logo
الدار البيضاء.. فيديو سرقة بالشارع يقود لتوقيف المشتبه فيه

الدار البيضاء.. فيديو سرقة بالشارع يقود لتوقيف المشتبه فيه

هبة بريسمنذ 21 ساعات

هبة بريس
تفاعلت ولاية أمن الدار البيضاء، مع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه سائق سيارة يعرض شخصا للسرقة بالشارع العام بالمدينة.
وكشفت الولاية في بلاغ أمني أن الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط، أوضحت أن الأمر يتعلق بقضية زجرية تعالجها مصالح منطقة أمن ابن مسيك بمدينة الدار البيضاء، حيث أظهرت إجراءات البحث أن الضحية لم يقدم أية شكاية أو بلاغ في شأن ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، قبل أن تمكن التحريات المتواصلة من تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه مساء اليوم الخميس.
ويضيف المصدر أنه تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القنيطرة. القضاء ينصف «خديجة».. إدانة الجاني بالسجن و20 إداء مليون كتعويض
القنيطرة. القضاء ينصف «خديجة».. إدانة الجاني بالسجن و20 إداء مليون كتعويض

LE12

timeمنذ 16 دقائق

  • LE12

القنيطرة. القضاء ينصف «خديجة».. إدانة الجاني بالسجن و20 إداء مليون كتعويض

أنصفت محكمة الاستئناف اليوم الجمعة بمدينة القنيطرة، المتقاضية خديجة، عندما حكمت بالسجن على الجاني بسنين ونصف حبسا نافذا. وحكمت المحكمة، على الجاني بأداء 20 مليون سنتيم لفائدة خديجة المطالبة بالحق المدني. القنيطرة- مكتب le12 وكانت«الشيخة» وتخلف عن حضور جلسة النطق بالحكم عدد من شهود الذين ظهروا خلال المرحلة الابتدائية في محكمة بلقصيري. وذكر مصدر مطلع، أن بعض الشهود صرحوا أمام محكمة الاستئناف بأنهم تعرضوا خلال المرحلة الابتدائية لضغوطات من طرف جهات مقربة من الجاني للإدلاء بشهادة لفائدته. وصرحت الضحية خديجة، خلال مغادرتها مبنى محكمة الاستئناف وطرح هذا الملف، إشكالية استفحال ظاهرة شهود الزور ومدى قلب تصريحاتهم للواقع. وكانت المحكمة الابتدائية في بلقصيري، قد حكمت سابقا، بإدانة الجاني بشهرين حبسا نافذا وهو. الحكم الذي أثار ضجة، قبل أن تصححه اليوم الجمعة محكمة الاستئناف بالقنيطرة، يذكر أنه سبق أن صرح شاهدان زميلة لها( شيخة) و ( كوامنجي)، بكونهما إلى جانب آخرين يتعرضون لتهديدات من أجل الابتعاد عن خديجة وقضيتها. وذكرت المعطيات، أن سيدة مراكشية قررت تحمل نفقات عملية تجميل ستخضع لها خديجة في مراكش على يد الدكتورة المنصوري. قصة إعتداء خديجة، سيدة مطلقة وأم لطفلين في مرحلة «لي كوش»، وجدت نفسها أمام مصير مجهول بعدما فقدت وجهها جراء اعتداء وحشي. تقول هذه المواطنة التي تكتري بيتا مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة، «أناشد جميع المغاربة من أجل مساندتي، أنا يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات ( لي كوش). يذكر أن سرية الدرك الملكي في القنيطرة، تمكنت أمس الاثنين بتنسيق مع «الديستي»، من توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على خديجة، في جماعة دار الكداري. وهذه القصة الكاملة للمواطنة «خديجة»، المعروض ملفها على القضاء *م. ح لم تكن المغنية « خديجة» تعتقد أن توجهها الجمعة الماضي إلى إحياء عرس في دار الكداري، كما قيل لها سينتهي بجريمة تأتي على جمالها. تقول القصة، إن خديجة تلقت دعوة ، من قبل عازف موسيقي (كمانجي) رفقة مجموعة شعبية، لإحياء عرس في جماعة دار الكداري، (30 كلم شمال/شرقي القنيطرة). غير أنه، وبمجرد وصولها، إلى «فيرما دار الكداري» لاحظت غياب أي مظاهر للعرس، ما أثار شكوكها، ما دفع بمرافقتها إلى طمأنتها بأنه من المحتمل أن يتم تغيير الملابس في هذه الضيعة قبل التوجه إلى مكان العرس. في غفلة من الجميع، سيظهر رجل يبدو أنه في حالة سكر، كان حسن المظهر، ويُعتقد أنه صاحب الفيرما، يحكي الزميل بلعيد كروم في تدوينة له نقلا عن الضحية. حاول هذا الشخص المخمور التحرش بخديجة وصديقتها، التي تمكنت من الفرار، بينما لم يسعفها الحظ لتقع ضحية فريسة بين يديه. دفعت مقاومتها لهذا التحرش، بالشخص الهائج، إلى كسره قنينة زجاج وفتح «حنكها بجوج »، كما يوثق ذلك فيديو تتحفظ جريدة على نشره نظرا لبشاعته. تابعت خديجة قائلة وفق ذات المصدر: 'بدأ يسب ويشتم بكلمات نابية، وهددني إن أنا أبلغت الدرك'. بعد التظاهر بالموافقة على عدم الإبلاغ، استطاعت خديجة إقناعه بالسماح لها بمغادرة المكان للعلاج، وتوجّهت إلى المستشفى بمدينة دار الكداري، حيث أُحيلت بعدها إلى مستشفى الإدريسي (الغابة) بالقنيطرة نظرًا لحالتها الخطيرة. في طريقها، التقت مجددًا بصديقتها، واستعانا بسائق سيارة أجرة ساعدهما في الوصول درك القنيطرة، بعد أن تعاطف مع وضعهما. واصلت خديجة مسارها نحو مقر الدرك الملكي حيث صرحت بما جرى لها وطُلب منها العودة أمس الإثنين مصحوبة بشهادة طبية من أجل مباشرة الإجراءات القانونية. بعد أيام السبت والأحد، عادت «خديجة» إلى سرية الدرك الملكي في القنيطرة، الاثنين، حيث صرحت بأقولها ووقعت محضر الاستماع إليها. لم يمر كثيرا من الوقت، حتى جرى توقيف المشبه به الرئيسي بالإعتداء على خديجة، في جماعة دار الكداري. بين يوم الاعتداء ويوم اعتقال المشتبه به، حصلت الضحية على 35 يوما كمدة العجز التي جرى تحديدها لى خلفية اعتداء وحشي أنهى جمالها وتسبب لها في جرح غائر في وجنتيها (حناكها)، كلف 88 «غرزة» لرتقه. خديجة، سيدة مطلقة وأم لطفلين في مرحلة «لي كوش»، وجدت نفسها أمام مصير مجهول بعدما فقدت وجهها جراء اعتداء وحشي. تقول هذه المواطنة تكتري بيت مع الجيران في حي شعبي هامشي في القنيطرة، «أناشد جميع المغاربة من أجل مساندتي، أنا يتيمة وأعيل طفلين منذ حادث لم أستعمل لهما الحفاظات ( لي كوش).

اعتداء لفظي في الرباط: شابة تتعرض لتهجم بسبب نصائح دينية قسرية في مكان عام
اعتداء لفظي في الرباط: شابة تتعرض لتهجم بسبب نصائح دينية قسرية في مكان عام

صوت العدالة

timeمنذ 32 دقائق

  • صوت العدالة

اعتداء لفظي في الرباط: شابة تتعرض لتهجم بسبب نصائح دينية قسرية في مكان عام

صوت العدالة : محمد زريوح في واقعة أثارت جدلاً واسعاً في وسائل التواصل الاجتماعي، تعرضت شابة عشرينية لاعتداء لفظي من قبل شخص في الأربعينات من عمره، وذلك في حي يعقوب المنصور بالعاصمة الرباط. الحادث وقع يوم الجمعة 13 يونيو، عندما اقترب الرجل من الشابة أثناء وجودها في مكان عمومي، وبدأ في توجيه نصائح قسرية لها، محاولاً إقناعها بضرورة ارتداء الحجاب والابتعاد عن الجلوس في الأماكن العامة. الشابة، التي كانت تتواجد في المكان برفقة أصدقائها، شعرت بالرعب من تصرفات الرجل، خاصة عندما عمد إلى توجيه النصائح الدينية بشكل قسري أمام مجموعة من الأشخاص الذين كانوا يدخنون في ذات المكان. وقالت الشابة في تصريحات لها إنها كانت في حالة من الصدمة والإحراج، خصوصًا أن الرجل قام بتوجيه كلامه بشكل جارح وغير لائق، مما خلف أزمة نفسية لديها. الاعتداء اللفظي جاء في وقت حساس، حيث كانت الشابة تقضي وقتها في مكان عام، وهو ما زاد من حدة الموقف وأثار مشاعر الغضب في المجتمع المحلي. الجدير بالذكر أن الحادث أثار العديد من التساؤلات حول دور حرية التعبير والمبادئ الشخصية في الأماكن العامة، وهل من حق شخص توجيه نصائح دينية بهذه الطريقة للآخرين دون موافقتهم. وقد صرّح عدد من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي بأن مثل هذه التصرفات قد تساهم في نشر ثقافة التحامل على الآخرين، وتقلل من احترام خصوصية الأفراد. كما أشاروا إلى ضرورة توفير توعية بشأن كيفية التعامل مع الآخر، واحترام خياراته الشخصية في المجتمع. من جانبها، أعربت الشابة عن رغبتها في تجاوز هذا الحادث المؤلم، لكنها أكدت أنه ترك أثراً كبيراً على نفسيتها. وناشدت في تصريحاتها ضرورة نشر ثقافة الاحترام المتبادل، ورفض التدخل في خصوصيات الآخرين باسم الدين أو المعتقدات الشخصية. وفي ختام الحادثة، يبقى السؤال مطروحاً حول مدى احترام حرية الأفراد في اتخاذ قراراتهم الشخصية، وأهمية تعزيز ثقافة التنوع في المجتمع المغربي، خاصة في الأماكن العامة، حيث تتقاطع مختلف الآراء والمعتقدات.

السجن لفتاتين تورطتا في جمع تبرعات بدون ترخيص لمرضى السرطان بالناظور
السجن لفتاتين تورطتا في جمع تبرعات بدون ترخيص لمرضى السرطان بالناظور

عبّر

timeمنذ 32 دقائق

  • عبّر

السجن لفتاتين تورطتا في جمع تبرعات بدون ترخيص لمرضى السرطان بالناظور

أسدلت المحكمة الابتدائية بالناظور، الستار على قضية أثارت جدلاً واسعًا في صفوف الرأي العام المحلي، بعدما قضت بأحكام سالبة للحرية في حق فتاتين تورطتا في جمع تبرعات مالية دون ترخيص، مستغلتين معاناة مرضى السرطان، فيما تمت تبرئة متهمة ثالثة. وتعود تفاصيل الواقعة إلى 23 ماي الماضي، حين تمكنت المصالح الأمنية من توقيف المتهمات بعد رصد نشاطهن في عدد من أحياء مدينة الناظور، حيث كن يقمن بجمع التبرعات بشكل مباشر من المواطنين، دون أي سند قانوني أو ترخيص رسمي من السلطات المختصة. وبحسب ما كشفت عنه التحقيقات، فقد تمكنت الموقوفتان من جمع ما يفوق 130 مليون سنتيم، من خلال استغلال الجانب الإنساني لمعاناة مرضى السرطان، ما أثار استياءً كبيرًا لدى ساكنة المدينة، خاصة بعد انكشاف أن العملية لا تنتمي لأي جمعية مرخصة أو إطار خيري قانوني. وخلال جلسات المحاكمة، التي حضرها ممثلون عن فعاليات مدنية وحقوقية، قضت الهيئة بثلاث سنوات حبسا نافذا في حق المتهمة الرئيسية، وثمانية أشهر في حق الثانية، فيما برأت المحكمة المتهمة الثالثة التي سبق أن أُفرج عنها مؤقتًا بكفالة. وقد خلّف الحكم تفاعلات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر نشطاء عن غضبهم من استغلال العمل الخيري لأغراض خاصة، داعين إلى تشديد الرقابة على حملات التبرع، وضبط هذا القطاع بقوانين صارمة تضمن الشفافية وتحمي المواطنين من أي تلاعب. ويرى متابعون أن هذا الحكم يشكل رسالة قوية ضد كل من تسول له نفسه استغلال المآسي الإنسانية لأهداف مشبوهة، مؤكدين في الوقت ذاته على ضرورة تنظيم العمل التطوعي والخيري داخل أطر قانونية واضحة تضمن المصداقية وتحفظ كرامة المستفيدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store