
سوريا ترحب بقرار رفع العقوبات الأميركية وتعتبره "خطوة إيجابية"
رحبت دمشق برفع الولايات المتحدة رسميا العقوبات الاقتصادية التي كانت تفرضها على سوريا، معتبرة أنها "خطوة ايجابية في الطريق الصحيح".
وجاء في بيان لوزارة الخارجية السورية: " ترحب الجمهورية العربية السورية بالقرار الصادر عن الحكومة الأميركية برفع العقوبات التي فرضت على سوريا وشعبها لسنوات طويلة ...وتعتبره خطوة ايجابية في الاتجاه الصحيح للتخفيف من المعاناة الانسانية والاقتصادية في البلاد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 40 دقائق
- LBCI
حسن خليل ردًا على أورتاغوس عن تسليم السلاح: هذه وجهة نظرهم والحوار داخليّ لبنانيّ
أكّد النائب علي حسن خليل وجوب انسحاب إسرئيل من الأراضي التي تحتلها وايقاف الخروقات. واعتبر أنّ الدولة اللبنانية مسؤولة عن رفع الصوت أمام دول لجنة وقف اطلاق النار. وقال للـLBCI ردًا على كلام مورغان أورتاغوس في شأن تسليم السلاح بأسرع وقت: "هذا موضوع لبنان، هذه وجهة نظرهم ونرى قرار اللبنانيين ونسير به والحوار داخليّ لبنانيّ". ورأى وجود تقصير كبير من الحكومة اللبنانية بإطلاق ورشة الاعمار، وأن لا يمكن أن يستقر البلد من دون استقرار الجنوب واستقراره مرتبط باعادة الاعمار.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
إيهود باراك يحذر من حسابات نتنياهو السياسية: إعادة غزو غزة كارثة استراتيجية
أكّد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، إيهود باراك، في مقال تحليلي نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، أنّه وبعد "مرور قرابة 20 شهراً على 7 أكتوبر 2023، تجد إسرائيل نفسها أمام مفترق طرق مصيري: إمّا الذهاب نحو اتفاق يضمن إعادة الأسرى الإسرائيليين وإنهاء الحرب، أو الانخراط في جولة تدميرية جديدة من القتال، يسعى فيها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو خلف نصرٍ كامل" على حركة حماس. وأشار باراك إلى أنّه في الداخل، يُراهن نتنياهو على دعم وزراء اليمين المتطرّف، مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، الذين يدفعون في اتجاه إعادة احتلال قطاع غزة وإعادة توطينه. أما خارجياً، فتتزايد الضغوط الدولية، ولا سيما من واشنطن، حيث نقلت تقارير عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قوله لنتنياهو: "سنتخلى عنك إذا لم تنهِ الحرب". كما صعّدت فرنسا وبريطانيا وكندا من نبرتها تجاه "إسرائيل"، مطالبةً بتجديد المساعدات الإنسانية إلى غزة، فيما علّقت المملكة المتحدة محادثات اتفاقية تجارية ثنائية. اليوم 13:32 اليوم 12:59 ويرى باراك أنّ التوصّل إلى اتفاق يعني إنقاذ الأسرى، وإنهاء الكارثة الإنسانية، وفتح باب إعادة الإعمار، وفرصة للاندماج في منظومة إقليمية تضمّ السعودية والممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا. لكن بالنسبة لنتنياهو، فإنّ هذا المسار يعني المخاطرة بخسارة ائتلافه المتطرّف، وفتح باب المحاسبة على فشل 7 أكتوبر، وتسريع محاكمته في ملفات الفساد. إذ تظهر استطلاعات أنّ أكثر من 70% من الإسرائيليين يحمّلونه المسؤولية، وأنّ نصفهم يعتبرونه يعمل لمصلحة شخصية لا وطنية. ولفت باراك إلى أنّ استمرار الحرب يوفّر لنتنياهو حماية سياسية، لكنّها "كارثة استراتيجية"، متابعاً: "لا يمكن تحقيق القضاء الكامل على جماعة تندمج داخل أكثر من مليوني مدني". وبرأي باراك، هذه ليست حرباً لحماية أمن "إسرائيل"، بل لحماية نتنياهو نفسه. فالهجوم الجديد، وفق تعبيره، "ليس سوى محاولة لتمديد عمر حكومة باتت تتأكّل داخلياً". ويطرح باراك خطة بديلة، مطروحة منذ أكثر من عام، تقوم على: تشكيل قوّة انتقالية بقيادة عربية بدعم من الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية وبتمويل خليجي لإعادة الإعمار، كذلك إدارة مؤقتة من تكنوقراط فلسطينيين، وجهاز أمني جديد بإشراف عربي أميركي. ويختم باراك بالقول إنّ "إسرائيل"، تستطيع الدخول في صفقة شاملة، تشمل: إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين، وإنهاء الحرب، وبناء نظام إقليمي بمشاركة السعودية. لكنّ هذا المسار سيفكّك ائتلاف نتنياهو ويُنهي مسيرته السياسية. لذلك، فإنّ رئيس الوزراء، برأي باراك، لا يتصرّف من أجل مصلحة الكيان، بل بدافع البقاء السياسي فقط. "كلّ حجّة أخرى ليست سوى ستار دخان"، يختم باراك.


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
ترامب يقلّص مجلس الأمن القومي ويقيل عشرات المسؤولين دفعة واحدة
قلّص الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشكلٍ كبير في حجم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، حيث أقال عشرات المسؤولين، ووضع آخرين في إجازة إدارية، وأعاد غيرهم إلى وكالاتهم الأصلية، في خطوة يقول مؤيّدوه إنها تهدف إلى تكليف أعضاء في المجلس بأشخاص مناصرين لأجندة (ماغا). وذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية أنّ العديد من الأشخاص المطلعين على عمليات الفصل، يقولون إن مجلس الأمن القومي (NSC)، الذي يديره مؤقتاً وزير الخارجية ماركو روبيو، قد احتفظ ببعض الموظفين، معظمهم من كبار المديرين، بينما ألغى عشرات الوظائف في المكتب. 🚨 #BREAKING: Marco Rubio, as National Security Advisor, has just placed over 100 National Security Council members on leaveRubio is WEEDING OUT the deep state actors who will inevitably try to undermine President TrumpRubio CONTINUES to impress. Keep going! 🔥 هذه الخطوة، التي وصفها أحد الأشخاص بأنها "تصفية"، بعد ثلاثة أسابيع من فصل الرئيس مايك والتز من منصبه كأول مستشار للأمن القومي، وهو أعلى منصب في مجلس الأمن القومي. 1 أيار 20 تشرين ثاني 2024 وكتب روبرت أوبراين، الذي شغل منصب مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب الأولى، مؤخّراً، مقال رأي، يدعو فيه إلى تقليص عدد أعضاء مجلس الأمن القومي إلى 60 مسؤولاً فقط. وكان المجلس، الذي لطالما عمل كمكتب تنسيق، ولكنه استُخدم أحياناً لمركزية السلطة في البيت الأبيض، يضم أكثر من 200 مسؤول خلال إدارة بايدن. بدوره، قال دينيس وايلدر، المسؤول السابق في مجلس الأمن القومي في إدارة جورج دبليو بوش: "لا شكّ في أنّ مجلس الأمن القومي في إدارة بايدن أصبح متضخّماً، وكان يحاول تطبيق السياسة الخارجية، بتسلّط، بدلاً من القيام بدوره التقليدي المتمثّل في تنسيق تنفيذ بقية مؤسسات الأمن القومي". وأضاف: "مع ذلك، هناك خطر من أنّ مجلس الأمن القومي المُقلّص بشدة لن يمتلك القوة التنفيذية اللازمة للسيطرة على نظام الأمن القومي". وقال بعض المؤيّدين إنّ هذه الخطوة ستساعد ترامب، بعد تقليل عدد المسؤولين من الوكالات الأخرى الذين قد لا يدعمون أجندته. لكنّ آخرين شكّكوا في تأثير ذلك على السياسة الأميركية.