logo
قفازات ذكيّة لإعادة تأهيل المرضى في إيران

قفازات ذكيّة لإعادة تأهيل المرضى في إيران

ونال أمين قرباني طالب الدكتوراه في مجال الإدارة الصناعية في جامعة آزاد الإسلامية فرع تبريز، الميدالية الفضية لمهرجان الابتكار الأمريكي البارز، ليتمكّن من وضع إيران في مصاف الدول المتقدّمة في مجال التكنولوجيا العالمية عبر اختراع 'قفاز إعادة التأهيل الذكي'.
وتمكن الدكتور قرباني من اختراع قفاز ذكي حسي حركي، وحصد على هذا الاختراع الميدالية الفضية لمهرجان '2024Innoverse ' الدولي للابتكار والاختراعات في أمريكا في منافسة محتدمة مع المخترعين من جميع أنحاء العالم. ولدى مشاركته في المهرجان الدولي للابتكارات والاختراعات، تم تكريمه بالحصول على الميدالية الفضية، ليتمكن من رفع راية إيران من خلال تقديم مشروعه والدفاع عنه بنجاح.
وتحدّث قرباني، والذي يعتبر أحد المتخصصين في مجمع سونكون للنحاس وأحد أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة آزاد الإسلامية فرع ورزقان في محافظة تبريز عن هذا الاختراع، قائلاً: هذا القفاز المبتكر، باستخدام التقنيات المتقدمة، يساعد المرضى على تحسين حركاتهم وإعادة تأهيلهم ويعتبر خطوة كبيرة في النهوض في مجال الطب والتأهيل.
وأردف مُشيراً إلى البارقة الأولى لهذه الفكرة والبدء بتنفيذ اختراعه، وقال: بعد أن تم تشخيص إصابة والدي بـ GBS (متلازمة جلين بار)، اعتقدت أنه سيكون من الممكن صنع قفاز من شأنه تحسين الحركة وإعادة تأهيل هؤلاء المرضى أيضا؛ ولذلك بدأت العمل على مثل هذه الفكرة، وباعتبار أن شهادتي البكالوريوس في مجال الهندسة الميكانيكية ولدي خبرة في العمل مع برامج التصميم، بمساعدة فريق من التخصصات المختلفة، أكملنا هذا العمل لمساعدة هؤلاء المرضى.
ووفقاً لطالب الدكتوراه في مجال الإدارة الصناعية ب جامعة آزاد الإسلامية فرع تبريز، فقد تم توفير النموذج الأولي للقفازات الذكية لإعادة التأهيل بتكلفة أولية قدرها 150 مليون تومان من قبل أعضاء الفريق، وإذا تم الوصول إلى الإنتاج الضخم، فسيتم تخفيض هذه التكاليف بشكل جيد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنجاز إيراني في إنتاج طائرات صغيرة للرصد الجوي
إنجاز إيراني في إنتاج طائرات صغيرة للرصد الجوي

اذاعة طهران العربية

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • اذاعة طهران العربية

إنجاز إيراني في إنتاج طائرات صغيرة للرصد الجوي

أعلن "خوشنام شجاعي" رئيس مركز أبحاث المعالجة الرقمية و الرؤية الآلية في جامعة آزاد الإسلامية، فرع نجف آباد المستقل الشامل، عن إنتاج طائرة صغيرة بتقنية نظام التحكم و التوجيه الجوي محلي الصنع بالكامل وقال بهذا الصدد: "قام هذا المركز بتصميم وتصنيع أنواع مختلفة من الطائرات المسيرة الصغيرة في السنوات الأخيرة بهدف تصميم أنظمة المراقبة والرصد الجوي". وبحسب قوله فإن هذه الطائرات الصغيرة تستخدم على نطاق واسع في تطبيقات مختلفة مثل الرصد، المراقبة، التصوير، عمليات البحث والإنقاذ، كما أن البحث والاستثمار في توطين جميع أجزائها أمر حيوي ومهم للغاية. وأضاف "شجاعي": "لحسن الحظ نجح هذا المركز في الآونة الأخيرة في إقامة اتصالات فعالة مع بعض المنظمات والمراكز الصناعية لتطوير وتصنيع الطائرات الصغيرة". وتابع: وأضاف: "إن أهم أجزاء هذه المنظومة هي لوحة التحكم في الطيران ونظام التحكم اللاسلكي الخاص بها، والتي تم تصميمها وتصنيعها بطريقة مبتكرة وحصرية تمامًا". وتابع قائلا: "إن أهمية تصميم وبناء نظام التحكم الداخلي في الطيران تكمن في أنه يقلل من احتمالات التعرض ل هجمات إلكترونية واختراقات للبرنامج، ويزيد من مرونة البرمجة لعمليات الطيران والمناورة من قبل المستخدم". وقال: "إن وحدة التحكم في الطيران هذه، التي تعتمد على متحكم "ATMega32"، لديها القدرة على التركيب على مختلف الطائرات الصغيرة عن طريق الاتصال بنظام التحكم اللاسلكي حتى مسافة 15 كيلومترًا، ويمكن استخدامها بشكل خاص للتطبيقات العسكرية. وصرح "شجاعي": "تم تصميم مكون التحكم في الطيران بهدف فهم كامل للأجهزة وجميع تعليمات الاتصالات والتحكم للطائرة الصغيرة من أجل توطينها، وبعد التحسين الأولي، من خلال تحسين تصميم التحكم في الطيران هذا، يمكن إنشاء خط إنتاج صغير باستثمار أولي للإنتاج الضخم للاستخدام المحلي". "النقطة الجديرة بالملاحظة هي أن العينة المصنعة هذه أرخص بكثير من العينات الأجنبية الموجودة". وأخيرا قال "شجاعي: "نتطلع في مشاريعنا المستقبلية إلى تصميم تطبيق (برنامج تطبيقي) لتكوين الطائرة الصغيرة وتخطيط نظام طيرانها دون الحاجة إلى مهارات البرمجة من قبل مستخدم مبتدئ. والأبحاث جارية في هذا الشأن والمشروع يقترب من الاكتمال".

قفازات ذكيّة لإعادة تأهيل المرضى في إيران
قفازات ذكيّة لإعادة تأهيل المرضى في إيران

اذاعة طهران العربية

time١٥-١٢-٢٠٢٤

  • اذاعة طهران العربية

قفازات ذكيّة لإعادة تأهيل المرضى في إيران

ونال أمين قرباني طالب الدكتوراه في مجال الإدارة الصناعية في جامعة آزاد الإسلامية فرع تبريز، الميدالية الفضية لمهرجان الابتكار الأمريكي البارز، ليتمكّن من وضع إيران في مصاف الدول المتقدّمة في مجال التكنولوجيا العالمية عبر اختراع 'قفاز إعادة التأهيل الذكي'. وتمكن الدكتور قرباني من اختراع قفاز ذكي حسي حركي، وحصد على هذا الاختراع الميدالية الفضية لمهرجان '2024Innoverse ' الدولي للابتكار والاختراعات في أمريكا في منافسة محتدمة مع المخترعين من جميع أنحاء العالم. ولدى مشاركته في المهرجان الدولي للابتكارات والاختراعات، تم تكريمه بالحصول على الميدالية الفضية، ليتمكن من رفع راية إيران من خلال تقديم مشروعه والدفاع عنه بنجاح. وتحدّث قرباني، والذي يعتبر أحد المتخصصين في مجمع سونكون للنحاس وأحد أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة آزاد الإسلامية فرع ورزقان في محافظة تبريز عن هذا الاختراع، قائلاً: هذا القفاز المبتكر، باستخدام التقنيات المتقدمة، يساعد المرضى على تحسين حركاتهم وإعادة تأهيلهم ويعتبر خطوة كبيرة في النهوض في مجال الطب والتأهيل. وأردف مُشيراً إلى البارقة الأولى لهذه الفكرة والبدء بتنفيذ اختراعه، وقال: بعد أن تم تشخيص إصابة والدي بـ GBS (متلازمة جلين بار)، اعتقدت أنه سيكون من الممكن صنع قفاز من شأنه تحسين الحركة وإعادة تأهيل هؤلاء المرضى أيضا؛ ولذلك بدأت العمل على مثل هذه الفكرة، وباعتبار أن شهادتي البكالوريوس في مجال الهندسة الميكانيكية ولدي خبرة في العمل مع برامج التصميم، بمساعدة فريق من التخصصات المختلفة، أكملنا هذا العمل لمساعدة هؤلاء المرضى. ووفقاً لطالب الدكتوراه في مجال الإدارة الصناعية ب جامعة آزاد الإسلامية فرع تبريز، فقد تم توفير النموذج الأولي للقفازات الذكية لإعادة التأهيل بتكلفة أولية قدرها 150 مليون تومان من قبل أعضاء الفريق، وإذا تم الوصول إلى الإنتاج الضخم، فسيتم تخفيض هذه التكاليف بشكل جيد.

إيران تحارب خلع الحجاب بـ"العلاج النفسي" ومنظمات تدين: محاولة أخرى لقمع النساء
إيران تحارب خلع الحجاب بـ"العلاج النفسي" ومنظمات تدين: محاولة أخرى لقمع النساء

شفق نيوز

time١٥-١١-٢٠٢٤

  • شفق نيوز

إيران تحارب خلع الحجاب بـ"العلاج النفسي" ومنظمات تدين: محاولة أخرى لقمع النساء

شفق نيوز/ أعلنت هيئة حكومية إيرانية، عن خطط لإنشاء عيادة في طهران لـ"علاج" النساء اللائي يخالفن قوانين الحجاب الإلزامي، في خطوة اعتبرها نشطاء ومنظمات حقوقية تصعيدا وانتهاكا خطيرا لحقوق الإيرانيات وحرياتهن الأساسية. وقالت رئيسة قسم المرأة والأسرة بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في طهران، مهري طالبي دارستاني، إن العيادة ستقدم "علاجا علميا ونفسيا لخلع الحجاب"، مضيفة أن المركز سيستهدف "خاصة جيل المراهقين والشباب والنساء الباحثات عن الهوية الاجتماعية والإسلامية". "محاولة قمع أخرى" وأدان نشطاء بارزون ومدافعون عن حقوق الإنسان الخطوة، مشيرين إلى أنها تندرج ضمن مساعي السلطات لتصنيف معارضة الحجاب كمرض نفسي. في هذا السياق، قالت الناشطة الإيرانية، ليلى جزايري، إن قمع النساء تحت ذريعة عدم الالتزام بالحجاب الإجباري يُعد "أحدث أدوات النظام لخلق أجواء القمع في المجتمع وإسكات أي صوت معارض". وأضافت جزايري في تصريح لموقع الحرة، أن النظام يكافح لقمع معارضي سياسات الحجاب الإجباري، مشيرة إلى أن هذه محاولة أخرى لقمع النساء، تثير غضبا شعبيا وتكشف أكثر عن الصراعات الداخلية بداخل النظام. واعتبرت الناشطة أن "العنف والقمع ضد النساء، إلى جانب الإعدامات اليومية، هما الوسيلتان الوحيدتان اللتان يمكن للنظام من خلالهما البقاء في السلطة، وهو الذي يغرق في الأزمات الداخلية والخارجية". وتابعت جزايري أن جميع جهود النظام، بما في ذلك إنشاء هذا المركز، تهدف إلى السيطرة على مجتمع متفجر، وخاصة الشباب والشابات المصممين على إسقاط النظام الديني الحاكم في إيران. ويأتي الإعلان عن افتتاح العيادة، أياما قليلة، بعد أن ذكرت وسائل إعلام رسمية، أن طالبة جامعية اعتُقلت ونقلت إلى مستشفى للأمراض النفسية، إثر خلع ملابسها، في احتجاج على تعرضها لاعتداء من قبل حراس الأمن في الحرم الجامعي بسبب مخالفة قانون الحجاب. وانتشرت عبر الإنترنت، لقطات تُظهر شابة، عُرّف عنها بأنها طالبة في جامعة آزاد الإسلامية في طهران، وهي جالسة بعد التجول لفترة وجيزة في الحرم الجامعي ثمّ في الشارع بملابسها الداخلية. وقالت منظمة العفو الدولية، إن الطالبة "اعتُقلت بعنف بعد أن خلعت ملابسها احتجاجا على فرض مسؤولي الأمن الحجاب الإلزامي بشكل مسيء". وتفرض إيران على النساء تغطية الرقبة والرأس وارتداء ملابس محتشمة منذ الثورة الإسلامية عام 1979. "تلاعب نفسي" وعبرت منظمات حقوق الإنسان عن قلقها إزاء حملة القمع ضد النساء اللواتي يُعتبرن مخالفات لقواعد اللباس الإلزامية في إيران، مشيرة إلى موجة حديثة من الاعتقالات وحالات اختفاء قسري ترتبط بانتهاكات مفترضة لقوانين الحجاب. وتزايد استخدام السلطات الإيرانية لمؤسسات الصحة النفسية في مواجهة المعارضة، في أسلوب يدينه المدافعون عن حقوق الإنسان باعتباره مسيئا ويشمل تلاعبا بنفسية رافضي التضييق على حرية المرأة في البلاد. في هذا الجانب، تقول الناشطة الحقوقية الإيرانية، مسيح علينجاد، إن "النظام الإيراني يفتتح في القرن الحادي والعشرين ما يُسمى بعيادة الحجاب في طهران، حيث سيتم التعامل مع النساء اللواتي يتحدين بشجاعة قواعد اللباس القمعية للنظام على أنهن مريضات نفسياً". وأضافت في منشور على منصة إكس: "هذه ليست رعاية صحية، بل هي تكتيك آخر من تكتيكات الفصل العنصري القائم على النوع الاجتماعي. النظام يريد أن يمارس التلاعب النفسي على النساء لإقناعهن بأن رغبتهن في الحرية هي اضطراب نفسي". وتساءلت علينجاد باستنكار: "هل من الجنون المطالبة بحق العيش بحرية في بلدك؟ المطالبة بالكرامة والسيطرة على جسدك؟". "من عقوبة إلى "علاج نفسي" ويشكل موضوع إلزامية ارتداء الحجاب في إيران نقطة توتر رئيسية في المجتمع، حيث اندلعت احتجاجات واسعة النطاق في مختلف المدن الإيرانية استمرت لعدة أشهر، في أعقاب وفاة الشابة الكردية الإيرانية، مهسا أميني، (22 عاماً) في سبتمبر 2022. وكانت شرطة الأخلاق قد أوقفت أميني بتهمة مخالفة قواعد اللباس الصارمة المفروضة على النساء، قبل أن تُعلن وفاتها بعد أيام من احتجازها في ظروف أثارت جدلا واسعاً. وأسفرت موجة الاحتجاجات التي حملت شعار "مرأة، حياة، حرية" عن مقتل المئات، بينهم عشرات من عناصر قوات الأمن، فيما تم اعتقال الآلاف من المتظاهرين، وفقا لمنظمات حقوقية. وخلال هذه الاحتجاجات، تلقت فنانات نشرن صورا بدون حجاب، بمن فيهن ممثلات بارزات، أوامر قضائية بزيارات أسبوعية للمراكز النفسية للحصول على شهادات صحة نفسية ردا على سلوكهن. وكشف نائب رئيس الشؤون الاجتماعية والثقافية في هيئة الأمر بالمعروف، محمد رضا مير شمسي، أن خطة العيادات الطبية ستكون بديلاً عن غرامات عدم ارتداء الحجاب، إذ سيتم إحالة النساء إليها بأمر قضائي، حسبما نقلت وكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان (هرانا). وأوضح المسؤول الإيراني، أن "فئة من النساء اللواتي سيراجعن هذه المراكز هن ممن ارتكبن العمل غير القانوني المتمثل في خلع الحجاب، وقد قرر القضاة في السلطة القضائية اعتبار الحضور في هذه المراكز حكما بديلاً عن الغرامة". في هذا السياق، أكد المرصد القانوني "دادبان" المتخصص في تقديم الاستشارات القانونية للناشطين، أن الإحالة الإجبارية للنساء إلى هذه العيادات كعقوبة بديلة عن السجن "غير قانونية تماما"، مشيرا إلى أن مثل هذه العقوبة لا وجود لها في القوانين الجنائية الإيرانية. وأضاف المرصد في بيان، أن قرار فرض عقوبة جديدة ليس من اختصاص السلطة القضائية أو هيئة الأمر بالمعروف، إذ يجب أن تُضاف أي عقوبة جديدة إلى قانون العقوبات في شكل مادة قانونية لتكتسب الشرعية القانونية. وسبق أن أدانت أربع جمعيات للطب النفسي في إيران، في بيان مشترك عام 2023، لجوء الحكومة إلى إصدار تشخيصات غير علمية، من بينها ما أطلقت عليه "اضطراب الشخصية المعادية للأسرة"، واستخدامها كذريعة لمعاقبة النساء المحتجات على قانون الحجاب الإلزامي. سلاح الصحة النفسية وتقول منظمات حقوق الإنسان، بما فيها منظمة العفو الدولية، إن هناك أدلة على استخدام التعذيب والعنف والأدوية القسرية ضد المتظاهرين والمعارضين السياسيين الذين تعتبرهم السلطات غير مستقرين عقليا ويتم وضعهم في خدمات الطب النفسي التي تديرها الدولة. في هذا الجانب، تقول الناشطة الحقوقية، منى السيلاوي، إن هذه المراكز المزعومة لإعادة التأهيل ما هي إلا أداة قمع يستخدمها النظام ضد المعارضين، موضحة أن السلطات الإيرانية باتت تستخدم بشكل متزايد "قضية الصحة النفسية كسلاح ضد النشطاء السياسيين". وأشارت في تصريح لموقع الحرة، إلى أن السلطات تتهم الأشخاص الذين يتخذون أساليب راديكالية في الاحتجاج بأنهم "مرضى نفسيون"، مضيفة أن " تعنيف المعارضين في المشافي النفسية ومعاملتهم كمجانين لن تكون استراتيجية ناجحة في مواجهة الحركات الاحتجاجية"، مؤكدة أن "هذا التصرف يتعارض حتى مع المفاهيم الإسلامية في حرية المعتقد". من جهته، يورد المرصد القانوني "دادبان"، أن اعتبار المعارضة مرضا نفسيا وتصنيف المخالفين كمجانين هو أحد الأساليب التي استُخدمت مرارا عبر التاريخ كأداة للقمع ضد المواطنين. وأشار إلى أن هناك العديد من الأمثلة التي تُظهر أنه في الماضي القريب، تم نقل العديد من المواطنين في بعض البلدان إلى مثل هذه المراكز لما يُسمى "العلاج" بسبب أفكارهم المختلفة عن العقيدة المفروضة من قبل النظام الحاكم، في حين أن هذه المراكز كانت في الواقع أماكن للتعذيب النفسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store