
حماس: لن نجري محادثات إلا بعد إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين
وأوضح القيادي باسم نعيم لـ"رويترز": "لن يكون هناك أي حديث مع العدو عبر الوسطاء في أي خطوة قبل الإفراج عن الأسرى المتفق على إطلاق سراحهم مقابل الأسرى الإسرائيليين الستة".
والسبت أطلقت حماس سراح 6 رهائن كما كان مخططا له، بينما كان من المفترض أن تفرج إسرائيل عن أكثر من 600 أسير فلسطيني في الجولة السابعة من التبادل بموجب اتفاق الهدنة.
لكن إسرائيل قررت تأجيل إطلاق سراح الفلسطينيين، حتى يتم ضمان إطلاق سراح الرهائن "من دون مراسم مهينة"، حسبما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء السبت.
ودخلت الهدنة حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، بعد أكثر من 15 شهرا على بدء الحرب التي دمرت قطاع غزة، ومن المقرر أن تنتهي المرحلة الأولى منها في الأول من مارس.
وقال نتنياهو، الأحد، إن إسرائيل مستعدة لاستئناف القتال في قطاع غزة"في أي لحظة"، متعهدا بتحقيق أهداف الحرب "سواء عبر المفاوضات أو بوسائل أخرى".
وأضاف في مراسم تخريج ضباط في منطقة حولون وسط البلاد: "نحن مستعدون لاستئناف القتال المكثف في أي لحظة. خططنا العملانية جاهزة".
وتابع: "في غزة، قضينا على معظم قوات حماس المنظمة، لكن لا شك في أننا سننجز أهداف الحرب بالكامل، سواء عبر المفاوضات أو بوسائل أخرى".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مالطا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين الشهر المقبل
وفي كلمة له خلال فعالية سياسية في مدينة موستا، أشار أبيلا إلى أن هذه الخطوة ستتم خلال مؤتمر برئاسة فرنسية – سعودية الشهر المقبل، يروج لحل الدولتين، سيُعقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، حسب صحيفة "تايمز أوف مالطا" اليومية التي تصدر باللغة الإنجليزية. وأضاف أنه بعد 45 عامًا من الجدل بشأن هذه القضية، ستكون حكومته هي "التي ستعترف رسميا بالدولة الفلسطينية"، مؤكدا أن بلاده لا يمكنها أن تغض الطرف عن المآسي الإنسانية التي تُجرى في غزة. وأفادت تقارير بأن مالطا تستضيف سفيرا لفلسطين، وصوتت في مجلس الأمن فى أبريل من العام الماضي لصالح منح العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة ، لكنها لم تعترف رسميا بعد بدولة فلسطينية.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
تسبب بأزمة مع معارضي نتنياهو.. إسرائيل تستدعي سفيرها في واشنطن
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية الأحد، استدعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن بناء على تعليمات هيئة تأديبية حكومية لمناقشة تصريحات أدلى بها في مقابلة بودكاست. وكان السفير يحيئيل لايتر قد ظهر في برنامج إذاعي على منصة «برايغر-يو» الأمريكية اليمينية على الإنترنت، اتهم خلاله معارضي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتوجيه «افتراءات دموية» إلى الزعيم الإسرائيلي. وقال متحدث باسم الوزارة في بيان إن «المدير العام لوزارة الخارجية عيدن بار تال سيستدعي السفير في واشنطن الدكتور يحيئيل لايتر لجلسة استماع بشأن تصريحات أدلى بها خلال مقابلة إعلامية». وأوضح المتحدث أن الاستدعاء جاء «وفقاً لتعليمات إدارة الانضباط في ديوان الخدمة المدنية». رغم أن منصب السفير الإسرائيلي في الولايات المتحدة هو تعيين سياسي وأن نتنياهو هو من اختار لايتر، يتوقع عموماً أن يمتنع الدبلوماسيون الإسرائيليون عن الإدلاء بتصريحات سياسية. وفي المقابلة مع «برايغر-يو»، اتهم لايتر «المتطرفين اليساريين» ووسائل الإعلام الإسرائيلية بمحاولة إطاحة حكومة نتنياهو. وقال السفير «إنهم المتطرفون، ولن يتوانوا عن فعل أي شيء لإسقاط نتنياهو، وهذه افتراءات يجب فضحها»، متهماً منتقدي رئيس الوزراء بتوجيه «افتراءات دموية ضده». رفض لايتر أيضاً الاتهامات الموجهة لرئيس الوزراء بإطالة أمد الحرب في غزة من أجل البقاء في السلطة، ووصفها بأنها «جنون»، متسائلاً «كيف يجرؤون على قول شيء بهذا الخبث؟». وأظهر استطلاع للرأي نشرته القناة الثانية عشرة الإخبارية الإسرائيلية السبت أن 55% من الإسرائيليين يعتقدون أن نتنياهو مهتم بالبقاء في السلطة أكثر من إنهاء الحرب أو تحرير الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في غزة. وكان يحيئيل لايتر مستشاراً سابقاً لنتنياهو، وهو أصلاً من الولايات المتحدة وعاش في مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة. وكان ابنه موشيه لايتر قضى في القتال في نوفمبر 2023 في قطاع غزة.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إيال زامير: الضغط العسكري أضعف حماس والفرصة سانحة لاتفاق
أبوظبي - سكاي نيوز عربية اعتبر رئيسُ أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، أن الضغط العسكري في غزة هيَّأ الظروفَ لإبرام اتفاق لاستعادة المحتجزين في غزة. وأضاف أن العمل العسكري المُكثف في القطاع ساهم في زعزعة التماسك داخل حركة حماس.