تحديث جديد لـ ChatGPT على أجهزة ماك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 17 ساعات
- خبرني
آبل تعمل على تطوير منافس لـ شات جي بي تي
خبرني - تعمل "آبل" في الوقت الحالي على تطوير أداة دردشة وبحث معززة بالذكاء الاصطناعي على غرار "شات جي بي تي"، وفق تقرير نشرته بلومبيرغ. وتأتي هذه الخطوة عقب الأداء المرتبك لمزايا الذكاء الاصطناعي التي قدمتها الشركة في العام الماضي وتعاونها مع "أوبن إيه آي" للاستفادة من مزايا "شات جي بي تي". ويشير التقرير إلى أن إدارة قسم الذكاء الاصطناعي في آبل كانت ترفض سابقا تطوير أداة دردشة وبحث معزز بالذكاء الاصطناعي خاصة بها لاعتقادها بأن المستخدمين لا يحتاجون لهذه الأدوات بكثرة. ولكن تغيرت وجهة النظر هذه بعد طرح "آبل إنتليجينس" وتأجيل "سيري" المطورة وفقا للتقرير، فضلا عن الشعبية المتزايدة لأدوات الدردشة بالذكاء الاصطناعي. ويتزامن توجه آبل هذا مع أزمة أخرى تواجهها الشركة بسبب محرك بحث "غوغل"، إذ كانت تتقاضى سنويا 20 مليار دولار من "ألفابت" المالكة لمحرك البحث ليظل غوغل المحرك الرسمي في أجهزة آبل. غير أن هذا الأمر تغير عقب الحكم في قضايا الاحتكار التي تواجهها غوغل من وزارة العدل الأميركية، مما أفقد آبل مليارات الدولارات سنويا فضلا عن خسارتها لمحرك البحث الرئيسي. لذا أسست الشركة فريقا جديدا ضمن قسم الذكاء الاصطناعي وتحت قيادة روبي ووكر الذي كان مسؤولا في السابق عن تطوير "سيري"، ويحمل الفريق الجديد اسم فريق "الإجابات والمعرفة والمعلومات إيه كيه آي" (AKI) حسب التقرير. ويعمل هذا الفريق على بناء ما يعرف داخليا باسم "محرك الإجابات"، وهو منظومة قادرة على البحث في الإنترنت والإجابة على أسئلة المعلومات العامة بشكل يمزج بين أداء محركات البحث المعتادة و"شات جي بي تي" معا. ولا تزال آلية دمج هذا المحرك في أنظمة آبل مجهولة حتى الآن، إذ يشير التقرير إلى أنه قد يحصل على تطبيق منفصل خاص به فضلا عن إتاحة استخدامه من خلال "سيري" ومتصفح "سفاري" وأدوات البحث الأخرى في أنظمة الشركة. وتعزز إعلانات الوظائف التي نشرتها آبل مؤخرا من احتمالية وجود هذا المحرك وقدراته، إذ ركزت هذه الإعلانات على طلب المهندسين ذوي الخبرة في قطاع محركات البحث والخوارزميات الخاصة به.

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
أبل تطلق تجربة بحث ذكي يُنافس شات جي بي تي
السوسنة - تعتزم شركة (أبل) إطلاق تجربة بحث ذكية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، في خطوة وصفها خبراء بأنها تحول نوعي في توجهات الشركة التي كانت قد أعلنت سابقاً عدم رغبتها في تطوير روبوتات دردشة.وأفاد تقرير صادر عن موقع (9TO5Mac)، أن (أبل) شكّلت فريقاً داخلياً جديداً في وقت سابق من العام الجاري يحمل اسم "Answers, Knowledge, and Information" أي (الإجابات والمعرفة والمعلومات)، بقيادة المسؤول التنفيذي السابق في فريق (سيري) روبي ووكر، ويهدف هذا الفريق إلى تطوير تجربة بحث ذكية مشابهة لنموذج (ChatGPT) التابع لشركة (OpenAI).وأشار التقرير إلى أن الشركة تعمل على بناء عدد من خدمات الذكاء الاصطناعي الداخلية، بالتوازي مع اهتمامها السابق بالتعاون مع شركات ناشئة في المجال ذاته، منها شركة (Perplexity) المختصة في تطوير محركات بحث ذكية، ما يُظهر أن تأسيس الفريق الجديد يأتي ضمن استراتيجية متكاملة لتعزيز حضور (أبل) في هذا القطاع.وكانت تجارب الذكاء الاصطناعي الأولية التي طرحتها (أبل) تحت اسم (Apple Intelligence)، من ضمنها ميزات مثل (Genmoji) وملخصات الإشعارات، قد واجهت بعض التحديات ولم تلقَ إشادة واسعة. كما أن إطلاق النسخة المدعومة بالذكاء الاصطناعي من مساعدها الصوتي (سيري) تأجل لأكثر من عام، وهو ما وصفه ووكر في وقت سابق بـ"القبيح والمحرج".ومن المتوقع أن يستغرق الأمر بعض الوقت قبل الكشف عن نتائج ملموسة من أعمال الفريق الجديد، لكن مراقبين يرون أن تشكيله يعكس جدية الشركة في مواكبة التحولات الرقمية العالمية.وكان الرئيس التنفيذي لشركة (أبل)، تيم كوك، قد صرّح خلال اجتماع داخلي أن ثورة الذكاء الاصطناعي ستكون "بحجم أو أكبر من ثورة الإنترنت والهواتف الذكية والحوسبة السحابية والتطبيقات"، مؤكداً ضرورة اغتنام الفرصة وتوظيفها لتوسيع قدرات الشركة في هذا المجال الحيوي. اقرأ ايضاً:

السوسنة
منذ 2 أيام
- السوسنة
محادثات ChatGPT تظهر علنًا في بحث جوجل
السوسنة - كشف تقرير تقني جديد عن تطور وصفه خبراء بالمروع والخطير، يتمثل في قيام محرك البحث (جوجل) بفهرسة محادثات مستخدمي نموذج الذكاء الاصطناعي (ChatGPT) التي تمّت مشاركتها عبر الإنترنت، ما قد يؤدي إلى تحويل تفاعلات شخصية وسرية إلى محتوى علني قابل للوصول من خلال نتائج البحث العامة.وبحسب تقرير نشره موقع (Fast Company)، فإن العديد من المحادثات التي أجراها المستخدمون عبر (ChatGPT) وقاموا بمشاركتها مع الأصدقاء أو أفراد العائلة أو الزملاء أصبحت تظهر في نتائج البحث على (جوجل)، وهو ما يعني أن محتوى كان يُفترض أن يظل ضمن دائرة خاصة بات متاحاً أمام الجميع حول العالم.ويمكن لأي شخص العثور على محادثات تتضمن معلومات شخصية حساسة من خلال بحث بسيط باستخدام جزء من الرابط الذي يتم إنشاؤه عند النقر على زر "مشاركة" ضمن المنصة.وتضم هذه المحادثات موضوعات تُعدّ شديدة الحساسية، مثل الاعتراف بالإدمان، التعرض للعنف الجسدي، اضطرابات نفسية، ومخاوف من المراقبة بواسطة أنظمة الذكاء الاصطناعي، كما أن بعض التفاصيل المدرجة ضمن تلك المحادثات قد تؤدي إلى كشف هوية المستخدم بشكل غير مباشر، خصوصاً عندما تُشارك المحادثة عبر تطبيقات مثل (واتساب) أو تُحفظ للرجوع إليها لاحقاً دون علم المستخدم بأنها قابلة للفهرسة علنياً.وأظهر التحليل الذي أعده موقع (Fast Company) أن نحو 4500 محادثة تم فهرستها بهذه الطريقة، فيما يُحتمل أن الرقم الفعلي قد يفوق ذلك بكثير، رغم أن (جوجل) قد لا يقوم بفهرسة جميع المحادثات نظراً لطبيعتها الشخصية.وفي هذا السياق، كان الرئيس التنفيذي لشركة (OpenAI)، سام ألتمان، قد حذّر في وقت سابق من مشاركة معلومات حساسة وشخصية مع نماذج الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى إمكانية اضطرار الشركة للكشف عن هذه المعلومات في حال صدور أوامر قضائية.وتسلط هذه التطورات الضوء على إشكالية الخصوصية الرقمية في ظل توسع استخدامات الذكاء الاصطناعي، ما يثير تساؤلات بشأن إجراءات الأمان المطلوبة، ووعي المستخدمين بمدى تأثير خيارات المشاركة على خصوصية بياناتهم. اقرأ ايضاً: