
«الداخلية» تشارك في مؤتمر «ليب التقني 2025» بمنصات رقمية مبتكرة تعزز منظومة الأمن
انطلقت اليوم مشاركة وزارة الداخلية في مؤتمر «ليب التقني 2025»، الذي تنظمه وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم، ويستمر حتى (12) فبراير الجاري، بحضور مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية الأمير الدكتور بندر بن عبدالله بن مشاري، الذي قال: «إن مشاركة وزارة الداخلية هذا العام في المؤتمر العالمي التقني الأكثر حضورًا في العالم، بوصفها شريكًا استراتيجيًا، بأربعة محاور رئيسة تمثل منصات المستقبل الرقمية لتعزيز العمليات الأمنية، ومنظومة أمنية لمدن أكثر أمانًا، واستخدام الذكاء الاصطناعي، وعالم أبشر، واستعراض قصص النجاح الوطنية.
وأضاف الأمير بندر بن عبدالله بن مشاري أن مشاركة الوزارة التي جاءت تحت عنوان (خدمات رقمية لوطن آمن) تهدف إلى تعزيز مكانة المملكة الدولية كبيئة رقمية مبتكرة على الصعيدين الإقليمي والدولي، وإبراز قدرات وزارة الداخلية في المجالين الأمني والخدمي منذ (45) عامًا وفق أعلى المعايير والممارسات، وتعريف زوار المؤتمر بكيفية الاستفادة منها لجودة الحياة وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- المدينة
شانجان المجدوعي الشريك والناقل الرسمي لمؤتمر LEAP 2025
أعلنت المجدوعي للسيارات، الوكيل المعتمد لعلامة شانجان في المملكة العربية السعودية عن مشاركتها في النسخة الرابعة من المؤتمر التقني الدولي "ليب 2025" التي تنظمها وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني، وذلك بصفتها الشريك والناقل الرسمي للحدث للمرة الثانية. الذي سيعقد في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات، خلال الفترة من 9 وحتى 12 فبراير الجاري، بمشاركة أكثر من 1000 خبير ومتحدث من مختلف أنحاء العالم لمناقشة مستقبل التقنية، والذكاء الاصطناعي، واستعراض أحدث الابتكارات. وتأتي هذه المشاركة في إطار جهود الشركة لتحفيز الابتكار في قطاع النقل، وتبني الحلول العملية التي تساهم في الارتقاء بقطاع النقل في المملكة، ما يساهم في تحقيق أهداف "رؤية السعودية 2030".ويعد "ليب 2025" أحد أكبر التجمعات التقنية في العالم، حيث يضم أكثر من 14 منصة، و17 مسارًا، وأكثر من 1,000 متحدث وخبير من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى مشاركة 69% من المتحدثين الدوليين، وأكثر من 300 ساعة من المحتوى التقني، لمناقشة مستقبل التقنية والذكاء الاصطناعي واستعراض أحدث الابتكارات. وخلال الحدث الذي يُقام تحت شعار "نحو آفاق جديدة"، تشارك شانجان المجدوعي بصفتها الشريك والناقل الرسمي لـ LEAP 2025، حيث توفر خدمات النقل لكبار الشخصيات، مما يعكس مكانتها كشريك موثوق لهذا الحدث التقني الرائد. كما تستعرض شانجان، من خلال جناحها المخصص، أحدث التقنيات التي تعتمدها في سياراتها لتلبية تطلعات عملائها، مع تسليط الضوء على طراز شانجان UNI-K متعدد الاستخدامات، والذي يجمع بين الأداء القوي والتكنولوجيا المتطورة، لتوفير تجربة قيادة استثنائية تلبي احتياجات عملاء شانجان في المملكة العربية السعودية.وفي هذا السياق، أكد ألاستاذ ياسر شاهين، المدير التنفيذي لـ "شانجان المجدوعي"، على أهمية مؤتمر "LEAP 2025" كمنصة عالمية رائدة تستشرف مستقبل التقنية والابتكار، مشيراً إلى أن مشاركة "شانجان المجدوعي" كشريك وناقل رسمي للحدث تعكس التزامها بتوفير حلول تنقل حديثة وموثوقة تلبي تطلعات العملاء في المملكة.وأضاف ألاستاذ ياسر: "نفخر بكوننا الناقل الرسمي لهذا الحدث التقني البارز، حيث نؤمن بأهمية تقديم تجربة تنقل استثنائية تواكب التطورات المتسارعة في قطاع النقل. ومع وجود أكثر من 150,000 سيارة "شانجان" على طرق المملكة، فإن هذا يعكس ثقة عملائنا في علامتنا التجارية، ويؤكد التزامنا بتقديم مركبات موثوقة ومتطورة تلبي احتياجاتهم المختلفة، مما يعزز دورنا في دعم مشهد التنقل الحديث في المملكة."


الرياض
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- الرياض
ملتقى ليب وعمالقة التقنية
معرض ليب الدولي أحد أهم معارض التقنية التي احتضنتها مملكتنا الغالية حيث التقت كبرى الجهات الحكومية والشركات العملاقة والرائدة عالمياً في معرض ليب الدولي مما أسهم في تسريع وتيرة التحول الرقمي المُتماشي مع رؤية 2030 والتي ترتكز على ثلاث استراتيجيات رئيسية، وهي إنشاء مُجتمع نابض بالحياة، واقتصاد مزدهر، ومملكة طموحة. وبالمناسبة 'ليب' يعنى القفزة، فهو يُمثل طموح مملكتنا المجيدة التي حققت قفزات في الذكاء الاصطناعي ليُصبح ليب حدثاً سنوياً أسهم في تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للابتكار مُنعشاً قطاع السياحة المُتنامي بتوافد الزوار. وقد حظيت هذه الفعالية بدعم من مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الأمير محمد بن سلمان عراب الرؤية الطموحة. ومعرض ليب نظمته وزارة الاتصالات والاتحاد السعودي للأمن السيبراني، إضافة إلى شركة تحالف مع إنفورما العالمية وصندوق الفعاليات الاستثماري ويعكس هذا التحالف التزام المملكة بريادة القطاع التقني عالميًا. وقد ساهمت أجهزة الدولة في نجاح هذا الحدث مشكورين وزارة الاتصالات وصندوق الاستثمارات العامة أيضاً الشركات الكبرى مثل أرامكو وSTC وزين وشركة الدرعية كذلك مشاركة الشركات الأجنبية في الجلسات الحوارية التي أثرت المعرض وحظيت بمتابعة واهتمام عالمي سواء حضورياً أو عن بعد، ولعل أبرز المتحدثين في مؤتمر ليب قيادات تنفيذية من كبرى شركات التقنية الرائدة عالميًّا مثل أرامكو ونيوم، ومايكروسوفت، وأوراكل، وشركة هواوي، وشركة زووم، وشركة إريكسون، وشركة HPE وشركة طويق ومن بين الشخصيات القيادية المتحدثة والمشاركة في المؤتمر السيد جيري إنزيريلو، والرئيس التنفيذي لشركة نانوراكس ورئيس المحطات الفضائية الدولية جيفر يمانبر، واستقطب المؤتمر عمالقة الشركات العالمية مثل جوجل وإنفيديا وزوم، حيث قدمت هذه الشركات رؤى حول مستقبل التقنية وشاركت في جلسات حوارية مثرية. وقد لاحظت إضافةً فعاليات مميزة منها مسار تكنولوجيا الرياضة ومنطقة تِك أرينا أيضاً ليالي ليب التي قدمت للزائر تجربة ترفيهية وثقافية مبرزةً تراثنا وموروثنا السعودي العريق، وأخيراً.. كانّ لتوزيع الهدايا التُراثية المقدمة من المعهد الملكي للفنون التقليدية "ورث" مشكوراً وهي إحدى أبرز المبادرات التي تُميز بها مؤتمر ليب الهدايا التذكارية الفريدة) التي قُدمت لكبار الشخصيات، حيث جسدت تُراث السعودية الأصيل بأسلوب لافت وأضافت هذه الهدايا لمسة وأثراً ثقافياً، يعكس كرم الضيافة السعودية وروح الأصالة التي جمعت بين أصالة الماضي والفخر بالمستقبل المشرق، معرض ليب وضع المملكة في جدول أعمال المعارض والمؤتمرات التقنية الدولية بجهود سمو سيدي ولي العهد ليصبح وجهة عالمية للإلهام والشغف، لتتجلى قدرة المملكة على تنظيم معارض دولية تجمع بين الابتكار والتقنية والثقافة، لتُصبح المملكة وجهه عالمية جاذبة للاستثمارات في بيئة آمنة مليئة بالمبدعين والمُلهمين.

سعورس
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- سعورس
السعودية ترسّخ مكانتها في التكنولوجيا المالية و "سنقل فيو" في قلب الحدث
تبرهن هذه المعطيات على مواكبة المملكة لمسار تطوّر هذا القطاع عالميًا، وخاصةً في سوق المصرفية المفتوحة الذي يلقى رواجًا واسع النطاق، حيث تشير التوقعات بأن ترتفع قيمته من 7 مليارات دولار في 2018 إلى 43 مليار دولار بحلول العام القادم (2026)، في ظل ازدياد الطلب على حلول الدفع الرقمي والتكامل المالي. في قلب هذه الطفرة الرقمية التي تشهدها المملكة، تبرز سنقل فيو كشركة رائدة تسهم في تطوير البنية الأساسية للتكنولوجيا المالية، من خلال تقديم حلول مبتكرة تدعم الشركات والمؤسسات، وهو ما يبرز من خلال مشاركتها في مؤتمر "ليب التقني الدولي 2025"، المنعقد في العاصمة السعودية الرياض ، حيث تستعرض الشركة دورها المحوري في تمكين المصرفية المفتوحة وتحقيق التكامل المالي، وتناقش مستقبل المدفوعات الالكترونية، مع التركيز على دور خدمات إنشاء المدفوعات في تعزيز كفاءة وأمان أنظمة الدفع، بما يتماشى مع الأهداف الرقمية والاقتصادية الطموحة لرؤية المملكة 2030. وحول أهمية هذه المشاركة في مؤتمر ليب التقني الدولي 2025، صرّح عبد الرحمن العريفي، الرئيس التنفيذي لشركة سنقل فيو قائلاً: "تأتي هذه المشاركة ضمن جهودنا لتعزيز الوعي بالمصرفية المفتوحة، حيث نعتز بكوننا إحدى 40 شركة تقنية مالية مشاركة ضمن جناح فنتك السعودية، في إطار مبادرة تهدف إلى تسليط الضوء على الإمكانيات الكبيرة لهذه التقنية". موضحًا أن "حلول المصرفية المفتوحة توفر للشركات والأفراد فرصًا أوسع للاستفادة من التكنولوجيا المالية المتكاملة، حيث تشمل حالات استخدام متعددة تدعم تحسين الإدارة المالية والتدفقات النقدية، وتمكين المدفوعات، وتعزيز تجربة المستخدمين في القطاع المالي". وفيما يخص مساهمة سنقل فيو بدفع عجلة نمو قطاع التكنولوجيا المالية في المملكة، بيّن العريفي أن قطاع التكنولوجيا المالية في المملكة يشهد تحولًا غير مسبوق بدعم من البنك المركزي السعودي ومبادرات فنتك السعودية. وأردف قائلًا: "نسهم بفعالية في هذا النمو من خلال تقديم حلول متكاملة تتيح للشركات الاستفادة من البيانات المالية بطرق أكثر أمانًا وكفاءة، مما يعزّز الشمول المالي، ويدعم التوجّه نحو التحوّل الرقمي، كما نركز على تحسين تجربة المستخدم من خلال توفير حلول مبتكرة تضيف قيمة حقيقية لقطاع الخدمات المالية". وتوّقع العريفي أن تسهم ثلاث اتجاهات رئيسية في تطوّر قطاع التكنولوجيا المالية خلال العام الجاري (2025)، تتمثل في البدء في استخدام خدمات إنشاء المدفوعات لتحسين سرعة المعاملات المالية، إضافةً إلى استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات المالية وتعزيز تجارب المستخدمين، بالترافق مع نمو التكامل بين الأنظمة المصرفية وحلول التقنية المالية، مما يتيح للشركات مزيدًا من التحكم والمرونة في إدارة تدفقاتها النقدية. وللحفاظ على موقع الريادة في قطاع التكنولوجيا المالية محليًا وعالميًا، يتطلب الأمر استراتيجية متينة لتوسيع نطاق الأعمال، وهو ما تدركه "سنقل فيو" جيدّا، حيث أكد العريفي قائلًا: "نعمل على التوسع في نطاق أعمالنا عبر تطوير شراكات جديدة داخل المملكة وخارجها، مع التركيز على دعم المؤسسات المالية وتمكين القطاعات المختلفة من تبني تقنيات المصرفية المفتوحة." وكأي قطاع آخر، ينطوي مسار النمو المتسارع لقطاع التكنولوجيا المالية على تحديات عديدة، منشؤها احتياج السوق والمؤسسات والتشريعات إلى تعديلات تتماشى مع الواقع الجديد، وهذا ما ينطبق على القطاع الرقمي في المملكة، حيث تبرز أمامه تحديات مثل سرعة التغيرات التنظيمية، وتعزيز الثقة في المصرفية المفتوحة، والتكامل التقني بين الأنظمة التقليدية والتقنيات الحديثة. وحول كيفية تعامل سنقل فيو مع هذه التحديات، صرّح عبد الرحمن العريفي، الرئيس التنفيذي للشركة قائلًا: "نعمل على ضمان الامتثال للوائح البنك المركزي السعودي من خلال تطوير حلول مالية متوافقة مع المعايير التنظيمية، والاستثمار في التقنيات الأمنية التي تحمي بيانات المستخدمين، بالإضافة إلى رفع الوعي حول المصرفية المفتوحة من خلال مبادرات تعليمية متعددة، حيث نعمل على استهداف طلاب الجامعات لمساعدتهم على فهم حقوقهم المالية والاستفادة من الخدمات الحديثة بطرق آمنة وفعّالة." وختم بالتأكيد على أن الحلول الفريدة التي تقدمها "سنقل فيو" تسهم في تعزيز الشمول المالي في المملكة، ذلك من خلال تقديم خدمات مالية أكثر تكاملًا وسهولة، حيث تتيح للمؤسسات والشركات الاستفادة من البيانات المالية بطرق أكثر ذكاءً وأمانًا. من الجدير ذكره أن سنقل فيو تُعد من الشركات الرائدة في مجال التكنولوجيا المالية، والتي أحدثت تحولًا جذريًا في الخدمات المالية عبر حلول المصرفية المفتوحة. فمنذ تأسيسها في عام 2019، نجحت الشركة في بناء سجل حافل من الإنجازات، مما جعلها شريكًا موثوقًا للمؤسسات المالية والشركات داخل المملكة العربية السعودية وخارجها. تقدم الشركة منصة متكاملة تتيح للشركات الوصول إلى البيانات المالية بطرق أكثر أمانًا وفعالية، حيث تشمل خدماتها واجهات برمجة التطبيقات للمصرفية المفتوحة، وحلول المدفوعات الرقمية، وإدارة التدفقات النقدية، ما يساعد المؤسسات على تحسين كفاءتها المالية وتعزيز قدرتها على اتخاذ قرارات استراتيجية دقيقة. ونجحت الشركة بتعزيز حضورها في السوق خلال العام الماضي (2024)، من خلال إبرام شراكات مهمة، كان أبرزها مع بنك الإنماء لتقديم حلول مصرفية مفتوحة مبتكرة، وكذلك شراكتها مع ماستركارد لدعم الابتكار المستند إلى البيانات في مجال المدفوعات.