
صلاح: أنا أفضل لاعب أفريقي في التاريخ
عند سؤاله عن أعظم لاعب في تاريخ أفريقيا، أجاب مازحاً: "أنا"، قبل أن يضيف: "هناك العديد من الأسماء الكبيرة، لكن سأختار جورج ويا، ديدييه دروغبا، وصامويل إيتو".
وبشأن المدرب الأقرب إلى قلبه، اختار صلاح الإيطالي لوتشيانو سباليتي، الذي سبق وأن أشرف على تدريبه خلال فترة احترافه في روما.
أما عن اللاعب الذي استمتع باللعب إلى جانبه، فقال: "إيدين هازارد رغم أنني لم أكن في أفضل مستوياتي حينها".
وعن الأسماء التي تمنّى اللعب معها، اختار صلاح أسطورتين: ستيفن جيرارد، وتييري هنري.
وفيما يخص أجمل أهدافه في مسيرته، أشار إلى هدفه ضد مانشستر سيتي على ملعب أنفيلد، بالإضافة إلى هدفه "اللوب" في دوري أبطال أوروبا، دون أن يحدد الفريق المنافس.
ورغم تحفظه على ذكر اسم واحد، أشار محمد صلاح إلى أن هناك العديد من المدافعين الصعبين الذين واجههم، مضيفاً: "سيرجيو راموس من بينهم، لاعب ممتاز، لكن لا يمكنني اختيار اسم واحد فقط".
واختتم نجم ليفربول حديثه بالتأكيد على أن لقب دوري أبطال أوروبا هو الأكثر تأثيراً بالنسبة له، موضحاً أنه كان له وقع خاص على مسيرته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
إيدي هاو يؤكد استبعاد إيزاك من خطط نيوكاسل
شدد هاو في وقت سابق على أنه لا يمكن لأي لاعب التصرف بشكل سيئ ومواصلة التدريب بشكل طبيعي مع الفريق أكد إيدي هاو، مدرب نيوكاسل يونايتد، أنه لا يستطيع الاعتماد على مهاجمه السويدي ألكسندر إيزاك في خطط الفريق، وذلك في ظل التقارير التي تتحدث عن قرب رحيله. وتأتي تصريحات هاو بعد أن رفض نيوكاسل عرضًا ضخمًا من ليفربول، يُقدر بـ 110 ملايين جنيه إسترليني (حوالي 148 مليون دولار)، لضم اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا. وفي حديثه بعد التعادل وديًا مع إسبانيول 2-2، أوضح هاو أن "هناك نقاشات جارية، ومن الواضح حاليًا أننا لا يمكننا إشراكه مع المجموعة." وأضاف: "لا أعرف إلى متى سيستمر هذا الأمر، لكن هذه آخر الأخبار." وشدد هاو في وقت سابق على أنه لا يمكن لأي لاعب التصرف بشكل سيئ ومواصلة التدريب بشكل طبيعي مع الفريق. ومع ذلك، نفى هاو أن يكون إيزاك قد تعرض لأي عقوبات انضباطية، مؤكدًا أنه لا يعاني من أي مشكلات بدنية حاليًا. وقد خاض اللاعب السويدي تدريبات منفردة بعد انتهاء الحصص الجماعية للفريق الذي يستعد للمشاركة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم. وبشأن إمكانية مشاركة إيزاك في المباراة الافتتاحية للدوري الإنجليزي الممتاز الأسبوع المقبل أمام أستون فيلا، كان هاو حاسمًا: "دعونا نكن واضحين. أريده أن يكون معنا بشكل مؤكد، لكني لا أرى أن الوضع قد يتغير بالنسبة لمباراة أستون فيلا."


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
كيف تؤثر الأحداث الرياضية على المشجعين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
أي شخص يدخل مقهى في القاهرة خلال مباراة في دوري أبطال أوروبا، أو يتصفح قصص إنستغرام في يوم الديربي بالرياض، سيجد أن الرياضة في كل مكان. لكن شيئاً ما اختلف الآن. لم يعد الأمر يقتصر على مشاهدة المباريات فحسب. أصبح المشجعون في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا جزءاً منها بطرق جديدة ومثيرة. فهم يتوقعون النتائج، وينضمون إلى دوريات الفانتازي، ويشاركون الصور الساخرة، وينخرطون في المراهنات الرياضية. ما الذي تغير؟ ولماذا أصبحت العلاقة بين الرياضة والجماهير تتطور بهذا الشكل السريع؟ هذا ما سنكتشفه معاً في هذا المقال. لم يعد الأمر يقتصر على المشاهدة فحسب، بل أصبح عيش اللعبة منذ وقت ليس ببعيد، كان جمهور الرياضة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يكتفي بالمشاهدة. يتجمعون أمام شاشات التلفاز في البيوت أو المقاهي، يشجعون فرقهم المفضلة، ويتحدثون عن المباراة في اليوم التالي مع الأصدقاء… وهذا كان أقصى حدود التفاعل. الآن، أصبح المشجعون أكثر انخراطاً في هذا المجال. يتابعون كل تحديثات الانتقالات، ويشاركون آراءهم عبر الإنترنت، ويستخدمون تطبيقات ومنصات مثل sports bet والتي تتيح لهم توقع نتائج المباريات. وقد أضاف صعود منصات المراهنات الرياضية بعداً جديداً إلى هذه التجربة. بالنسبة للكثيرين، أصبحت مشاهدة المباريات الآن تشمل التحقق من الاحتمالات، والتنبؤ بنتائج المباريات، والتنافس مع الأصدقاء. كيف أصبحت منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مركزاً رياضياً شهدت المنطقة نفسها تغيراً أيضاً. فقد جذبت أحداث مثل كأس العالم لكرة القدم في قطر، والشعبية المتزايدة للدوري السعودي للمحترفين، انتباه العالم نحو العالم العربي. وفجأة، لم تعد المباريات تشاهد من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فحسب، بل تقام هناك أيضاً، وربما يكون هذا هو التحول الأقوى في هذا المجال. هذا التحول مهم. فعندما يرى سكان المنطقة مدنهم تستضيف المباريات، ولاعبيهم يتنافسون دولياً، وملاعبهم تقام على المسرح العالمي، فإن ذلك يشعرهم بالفخر. كما أنه يعزز الرابطة بين الثقافة والرياضة. ويرغب المزيد من الأطفال في اللعب، وتزداد أعداد العائلات التي تحضر المباريات، ويزداد عدد المشجعين الذين يتفاعلون أكثر من مجرد المشاهدة. العصر الرقمي وتأثيره على المشجعين تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دوراً كبيراً في هذا التحول. قبل بضع سنوات، كان تشجيع فريق يعني ارتداء قميصه أو التحدث عن المباراة في العمل. أما الآن، فهو يعني إنشاء محتوى، والمشاركة في نقاشات عبر الإنترنت، وإنشاء صفحة مخصصة للنادي. في الخليج، من الشائع رؤية المشجعين يحضرون المباريات بهواتفهم، وذلك لتسجيل المباراة، وبثها مباشرة لمتابعيهم. أما في شمال إفريقيا، فمن المرجح أن يعبر المشجعون عن آرائهم القوية حول X أو يشاركوا هتافات حماسية عبر TikTok. وفي كلتا الحالتين، أصبحت تجربة المشجعين رقمية بامتياز. هذا التغير ساعد في انتشار تطبيقات الرياضة، خصوصاً منصات التوقع والمراهنات. فمجرد أن يشارك أحدهم توقعاته للمباريات أو تشكيلته في الفانتازي على إنستغرام، يكون تلقائياً يعرف المتابعين على التطبيقات والمنصات اللي يستخدمها. منطقة واحدة، طرق متعددة للتشجيع من المهم أن نتذكر أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ليست قالباً واحداً يناسب الجميع. ففي الإمارات، قد يفضل المشجعون متابعة المباريات من صالات رياضية فاخرة مزودة بشاشات عملاقة وخدمة راقية، بينما في تونس أو مصر، يميل الكثيرون إلى أجواء المقاهي الشعبية المليئة بالحيوية، حيث يجتمع الناس بحماس لتشجيع فرقهم المفضلة. ولكن مهما كان المكان، يبقى الشغف واحداً. سواء أكانوا مجموعة من المشجعين الشباب يشجعون الهلال في الرياض أم جيلاً أكبر سناً يناقشون خطط الزمالك، فإن كل شخص يشعر باللعبة بطريقته الخاصة. هذا هو جمال الرياضة في هذا الجزء من العالم، فهي مزيج من التقاليد والعادات الجديدة، تتمحور جميعها حول نفس الحب. التنبؤات هي الطقوس الجديدة من أهم علامات التغيير كيفية تعامل المشجعين الآن مع يوم المباراة. الأمر لا يقتصر على تمني فوز فريق، بل يتعلق بمحاولة تخمين كيفية حدوث ذلك. أصبحت منصات التنبؤ تطبيقات المراهنات الرياضية، جزءاً من الروتين. قبل أي مباراة كبيرة، قد يتنبأ المشجعون بالنتيجة، أو مسجل الهدف الأول، أو عدد الركلات الركنية. يفعل البعض ذلك للمتعة، والبعض الآخر في مسابقات خاصة مع الأصدقاء. حتى في الأماكن التي لا يسمح فيها بالمراهنة، لا يزال المشجعون ينضمون إلى ألعاب التنبؤ التي تقدم جوائز أو نقاطاً. هذا يبقي الأمور مثيرة. كل تمريرة، وكل فرصة، وكل خطأ يصبح فجأة أكثر أهمية. كيف يغير المؤثرون شكل النقاش الرياضي؟ حدث تغيير آخر مثير للاهتمام: من يستمع إليه المشجعون. كان الأمر يتعلق سابقاً بمحللي التلفزيون الرسمي أو الصحفيين المشهورين. الآن، غالباً ما يكون الأمر يتعلق بمنشئ تيك توك أو يوتيوبر يحللون المباراة. يتحدث هؤلاء المؤثرون لغة متابعيهم حرفياً وثقافياً. يستخدمون اللغة العامية والفكاهة والنكات الداخلية التي تلقى صدى لدى المشجعين المحليين. هم غالباً ليسوا خبراء أكاديميين، إنهم معجبون مثل أي شخص آخر غير ذلك، مما يجعل آراءهم أكثر ارتباطاً بالواقع. عندما يذكر أحد هؤلاء المؤثرين تطبيقاً للتوقعات، يلفت ذلك انتباه الناس مباشرة. يبدو الأمر وكأنه نصيحة من صديق مقرب، وليس إعلاناً تقليدياً. ولهذا، أصبح لهؤلاء المؤثرين دور واضح في نمو هذه المنصات وانتشارها بين الجمهور. النساء يشغلن مساحة أكبر في اللعبة المزيد من النساء يدخلن إلى المشهد الرياضي. في مختلف أنحاء المنطقة، بدأت النساء يتركن بصمتهن في عالم الرياضة. يشاركن في دوريات الفانتازي، ويكتبن في مدونات رياضية، وينتجن محتوى لمباريات اليوم، ويقدمن تحليلات على وسائل التواصل الاجتماعي. ومع كل خطوة، يبرهنّ أن حب الرياضة ليس حكراً على الرجال، ويجذبن جمهوراً كبيراً بسرعة ملحوظة. تلاحظ العلامات التجارية والمنصات ذلك، وأصبح عالم الرياضة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أكثر ترحيباً وتنوعاً وإثارة للاهتمام بسبب ذلك. العمل وراء الشغف لقد لفتت كل هذه الطاقة الجماهيرية انتباه الشركات، مثل شركات الاتصالات أو خدمات توصيل الطعام، حيث تُعنى العلامات التجارية بمتابعة موجة الرياضة. بعضها يرعى الفرق، بينما يُطلق آخرون مسابقات تنبؤ خيالية أو يتعاونون مع منصات رياضية للوصول مباشرةً إلى الجماهير. حتى القطاعات التقليدية تنضم إلى هذا التوجه. تُقدم البنوك بطاقات ائتمانية مُخصصة لكرة القدم، وتُطلق شركات الطيران عروضًا ترويجية حول البطولات الكبرى. الكثير يرغب في خوض هذه الإثارة. وجدت منصات المراهنات والتنبؤات الرياضية، وخاصةً تلك التي تُقدم نسخًا قانونية ومحلية، فرصًا جديدة هنا أيضًا. من خلال احترام القوانين والثقافة المحلية مع توفير أدوات تفاعلية، تُقدم هذه المنصات للجماهير سببًا إضافيًا للبقاء على اتصال باللعبة. مستقبل المشجعين من الواضح أن الرياضة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لم تعد مجرد مشاهدة، بل أصبحت تتيح التفاعل والإبداع والتنبؤ والانتماء. يرغب جيل الشباب بشكل خاص في الشعور بأنهم جزء من اللعبة، وليس مجرد مشاهدتها. مع استمرار تطور التكنولوجيا، قد يحصل المشجعون قريباً على تجارب شخصية أكثر مثل إعادة بث المباريات بتقنية الواقع المعزز، وتحليل المباريات المولد بالذكاء الاصطناعي، أو اللقاءات الافتراضية مع اللاعبين. وقد تصبح أدوات التنبؤ أكثر ذكاء، حيث تقترح اختيارات شخصية بناء على عادات المشجع أو فرقه المفضلة. ولكن الجوهر سيظل هو الشعور نفسه. مستقبل الرياضة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الرياضة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تشهد تطوراً تقنياً ملحوظاً، حيث بدأت الأندية والاتحادات الرياضية في الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل أداء اللاعبين وتحسين تجربة المشجعين. هذا التوجه نحو التكنولوجيا يفتح أبواباً جديدة أمام الرياضة في المنطقة، فعلى سبيل المثال، أصبح بإمكان المدربين الحصول على بيانات دقيقة حول أداء كل لاعب، وهذا قد يساعدهم في وضع برامج تدريب مخصصة لكل فرد. كما أن التقنيات الحديثة قد تمكن من التنبؤ بالإصابات المحتملة قبل حدوثها، مما يحافظ على صحة الرياضيين ويطيل مسيرتهم المهنية. من ناحية أخرى، يستفيد الجمهور من هذا التطور أيضاً، حيث تتيح لهم المنصات الرقمية الجديدة مشاهدة المباريات بزوايا مختلفة والحصول على تحليلات فورية بلغتهم المفضلة. هذا الاستثمار في التكنولوجيا الرياضية، إذا استمر بالوتيرة الحالية، قد يجعل من المنطقة العربية مركزاً عالمياً مهماً في مجال الابتكار الرياضي، خاصة مع الاستثمارات الضخمة التي تشهدها البنية التحتية الرياضية في عدة دول عربية. خاتمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الرياضة أكثر من مجرد ترفيه. إنها جزء من هوية الناس وحياتهم اليومية، وحتى علاقاتهم الاجتماعية. ومع استمرار وصول الأحداث العالمية إلى هذا الجزء من العالم، يزداد هذا الارتباط قوة. لا يقتصر دور مشجعي اليوم على الهتاف فحسب، بل يتحدثون ويتوقعون ويلعبون ويبنون مجتمعات حول فرقهم. يتم ذلك من خلال تطبيق فانتازي، أو دوري تنبؤ، أو قصة بسيطة على إنستغرام، ويكتبون فصلاً خاصاً بهم في تاريخ الرياضة المتطور في المنطقة.


خبرني
منذ 7 ساعات
- خبرني
يوتيوبر عالمي يبث مباريات الدوري السعودي
خبرني - أعلن اليوتيوبر الفرنسي الشهير زاك ناني عن حصول قناته على منصتي "يوتيوب" و"تويتش" على حقوق بث مباريات دوري روشن السعودي. كشف زاك ناني أنه في مقطع فيديو نشره على إكس أنه سيثب مباريات الدوري السعودي في فرنسا، ليصبح بذلك أول صانع محتوى في العالم ينال حقوق بث دوري كرة قدم عالمي. وأوضح ناني أن البث سيشمل ثلاث مباريات أسبوعيًا، على أن يرافقه في التغطية محللون ومؤثرون لتقديم محتوى تفاعلي وتحليلي للمشاهدين. ويأتي هذا الإعلان في ظل الشعبية المتزايدة لدوري روشن السعودي عالميًا، بعد استقطابه عددًا من أبرز نجوم كرة القدم في السنوات الأخيرة، ما جذب اهتمام وسائل الإعلام ومنصات البث حول العالم.