
قطاع غزة.. تمدد المجاعة
تواصل مستشفيات قطاع غزة استقبال مئات الحالات يوميا من مختلف الفئات العمرية ممن يعانون سوء التغذية الحاد، وتابع فريق آرتي أوضاع إحدى العائلات الناجية من غارة إسرائيلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
السفير الأمريكي لدى إسرائيل يحذف منشورا عن "حب سكان غزة لترامب"
وأشارت صحيفة "تلغراف" إلى أن هاكابي رافق ويتكوف خلال زيارته لقطاع غزة. ونقلت الصحيفة في تقريرها: "في تغريدة تم حذفها بسرعة بعد الزيارة، ذكر السيد هاكابي أن سكان غزة 'يحبون' السيد ترامب ويعتقدون أنه 'يساعدهم'". وفي يوم الجمعة، أعلن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف أنه قضى أكثر من خمس ساعات في غزة لتقييم الوضع الإنساني ومناقشة إمدادات الغذاء والدواء. وكان ترامب قد شكك سابقا في تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه لا يوجد مجاعة في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الأطفال هناك يبدون جائعين جدا وفقا للمشاهد التلفزيونية. وفي 23 يوليو، قال مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن المنظمة ترصد ارتفاعا حادا في عدد الوفيات المرتبطة بسوء التغذية في قطاع غزة. وقد سجلت المنظمة هذا العام 21 حالة وفاة لأطفال دون الخامسة من العمر بسبب سوء التغذية في غزة. وأضاف المدير العام للمنظمة أن سوء التغذية الحاد في القطاع يؤثر على أكثر من 10% من السكان، بينما تعاني أكثر من 20% من الحوامل والمرضعات اللواتي خضعن للفحص من سوء التغذية، غالبا بشكل حاد. وأشار إلى أن أزمة الجوع تتفاقم بسبب توقف إمدادات المساعدات الإنسانية والقيود المفروضة على وصولها. المصدر: RT + وكالات أكدت حركة حماس في بيان مساء الخميس، جاهزيتها للانخراط فورا في المفاوضات مجددا حال وصول المساعدات إلى مستحقيها وإنهاء الأزمة الإنسانية والمجاعة في غزة. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن ما يجري في قطاع غزة "مفجع ومؤسف وعار وكارثي". القيادي في حماس عزت الرشق، إن زيارة المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف لغزة استعراض دعائي لاحتواء الغضب المتصاعد إزاء الشراكة الأمريكية الإسرائيلية في تجويع سكان القطاع.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
صحة غزة: وفاة 3 فلسطينيين بينهم طفلان خلال 24 ساعة نتيجة سوء التغذية
وأشارت وزارة الصحة في بيان إلى أنه مع حالات الوفاة التي سجلت اليوم "ارتفع العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 162 حالة وفاة، من بينهم 92 طفلا"، مؤكدة أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة المنكوب مستمرة بالتفاقم في ظل الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية. وجددت الوزارة دعوتها للمجتمع الدولي ومؤسسات الإغاثة للتدخل الفوري والعاجل. وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أعلنت الأمم المتحدة، أن ما لا يقل عن 1373 فلسطينيا قتلوا بالرصاص الإسرائيلي منذ 27 مايو في أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء في مراكز توزيع المساعدات. من جانبها، أكدت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين "الأونروا" أن "المجاعة في غزة من صنع الإنسان بالكامل"، مشددة على "ضرورة السماح للأمم المتحدة، بما فيها الأونروا، بأداء عملها حتى تصل المساعدات بأمان إلى من هم بأمسّ الحاجة إليها، بما في ذلك مليون طفل جائع". كما لفتت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إلى أن القوات الإسرائيلية "أقامت نظاما عسكريا معيبا لتوزيع المساعدات في غزة وحولت هذه العملية إلى حمام دم ومصيدة للموت". و تحذر منظمات أممية ومؤسسات إغاثية أخرى من أن المنظومة الصحية في القطاع على شفا الانهيار، مع تصاعد مخاوف من وقوع وفيات جماعية بين الأطفال نتيجة سوء التغذية والأمراض، في ظل انعدام المياه الصالحة للشرب والدواء والرعاية الصحية. المصدر: RT نشرت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مقطع فيديو لآثار الجوع الظاهرة على أسير إسرائيلي لديها، مبرزة تأثير الجوع والحصار على أطفال غزة. أعلنت الأمم المتحدة أن ما لا يقل عن 1373 فلسطينيا قتلوا بالرصاص الإسرائيلي منذ 27 مايو أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء في مراكز توزيع المساعدات. أعلن تجمع عشائر غزة رفضه القاطع للتعامل مع مراكز توزيع المساعدات التي تقدمها إسرائيل والولايات المتحدة في القطاع والمغمسة بدماء الأبرياء. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن ما يجري في قطاع غزة "مفجع ومؤسف وعار وكارثي". أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الأحد، وفاة 6 أشخاص بينهم طفلان خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية.

روسيا اليوم
منذ 17 ساعات
- روسيا اليوم
"كالجمر تحت الرماد".. فيروسات شائعة قد تشعل شرارة السرطان من جديد
وأظهرت النتائج، التي قادها فريق بحثي دولي من جامعة كولورادو، أن هذه الفيروسات قد تحفّز استجابة مناعية التهابية تمهّد الطريق لعودة الخلايا السرطانية إلى النشاط مجددا، خاصة في الأعضاء التي تميل إلى احتضان هذه الخلايا مثل الرئتين والكبد والعظام، ما يعرّض الناجيات من المرض لخطر الانتكاس حتى بعد سنوات أو عقود من الشفاء. ويقول عالم الوراثة الجزيئية جيمس ديغريغوري، أحد المشاركين في الدراسة: "تشبه الخلايا الخاملة الجمر المتبقي في نار مخيم مهجور، بينما تعمل فيروسات الجهاز التنفسي كرياح تعيد إشعال تلك النار". وبدأت هذه الأبحاث في أعقاب جائحة "كوفيد-19"، حين لاحظ الباحثون ارتفاعا في حالات السرطان بين المتعافين، ما دفعهم إلى تحليل بيانات سكانية من البنك الحيوي البريطاني، إضافة إلى دراسات على نماذج حيوانية باستخدام الفئران. وخلصت الدراسة إلى أن مرضى السرطان الذين أصيبوا لاحقا بفيروس كورونا المستجد (SARS-CoV-2) سجلوا معدلات وفاة مضاعفة مرتبطة بالسرطان، مقارنة بمن لم يصابوا بالعدوى. كما أظهرت قاعدة بيانات أمريكية شملت أكثر من 37000 مريضة بسرطان الثدي أن الإصابة السابقة بـ"كوفيد-19" ارتبطت بزيادة قدرها 40% في خطر انتشار السرطان النقيلي إلى الرئتين. وفي النماذج الحيوانية، تبين أن العدوى الفيروسية أدت إلى تكاثر سريع وواسع النطاق للخلايا الخاملة، إذ شهدت الفئران المصابة توسعا في هذه الخلايا تجاوز 100 ضعف خلال أسبوعين فقط، وفقا لفريق البحث بقيادة شي شيا من جامعة كولورادو. ويحذّر الباحثون من أن هذه النتائج، رغم أنها مستندة جزئيا إلى تجارب على الفئران، تشير إلى خطر نقيلي حقيقي قد يهدد الناجين من السرطان عند إصابتهم بعدوى تنفسية حادة. كما أظهرت التجارب أن تنشيط الخلايا الخاملة ارتبط بارتفاع مستويات السيتوكينات الالتهابية مثل IL-6، ما يشير إلى دور مباشر للاستجابة المناعية في إعادة تحفيز الأورام. ويقول ديغريغوري: "إذا كنت مريض سرطان وتحمل خلايا خاملة، فقد تعيش حياة كاملة دون أن تستيقظ هذه الخلايا أبدا. لكن الإصابة بعدوى تنفسية مثل الإنفلونزا أو "كوفيد-19" قد تغيّر هذا المسار بشكل جذري". جدير بالذكر أن العلماء لطالما اشتبهوا في وجود صلة بين بعض الفيروسات وأنواع معينة من السرطان، مثل فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) المعروف بتسببه في سرطان عنق الرحم، أو فيروس إبشتاين-بار (EBV) الذي وُجد بكثافة أعلى في أنسجة سرطان الثدي مقارنة بالأنسجة الطبيعية. ومع أن فرضية تسبب الفيروسات في إعادة تنشيط السرطان تظل موضوعا قيد الدراسة، فإن نتائج هذه الأبحاث تسلّط الضوء على ضرورة اتخاذ تدابير وقائية إضافية لحماية ملايين الناجيات من سرطان الثدي، خاصة من العدوى الفيروسية التنفسية. ويؤكد الباحثون الحاجة إلى المزيد من الدراسات لتحديد ما إذا كان التطعيم ضد "كوفيد-19" أو الإنفلونزا يمكن أن يقلّل من احتمالات الانتكاس لدى هؤلاء المرضى. نشرت الدراسة في مجلة Nature. المصدر: ساينس ألرت يعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان انتشارا بين النساء حول العالم، ويشكل تحديا صحيا كبيرا لما له من تأثيرات خطيرة على حياة المصابات به. كشف فريق من العلماء أن دواء من أدوية "الجيل القادم" حقق نتائج واعدة في علاج آلاف النساء من سرطان الثدي المتقدم، حيث يبطئ نمو الأورام ويؤخر الحاجة للعلاج الكيميائي المكثف. ابتكر علماء أمريكيون نسخة معدلة من عقار ErSO التجريبي لعلاج سرطان الثدي، لا آثار جانبية خطيرة له، مثل العقار السابق، ومع ذلك يدمر الأورام المقاومة للعلاج الكيميائي في جرعة واحدة. تميل بعض أنواع سرطان الثدي إلى التكرار، حيث أن 5-10 بالمئة من النساء اللاتي أصبن به قبل 2-5 وحتى 10 سنوات يتعرضن لتكرر الإصابة بالمرض.