
60 اتصالًا في الدقيقة .. 86 ألف مكالمة في يوم واحد إلى مركز العمليات الأمنية 911
وسجلت منطقة الرياض العدد الأعلى من المكالمات بواقع 37,603 اتصالات، تلتها منطقة مكة المكرمة بـ 25,912 مكالمة، ثم المنطقة الشرقية بـ 15,217 مكالمة.
كما سجلت المدينة المنورة تفاعلًا لافتًا بـ 7,687 مكالمة خلال اليوم نفسه.
ويواصل المركز دوره المحوري في تلقي البلاغات والطوارئ على مدار الساعة، ضمن جهود وزارة الداخلية لتعزيز الأمن والسلامة العامة في مختلف أنحاء المملكة، بالتوازي مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرامج جودة الحياة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
«النقل» تنفذ 367 ألف عملية فحص بري وبحري
نفذت الفرق الرقابية بالهيئة العامة للنقل، أكثر من (367) ألف عملية فحص على أنشطة النقل البري والبحري خلال شهر يوليو من عام 2025، وفقًا لإحصائية أصدرتها الهيئة شملت مختلف مناطق ومدن المملكة، وذلك بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية. وتأتي هذه الجهود ضمن مساعي الهيئة لتعزيز مستوى الامتثال للأنظمة المعتمدة، والحد من التجاوزات، بما يسهم في الارتقاء بقطاع النقل وضمان تقديم خدمات نقل آمنة وموثوقة للمستفيدين. وأوضحت الهيئة أن الفرق الرقابية نفذت في القطاع البري أكثر من (357) ألف عملية فحص، بمعدل امتثال بلغ (92 %)، فيما تجاوز عدد المخالفات المرصودة في هذا القطاع (47) ألف مخالفة. وتصدرت منطقة الرياض قائمة المناطق الأعلى في عدد عمليات الفحص، مسجلة أكثر من (98) ألف عملية، تلتها المنطقة الشرقية بـ(57) ألف عملية، ثم المدينة المنورة بـ(22) ألف عملية، تليها القصيم بـ(20) ألف عملية، ثم عسير بـ(19) ألف عملية، وجازان بـ(17) ألف عملية، فيما توزّعت بقية العمليات على مناطق المملكة الأخرى. وبيّنت الهيئة أن المخالفات المسجلة في قطاع النقل البري تنوعت بين تشغيل مركبات مخالفة للاشتراطات المطلوبة، وعدم وجود وثيقة نقل للبضاعة، وتشغيل مركبات دون بطاقة تشغيل، إضافة إلى ضبط سائقين لا يحملون بطاقة سائق مهني أو بطاقة نقل مواد خطرة. ونفذت الفرق الرقابية في قطاع النقل البحري، أكثر من (9,600) عملية فحص، بمعدل امتثال بلغ (99 %)، إذ سجلت المنطقة الشرقية أعلى المناطق في عمليات الفحص بواقع (3,551) عملية، تلتها منطقة مكة المكرمة بـ(2,539) عملية، ثم منطقة جازان بـ(2,351) عملية، بينما توزّعت بقية عمليات الفحص على باقي مناطق المملكة.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«تشارلز كوريجان».. قاتل الطالب السعودي.. شاب بريطاني وسيم بشخصية متوحشة !
أعلنت شرطة كامبريدج اسم قاتل الطالب السعودي محمد يوسف القاسم، وقالت إنه شاب يبلغ من العمر 21 عاماً، يُدعى تشارلز كوريجان، ويقيم في طريق هولبروك بكامبريدج، ووُجهت إليه تهمة القتل وحيازة سكين في مكان عام. كما نشرت صحيفة ديلي ميرور البريطانية صورة لشاب بريطاني وسيم قالت إنها صورة القاتل المتوحش تشارلز كوريجان. ومثل كوريجان أمام محكمة بيتربورو الجزئية الاثنين 4 أغسطس. وأضافت الشرطة أنه أُعيد إلى الحجز الاحتياطي للمثول أمام محكمة كامبريدج كراون اليوم (الأربعاء). وأوضحت السفارة السعودية لدى المملكة المتحدة أنها تتابع واقعة الاعتداء على المواطن السعودي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، التي أدت إلى وفاته. وأكدت السفارة في بيان لها على موقعها في «x» أنها تواصل التنسيق مع الجهات البريطانية المختصة للكشف عن ملابسات الحادثة الآليمة، تمهيداً لاستكمال إجراءات نقل جثمان الفقيد - رحمه الله - إلى المملكة. وتواصل الشرطة البريطانية التحقيق في حادثة مقتل المبتعث السعودي محمد يوسف القاسم (20 عاماً)، الذي تعرّض للطعن مساء الجمعة الماضي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، حيث يدرس اللغة الإنجليزية في معهد «إي إف إنترناشونال لانغويتش كامبوسز» الخاص لتعليم اللغة الإنجليزية. وأكدت شرطة كامبريدج في بيان صدر (الإثنين) توجيه تهمة القتل وحيازة سكين في مكان عام إلى رجل يبلغ من العمر 21 عاماً من كامبريدج البريطانية. وأضافت: «أُلقي القبض على رجل يبلغ من العمر 50 عاماً وهو أيضاً من المدينة، للاشتباه في مساعدته لمجرم. ولا يزال رهن الاحتجاز». وأوضحت الشرطة أن الطالب السعودي محمد يوسف القاسم كان في برنامج تدريبي لمدة 10 أسابيع في كامبريدج. وحول تفاصيل الحادثة، أشارت شرطة كامبريدج إلى أنه تم استدعاؤها إلى ميل بارك الساعة 11:27 مساء الجمعة (1 أغسطس) إثر بلاغات عن عنف. ورغم جهود المسعفين الحثيثة، أُعلن وفاة الطالب السعودي محمد القاسم في مكان الحادثة الساعة 12:01 صباحاً (2 أغسطس). وتشير التحقيقات الأولية إلى أن الجريمة وقعت إثر مشاجرة مفتعلة من قبل الجناة أثناء عودة الطالب السعودي إلى مقر سكنه الذي يبعد نحو 10 دقائق سيراً. ووفق التحقيقات، قام أحد الجناة بافتعال مشاجرة مع القاسم في منطقة «ميل بارك» قبل أن يغدره بطعنة قاتلة بسكين، ليتم القبض على اثنين من المشتبه بهم. وصرحت مدرسة إي أف الدولية للغات في كامبريدج، وهي مدرسة خاصة تقدم دورات في اللغة الإنجليزية للطلاب الأجانب، سابقاً بأنها «تشعر بحزن عميق» لتأكيد وفاة أحد طلابها البالغين. ووُضعت رسالة على ورقة مُلصقة على حاجز خلف النصب التذكارية في ميل بارك، كُتب عليها «رحم الله روحك»، ورُسمت عليها أشكال قلوب. وكُتبت عليها عبارة «إنا لله وإنا إليه راجعون». أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
ترمب يحذر من تدهور أمني في واشنطن ويهدد بالسيطرة الفيدرالية عليها
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس (الثلاثاء) من تدهور الأوضاع الأمنية في العاصمة واشنطن، منتقداً تقاعس السلطات المحلية في العاصمة التي ينبغي أن تكون آمنة. وقال ترمب في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «إن نسبة الجريمة باتت خارجة عن السيطرة»، مهدداً باتخاذ خطوات فيدرالية للسيطرة على المدينة إذا استمر الوضع على ما هو عليه. وأعرب ترمب عن قلقه من تصاعد أعمال العنف، مشيراً إلى أن الشباب وأعضاء العصابات بعضهم لا يتجاوز الـ14 من العمر، يسلبون ويشوّهون ويطلقون النار عشوائياً على المواطنين الأبرياء، وهم يعلمون أنهم سيُطلق سراحهم فوراً تقريباً. وأضاف: «إنهم لا يخشون قوات إنفاذ القانون لأنهم يعلمون أن شيئاً لن يحدث لهم، ولكنه سيحدث الآن!»، مشدداً على ضرورة تعديل قوانين العاصمة لمقاضاة القُصّر كالبالغين ابتداءً من سن الـ14، وسجنهم لفترات طويلة. وشدد ترمب بالقول: «آخر الضحايا تعرض للضرب بلا رحمة على يد بلطجية محليين»، معتبراً أن العاصمة ينبغي أن تكون آمنة ونظيفة وجميلة لجميع الأمريكيين، وللعالم الذي يشاهدها. وقال ترمب في رسالته: «إذا لم تُنظم واشنطن العاصمة أمرها بسرعة، فلن يكون أمامنا خيار سوى السيطرة الفيدرالية على المدينة وإدارتها كما ينبغي، وتنبيه المجرمين إلى أنهم لن يفلتوا من العقاب بعد الآن.. إن ذلك ربما كان يجب أن يحدث منذ وقت طويل»، مضيفاً: «إذا استمر هذا الوضع فسأستخدم صلاحياتي، وأحوّل هذه المدينة إلى حكومة فيدرالية، لنجعل أمريكا عظيمة من جديد». وتصاعدت معدلات الجرائم العنيفة وسط انقسام سياسي حول سُبل المواجهة بين السلطات المحلية والحكومة الفيدرالية. أخبار ذات صلة