logo
متجاوزًا "ديب سيك".. "Quark" التابع لعلي بابا يصبح تطبيق الذكاء الاصطناعي الأول بالصين

متجاوزًا "ديب سيك".. "Quark" التابع لعلي بابا يصبح تطبيق الذكاء الاصطناعي الأول بالصين

العربية١٣-٠٤-٢٠٢٥

تجاوز تطبيق "Quark" من مجموعة علي بابا تطبيق "Doubao" من "بايت دانس" -الشركة الأم لتيك توك- وتطبيق "ديب سيك" ليصبح تطبيق الذكاء الاصطناعي الأكثر شعبية في الصين في مارس، مما يُظهر جاذبيته لدى المستخدمين المحليين.
و"Quark" هو تطبيق مساعد معتمد على الذكاء الاصطناعي، كان في الأصل خدمة تخزين سحابي، قبل أن تحوله "علي بابا" إلى مساعد ذكي فائق.
وتربع تطبيق "Quark" على قائمة تطبيقات الذكاء الاصطناعي الصينية في مارس، مع حوالي 150 مليون مستخدم نشط شهريًا في أنحاء العالم، بحسب تقرير لصحيفة ساوث تشاينا مورنينغ بوست، اطلعت عليه "العربية Business".
وفي المرتبة الثانية جاء تطبيق "Doubao" من شركة بايت دانس، يليه تطبيق "ديب سيك"، اللذان بلغ عدد مستخدميهما حوالي 100 مليون و77 مليون مستخدم على التوالي، وفقًا لما نقله التقرير عن موقع "Aicpb" الذي يتتبع شعبية منتجات الذلك الاصطناعي.
ويجمع الموقع البيانات من متجري تطبيقات "أبل" و"غوغل" في أنحاء العالم، بالإضافة إلى متاجر تطبيقات نظام أندرويد في الصين، ولكنه يستثني الزيارات المباشرة لمواقع روبوتات الدردشة.
وكانت "علي بابا" قالت سابقًا إن "Quark"، المتوفر كتطبيق للهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر، لديه 200 مليون مستخدم، على الرغم من أنها لم تُحدد أعداد المستخدمين لكل منصة.
وصنف تقرير منفصل، صدر في أوائل مارس عن شركة رأس المال المغامر الأميركية "Andreessen Horowitz"، تطبيق "Quark" كسادس أكثر تطبيقات الذكاء الاصطناعي شيوعًا عالميًا من حيث عدد المستخدمين النشطين شهريًا، حيث يأتي مباشرة خلف تطبيق "AI Search" من شركة بايدو الصينية، وخلف "شات جي بي تي" من "OpenAI" ومتصفح "Edge" المُحسّن بالذكاء الاصطناعي من "مايكروسوفت".
وكشفت "علي بابا" الشهر الماضي عن نسخة مُحسنة من تطبيق "Quark"، مدعومة بنماذج التفكير "Qwen" الخاصة بالشركة، وهي نماذج ذكاء اصطناعي مصممة للتفكير قبل الرد على الاستفسارات، مما يجعلها مناسبة للمهام المعقدة.
وقالت "علي بابا" إن "Quark" يُمكن أن يُساعد في مهام مثل البحث الأكاديمي، وصياغة الوثائق، وإنشاء الصور، والعروض التقديمية، والتشخيصات الطبية، وتخطيط السفر، وكتابة النصوص والبرمجة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يعيد رسم عقولنا وحياتنا... فما الذي يستحق تعلمه؟
الذكاء الاصطناعي يعيد رسم عقولنا وحياتنا... فما الذي يستحق تعلمه؟

Independent عربية

timeمنذ 2 أيام

  • Independent عربية

الذكاء الاصطناعي يعيد رسم عقولنا وحياتنا... فما الذي يستحق تعلمه؟

أكبر كذبة سمعتها من مدرس طوال سنوات دراستي هي ضرورة أن أتقن خطوات القسمة المطولة، في الواقع نشأ جيل كامل من التلاميذ على هذا الاعتقاد الخاطئ، انطلاقاً من فكرة مغلوطة مفادها بأننا حينما نكبر لن نجد في متناولنا آلات حاسبة. آنذاك، كان ضرباً من خيال أن نتصور أننا جميعاً سنحمل في جيوبنا يوماً ما جهازاً ليس آلة حاسبة إلكترونية فحسب، بل يكتنز في قلبه كل المعرفة التي بلغها الإنسان. هكذا، عند ظهور الهواتف الذكية المحمولة وضعت معظم الرياضيات التي تعلمتها أيام الدراسة في تسعينيات القرن الـ20 وأوائل الألفية الثانية في زاوية منسية من ذاكرتي، التي لم أعد أفتش فيها أيضاً عن تواريخ الأحداث الكبرى ولا الظواهر الجغرافية والمعادلات العلمية، من دون أن يطرح ذلك أدنى ثأثير في مجريات حياتي اليومية. ولكننا اليوم أمام تكنولوجيا جديدة لا تكتفي بتحديد ما ينبغي لنا اكتسابه من معارف ومهارات، بل تتجاوز هذه الحدود إلى إعادة تشكيل الطريقة التي نتعلم بها في حد ذاتها. الجيل الأحدث من تطبيقات الذكاء الاصطناعي، من قبيل "تشات جي بي تي" ChatGPT و"جيميناي"Gemini وروبوت الدردشة الصيني "ديب سيك" DeepSeek، يزيح عن كاهلنا عبء إتمام الواجبات المنزلية التقليدية، إذ يسعه أن يكتب مواضيع جديدة تماماً، أو أن ينجز أوراق العمل في غضون ثوان معدودة. في إعلان حديث لتطبيق الكتابة والتحرير الذكي "غرامرلي" Grammarly، ظهر تلميذ يتخبط في أداء واجباته المدرسية، ولكن ما إن يكتشف الأداة الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حتى يعلق بدهشة: "يا إلهي، إنها تشبهني، ولكنها أفضل". وفيما يسارع المعلمون إلى دمج أدوات الذكاء الاصطناعي في فصولهم الدراسية، ووضع صياغة جديدة للمناهج الدراسية بما يتلاءم مع هذا التحول الجذري، يرتفع صوت بعض الفلاسفة وعلماء المستقبليات مطالبين بإعادة كتابة المناهج الدراسية من أساسها. وفق عدد متزايد من مؤيدي المقترح القائل بإعادة تعريف التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي، من الأجدر أن يتحول التركيز إلى تعزيز التفكير النقدي والمنطق والاستدلال. فمن دون هذه المهارات، يلوح في الأفق خطر الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي. إذا كانت أدوات مثل "تشات جي بي تي" تتولى جميع المهمات التي تتطلب الاستدلال والتفكير، وتحتفظ بالحقائق التي كنا نضطر إلى حفظها عن ظهر قلب في الماضي، فإننا نواجه خطر إصابة أدمغتنا بالضمور نتيجة قلة الاستخدام. في وقت سابق من العام الحالي، وجد باحثون في "مايكروسوفت" و"جامعة كارنيغي ميلون" في الولايات المتحدة أن الاعتماد المكثف على تقنيات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" generative AI الذي يتميز بقدرته على إنشاء محتوى بناء على البيانات التي تدرب عليها مثل "تشات جي بي تي" يتسبب في فقدان العمال مهارات أساسية من قبيل الإبداع، والحكم السليم، وحل المشكلات. وذكر الباحثون في دراسة عرضت تفاصيل نتائجهم: "استخدام هذه الأشكال من التكنولوجيا بشكل غير سليم، يقود، بل إنه يقود فعلاً، إلى تدهور القدرات المعرفية والإدراكية [من تفكير وتحليل واستدلال...] التي ينبغي الحفاظ عليها من أي اندثار". وجدت دراسة نهضت بها "مايكروسوفت" و"جامعة كارنيغي ميلون" أن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي سيقود إلى "تدهور القدرات المعرفية" (حنا بركات صندوق كامبريدج للتنوع / صور أفضل بالذكاء الاصطناعي ) في الحقيقة، تتلخص إحدى أبرز مفارقات الأتمتة الذكية في أن إيكال المهمات الروتينية إلى الآلات، وترك معالجة الحالات الاستثنائية أو غير المعتادة للمستخدم البشري، يحرم الأخير من فرص يومية تسهم عادة في تنمية مهارات التقدير السليم لديه، وتعزيز اتخاذ القرارات الصائبة، إضافة إلى تطور قدراته الإدراكية. حتى أن أثر الذكاء الاصطناعي بات ينعكس في طريقة استخدام الناس له على وسائل التواصل الاجتماعي. مثلاً، اجتاح هذه المنصات أخيراً "ترند" يظهر المستخدمون فيه وقد وقفوا أمام مرآة وأمسكوا غرضاً ما [جهاز تحكم بالتلفزيون مثلاً] بعدما وضعوا قبالتها ورقة أو قطعة قماش تحول دون انعكاس صورة الغرض في المرآة، ثم يصورون المشهد من زواية محددة مرفقين الفيديو بتعليق ساخر يقول: "كيف للمرآة أن تكشف عن الغرض المخفي؟" [المغزى من هذا هو تسليط الضوء على كيفية تفاعل الناس مع التكنولوجيا والفيزياء في حياتهم اليومية، وكيف يمكن أن تؤدي المفاهيم الخاطئة أو عدم الفهم الكامل إلى تفسيرات خاطئة أو مدهشة للظواهر البسيطة]. وفي عشرات التعليقات على مقطع فيديو نشر أخيراً على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، أشار المستخدمون إلى "غروك" Grok، علماً أن الأخير روبوت محادثة مدعوم بالذكاء الاصطناعي أنشأته شركة "إكس أي آي" (xAI) التابعة لإيلون ماسك، وسألوه كيف أمكن للمرآة أن تكشف عن الغرض المخفي. قدم الروبوت الإجابات المطلوبة، من دون أن يضطر المستخدمون إلى شحذ أدمغتهم أو استدعاء أي معارف أساسية. وفي المستقبل الأبعد، ربما تحملنا أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة على أن نتعلم من جديد كيف نعيش في عالم تنتفي فيه معظم المهمات الموكلة إلى البشر بعد أن تتولاها الآلات المؤتمتة. البروفيسور السويدي في "جامعة أكسفورد"، نيك بوستروم، المعروف بتحذيره العالم من الذكاء الاصطناعي المنفلت العقال في كتابه الصادر عام 2014 بعنوان "الذكاء الخارق" Superintelligence، تناول هذه القضية من زاوية جديدة في أحدث مؤلفاته بعنوان "اليوتوبيا العميقة: الحياة والمعنى في عالم اكتملت فيه الحلول" Deep Utopia: Life and Meaning in a Solved World. وفيه، تخيل مستقبلاً قريباً تنجز فيه أنظمة الذكاء الاصطناعي والروبوتات مختلف المهمات بكفاءة تضاهي أداء البشر. وكتب بوستروم: "بدلاً من تأهيل الأطفال كي يغدوا في المستقبل عمالاً منتجين اقتصادياً، علينا تنشئتهم على أن ينعموا بعيش ملؤه والرضا والتطور الذاتي. أشخاصاً يمتلكون مهارات عالية في فن الاستمتاع بالحياة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف: "ربما يشمل ذلك إتقان فن الحوار، وتنمية الذائقة تجاه الأدب والفن والموسيقى والدراما والسينما، والتأمل في جمال الطبيعة وعفوية البرية، وتعزيز روح المنافسة الرياضية. ومن المجدي أيضاً أن نتعلم تقنيات التأمل واليقظة الذهنية، وأن نفسح المجال أمام ممارسة الهوايات والإبداع وروح اللعب والمقالب الذكية والألعاب، لا بوصفها مجرد تسلية بل كمجال للإبداع والتجريب والمشاركة. كذلك علينا ألا نغفل عن تنمية متعة التذوق وتهذيبها، وترسيخ الحس الجمالي الرفيع، وأخيراً أن نقدر رابطة الصداقة ونحتفي بها". في حديثه لـ"اندبندنت" العام الماضي، وصف البروفيسور بوستروم هذه الاحتمالات بأنها "احتمالات مستقبلية جذرية"، وذلك عندما نصل إلى مرحلة تكتمل فيها الحلول لكل مشكلات اليوم، وتحال فيها مسؤولية التقدم المستقبلي إلى أجسام وأدمغة اصطناعية. "عندها، ربما يبتعد المجتمع عن التركيز على الكفاءة والفائدة والربح، ويتجه نحو "التقدير والامتنان والنشاط الذاتي واللعب"، يقول البروفيسور بوستروم. هكذا، سينصب تركيزنا على تعلم مهارات بدنية، أو حتى ألعاب استكشفها الذكاء الاصطناعي منذ زمن بعيد. فقد أتقنت هذه الأنظمة الشطرنج منذ 30 عاماً، ومع ذلك ما زلنا نرغب في ممارسة هذه اللعبة. تتفوق أجهزة الكمبيوتر على أبطال البشر في الشطرنج منذ أن ألحق حاسوب "ديب بلو" من تصميم شركة "آي بي أم" الهزيمة بمنافسه البطل الروسي غاري كاسباروف، واقتنص النصر قبل نحو 30 عاماً، ولكن حتى الآن ما زال الناس يستمتعون بلعب الشطرنج ومشاهدته. وعلى نحو مماثل، إذا صار الذكاء الاصطناعي متفوقاً في المعرفة، فسنظل نستمتع باكتسابها. مفاد ذلك بأنه حتى في هذا السيناريو المستقبلي، يظل للتعلم مكانته الخاصة ومقامه الأصيل. كتب البروفيسور بوستروم في كتابه "اليوتوبيا العميقة": "أعتقد أن الشغف بالتعلم يضفي عمقاً ومعنى كبيرين على حياة تغلب عليها ثقافة الترفيه. إنه انفتاح العقل على ميادين العلوم والتاريخ والفلسفة، من أجل الكشف عن السياق الأوسع للأنماط والمعاني التي تتجسد في نسيج حياتنا". يعيد هذا الكلام صدى مشاعر مماثلة عبرت عنها السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة والناشطة إليانور روزفلت قبل نحو قرن من الزمن، التي شددت على القيمة الجوهرية للتعلم، مؤكدة أنه ليس مجرد وسيلة لبلوغ غاية، بل غاية في حد ذاته. وقالت مشيرة إلى أنه لا شيء يفوقه أهمية: "التعلم هو الأساس، التعلم والعيش".

14 مذكرة تفاهم مع شركات صينية لتعزيز حضور التمور السعودية عالمياً
14 مذكرة تفاهم مع شركات صينية لتعزيز حضور التمور السعودية عالمياً

سعورس

timeمنذ 5 أيام

  • سعورس

14 مذكرة تفاهم مع شركات صينية لتعزيز حضور التمور السعودية عالمياً

جاء ذلك خلال منتدى الأعمال السعودي الصيني ، المُقام في العاصمة الصينية بكين ، لتصدير المنتجات السعودية واستدامة القطاع الزراعي، بحضور نخبة من المختصين في قطاع النخيل والتمور في كلا البلدين. وأوضح المركز الوطني للنخيل والتمور، أن مذكرات التفاهم تهدف إلى التعاون في العديد من المجالات، بين المركز وشركات التمور السعودية، مع الجانب الصيني؛ للمساهمة في تطوير قطاع التمور والنخيل بالمملكة، وإدخال أحدث التقنيات لزيادة إنتاجه وتسويقه، مشيرًا إلى أن توقيع المذكرات شمل العديد من الشركات والجهات الصينية ، من بينها، توقيع مذكرة تفاهم بين المركز وشركة "جي دي"؛ لفتح جناح رقمي خاص للتمور على منصة الشركة، وإدراج التمور السعودية ومشتقاتها على المنصة، لتسويقها وبيعها داخل الأسواق الصينة ، إضافةً إلى توقيع مذكرة تفاهم مع الجامعة الصينية ، وشركة "افرو قروب"؛ للاستفادة من التقنيات الزراعية الحديثة في تطوير قطاع التمور بالمملكة، كما وقّع المركز مذكرة تفاهم مع شركة "علي بابا"، وشركة "اكسبورتك"؛ لتفعيل الجناح الرقمي على منصة علي بابا العالمية، لإدراج أكبر عددٍ من شركات التمور السعودية، وتسويق منتجاتها من التمور ومشتقاتها على المنصة. يشار إلى أن المركز الوطني للنخيل والتمور، يسعى إلى تعزيز الشراكات البناءة في قطاع النخيل والتمور، من خلال التعاون مع القطاعين الخاص والحكومي محليًا ودوليًا؛ للمساهمة في رفع صادرات المملكة من التمور ومشتقاتها.

تيك توك .. تطرح خاصية جديدة لمساعدتك على ترك التطبيق والنوم
تيك توك .. تطرح خاصية جديدة لمساعدتك على ترك التطبيق والنوم

سويفت نيوز

timeمنذ 7 أيام

  • سويفت نيوز

تيك توك .. تطرح خاصية جديدة لمساعدتك على ترك التطبيق والنوم

بكين – سويفت نيوز: وسط التحذيرات النفسية والطبية من تأثير مواقع التواصل بشكل متزايد على حياة الناس في العصر الحالي، لاسيما في ما يتعلق بالنوم، أعلنت شركة بايت دانس المالكة لتيك توك الشهير إضافة خاصية جديدة إلى التطبيق تقدم مجموعة تدريبات للتآمل والاسترخاء. وبدأت الشركة اختبار تدريبات التأمل مع عدد من المراهقين في وقت سابق من العام الحالي، قبل أن تتيح الخاصية لجميع مستخدمي التطبيق الآن. وتهدف هذه الخاصية إلى مساعدة المستخدمين على تحسين جودة نومهم وتشجعهم على غلق التطبيق أثناء تصفحه في أوقات متأخرة من الليل والخلود إلى النوم. لكن إذا اختار المستخدم المراهق تجاهل الرسالة ومواصلة استخدام التطبيق، فستظهر له رسالة أخرى بملء الشاشة تنبهه إلى ضرورة الخلود للنوم. أما بالنسبة للمستخدمين الأقل من 18 عاما ستعمل هذه الخاصية بشكل افتراضي. فإذا كان المستخدم المرافق يستخدم التطبيق بعد الساعة العاشرة مساء، سيتم وقف ظهور فيديوهات جديدة، مع عرض تدريب للتأمل يشجعه على الاسترخاء. في الوقت نفسه يمكن للبالغين الراغبين في الاستفادة من الخاصية الجديدة تفعيلها من خلال صفحة إعدادات الشاشة على التطبيق. ومن خلال الصفحة يتم اختيار خاصية 'ساعات النوم'. كما يمكن للمستخدم اختيار الساعة التي يرغب في ظهور رسالة التأمل والاسترخاء فيها كل ليلة. إلى ذلك، ستعرض خصائص التأمل شاشة مريحة للأعصاب مع موسيقى خفيفة وتدريبات للتنفس المنتظم. وتعتبر خاصية التأمل الجديدة أحدث محاولة من جانب شركة التطبيق لاستراضاء أعضاء البرلمانات الذين يتنقدون التطبيق باستمرار. يشار إلى أنه خلال السنوات القليلة الماضية أضاف تطبيق الفيديوهات القصيرة الشهير العديد من الخصائص والأدوات التي تستهدف المحافظة على صحة وسلامة المستخدمين المراهقين، استجابة للمخاوف المتزايدة من الآثار السلبية التي يمكن أن يتعرضوا لها بسبب الإفراط في استخدام تيك توك، وفق 'د.ب.أ' كما أعلنت تيك توك اعتزامها التبرع بمبلغ 3ر2 مليون دولار في شكل إعلانات ممولة لحساب 31 منظمة معنية بالصحة العقلية والنفسية في 19 دولة على مستوى العالم من خلال 'صندوق التوعية بالصحة العقلية' التابع لها. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store