
الخطوط القطرية تعزز شبكتها بإضافة رحلات جديدة لـ11 وجهة عالمية
سفاري نت – متابعات
أعلنت الخطوط الجوية القطرية، الحائزة على جائزة أفضل شركة طيران في العالم وفقاً لشركة 'سكاي تراكس' العالمية لعام 2024، عن تعزيز جدول رحلاتها عبر زيادة عدد الرحلات إلى وجهات رئيسية حول العالم. وتطمح الناقلة القطرية من خلال هذه الرحلات الإضافية إلى تزويد المسافرين بخيارات سفر أكثر مرونة وسهولة، بما يسهم في تعزيز شبكة وجهاتها المتنامية التي تضمّ أكثر من 170 وجهة حول العالم.
وفي هذه المناسبة، قال تييري أنتينوري، رئيس العمليات التجارية في الخطوط الجوية القطرية: 'نحرص دوماً في الخطوط الجوية القطرية على تعزيز شبكة وجهاتنا المتنامية، عبر زيادة عدد الرحلات التي نسيّرها إلى وجهات حيوية بما يعود بالفائدة على المسافرين. وتعكس رحلاتنا الإضافية الجديدة التزامنا بتعزيز الترابط ضمن شبكتنا العالمية والارتقاء بتجربة المسافرين على متن الخطوط الجوية القطرية وعبر مقر عملياتنا الحائز على جوائز عديدة، مطار حمد الدولي، الذي حصل على جائزتي 'أفضل مطار في العالم' و'أفضل مطار في العالم للتسوق' من قبل سكاي تراكس العالمية في 2024. كما نفخر في الخطوط الجوية القطرية بتوفيرنا خدمات لا مثيل لها، لنساهم بذلك في تلبية الطلب المتزايد على السفر من خلال تقديم رحلات سلسة ومريحة وبالتحديد مع اقتراب موسم الذروة في فصل الصيف.'
تواصل الخطوط الجوية القطرية سعيها الدؤوب لتسيير رحلات إضافية إلى وجهات رئيسية حول العالم، بدءاً من العواصم الكبرى التي تنبض بالحياة وصولاً إلى الوجهات الغنية بالمناظر الطبيعية الخلابة. وتشمل هذه الوجهات ما يلي:
· أمستردام – زيادة عدد الرحلات من 7 إلى 11 رحلة أسبوعياً
· دمشق – زيادة عدد الرحلات من 3 إلى 14 رحلة أسبوعياً
· دار السلام – كليمنجارو – زيادة عدد الرحلات من 3 إلى 7 رحلات أسبوعياً
· إنتيبي – زيادة عدد الرحلات من 7 إلى 11 رحلة أسبوعياً
· لارنكا – زيادة عدد الرحلات من 7 إلى 10 رحلات أسبوعياً
· لندن هيثرو – زيادة عدد الرحلات من 49 إلى 56 رحلة أسبوعياً
· مدريد – زيادة عدد الرحلات من 14 إلى 17 رحلة أسبوعياً (ليزيد بذلك مجموع الرحلات المشتركة بين الناقلة القطرية والخطوط الإيبيرية من 21 رحلة إلى 24 رحلة أسبوعياً)
· مابوتو – ديربان – زيادة عدد الرحلات من 5 إلى 7 رحلات أسبوعياً
· الشارقة – زيادة عدد الرحلات من 21 إلى 35 رحلة أسبوعياً
· طوكيو ناريتا – زيادة عدد الرحلات من 11 إلى 14 رحلة أسبوعياً
· تونس – زيادة عدد الرحلات من 10 إلى 12 رحلة أسبوعياً
وتحافظ الخطوط الجوية القطرية، التي تُعدّ نموذجاً يُحتذى به للتميّز في قطاع الطيران، على مكانتها العالمية الرائدة على صعيد شبكة الوجهات العالمية. كما وتحرص أفضل شركة طيران في العالم على تعزيز شبكتها العالمية، من خلال سعيها المتواصل لدراسة توجّهات السوق ومواكبة الطلب المتغيّر على السفر إلى مختلف الوجهات حول العالم، بهدف تلبية احتياجات مجتمعها العالمي المتنامي من المسافرين بغرض الترفيه أو العمل على حدّ سواء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 31 دقائق
- الشرق الأوسط
أمستردام... تجربة ثقافية متكاملة تمزج بين التاريخ والفن والطبيعة
أمستردام ليست مجرد وجهة سياحية، بل تجربة ثقافية متكاملة تمزج بين التاريخ والفن والطبيعة. هي مدينة نابضة بالحياة، ترحب بزوارها بابتسامة القنوات ودفء المقاهي وسحر المتاحف. من يزورها مرة، غالباً ما يشتاق للعودة مراراً، لما تحمله من جمال وتناقضات، إنها فعلاً مدينة متناقضة، فهي معروفة بانفتاحها المبالغ فيه، وباعتمادها سياسة قانونية مدروسة تعتمد على الحد من الأضرار وتنظيم الظواهر الاجتماعية بدلاً من محاربتها بعنف. ولكن هذا لا يعني أن كل شيء مباح، بل إن هناك قوانين صارمة، لكنها مرنة في التعامل مع بعض القضايا. هذه السياسة قد تكون مثار جدل، لكنها تعكس الفلسفة الليبرالية التي بني عليها جزء كبير من المجتمع الهولندي. تُعدّ أمستردام، عاصمة مملكة هولندا، واحدة من أجمل المدن الأوروبية وأكثرها جذباً للسياح من مختلف أنحاء العالم. تمتاز بجمال فريد يجمع بين القنوات المائية المتشابكة، والمعمار التاريخي الرائع، والثقافة الغنية التي تنبض بالحياة في كل زاوية من زواياها. تأسست أمستردام في أواخر القرن الثاني عشر كقرية صغيرة لصيد السمك على ضفاف نهر «الأمستل». بدأت المدينة بالنمو تدريجياً حتى أصبحت في القرن السابع عشر واحدة من أغنى وأقوى مدن العالم، فيما يُعرف بالعصر الذهبي الهولندي، حيث ازدهرت فيها التجارة والفنون والعلوم. وكانت أمستردام آنذاك مركزاً عالمياً للمال والتجارة، بفضل موقعها الجغرافي واتساع أسطولها البحري. كما أصبحت مركزاً ثقافياً احتضن كبار الفنانين أمثال رامبرانت وفيرمير. يفوق عدد الدراجات الهوائية عدد سكان المدينة (الشرق الأوسط) بداية الزيارة لنبدأ زيارتنا من مطارها «شكيبهول» Schiphol، إنه من الضروري التذكير هنا بأنه مطار كبير جداً، فإذا كنت تعاني من إعاقة أو مشكلة في المشي فمن الضروري أن تنسق مع العاملين في المطار أو مع شركة الطيران لتأمين كرسي متحرك. أردنا الرحلة بأن تكون مليئة بالقصص التاريخية التي أصبحت من رموز أمستردام الشهيرة فاخترنا الإقامة في فندق «أنانتارا غراند كراسنابولسكي» وسط المدينة وتحديداً في ساحة «دام» (Dam Square) الشهيرة مقابل القصر الملكي والنصب التذكاري، هذا العنوان مميز جداً لأنه يشكل نبض المدينة وكل ما يدور من حولها ويبعد 30 دقيقة بالسيارة من المطار و5 دقائق من محطة أمستردام المركزية للقطارات و350 متراً فقط من محطة مترو الأنفاق. قصة أدولف فيلهلم كراسنابولسكي لافتة جداً، وصل الشاب البولندي الطموح إلى أمستردام في عام 1856 وهو في الـ22 من العمر، حاملاً شهادة في الخياطة وبدأ حياته المهنية خياطاً في متجر للأزياء، ليصبح بعدها زبوناً في مقهى «نويي بولسكي كوفيهاوس» في شارع وارموسفي عام 1866، قرر شراء هذا المقهى وتحويله إلى مطعم، ليصبح واحداً من أشهر الأماكن في المدينة. في عام 1874، قرر كراسنابولسكي توسيع عمله، فاشترى عدة مبانٍ مجاورة وأعاد تصميمها لتصبح مطعماً فاخراً مزوداً بحديقة شتوية مزخرفة، تُعرف الآن باسم «الحديقة الشتوية» (Winter Garden). تميزت هذه الحديقة باستخدامها الزجاج والحديد والإضاءة الكهربائية، مما كان يُعتبر ابتكاراً تقنياً في ذلك الوقت. في عام 1883، قرر كراسنابولسكي تحويل عمله إلى فندق، فافتتح فندقاً يضم 125 غرفة، وكان مجهزاً بأحدث وسائل الراحة مثل المياه الساخنة والهواتف في كل غرفة، وهي ميزات نادرة في أمستردام آنذاك. استمر الفندق في النمو والتطور على مر العقود، ليصبح واحداً من أبرز معالم الضيافة في المدينة. وإلى اليوم، يحمل بار «ذا تايلور» تحية لمؤسس الفندق بتكريمه مهنة الخياطة التي بدأ بها من خلال ديكورات تجسد الأدوات التي تستعمل في هذه المهنة، الأرضية مخططة على شكل الإبرة والغرز ولوحات على الجدران تحمل رسومات لها علاقة بالخياطة والقماش. طموح كراسنابولسكي لم ينته هنا، ففي عام 1880، استحوذ على شركة الكهرباء الأولى في أمستردام، مما مكنه من إضاءة ساحة دام أمام قصر الملك باستخدام 5 آلاف مصباح كهربائي بمناسبة مرور 40 عاماً على حكم الملك ويليام الثالث. هذا الحدث يُعتبر من أوائل استخدامات الإضاءة الكهربائية في الأماكن العامة في هولندا. وبما أننا بدأنا بقصة تاريخية جميلة فلا بد من ذكر قصة تاريخية أخرى تروي حكاية زهرة التوليب التي تجمع ما بين الجمال والاقتصاد، بل وتُعد من أوائل فقاعات المضاربة المالية في التاريخ. ففي القرن السابع عشر، وصلت زهرة التوليب إلى هولندا من الدولة العثمانية، وسرعان ما أصبحت رمزاً للثروة والترف بسبب ندرتها وجمالها. وبحلول العقد الثالث من القرن 1600، تحوّلت إلى سلعة فاخرة تُباع بأسعار خيالية. بعض الأبصال كانت تُباع بما يعادل سعر بيت فاخر على قناة في أمستردام. في عام 1637، انهار السوق فجأة، وفقدت الأبصال قيمتها بشكل كبير، مما تسبب في إفلاس كثيرين. رغم هذه النهاية الاقتصادية الحزينة، بقيت التوليب رمزاً لهولندا، وتحوّلت من فقاعة مالية إلى رمز وطني. المشي أفضل طريقة لاكتشاف المدينة (الشرق الأوسط) واليوم تُزرع ملايين زهور التوليب كل عام، وتُعرض في حدائق كوكينهوف بالقرب من أمستردام. وتُنظَّم مهرجانات سنوية، وتُصدِّرهولندا الزهرة إلى مختلف أنحاء العالم. ومن أهم الزيارات التي يمكن أن تقوم بها في أمستردام هي زيارة الحدائق المذكورة والقيام بما يعرف باسم Tulip experience، ففي تلك الحدائق يمكنك التعرف على تاريخ تلك الزهرة بالتفصيل عن طريق جهاز إلكتروني يأخذك برحلة عبر الزمن لتصل بعدها إلى الهواء الطلق حيث تتباهى في أجوائه زهور لا تحصى ولا تعد بألوان لا يمكن وصفها إلا بالرائعة بما فيها التوليب السوداء. موسم التوليب يمتد ما بين منتصف أبريل (نيسان) ومنتصف مايو (أيار)، ففي نهاية الموسم يتم قطف كل الزهور وتستخرج البصيلات من التربة لكي تغسل وتتحضر من جديد لموسم آخر من الزراعة وجذب السياح والزوار من شتى أصقاع الأرض. في تلك الحدائق ترى الكاميرات مسلطة على الزهور وعلى الزائرين والمؤثرين الباحثين عن فرصة لالتقاط صورة تليق بمنصات التواصل الاجتماعي التي لا تخلو من صور حقول التوليب في أمستردام. وبعد جولة تاريخية وأخرى عينية يأتي الوقت لجولة «طعامية» في المقهى، حيث يمكنك تذوق الحلوى على شكل التوليب، ويمكنك أيضاً التبضع حيث تجد قطعاً جملية لا يخلو تصميمها من شكل الزهرة الشهيرة. تجربة حقول التوليب (الشرق الأوسط) أهم الأنشطة السياحية في أمستردام 1- التجول في القنوات المائية: أمستردام تقع في منطقة منخفضة جداً من هولندا، معظم أراضيها كانت عبارة عن مستنقعات وأراضٍ طينية بالقرب من مصب نهر «الأمستل» في بحر الشمال. في العصور الوسطى، بدأ السكان في تجفيف الأراضي وإنشاء قنوات لتصريف المياه، ما جعلها فعلياً «مدينة قائمة فوق الماء». ولهذا السبب فالقنوات المائية هي جزء من هوية المدينة التي تحتوي على أكثر من 100 كيلومتر من القنوات و1500 جسر، مما جعلها تُلقب بـ«فينيسيا الشمال». يمكن للزائر القيام بجولة عبر القارب للاستمتاع بجمال المدينة من منظور مختلف، وأنصحك بحجز قارب خاص لتناول الفطور، ومن الممكن طلب ذلك من الكونسييرج في الفندق الذي يقوم بتنظيم الرحلة المميزة جداً لأنها تأخذك إلى أماكن جميلة جداً ترى خلالها أجمل المباني، لا سيما في الجهة التي يسكنها الأثرياء وتعرف «بقناة الجنتلمان» حيث يتعدى سعر المبنى فيها الـ3 ملايين يورو. 2- زيارة متحف فان غوخ ومتحف ريكز يحتوي متحف فان غوخ على أكبر مجموعة من أعمال الفنان الشهير. أما متحف ريكز فيضم كنوزاً فنية هولندية من العصور الذهبية. 3- استكشاف حي جوردان حي فني وسكني شهير يتميز بالأزقة الضيقة والمقاهي الصغيرة والمعارض الفنية والمتاجر المحلية. 4- زيارة منزل آن فرانك تحول المنزل إلى متحف يروي قصة الفتاة اليهودية التي اختبأت مع عائلتها خلال الحرب العالمية الثانية. 5- ركوب الدراجة تُعد الدراجة وسيلة النقل الأكثر استخداماً. يمكن للزائر استئجارها. يذكر أن عدد السكان في أمستردام يقدر بنحو 850 ألف نسمة في حين أن عدد الدراجات يتراوح ما بين ثمانمائة ألف ومليون دراجة، بذلك، يتفوق عدد الدراجات على عدد السكان بنسبة تتراوح بين 5 و18 في المائة، ومن المعروف أنه يتم انتشال آلاف الدراجات من قعر القنوات المائية كل عام، فبواسطة مغناطيس كبير تنتشل الدراجات والسيارات التي تقع في المياه بسبب عدم وجود حواجز ما بين الطرقات والماء، وهذا الأمر يعتبر شيئاً عادياً بالنسبة للهولنديين وتحديداً أهالي أمستردام، فوفقاً لتقديرات فرق الغطس التابعة لفرق الإطفاء في أمستردام، يُسحب نحو 35 سيارة من القنوات سنوياً. 6- المشي من أجمل الطرق لاكتشاف خبايا أمستردام المشي، وإذا كنت من محبي معرفة التفاصيل التاريخية فمن الأفضل المشي مع دليل سياحي يقوم بعرض تاريخ وجغرافيا البلاد بطريقة مسلية ومن خلال المشي على الجسور، فتجلس بين الفينة والأخرى على مقعد عند أحد المقاهي لترتشف كوباً من القهوة وبعدها تتذوق حلوى محلية لتكمل مشوارك مع جرعة زائدة من الثقافة والمعرفة. من أجمل غرف الطعام في «أنانتارا غراند كراسنابولسكي » (الشرق الأوسط) ماذا تأكل؟ 1. الرنجة الهولندية (Haring) واحدة من أشهر المأكولات التقليدية في هولندا. تؤكل نيئة، وغالباً ما تُقدَّم مع البصل المفروم والمخللات. يمكن تناولها في أكشاك الشوارع، على شكل «ساندويتش». 2. الوافل الهولندي (Stroopwafel) نوع من البسكويت الدائري الرقيق المحشو بشراب الكراميل. يُؤكل عادة مع القهوة أو الشاي، ويمكن شراؤه طازجاً من الأسواق أو المخابز. ومن أشهرها مخبز Melly's Stroopwafels. 3. البطاطس المقلية بطاطس مقلية سميكة تقدم مع مجموعة متنوعة من الصلصات مثل: المايونيز والكاري وصلصة الفول السوداني. 4. كروكيت وجبة خفيفة مقلية تحتوي على حشوة كريمية من اللحم أو الدجاج. تُقدَّم غالباً في الخبز كساندويتش، وتُباع في معظم محلات الوجبات السريعة. 5. جبنة غودا وإدام الجبن الهولندي مشهور عالمياً، يمكنك تذوقها في سوق الجبن أو في جولات التذوق التي تُقام في المتاجر التقليدية. 6. فطائر التفاح الهولندية فطيرة تفاح سميكة مع طبقات من القرفة والزبيب، وتُقدَّم غالباً مع الكريمة أو الآيس كريم. التسوق تنتشر المحلات التجارية حول ساحة «دام» وفي الشوارع الممتدة منها، ومن الزيارات المميزة زيارة مصنع الماس «خاسن» Gassan الذي تأسس عام 1945، وتُعد هذه العلامة من أبرز الشركات في صناعة الألماس. تقدم جولات مجانية، حيث يمكنك مشاهدة كيفية تحويل الألماس الخام إلى قطع لامعة. كما توفر تجربة تلميع قطعة الألماس الخاصة بك بالمجان أيضاً.


سفاري نت
منذ 2 ساعات
- سفاري نت
منتجع 'أمان روزا ألبينا' يفتح باب الحجز لموسم الصيف في قلب جبال الدولوميت الإيطالية
سفاري نت – متابعات أعلنت 'أمان'، العلامة التجارية الرائدة في عالم الضيافة الفاخرة ونمط الحياة الراقية عن فتح باب الحجز في منتجع 'أمان روزا ألبينا'، استعدادًا لاستقبال الزائرين في موسم الصيف المُرتقب وموسم الشتاء المقبل، ويقع منتجع 'روزا ألبينا' الجبلي التاريخي في قرية سان كاسيانو الخلابة في قلب جبال الدولوميت الإيطالية المُدرجة ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، والذي يستعد لإعادة افتتاحه في 25 يوليو المقبل؛ بروح جديدة بعد إعادة تصميمه كمنتجع متكامل يحمل توقيع علامة 'أمان'. تتميّز 'أمان' بابتكار فنادق ومنتجعات تنبض بالأصالة وتتناغم برقيّ مع طبيعة الموقع، والتصميم، والهوية الثقافية. ما يجعل كل تجربة تحمل توقيع 'أمان' تتميز بالسلاسة والبساطة، والأناقة، لتمنح الضيوف شعورًا بالانتماء. وقامت 'أمان' بالتعاون مع المهندس المعماري العالمي الشهير جان-ميشيل غاثي من شركة 'دنيستون'، بعملية إعادة تجديد شاملة لـ 'أمان روزا ألبينا' الذي صمم بحرفية عالية للمحافظة على مكانته وألقه خلال السنوات المقبلة، احتفاءً بإرث عائلة بيتزينيني العريق، ويجسّد السمات الجوهرية لعلامة 'أمان' التي تتمثل في الخصوصية والهدوء والخدمة الاستثنائية، حيث يساهم التصميم في تحقيق التوازن بين الأصالة والطابع العصري الجذّاب، مع مراعاة الارتباط العميق بالمكان. ومن خلال استخدام مدروس للخشب والمعدن الأسود والحجر الطبيعي، تمكنت العلامة من المحافظة على روح المنتجع الجبلية، في حين تتميز ردهة الاستقبال الجديدة بعلو ارتفاعها وتصميمها المفتوح، ما يضفي طابعًا راقيًا للمنتجع، ويمنحه فضاءً رحبًا تحيط به القمم الجبلية الشاهقة. وشملت عملية تطوير المنتجع أيضًا إعادة تصميم كامل لجميع غرف وأجنحة النزلاء، وإدخال جناحين جديدين بمساحة 150 متراً مربعاً، وإعادة تشكيل 'شاليه زينو' الذي يمتد على مساحة 280 متراً مربعاً، ليساهم في توفير جناحين كبيرين يشكّلان منتجعًا خاصًا قادر على استيعاب أربعة ضيوف. واحتفاء بإرثه الغني في فنون الطهي؛ يستعد 'أمان روزا ألبينا' للكشف عند افتتاحه عن مجموعة من تجارب الطعام ومفاهيم التواصل الاجتماعي الجديدة، والتي تشمل مطعم مشويات إيطالي يتميز بطابعه العصري، ويحتوي على صالة راقية تقدم شاي الظهيرة إلى جانب المشروبات الخفيفة طوال اليوم، بالإضافة إلى غرفة إفطار متكاملة مزودة بمنصات للطهي الحي؛ ما يمنح الضيوف تجربة تفاعلية مميزة. كما سيضم المنتجع صالة حصرية مخصصة للأمسيات الهادئة. بينما سيتمكن الباحثون عن تجربة أكثر خصوصية، من الاستمتاع بجلسات تذوّق تكشف عن أسرار المطبخ والثقافة الإيطالية، كما يستعد 'أمان روزا ألبينا' لافتتاح مطعم إضافي يقدّم أطباقًا يابانية أصيلة، وذلك خلال موسم الشتاء المقبل. ويسعى منتجع 'أمان سبا' الذي تم بناؤه حديثًا إلى تقديم فلسفة العلامة التجارية المميزة الخاصة بالاستجمام في هذا المكان الجبلي الفريد، حيث يتضمن ثلاثة أحواض سباحة (اثنان داخليان وواحد خارجي)، وجاكوزي وقائمة جلسات استجمام مُعدّة بعناية فائقة، ومكتملة بأساليب علاجية تساعد على تجديد شباب العقل والجسد والروح، وتتفرد باعتمادها على قوى الدولوميت. وسيقدّم 'أمان روزا ألبينا' مجموعة موسّعة من المرافق الترفيهية، التي تشمل غرف ألعاب مخصصة للأطفال والمراهقين والبالغين، إلى جانب ثلاث صالات سينما خاصة. فيما توفّر صالة التزلج رفوفًا حرارية للأحذية، وخدمة تأجير معدّات منتقاة بعناية، لتضمن للضيوف انتقالًا سلسًا بين دفء الداخل ومتعة الأنشطة الخارجية. وانطلاقًا من فلسفة أمان في الارتباط بالمكان، سيشكل 'أمان روزا ألبينا' بوابة حيوية لاكتشاف عجائب جبال دولوميت على مدار العام، وذلك من خلال وصول حصري إلى أكثر من 1200 كيلومتر من منحدرات التزلج خلال فصل الشتاء، وسلسلة من المغامرات الخارجية في الأشهر الدافئة تشمل المشي لمسافات طويلة، وركوب الدراجات، وتسلق الجبال. ومن أبرز التجارب الحصرية التي يقدّمها المنتجع أيضًا كوخا الجبل الخاصّان بعائلة 'بيتزينيني'، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بغداء مشوي على الحطب يُحضّره طاهٍ خاص، ليشكّل ذلك ختامًا مثاليًّا لنزهة بصحبة دليل محلي، في حين ستجد العائلات، ما يناسبها في مركز الأنشطة المُصمم خصيصًا لتقديم تجارب تفاعلية تتناسب مع كافة الأجيال. ومع بداية فصل جديد في مسيرة 'أمان روزا ألبينا'، تواصل عائلة 'بيتزينيني' بقيادة 'هوغو' و 'أورسولا' الإشراف على الوجهة، مستندين إلى خبرة تمتد لثلاثة أجيال تتناغم مع قيم 'أمان' الراسخة في تقديم خدمة لا تُضاهى، وبيئة يسودها السكون التام والخصوصية المطلقة.


سفاري نت
منذ 2 ساعات
- سفاري نت
إليكم 10 أسباب تجعل من جنيف وجهتكم المثلى خلال عيد الأضحى
سفاري نت – متابعات مع اقتراب حلول عطلة عيد الأضحى، تفتح جنيف ذراعيها لاستقطاب المسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي، موفرة لهم ملاذا مميزا ومناخا حالما خلال أيام الصيف، إلى جانب العديد من التجارب المصممة لتوفير المتعة، الراحة، الاستمتاع بالطبيعة، اقتناء آخر إبداعات العلامات التجارية العالمية، أو عيش مغامرات مسلية مع الأصدقاء، إليكم 10 أسباب تجعل من جنيف الوجهة الأمثل لقضاء إجازة قصيرة للتجدد والمتعة الطقس: يتسم ربيع جنيف بجوه المعتدل الذي قد يكون عرضة لهطول بعض الأمطار، ما يجعل من درجات حرارته متوسطة ومنعشة، صانعا طقسا مثاليا للاستمتاع بما تقدمه المدينة من تجارب وطبيعة خلابة. الطعام: تقدم مطاعم جنيف العديد من الخيارات التي تناسب المسافرين من جميع الخلفيات والأذواق، كما أنها إحدى أكثر مدن أوروبا توفيرا للطعام للحلال بما يتناسب مع احتياجات زوارها المسلمين، إضافة للأطعمة الصحية، مثل تلك التي يقدمها معهد جنيف للطعام النباتي الصرف Ou Bien Encore، ومطاعم البرانش الأنيقة المتوفرة في عدة فنادق فخمة على بحيرة جنيف مثل فندق ريتز كارلتون أوتيل دو لا بي وفيرمونت جراند هوتيل جنيف، وصولا إلى المطاعم العصرية المناسبة لظهيرة اجتماعية خفيفة رفقة الأصدقاء أو العائلة، والمطاعم الفاخرة مثل مطعم دومين دو شاتوفيو الواقع في جبال جنيف على تلة بيني في ساتينيي، وهو وجهة لا بد من زيارتها لمحبي الطعام الراقي، هذا المطعم الحائز على نجمة ميشلان والذي استحوذ عليه فيليب شيفرييه في عام 1989 يتميز بتموقعه وسط مناظر طبيعية ساحرة، مع إطلالة كاملة على مجرى نهر الرون مع جبال جورا وساليف الشامخة في الخلفية. تضم قائمة الطعام مجموعة من أفضل المأكولات الأوروبية، مثل كارباتشيو وتارتار لحم العجل الألبي، شرائح لحم الخاصرة كولوفريكس بيسون المقلية، كركند من بريتاني، وغيرها من إبداعات الطهاة. الشوكولاتة: من محلات صناعة الشوكولاتة التقليدية والحرفية إلى تلك العلامات التجارية المعروفة عالميا، تمثل شوكولاتة جنيف إحدى أشهر تجارب المدينة وأكثرها إقبالا من طرف الزوار على اختلاف أعمارهم. مع صلاحية لمدة 24 ساعة تبدأ من المحطة الأولى، تدعوا جنيف المسافرين لسلك طريق الشوكولاتة الحلو الذي يستضيفه خمسة من صانعي الشوكولاتة الأصيلة في جنيف، مقدمين أطباقا من أرقى إبداعاتهم ضمن أجواء من السحر الأوروبي الهادئ. تلبي بطاقة 'Choco Pass'، والتي تتوفر على موقع دائرة السياحة، جميع الأذواق وتناسب العديد من الاحتياجات الغذائية، وتجمع بين خمسة صانعي شوكولاتة بنكهة مميزة لتقديم رحلة لا تنسى. تشتهر La Bonbonnière Chocolaterie et Chocolate Bar بتقاليدها في صناعة الشوكولاتة، والتي يعود تاريخها إلى عام 1921، عندما أسست ثقافتها لأول مرة لصنع حلويات أصلية ذات معايير عالية ضمن ممارسات أخلاقية لاستيراد المنتجات. يمكن للزوار هنا الاستمتاع باختيارهم من شوكولاتة غراند كرو أو غورموند الساخنة، مع مجموعة مختارة من أربعة قطع شوكولاتة من اختيارهم. الحمامات الطبيعية: عند البحث عن نشاط ملؤه الاسترخاء والراحة، يمكن للمسافرين الغوص في عالم مائي سحري أين يختفي الوقت وسط منتجع Bain Bleu Hammam & Spa، حيث تلتقي المناظر الخلابة بلحظات هادئة في الجاكوزي، مرشات التدليك وأسرة العلاجات. الحدائق: من بين أهم مظاهر جنيف التي تشاركها الزائرين هي حدائقها، إذ تتواجد أكثر من 50 حديقة في هذه المدينة الخضراء التي تنضح بالطبيعة، كما تمثل بحد ذاتها فضاء ليس فقط لنشر السلام والسكينة والجمال، وإنما لغرس مفاهيم الثقافة، الفن والاستدامة. تعتبر حديقة Conservatoire et Jardin Botanique de Genève أكبر حديقة نباتية عامة في سويسرا، تفتح أبوابها يوميا أمام الزوار، وتتميز بطابع عائلي مناسب لقضاء وقت ممتع خاصة للأطفال، أين باستطاعتهم الاستمتاع وسط المساحات التي تشبه المتاحف، وذلك لإرضاء شغفهم بالمعرفة مع ضمان وقت ممتع لهم ولأوليائهم. يمثل The Jardin Anglais إحدى أشهر حدائق جنيف، إذ تزين ساعة الزهور الشهيرة الموجودة بها أغلب بطاقات السفر والمقالات التي تتحدث عن هذه المدينة. تقع هذه الحديقة التي تضم أشجارا يتعدى عمرها المئة سنة على ضفاف بحيرة جنيف في مقابل نافورتها الشهيرة، وشهدت توسعا على مدار السنين لتشغل مساحة كبيرة وهامة، ما جعلها إحدى أهم الحدائق وأكثرها شهرة في جنيف. كغيرها من حدائق المدينة، تتم العناية بالنباتات والأشجار في The Jardin Anglais عبر استخدام مواد بيئية غير كيماوية، وذلك باعتماد منهج استخدام الطبيعة لصيانة الطبيعة. ابتداءا من فصل الصيف القادم وإلى غاية سنة 2024، تفتح حديقة Jardin Des Nations أبوابها أمام سكان وزوار جنيف ضمن منطقة تفتح لأول مرة خلف مكتب العمل الدولي، وستكون تجربة مختلفة تقدم لأول مرة في هذه المدينة، وتحتوي على حدائق أسواق، مناطق ترفيهية، ورشات تبادلية وثقافية من شأنها تقوية الصلة بين الزوار العالميين وسكان مدينة جنيف. تمثل هذه الحديقة رؤية جنيف نحو المستقبل عبر ترسيخ مفاهيم الاستدامة، المسؤولية، الشمولية والتعاون بين الجميع. تقع حديقة Promenade de l'Observatoire مقابل متحف جنيف للفن والتاريخ، وهي فضاء مفتوح ومطل على نافورة بحيرة جنيف، وتتميز بأرضيتها العشبية الخضراء وتمثال Henry Moore الذي يزين مركزها. تستمد هذه الحديقة اسمها من المرصد الذي تم بناؤه سنة 1772 ومن بين أهدافه التقدير الدقيق للوقت لصناع الساعات في جنيف قبل أن يتم هدمه سنة 1969 بعد بناء Observatoire de Genève في فيرسوا. الفنادق: تملك جنيف العديد من خيارات الإقامة المناسبة لجميع المسافرين، الأعمار والميزانية. يعد فندق فيرمونت جراند جنيف خيارًا حيويًا في قلب المدينة مع العديد من الأنشطة الداخلية للاستمتاع بها لجميع أفراد الأسرة. سيجمع الملاذ الدافئ داخل بيئة تاريخية العائلات معًا في فندق فور سيزونز ديس بيرجيه جنيف، حيث يمكنهم الاسترخاء مع خدمة فاخرة راقية. ويمكن العثور على ملاذ على ضفاف البحيرة مع طابع بريطاني وكرم الضيافة السويسري في فندق أوتيل دونغلوتير، مع موقعه الفريد على حافة بحيرة جنيف، إذ توفر هذه المساحة الساحرة استراحة من الروتين اليومي تجربة جديدة للابتعاد عن صخب المدينة. يقع فندق بريزيدنت ويلسون في مواجهة الخلفية الأخاذة لمون بلان، ويقف كأيقونة معاصرة في المدينة التاريخية، حيث يقع على بعد دقائق من أجمل المنتزهات والبوتيكات على طول شارع دو رون الشهير، هذا الفندق هو الوجهة الأمثل لأولئك الذين يريدون كل شيء. التسوق: يمثل التسوق أحد لغات العناية بالنفس التي تتحدثها جنيف بطلاقة! باعتبارها العاصمة الدولية لصناعة الساعات الفاخرة، لا يحصل المسافرون فقط على أرقى العلامات التجارية للساعات، ولكن يمكنهم أيضًا استكشاف التاريخ والحرفية التي تحيط بإرثها من خلال أنشطة مختلفة مثل متحف Patek Philippe الذي يضم إبداعات هذه العلامة التجارية الخالدة. تضم المدينة كذلك محلات لأشهر علامات الأزياء العالمية، أين تتواجد أغلبها في شارع رو دو رون، إضافة إلى العديد خيارات المتاجر الكبرى. الصحة: تتميز جنيف بضمها لبعض من أشهر المؤسسات العلاجية عالميا، والتي تضم فرقا من الأطباء الخبراء في جميع التخصصات، وتستقطب العديد من الزائرين الباحثين عن العلاج أو لإجراء فحوصات سنوية دورية، من بين هذه المؤسسات مستشفى Hôpital de La Tour الذي اكتسب شهرة عالمية كواحد من المنشآت الطبية الرائدة في جنيف، حيث يقدم رعاية شخصية من خلال نهج شامل متعدد التخصصات، تم تصميمه لتمكين المرضى من الوصول إلى أهدافهم الصحية وتحسين نوعية حياتهم. من التشخيص إلى العلاج والمراقبة، يمارس فريق Hôpital de La Tour من الأخصائيين الطبيين المعترف بهم دوليًا مجموعة من التخصصات داخل منشأة مجهزة بأحدث التقنيات، ويجمع المستشفى بين العديد من الأقسام المختلفة لتلبية احتياجات جميع المرضى بما في ذلك الطب الرياضي، جراحة العظام وأمراض الصدمات، مركز القلب، مركز السرطان، مركز التغذية والسمنة والمركز السويسري للطب الوقائي. يقف مستشفى Hôpital de La Tour كواحد من أكثر المؤسسات الطبية شمولاً في جنيف، حيث يضم 172 سريرًا، ووحدة عناية مركزة تحتوي على 10 أسرّة، وحدة رعاية متقدمة معتمدة تحتوي على 4 أسرّة، 8 غرف عمليات، مختبرين لقسطرة القلب، قسم الطوارئ المفتوح على مدار الساعة، 4 أجنحة ولادة، وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة ووحدة تعقيم معتمدة من ISO 9001. تتيح هذه المرافق للمستشفى تقديم رعاية متميزة للمرضى، مع التركيز على توفير نهج علاج شامل تحت سقف واحد. المغامرة: سواء كنتم تبحثون عن فرصة لقيادة سيارة سريعة في ريف جنيف، الإبحار عبر شواطئها الساحرة، يمكنهم أخذ رحلة جنيف البحرية، أين سيمكنهم التعرف على المدينة من خلال شواطئها مع مناظر لا مثيل لها لأشهر المعالم الطبيعية في المدينة. كما يمكن للمسافرين بدء إجازتهم في جنيف بجولة لاستكشاف أسرار جنيف المخبأة، يرافقهم مرشد محترف ليأخذهم عبر الممرات المخفية والأماكن المشرقة في رحلة لاكتشاف مخلوقاتها الغريبة أو أبوابها الغامضة. الثقافة، الفن والعلوم: مع تنظيمها الدائم للعديد من المهرجانات الفنية التي تعنى بالموسيقى، الأدب، السينما، الرسم وغيرها، تمكنت جنيف من وضع بصمة خاصة لها على المشهد الفني العالمي، صانعة مناخا مراعيا للثقافة والإبداع، وفرصة للتلاقى بين المسافرين من خلفيات مختلفة. إضافة إلى كون جنيف ملتقى العلماء والشغوفين بالعلم، خاصة مع افتتاح بوابة العلوم التابعة للمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية 'سيرن'، إدراكاً منها لأهمية العلوم في صياغة تاريخها العريق وبناء مستقبلٍ مزدهرٍ للجميع. ويُشكّل هذا المشروع خير مثال على التزام جنيف الثابت في الكشف عن أسرار الكون الدفينة، بحيث يشمل مجموعة استثنائية من مرافق تسريع الجسيمات التي من شأنها أن توسّع آفاق معارفنا وتبني مركزاً رائداً لنشر العلم، ويلبّي تطلّعات الأفراد من سنّ الخمس سنوات وما فوق.