الاتحاد الآسيوي يجهز الكوادر التقنية للموسم الجديد بورشة VAR.. ومشاركة سعودية بارزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

حضرموت نت

منذ 5 ساعات

• حضرموت نت

بابا بادجي يضرب أولًا.. سموحة يتقدم على طلائع الجيش في شوط ناري بالدوري المصري

انتهت أحداث الشوط الأول من مباراة سموحة وطلائع الجيش بتقدم الفريق السكندري بهدف نظيف، في اللقاء الذي يجمعهما مساء اليوم على استاد برج العرب، ضمن منافسات الجولة الأولى من بطولة الدوري المصري الممتاز لموسم 2025-2026. هدف بابا بادجي يمنح سموحة الأفضلية نجح المهاجم السنغالي بابا بادجي في تسجيل هدف التقدُّم لسموحة في الدقيقة 41، بعد أداء هجومي منظم للفريق السكندري، في ظل محاولات متقطعة من طلائع الجيش للوصول إلى مرمى الهاني سليمان. تشكيل سموحة في مباراة اليوم أمام طلائع الجيش أعلن المدير الفني أحمد عبد العزيز تشكيل فريقه الرسمي الذي خاض اللقاء على ملعب برج العرب، وجاء كالتالي: حراسة المرمى: الهاني سليمان خط الدفاع: شريف رضا، أحمد حكم، محمد دبش، عبد الرحمن عامر، أحمد فوزي خط الوسط: سمير فكري، سامادو، خالد الغندور، صامويل أمادي خط الهجوم: بابا بادجي دكة البدلاء: أحمد ميهوب، أحمد عوض، يوسف عفيفي، عماد فتحي، الحبيب أحمد حسن، عبده يحيى، محمد كونيه، حسام أشرف، محمد سعيد 'مكرونة'. تشكيل طلائع الجيش بقيادة هيثم شعبان أما المدير الفني هيثم شعبان فقد اختار التشكيل التالي لفريق طلائع الجيش: محمد فتحي جمعة حسام السويس خالد سطوحي كريم طارق علي حمدي محمد شعبان غيث عبد الله خالد عوضي أبو بكر كيتا إسماعيل أجورو محمد عاطف عثمان ويسعى طلائع الجيش للخروج بنتيجة إيجابية خارج أرضه، معتمدًا على التماسك الدفاعي والاعتماد على الهجمات المرتدة لاحتواء خطورة هجوم سموحة. طاقم تحكيم مباراة سموحة وطلائع الجيش حكم الساحة: محمد الغازي المساعدان: يوسف البساطي، محمد مصطفى إسماعيل الحكم الرابع: أحمد حمدي تقنية الفيديو (VAR): محمود دسوقي، محمد محمود لطفي تنتظر جماهير الكرة المصرية بقية أحداث المباراة بحماس كبير، حيث يسعى طلائع الجيش للرد سريعًا وتعويض تأخره، بينما يطمح سموحة في تعزيز تقدمه لتحقيق انطلاقة قوية في مشوار الدوري الممتاز هذا الموسم.

الرياضية

منذ 11 ساعات

• الرياضية

سيميوني.. إنفاقات ضخمة وحبة لا تبلع

يواجه عهد الأرجنتيني دييجو سيميوني، مدرب فريق أتلتيكو مدريد الأول لكرة القدم، أكبر أزمة له مع بدء أسطورة النادي موسمه الـ 14، وسط ضغوط متزايدة بعد أربعة مواسم بلا ألقاب، وفجوة متزايدة بين طموحاته المدروسة وإنفاقه المفرط. ونجح المدرب الأرجنتيني في تحويل أتلتيكو مدريد من فريق متواضع ومتعثر في جنوب العاصمة الإسبانية إلى قوة أوروبية، بعد أن وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في ثلاثة أعوام بأسلوب دفاعي صارم، ومهيب، ترك الأندية الأكثر ثراء، ذات التشكيلات العامرة بالنجوم، تكافح من أجل التأقلم. ومع ذلك، ومنذ فوز أتلتيكو باللقب الـ 11 في الدوري الإسباني عام 2021، فشل سيميوني في تحقيق أي ألقاب، بينما كان يبشر بأن الهدف الرئيس لأتلتيكو ليس الفوز بالألقاب، بل إنهاء الموسم ضمن المراكز الثلاثة الأولى في الدوري الإسباني، مدعيًا أن فريقه لا يستطيع المنافسة ماليًا مع برشلونة، وريال مدريد. وأصبح هذا الخطاب بمثابة حبة من الصعب ابتلاعها بالنسبة للمشجعين والنقاد في ظل استمرار أتلتيكو في إنفاق أموال ضخمة كل موسم. واشترى الفريق عقد خوليان ألفاريز، وألكسندر سورلوث، وروبن لو نورماند، وكونور جالاجر، في صفقات بلغت قيمتها نحو 200 مليون يورو، العام الماضي، ثم تبعهم أليكس باينا، وديفيد هانكو، وجوني كاردوزو، وتياجو ألمادا، مقابل أكثر من 150 مليون يورو، هذا الموسم. وانضم هؤلاء اللاعبين إلى قائمة تضم لاعبين أساسيين، مثل أنطوان جريزمان، ونويل مولينا، ويان أوبلاك، وماركوس ألونسو، وخوسيه ماريا خيمينيز، وكوكي، ما يجعل أهداف سيميوني المتواضعة منفصلة بشكل متزايد عن الواقع. ووجه ميجيل مارين، مالك النادي، الأسبوع الماضي، رسالة تتناقض بشكل مباشر مع النهج الحذر، الذي يتبعه سيميوني. وقال مارين: «نؤمن إيمانًا راسخًا بأننا نبني فريقًا يطمح إلى تحقيق أحلام كبيرة. نحن طموحون، ونتحمل المخاطر، وضممنا لاعبين، وسنواصل استقطاب شركاء جدد مستعدين للاستثمار في رأس المال، وهو أمر ضروري لمواصلة النمو في المجالات الرياضية والاجتماعية والبنية الأساسية». وكان الخروج المبكر المخيب للآمال لأتلتيكو من دور المجموعات في كأس العالم للأندية أحدث انتكاسة للفريق بعد الهزيمة المهينة 4ـ0 أمام باريس سان جيرمان، التي كشفت عن نقاط ضعف مألوفة، بما في ذلك الدفاع الضعيف في مواجهة لاعبين على الأطراف، والافتقار للإبداع في الثلث الهجومي. ويتساءل النقاد والمشجعون عمّا إذا كان المدرب الأعلى أجرًا في أوروبا لا يزال قادرًا على إلهام فريق يمر بحالة ركود في المسابقات المحلية والأوروبية، في ظل التحديات المتزايدة، التي تنتظرهم، لاستعادة مكانتهم منافسين على جميع الجبهات. ويبدأ أتلتيكو مدريد مشواره في الدوري الإسباني بمواجهة إسبانيول، 17 أغسطس الجاري.

حضرموت نت

منذ 18 ساعات

• حضرموت نت

التعادل السلبي يحسم موقعة وادي دجلة ضد بيراميدز في افتتاح الدوري المصري

انطلاقة مثيرة للدوري المصري تنتهي بالتعادل السلبي وحالتي طرد في لقاء شهد ندية كبيرة وسط أجواء افتتاحية حماسية بين وادي دجلة ضد بيراميدز في الجولة الأولى من دوري Nile 2025 – 2026. افتتح فريقا وادي دجلة وبيراميدز مشوارهما في الموسم الجديد من الدوري المصري بتعادل سلبي، في مباراة شهدت إثارة كبيرة داخل الملعب، وخرجت بتلك النتيجة رغم النقص العددي في صفوف كل فريق بعد حالتي طرد مؤثرتين. الشوط الأول بدأ بندية واضحة، واستحواذ نسبي من بيراميدز تُرجم إلى 3 ركنيات متتالية في أول 5 دقائق، لكن دون تهديد فعلي. ومع مرور الوقت، دخل دجلة أجواء اللقاء وحصل على بعض الفرص المرتدة. الدقيقة 17 شهدت أول بطاقة حمراء في الموسم الجديد، بعدما تدخل وليد الكرتي بعنف على أحد لاعبي دجلة، ليعود الحكم لتقنية الفيديو 'VAR' ويقرر طرده المباشر. ورغم تفوق دجلة العددي، فشل الفريق في استثمار النقص، حيث انحصر اللعب في وسط الملعب، وسط غياب واضح للفرص الحقيقية على المرميين. مع انطلاق الشوط الثاني، واصل وادي دجلة الضغط، محاولًا استغلال النقص العددي، لكن دفاع بيراميدز صمد بقوة، قبل أن تنقلب الكفة من جديد في الدقيقة 63 بعد حصول محمود طلعت لاعب دجلة على البطاقة الصفراء الثانية والطرد، ليكمل كل فريق اللقاء بعشرة لاعبين. الدقائق الأخيرة شهدت لحظة جدلية جديدة، حين عاد الحكم محمد عباس مايو لتقنية 'VAR' لمراجعة إمكانية وجود ركلة جزاء لوادي دجلة ضد مروان حمدي، لكن بعد المشاهدة قرر الحكم عدم احتساب أي مخالفة. وقبل انطلاق المواجهة وقف لاعبو الفريقين دقيقة حداد على روح الراحل محمد أبو النجا (بونجا) حارس مرمى وادي دجلة السابق، في مشهد إنساني مؤثر قبل ضربة البداية.