
تدابير سير في بتغرين وزعرور وبسكتنا غداً بسبب بطولة لبنان للدراجات
لذلك، سيتم اقفال أوتوستراد الزعرو – بسكتنا بالاتجاهين بالتوقيت المذكور وسيتم تحويل السير المتجه الى منطقة بسكتنا – صنين عبر طريق وادي الجماجم.
يرجى من المواطنين الكرام أخذ العلم، والتقيد بتوجيهات عناصر قوى الأمن الداخلي وإرشاداتهم، وبلافتات السير التوجيهية الموضوعة في المكان، حفاظا على سلامة المتسابقين، ومنعا للازدحام'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المركزية
منذ 26 دقائق
- المركزية
توقيف سوريَّين كانا يعدّان خطة جهادية لتنفيذها في لبنان والتحقيقات تقود إلى مشغّل خارج الحدود
علمت «الشرق الأوسط»، من مصادر أمنية موثوقة، أن الأمن العام اللبناني أوقف، في عملية أمنية استباقية، شخصين من التابعية السورية أثناء وجودهما في مدينة صيدا بعد الاشتباه بهما، وتبين في ضوء التحقيقات الأولية التي أجراها فريق التحقيق في المديرية، أنهما يتّبعان فكراً «تكفيرياً» شديد التطرف، ويستعدان لـ«الجهاد»، وهما ينتظران الأوامر من مشغّلهما لتنفيذ ما يطلبه منهما بتحديد بنك الأهداف ومكانه لضربه. وقالت إن الفريق الفني في المديرية يعمل حالياً على كشف هوية المشغّل بالتوصل لفكّ التطبيقات المرمّزة «المشفرة» التي عُثر عليها في هاتفيهما الخلويين، وتحديد الدولة التي يقيم فيها. وكشفت المصادر الأمنية أن الأمن العام أوقفهما قيد التحقيق، بناء على إشارة من القضاء المختص، بعد أن اشتبه بهما. وتبين له أنهما دخلا خلسة إلى لبنان، وأقاما في غرفة في صيدا تمت مداهمتها، ولم يعثر بداخلها على أسلحة حربية، ولا على «عدة الشّغل»، والمقصود بها المواد التي تُستخدم لتصنيع عبوّات وأحزمة ناسفة لتفجيرها لاحقاً. وقالت إن المهمة التي أوكلها إليهما مشغّلهما قد تكون استطلاعية في المرحلة الأولى، ريثما يتواصل معهما لتحديد الهدف المنوي استهدافه. ولفتت إلى أن مشغّلهما، استناداً إلى أعمال إرهابية مماثلة، هو من يؤمّن لهما إيصال التجهيزات لاستخدامها في ضرب الهدف الذي يختاره، وربما بتكليف شخص ثالث يحتفظ بها ويتولى إيداعها لهما في مكان لا يعرفه إلا هو شخصياً، وهذا ما تتّبعه المجموعات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم «داعش»، ولم تستبعد أن يكونا أعضاء في مجموعة إرهابية أقرب إليها من المجموعات الأخرى، لكن لا شيء نهائي قبل أن يتوصّل الفريق الفنّي في الأمن العام إلى تحديد الهوية السياسية لمشغّلهما، الذي يتّبع الفكر التكفيري لهذا التنظيم، الذي يدور في فلك «داعش»، حتى لو لم ينتميا إليه. وتزامن توقيفهما مع استنفار للأجهزة الأمنية، على رأسها الجيش، تنفيذاً لخطة تقضي بإجراء مسح أمني غير مسبوق لعدد من المناطق، بدءاً بالجنوب، وامتداداً إلى حدود لبنان الشمالية مع سوريا، وكانت حصيلته الأولية توقيف أعداد لا يستهان بها من الأشخاص، وغالبيتهم من السوريين، على خلفية دخول بعضهم خلسة إلى الأراضي اللبنانية، والآخر لانتهاء صلاحية مدة إقامته في لبنان وعدم التقدُّم من الأمن العام بطلب تجديدها. وكان الأمن العام قد أوقف منذ عدة أيام 7 أشخاص من التابعية السورية أثناء وجودهم في مخيم للاجئين الفلسطينيين في برج البراجنة، في الضاحية الجنوبية لبيروت، بعد أن تبين له أنهم دخلوا خلسة إلى لبنان ويقيمون في غرفة واحدة، وأن أحدهم التقط صوراً لإحياء المجالس العاشورائية التي تقام في المنطقة، وُجدت في هاتفه الخلوي، إضافة إلى كتابات «ليست عادية وتثير الشبهة»، وجميعهم الآن قيد التوقيف لمواصلة التحقيق معهم. وفي سياق متصل، عمّمت «المديرية العامة للأمن العام» على المعنيين والأجهزة الأمنية «وثيقة اتصال» أشارت إلى توافر معلومات عن نية جماعات إرهابية إرسال بطاريات سيارات مفخخة عبر الحدود البرية مع سوريا في الشمال والشرق، «لاستخدامها في أعمال إرهابية»، حسب ما ورد في الوثيقة الممهورة باسم رئيس الدائرة الأمنية العميد هادي أبو شقرا.


النهار
منذ 27 دقائق
- النهار
بالصور- الباريسيون يعودون للسباحة في نهر السين
بعد عام من إتاحتها للرياضيين الأولمبيين، وتحت إشراف دقيق من السلطات، تمكّن الفرنسيون أخيراً اليوم السبت من إعادة اكتشاف متعة السباحة في نهر السين في قلب باريس، بعد أن ظلت محظورة منذ عام 1923. وانطلق طلائع السباحين، وعددهم بضع عشرات، في تمام الساعة الثامنة صباحاً من عوامات مجهزة بمقاعد وخزائن لتخزين أمتعتهم قبالة جزيرة سان لويس في قلب العاصمة الفرنسية. وتولى مراقبة السباحين عدد من عناصر الإنقاذ الذين ارتدوا قمصاناً صفراء فسفورية وسراويل قصيرة حمراء زاهية، متناسقة مع صافراتهم، مع الاستعانة بقوارب مطاطية تابعة لشرطة باريس. كان كل سباح مزوداً بعوامة صفراء مربوطة بحبل حول خصره. وجرت السباحة في نطاق أحيط بشريط أمني. في السياق، قال مسؤول شؤون الرياضة في بلدية باريس بيار رابادان لإذاعة "ار ام سي" السبت إنَّ "جودة المياه متوافقة" مع المعايير الصحية، وحرارتها تبلغ "25 درجة" مئوية. ولفت رابادان إلى أنه يعتزم بدوره السباحة السبت، لكنه "غير أكيد" من إمكان قيام رئيسة بلدية المدينة آن إيدالغو بالأمر نفسه. وتوجهت إيدالغو إلى رصيف النهر برفقة قائد شرطة باريس لوران نونيز ووزيرة الرياضة ماري بارساك، قبل الثامنة والنصف صباحاً بقليل. وصرحت لوكالة "فرانس برس"، قبل أن تلتقط صورا ذاتية مع سباحين يضعون قبعات سباحة "أرغب بشدة في القفز (في الماء). يبدو الأمر رائعاً". وهتفت لها إحداهن من الماء "شكرا لكِ سيدة إيدالغو، إنه أمر رائع!". وقالت رئيسة بلدية باريس التي غطست في نهر السين العام الماضي قبل بدء الألعاب الأولمبية بعد أكثر من 30 عاماً من وعد جاك شيراك، رئيس بلدية باريس آنذاك، بالسماح بالسباحة في نهر السين، "إنَّه حلم طفولتي أن أرى الناس يسبحون في نهر السين". وكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر منصة "إكس": "كان أحد أسلافي (جاك شيراك)، رئيس بلدية باريس آنذاك، يحلم بإتاحة السباحة للجميع في نهر السين. وغدا سيتحقق وعده"، متحدثاً عن "مفخرة وطنية". وحُدد موقعان آخران للسباحة السبت أحدهما بالقرب من برج إيفل والآخر في بيرسي بشرق العاصمة. والمواقع الثلاثة كلها مجهزة بعوامات وسلالم ومعدات شاطئية ودُشّات وغرف لتغيير الملابس. وستكون السباحة مجانية ومتاحة حتى 31 آب/ أغسطس إذا سمحت الأحوال الجوية. 1,4 مليار يورو تُلبي السباحة في نهر السين بشكل أساسي الحاجة إلى التكيف مع تغير المناخ في العاصمة، حيث يُتوقع أن تزداد موجات الحر تواترا وشدة. وقد جرى استثمار أكثر من 1,4 مليار يورو لتحسين جودة المياه في أعلى النهر، مع أعمال تجميع مياه الصرف الصحي لمنع تدفقها إليه. ولكن بما أن مياه الأمطار ومياه الصرف الصحي في باريس تختلطان في شبكة واحدة، فإن الحل الوحيد في حالة هطول أمطار غزيرة هو تصريف الفائض في نهر السين. وأدت الأمطار القياسية خلال الألعاب الأولمبية في كثير من الأحيان إلى جعل المياه غير صالحة للسباحة للرياضيين. هذا الصيف، وكما الحال على الشاطئ، ستشير أعلام (خضراء وصفراء وحمراء) إلى مستوى تدفق نهر السين وجودة المياه، بعد تحليلها بواسطة مجسات تقدم نتائج فورية وعن طريق عينات مزروعة. وإذا كان المؤشر باللون الأحمر، فيعني ذلك أن السباحة ممنوعة في الموقع. نظريا، قبل أي سباحة، يجب على كل سبّاح أن يخضع لتقييم من جانب منقذ مائي قبل دخول المياه التي يبلغ متوسط عمقها ثلاثة أمتار ونصف المتر. إذ إن النهر، بوصفه مسطحا مائيا حيا، يظل بيئة خطرة، كما تؤكد السلطات. وقد شددت نائبة المحافظ إليز لافياي على أن "خطر الغرق قائم بسبب الطمي والنباتات المتشبثة والتيارات القوية وخطر الصعق الحراري وحركة الملاحة النهرية"، مشيرة إلى تسجيل "13 حالة وفاة في نهر السين عام 2024"، و"ثلاث حالات حتى الآن هذا العام". وفي حين أن درجات الحرارة المرتفعة قد تغري البعض بالقفز خارج المناطق المسموح بها، صدر مرسوم عن السلطات المحلية في نهاية حزيران/ يونيو ينص على معاقبة أي شخص يقوم بالسباحة خلافاً للقانون. كذلك تلحظ الإجراءات تشديد الرقابة على الحركة في الأنهر في باريس، أبرز ميناء للملاحة النهرية في أوروبا على صعيد حركة الركاب.


بيروت نيوز
منذ 28 دقائق
- بيروت نيوز
على خُطى النمسا.. ألمانيا تستعد لـترحيل سوريين!
أكدت ألمانيا، اليوم السبت، أنها تستعد لترحيل سوريين تقول إنهم ضالعين في جرائم خطيرة، وذلك عقب إعلان النمسا أول قرار مماثل منذ سنوات. وقال متحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية إن برلين 'أصدرت تعليماتها للمكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين ببدء عمليات إلغاء وضع الحماية للمجرمين والأفراد السوريين الخطرين'، مؤكدا تقريرا نشرته صحيفة 'فيلت' الأحد الماضي. وأكد المتحدث الألماني أن ارتكاب جرائم خطيرة يحول دون الاعتراف بالحماية واللجوء أو قد يؤدي إلى إلغاء الحماية الممنوحة. وأشار المصدر نفسه إلى أن اتفاق الائتلاف بين المحافظين – بزعامة المستشار فريدريش ميرتس– والاشتراكيين الديمقراطيين ينص على عمليات ترحيل إلى سوريا وأفغانستان، 'بدءا بالمجرمين والأفراد الذين يُعتبرون تهديدا'. وأضاف أن الوزارة على اتصال بالسلطات السورية المعنية لتحقيق هذا الهدف. وقالت الوزارة، في ردها على سؤال برلماني، إنه بين كانون الثاني وأيار، باشر المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين أكثر من 3500 إجراء إلغاء محتمل لوضع الحماية بحق مواطنين سوريين. وسُحبت صفة اللاجئ في 57 حالة، والحماية الثانوية -وهي وضع متوسط- في 22 حالة أخرى، حسب الوزارة. وبالموازاة مع ذلك، عاد نحو 800 سوري إلى ديارهم في إطار هجرة طوعية من خلال برنامج مساعدات ممول من السلطات الألمانية. ويعيش نحو مليون سوري في ألمانيا، وصل معظمهم خلال موجة هجرة كبيرة عامي 2015 و2016. ولكن بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في كانون الأول 2024، أعلنت عدة دول أوروبية -بينها ألمانيا والنمسا- تجميد إجراءات طلب اللجوء، وسط تقدم الأحزاب اليمينية المتطرفة في الانتخابات. وأعلنت النمسا، الخميس الماضي، ترحيل سوري إلى بلاده، مشيرة إلى أن المعني أُدين بجريمة لم يكشف عن تفاصيلها، وحُكم عليه بالسجن 7 سنوات وجرد من وضعه لاجئا، في إجراء يُتخذ للمرة الأولى في الاتحاد الأوروبي في السنوات الأخيرة.