - جان بودريار، فيلسوف فرنسي. 1937 - أنسي الحاج، شاعر لبناني. 1941 - أسامة أنور عكاشة، كاتب مصري. 1944 - بشير الديك، كاتب مصري. 1975 -أحمد الدمرداش، ممثل مصري. 1977 - سلاف فواخرجي، ممثلة سورية. وفيات 1841 - ميخائيل ليرمنتوف، شاعر روسي. 1844 - جون دالتون، عالم كيمياء إنجليزي. 1980 -محمد رضا بهلوي، شاه إيران. 1980 - رشدي أباظة، ممثل مصري. 1998 - فريد شوقي، ممثل مصري. 2006 - نقولا زيادة، مؤرخ لبناني من أصل فلسطيني. 2008 -يوسف شاهين، مخرج سينمائي مصري. 2018 -محمد شرف، ممثل مصري.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
كيف دعمت أم كلثوم صمود الدولة والجيش المصري في العدوان الثلاثي؟
أكد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، في كلمة له أن المادة الأولى من القرار تقضي بتأميم الشركة العالمية لقناة السويس البحرية، وتحويلها إلى شركة مساهمة مصرية، في خطوة تهدف إلى تعزيز السيادة الوطنية على الموارد الحيوية للبلاد. في هذا الصدد، قال عبد الرحمن الطويل شاعر وباحث في التراث الموسيقي، بالفيلم الوثائقي "أم كلثوم الست والوطن"، المُذاع عبر فضائية "الوثائقية"، إن الدعم المستمر لصمود الدولة المصرية والجيش المصري في مواجهة العدوان الثلاثي كان له دور كبير في تحويل الأزمة العسكرية إلى انتصار سياسي، وهو ما تمثل في استعادة مصر لحقوقها في قناة السويس. وأشار، إلى أن الرئيس جمال عبد الناصر استطاع أن يُحول حرب السويس إلى مكتسب سياسي من خلال تقديم رؤية استراتيجية دبلوماسية، ما ساعد في كسب تعاطف وتأييد شعوب المنطقة، بما ساهم في تعزيز الموقف المصري. ونوه الكاتب الصحفي سيد محمود، إلى أن دور الفن في تلك المرحلة كان محوريًا، إذ أن أغنية "والله زمان سلاحي" التي أطلقها سلاح جاهين أصبحت أحد أبرز الأيقونات الثقافية التي ألهبت مشاعر الأمة العربية، وأسهمت في التعبير عن روح المقاومة والوحدة الوطنية في مواجهة التحديات. وأردف أن تلك الأغنية تجاوزت حدود مصر لتصبح نشيدًا قوميًّا يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالهوية العربية، مؤكدًا على أن تأثيرها كان بالغ الأثر في تحفيز الشعوب العربية على الوقوف إلى جانب مصر في محنتها.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
وليد توفيق يكسر الصمت: "أنا حيّ أرزق.. واللي بيحبّ يروّج للموت يتقّي الله"
خرج النجم اللبناني الكبير وليد توفيق عن صمته ليحسم الجدل ويطفئ نار الأخبار الكاذبة التي اجتاحت مواقع التواصل خلال الساعات الأخيرة، والتي روّجت زورًا لخبر وفاته أو دخوله المستشفى إثر وعكة صحية خطيرة. وفي رد مباشر وبلهجة حاسمة، ظهر توفيق في فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على منصة "إنستغرام"، قائلًا: "طلع خبر مش مظبوط كالعادة من السوشيال ميديا، إني توفيت وكنت بالمستشفى.. أنا بألف خير وبصحة جيدة. شكرًا لكل الفنانين اللي سألوا عني، وأنا بخير الحمد لله". رد وليد لم يكن فقط لطمأنة جمهوره، بل كان أيضًا رسالة واضحة لكل من اختاروا أن يلعبوا على أوتار الأكاذيب: لا مجال للتزييف في حضرة الحقيقة، ولا مكان للشائعات في حياة الفنان الذي يعيش بين جمهوره بشغف وحيوية. وفي سياق آخر، أثار توفيق ضجة بتصريحاته حول "لقب صوت مصر"، مؤكدًا رفضه لفكرة التصنيفات التي تضع الفنانين في قوالب ضيقة، وقال بوضوح في لقاء تلفزيوني عبر قناة "المشهد": "مفيش حاجة اسمها صوت مصر، شيرين وأنغام وآمال ماهر من الأصوات الأوائل في مصر، والجمهور حبّ أغاني أم كلثوم من أمال ماهر وجورج وسوف، وهما الاتنين قدروا يوصلوا أغاني أم كلثوم للشباب". وأردف توفيق بواقعية تنمّ عن خبرة عمرها عقود في الساحة الفنية: "أنا مبحبش التصنيف، زمان كان فيه لأنهم كانوا قليلين، دلوقتي كل واحد الأول في لونه، لكن أمال ماهر تُعتبر من المطربين الأوائل في مصر والوطن العربي". بهذا الردّ المزدوج، يكون وليد توفيق قد ردّ على الشائعات بطريقته، وأرسل رسائل فنية صريحة لا تخلو من الاحترام والتقدير لرموز الغناء المعاصرين، مثبتًا مرة جديدة أنه ليس فقط صوتًا عربيًا خالدًا، بل موقفًا يليق بنجم يعرف تمامًا كيف يحمي تاريخه، ويصنع مستقبله بصوته، لا بصوت الشائعات.