logo
شركة سَفِلز مصر تطلق أول برنامج تدريبي للخريجين لتأهيل قادة المستقبل في قطاع العقارات

شركة سَفِلز مصر تطلق أول برنامج تدريبي للخريجين لتأهيل قادة المستقبل في قطاع العقارات

زاوية١٠-٠٤-٢٠٢٥

القاهرة، مصر: أعلنت شركة سَفِلز مصر، إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال الاستشارات العقارية، عن إطلاق أول برنامج تدريبي لخريجي الجامعات، في خطوة مهمة تعكس التزامها برعاية المواهب الشابة ودفع عجلة تطوير قطاع العقارات في مصر.
يستمر برنامج سَفِلز مصر للخريجين لمدة 12 شهرًا بدوام كامل، ويهدف إلى تزويد الخريجين الجدد بالمهارات العملية، والمعرفة المتخصصة في القطاع، بالإضافة للتجربة العالمية اللازمة للتميّز في مجال العقارات. ينطلق البرنامج رسميًا هذا الشهرمن خلال مشاركة سَفِلز مصر في عدد من فعاليات التوظيف المقامة في مختلف الجامعات ، بدءًا بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA) يومي السبت والأحد القادمين . كما ستشارك الشركة في فعاليات توظيف أخرى في كلٍ من الجامعة الأمريكية بالقاهرة (AUC)، والجامعة الألمانية بالقاهرة (GUC)، وجامعة نيو جيزة (NGU).
وصرح كاتسبي لانجر-باجيت، رئيس شركة سَفِلز مصر: "في سَفِلز، نؤمن بقوة الاستثمار في الإنسان. يعكس برنامجنا التدريبي الجديد رؤيتنا طويلة المدى لبناء جيل من القادة المستقبليين الذين سيساهمون في تشكيل ملامح القطاع العقاري في مصر والمنطقة. نحن متحمسون للقاء خريجين طموحين مستعدين لإضافة طاقة جديدة، وأفكار مبتكرة، وشغف حقيقي لأعمالنا".
ويأتي إطلاق البرنامج التدريبي استكمالًا لمسار النمو المتسارع الذي تشهده شركة سَفِلز مصر، ولدورها المحوري في تطوير سوق العقارات في البلاد. فمنذ دخولها السوق المصري في عام 2019، تضاعف حجم الشركة أربع مرات ليصل إلى أكثر من 185 موظفًا، وتقدم اليوم مجموعة متكاملة من الخدمات المتخصصة، تشمل إدارة العقارات، الاستشارات الاستراتيجية، إدارة المشروعات، التسويق، والخدمات الخاصة بالمؤسسات العالمية الكبرى. وبالاستفادة من خبرة تتجاوز 40 عامًا في منطقة الشرق الأوسط، تجمع شركة سَفِلز بين أفضل الممارسات العالمية وفهم عميق للسوق المحلي، مما يجعلها شريكًا موثوقًا لأبرز المطورين العقاريين في مصر.
يوفر البرنامج للمشاركين مسارًا تدريبيًا منظمًا يشمل التنقل بين عدد من الأقسام المختلفة مثل إدارة العقارات، الاستشارات الاستراتيجية، واستشارات البناء وإدارة المشروعات. وسيحظى الخريجون بفرصة العمل على مشروعات فعلية، إلى جانب تلقي الإرشاد المهني من كبار التنفيذيين، والاستفادة من ورش عمل مهنية تهدف إلى تسريع وتيرة نموهم المهني.
وبالإضافة إلى الخبرة العملية المباشرة، يركّز البرنامج على تعريف المشاركين بالمعايير وأفضل الممارسات العالمية التي تتبعها شركة سَفِلز، ما يمنحهم منظورًا دوليًا فريدًا يميزهم عن أقرانهم في الوظائف التقليدية المتاحة لحديثي التخرج. وعند إتمام البرنامج بنجاح، سيكون الخريجون مؤهلين للحصول على فرص عمل دائمة داخل شركة سَفِلز مصر أو في أحد مكاتبها الإقليمية، ما يفتح أمامهم آفاق مسار مهني طويل داخل واحدة من أعرق شركات الاستشارات العقارية في العالم.
برنامج الخريجين من شركة سَفِلز مصر مفتوح أمام المرشحين الذين سيكملون دراستهم الجامعية هذا العام (2025) في تخصصات إدارة الأعمال، العقارات، المالية، الاقتصاد، أو العمارة. ويُفضل أن يتمتع المتقدمون بمهارات تحليلية وتواصل قوية، وروح المبادرة، ومرونة في التكيف، إلى جانب شغف حقيقي بقطاع العقارات.
نبذة عن سَفِلز
سَفِلز هي شركة عالمية تقدم الخدمات العقارية ومُدرجة في بورصة لندن. تتمتع سَفِلز اليوم بحضور عالمي كبير عبر أكثر من 700 مكتبًا وشريكًا وحوالي 39 ألف موظف حول العالم، في كل من الأمريكيتين والمملكة المتحدة وأوروبا وآسيا والمحيط الهادئ وأفريقيا والشرق الأوسط. تقدم سَفِلز مجموعة واسعة من الخدمات الاستشارية المتخصصة، إلى جانب الخدمات الإدارية وخدمات المعاملات للعملاء في جميع أنحاء العالم.
تمتلك سَفِلز أكثر من 43 عامًا من الخبرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث تمتلك الآن 7 مكاتب في المنطقة بما في ذلك مكتب في مصر.
منذ افتتحت مكاتبها في مصر عام 2019، تضاعف حجم سَفِلز مصر أكثر من أربع مرات، حيث يعمل بها الآن أكثر من 165 موظف. تقدم سَفِلز مجموعة واسعة من الخدمات المتخصصة للسوق المصري تشمل إدارة الممتلكات والاستشارات الإستراتيجية وإدارة المشروعات والتأجير والتسويق وخدمات الشركات. تقدم الشركة حاليًا الاستشارات لكبار المطورين العقاريين في السوق وفي مختلف أنواع العقارات. تدير سَفِلز حاليًا العديد من المشروعات العقارية في جميع أنحاء البلاد، ومنها أركان بلازا ومزار مول ورويال بارك و مجرة .
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"كابجيميني" والجامعة الأمريكية يطلقان "ديجيتيل مصر" لتدريب 100 سيدة على الذكاء الاصطناعي
"كابجيميني" والجامعة الأمريكية يطلقان "ديجيتيل مصر" لتدريب 100 سيدة على الذكاء الاصطناعي

البوابة

timeمنذ 6 أيام

  • البوابة

"كابجيميني" والجامعة الأمريكية يطلقان "ديجيتيل مصر" لتدريب 100 سيدة على الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة كابجيميني العالمية بالتعاون مع الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ممثلة في مركز ريادة الأعمال والابتكار (CEI) بكلية أنسي ساويرس لإدارة الأعمال، عن إطلاق مبادرة "ديجيتيل مصر – DigitALL Egypt"، الهادفة إلى تدريب 100 سيدة مصرية من القاهرة الكبرى والمناطق المحيطة على مهارات الذكاء الاصطناعي والتسويق الرقمي، ضمن برنامج تدريبي يمتد لعام واحد يركز على العمل الحر الرقمي وتمكين المرأة في مجال التكنولوجيا. تمكين رقمي للنساء وتوسيع فرص العمل الحر تسعى المبادرة إلى إدماج المرأة المصرية في الاقتصاد الرقمي عبر تدريب متخصص يمكّن المشاركات من العمل عن بُعد، وتحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية، خاصة للسيدات المقيمات في المناطق النائية أو اللواتي يواجهن تحديات اجتماعية تعيق مشاركتهن في سوق العمل التقليدي. وتُعد المبادرة استجابة مباشرة للتوسع المتسارع في قطاع تكنولوجيا المعلومات، الذي شهد نموًا بنسبة 16.3% في العام المالي 2021/2022، وفقًا لبيانات هيئة "إيتيدا". بناء بيئة شمولية وقيادية للمرأة في التكنولوجيا قال الدكتور شريف كامل، عميد كلية أنسي ساويرس، إن هذه الشراكة تمثل "خطوة استراتيجية لبناء سوق عمل أكثر شمولًا"، فنحن نمنح النساء الأدوات التي تؤهلهن لقيادة التغيير الرقمي، والمساهمة الفاعلة في الاقتصاد الحديث." من جهته، أكد حسام سيف الدين، الرئيس التنفيذي لشركة كابجيميني مصر، أن البرنامج "يتجاوز مفهوم التدريب التقليدي"،مشيرا الي ان المبادرة تستهدف بناء مجتمع من النساء المستقلات رقميًا، قادرات على تجاوز القيود الثقافية، واختيار ظروف عملهن بحرية." مستقبل مهني مرن وشامل للمرأة المصرية تُركّز "ديجيتيل مصر" على سد الفجوة الجندرية في قطاع التكنولوجيا، وتحفيز الابتكار والنمو الاقتصادي عبر دمج طاقات نسائية جديدة في سوق العمل الرقمي. ويأتي ذلك في وقت تتوسع فيه ثقافة العمل الحر ويزداد الطلب على الوظائف المرنة، مدفوعًا بتحسن البنية التحتية للاتصالات وازدهار ريادة الأعمال. وتؤكد المبادرة أن تمكين المرأة بمهارات المستقبل لم يعد ترفًا، بل ضرورة لضمان شمولها في خارطة الاقتصاد الرقمي المصري والعالمي، وتحقيق تنمية مستدامة قائمة على التنوع والمساواة.

«أمريكية الشارقة» تفتتح قاعة «أرادَ التنفيذية»
«أمريكية الشارقة» تفتتح قاعة «أرادَ التنفيذية»

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

«أمريكية الشارقة» تفتتح قاعة «أرادَ التنفيذية»

الشارقة: «الخليج» افتتحت الجامعة الأمريكية في الشارقة قاعة «أرادَ التنفيذية» الجديدة، التي تمثل إضافة نوعية إلى مرافق الحرم الجامعي، لتكون نموذجاً متقدماً في استضافة اللقاءات والفعاليات الرفيعة خلال حفل افتتاح بحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة، وأحمد الخشيبي، الرئيس التنفيذي للمجموعة في أرادَ، وعدد من كبار مسؤولي الجانبين. تمزج القاعة بين الكفاءة الوظيفية والتصميم المعماري المبتكر، ما يجعلها بيئة مثالية لتعزيز الحوارات الاستراتيجية وبناء الشراكات المؤسسية. وتشكّل القاعة التي تقع في المبنى الرئيسي للجامعة، وجهة متميزة لاستقبال كبار الشخصيات والزوار الرسميين والشركاء من مختلف القطاعات. صمم القاعة عمّار كالو، الأستاذ المشارك ومدير المختبرات في كلية العمارة والفن والتصميم بالجامعة، مستخدماً مواد مستدامة ومفاهيم تصميمية حديثة لتعزيز الطابع العملي والجمالي للمكان. وقال الدكتور تود لورسن، مدير الجامعة: «تشكل القاعة نقلة نوعية في البنية التحتية للجامعة، وتعكس التزامنا بتوفير مساحات تواكب احتياجات العمل المؤسسي وتدعم التفكير الإبداعي والمستقبلي». وقال أحمد الخشيبي «تعكس رعايتنا للقاعة التزامنا الدائم بتطوير المساحات المجتمعية التي تلهم قيم التواصل والإبداع والابتكار».

«سَفِلز»: دبي وأبوظبي تتصدران المدن الجاذبة للأثرياء عالمياً
«سَفِلز»: دبي وأبوظبي تتصدران المدن الجاذبة للأثرياء عالمياً

صحيفة الخليج

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

«سَفِلز»: دبي وأبوظبي تتصدران المدن الجاذبة للأثرياء عالمياً

ثلاثية جاذبية الإمارات للأثرياء: الحوافز الضريبية المنخفضة كثافة عالية من الأثرياء قالت شركة «سَفِلز» للاستشارات العقارية إن الحوافز الضريبية الشخصية، ووجود كثافة عالية مسبقاً من الأثرياء، إضافة إلى جودة الحياة الجيدة، ضمنت لدبي وأبوظبي، الاستحواذ على المركزين الأول والثاني على التوالي، تليهما سنغافورة وزيوريخ وأوكلاند، ضمن المراكز الخمسة الأولى للأفراد الراغبين في الانتقال. وذكرت الشركة أن عوامل المؤثرات الثلاثة، المتمثلة في البيئة الجيوسياسية والاقتصادية المتغيرة، والسياسات الحكومية والضرائب والحوافز، إلى جانب جودة الحياة، باتت تلعب دوراً متزايد الأهمية في تحديد أماكن استقرار الأثرياء والشركات المتنقلة. وأطلقت الوكالة العالمية للاستشارات العقارية «مؤشرات سَفِلز الثراء الديناميكي» لتحديد المدن التي تُظهر أداءً قوياً في جذب وتنمية الثروات والاستثمارات من الأفراد والشركات، مع تسليط الضوء على العوامل الرئيسية التي تؤثر في قرارات اختيار الموقع. وفي المقابل، جاءت سنغافورة وسيؤول ونيويورك ولندن وأبوظبي ضمن المراكز الخمسة الأولى للانتقال المؤسسي، استناداً إلى بيئة الضرائب والأعمال، وحجم الاستثمار الأجنبي المباشر، وقوة الاقتصاد وقواعد المعرفة. وهذا يعني أن أبوظبي جاءت ضمن أفضل خمس وجهات لكل من الأفراد والشركات الراغبة في الانتقال، ما يبرز ما تتمتع به من مزايا متعددة. جذب المكاتب العالمية وقالت راشيل كينرلي، مديرة قسم الأبحاث في سَفِلز الشرق الأوسط: «ساهمت أبوظبي بشكل ملحوظ في جذب المكاتب العائلية المرتبطة والشركات العالمية. وأدى ذلك إلى تحفيز الطلب على المساحات المكتبية، حيث تتطلب الأعمال الجديدة مواقع تشغيلية، فضلاً عن تنشيط سوق العقارات الفاخرة. ويمكن القول إن السياسات المالية للدول الأخرى عززت من جاذبية الإمارات». وتُعد دولة الإمارات خياراً جذاباً بشكل خاص للأثرياء الذين ينقلون أعمالهم معهم، فهي تتمتع باقتصاد ديناميكي يشهد تنوعاً متزايداً بعيداً عن الاعتماد على النفط، ويجذب استثمارات متنامية من الثروات السيادية والمؤسسية. وقد انعكس ذلك بشكل إيجابي على حجم وقيمة المعاملات العقارية. فقد ارتفعت قيم رأس المال في سوق العقارات السكنية الفاخرة في دبي بنسبة 6.8% في عام 2024، بينما ارتفعت أسعار المكاتب الفاخرة بنسبة 7% خلال الربع الأخير فقط. وسجل القطاع السكني في العام ذاته أيضاً أحجام معاملات غير مسبوقة، بزيادة سنوية بلغت 47%. ومن بين ذلك، تم تسجيل أكثر من 4,600 وحدة تم بيعها بسعر يفوق 10 ملايين درهم خلال العام، بزيادة سنوية وصلت نسبتها إلى 23%. عوامل حاسمة وقال بول توستيفين، مدير قسم الأبحاث العالمية في سَفِلز: «في ظل البيئة الجيوسياسية والاقتصادية المتغيرة، تتطور تدفقات الثروة العالمية، حيث يعيد الأثرياء والشركات النظر في قراراتهم حول مواقع استقرارهم. ولا تزال المحفزات التقليدية، مثل السياسات الحكومية والضرائب والحوافز، وتوافر المواهب المبتكرة، أو المجتمعات القائمة من ذوي الخلفيات المماثلة، من العوامل الرئيسية المحركة لهذه القرارات، إلا أن الإحساس بالمكان وجودة الحياة العالية أصبحت الآن عوامل حاسمة أكثر من أي وقت مضى». وأضافت سَفِلز أن 6 مدن من أصل 12 مدينة ضمن التصنيف جاءت ضمن المؤشرين، الأفراد والشركات، ما يبرز التداخل بين أولويات الأعمال والحياة الشخصية، حيث تسعى الشركات إلى التواجد في وجهات قادرة على توفير المواهب المناسبة، في الوقت الذي يفضل فيه الأفراد بيئة حياة عالية الجودة. وبينما تجذب عناصر نمط الحياة الأفراد في المقام الأول، فإن تأثيراتها المتسلسلة، مثل إنشاء تجمعات للمواهب أو اصطحاب الأثرياء لأعمالهم معهم عند الانتقال، تجعل هذه المدن وجهات جاذبة للثروات المؤسسية أيضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store