logo
وزير خارجية إيران من بيروت: نحترم شؤون لبنان الداخلية ولا نتدخل فيها

وزير خارجية إيران من بيروت: نحترم شؤون لبنان الداخلية ولا نتدخل فيها

العربيةمنذ 2 أيام

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن بلاده تحترم الشؤون الداخلية للبنان ولا يمكن أن تتدخل فيها.
ولدى وصوله الى العاصمة بيروت، أعرب عراقجي خلال مؤتمر صحفي عن أمله في فتح صفحة جديدة في العلاقات مع لبنان ترتكز على الاحترام المتبادل.
كما أكد عراقجي دعم إيران لسيادة لبنان ووحدة أراضيه.
وكان عراقجي وصل الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت آتيًا من مصر، في زيارة رسمية يجري خلالها محادثات مع كبار المسؤولين.
واستقبله في مبنى الطيران العام في المطار النائب ايوب حميد ممثلا رئيس مجلس النواب نبيه بري، النائبان ابراهيم الموسوي وأمين شري، السفير الإيراني مجتبى أماني ووفد من السفارة، مدير المراسم في وزارة الخارجية السفير أسامة خشاب، وفد من الاحزاب اللبنانية والفلسطينية والأمين العام لـ "حركة الأمة" الشيخ عبد الله جبري .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهاية نتنياهو
نهاية نتنياهو

عكاظ

timeمنذ 24 دقائق

  • عكاظ

نهاية نتنياهو

تابعوا عكاظ على يواجه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ضغوطاً سياسية وقضائية، وضعته وجهاً لوجه مع مرحلة فاصلة، ربما تنتهي بالإطاحة به، سواء على صعيد انهيار الائتلاف الحاكم، أو بعد الاستجواب المنتظر أمام النيابة. انسحاب أحد الأحزاب الدينية المتشددة من الحكومة؛ خصوصاً أنه يملك سبعة مقاعد، يمكن أن يعجّل بتهاوي الائتلاف الذي يقوده، والدعوة إلى انتخابات مبكرة، تؤكد استطلاعات الرأي العام خسارة نتنياهو لها من الآن. وعلى الجانب الآخر، يبدو أن لحظة الحقيقة قد اقتربت بعد سنوات من الاستجوابات والمحاكمات بتُهم الفساد، ولا يستبعد مراقبون إسرائيليون أن يكون استجواب النيابة لنتنياهو بمثابة السطر الأخير في واحدة من أكثر القضايا الجنائية إثارة في إسرائيل. أخبار ذات صلة ويعتقدون أن رئيس الحكومة لن يستطيع الصمود أمام الأدلة والشهادات المضادة لموقفه بعد نحو خمس سنوات من التحقيق. ومن هنا، فإن الجميع داخل وخارج إسرائيل بانتظار اللحظة الحاسمة؛ التي سيتم فيها استجواب نتنياهو أمام النيابة العامة الأسبوع القادم، باعتبارها ستحدد المصير السياسي لأطول رئيس وزراء حكماً في تاريخ إسرائيل. ويعتقد على نطاق واسع أن نتنياهو يعيش أيامه الأخيرة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

غروسي: سوريا توافق على دخول المفتشين المواقع النووية السابقة المشتبه فيها
غروسي: سوريا توافق على دخول المفتشين المواقع النووية السابقة المشتبه فيها

الشرق الأوسط

timeمنذ 25 دقائق

  • الشرق الأوسط

غروسي: سوريا توافق على دخول المفتشين المواقع النووية السابقة المشتبه فيها

قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، رافاييل غروسي، لوكالة «أسوشييتد برس»، اليوم الأربعاء، إن سوريا وافقت على إتاحة دخول فوري للمفتشين إلى المواقع النووية السابقة المشتبه فيها. وجاءت تصريحات غروسي في مقابلة حصرية في دمشق، حيث التقى بالرئيس السوري أحمد الشرع وعدد من المسؤولين الآخرين. وأوضح غروسي أيضاً أن الرئيس الشرع أعرب عن اهتمامه بمواصلة تطوير الطاقة النووية في سوريا في المستقبل، مضيفاً: «ولم لا؟». وأضاف غروسي أن هدف الوكالة هو «توفير وضوح كامل بشأن بعض الأنشطة التي جرت في الماضي والتي كانت، بحسب تقييم الوكالة، مرتبطة على الأرجح بأسلحة نووية». ووصف غروسي الحكومة السورية الجديدة بأنها «ملتزمة بالانفتاح على العالم والتعاون الدولي»، وقال إنه يأمل في إتمام عملية التفتيش خلال شهور. ويعتقد أن سوريا تحت حكم الرئيس السوري السابق بشار الأسد قد أدارت برنامجاً نووياً سرياً واسعاً، شمل مفاعلاً نووياً غير معلن تم بناؤه بواسطة كوريا الشمالية في محافظة دير الزور الواقعة شرق سوريا. ووصفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية المفاعل بأنه «لم يصمم لإنتاج الكهرباء»، مما أثار القلق من أن دمشق كانت تسعى لتطوير سلاح نووي من خلال إنتاج بلوتونيوم يرقى إلى درجة تصنيع الأسلحة. وأصبح موقع المفاعل معروفاً للرأي العام فقط بعد أن شنت إسرائيل، القوة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط، غارات جوية في عام 2007 أسفرت عن تدمير المفاعل. وفيما بعد، قامت سوريا بهدم الموقع تماماً، ولم ترد بشكل كامل على أسئلة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال غروسي إن المفتشين يعتزمون العودة إلى المفاعل في دير الزور بالإضافة إلى ثلاثة مواقع أخرى مرتبطة به. وتشمل المواقع الأخرى التي تخضع لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية مفاعلاً صغيراً للمصادر النيوترونية في دمشق ومنشأة في حمص يمكنها معالجة كعكة اليورانيوم الصفراء. وأضاف غروسي: «نحن نحاول تقليص نطاق التركيز لينصب على تلك المواقع أو ذلك الموقع الذي قد يكون ذا أهمية حقيقية». وتابع غروسي أنه على الرغم من عدم وجود مؤشرات على حدوث تسريبات للإشعاع من تلك المواقع، فإن الوكالة تشعر بالقلق إزاء «إمكانية وجود اليورانيوم المخصب في مكان ما وإمكانية إعادة استخدامه أو تهريبه أو المتاجرة به».

من ضمنها 4 دول عربية.. ترامب يوقع أمرا بحظر دخول مواطني 12 دولة
من ضمنها 4 دول عربية.. ترامب يوقع أمرا بحظر دخول مواطني 12 دولة

العربية

timeمنذ 25 دقائق

  • العربية

من ضمنها 4 دول عربية.. ترامب يوقع أمرا بحظر دخول مواطني 12 دولة

وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء، أمرا تنفيذيا منع بموجبه رعايا 12 دولة من السفر إلى الولايات المتّحدة، في خطوة برّرها برغبته في "حماية الأميركيين من أطراف أجنبية خطرة"، وفقا للبيت الأبيض. وقالت الرئاسة الأميركية في بيان إنّ الحظر يشمل مواطني كلّ من أفغانستان، وبورما، وتشاد، وجمهورية الكونغو، وغينيا الاستوائية، وإريتريا، وهايتي، وإيران، وليبيا، والصومال، والسودان، واليمن، إضافة إلى سبع دول أخرى فرض ترامب قيودا على سفر رعاياها إلى الولايات المتحدة. وأوضح البيت الأبيض أن الإعلان يفرض قيودا بشكل جزئي على دخول الأشخاص من سبع دول أخرى هي بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا. وقال ترامب في رسالة مصورة إنّ "الهجوم الإرهابي الأخير في بولدر، كولورادو، سلّط الضوء على المخاطر الجسيمة التي يتعرّض لها بلدنا بسبب دخول رعايا أجانب دون فحص دقيق". ويدخل القرار حيز التنفيذ في 9 يونيو الجاري. إلى ذلك منع ترامب منح تأشيرات دخول للطلاب الأجانب في جامعة هارفارد. وخلال ولايته الأولى، فرض ترامب حظرا على المسافرين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة، وهي السياسة التي خضعت لعدة تنقيحات قبل أن تؤيدها المحكمة العليا في عام 2018. وألغى الرئيس السابق جو بايدن، الذي خلف ترامب، الحظر في عام 2021، ووصفه بأنه "وصمة عار لضميرنا الوطني". وفي 20 يناير، أصدر ترامب أمرا تنفيذيا يفرض تكثيف عمليات الفحص الأمني على أي أجنبي يسعى إلى دخول الولايات المتحدة للكشف عن أي تهديدات للأمن القومي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store