logo
كعكة الرئيس تطلق عروضها ببغداد

كعكة الرئيس تطلق عروضها ببغداد

الزمان٠٢-٠٨-٢٠٢٥
كعكة الرئيس تطلق عروضها ببغداد
انطلقت الخميس الماضي عروض الفيلم العراقي (كعكة الرئيس) لمخرجه حسن هادي في صالات السينما العراقية، والتي تستمر لمدة أسبوع، تمهيدًا لترشيحه لجوائز الأوسكار 2026 عن فئة أفضل فيلم دولي.واشار بيان تسلمته (الزمان) امس ان ( الفيلم كان قد حقق إنجازًا غير مسبوق في تاريخ السينما العراقية خلال مشاركته في مهرجان كان السينمائي 2025، حيث عُرض عالميًا للمرة الأولى ضمن قسم 'أسبوع المخرجين' وفاز بجائزتي الكاميرا الذهبية لأفضل فيلم أول، وجائزة الجمهور، ليصبح أول فيلم عراقي يحقق هذا التميّز في المهرجان. تدور أحداث الفيلم في تسعينيات العراق، حيث تُكلّف فتاة صغيرة بخَبز كعكة عيد ميلاد للرئيس في ظل الحصار، لتنطلق في رحلة تجمع بين البراءة والسياسة والواقع القاسي. ويُعد كعكة الرئيس إنتاجًا مشتركًا بين العراق وقطر والولايات المتحدة، وقد نال إشادة نقدية واسعة بفضل لغته السينمائية اللافتة، ورؤيته الجريئة التي تمزج بين السرد الرمزي والتجربة الإنسانية).
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'كيت بلانشيت'.. من أفضل 100 نجمة سينمائية جاذبية على الإطلاق
'كيت بلانشيت'.. من أفضل 100 نجمة سينمائية جاذبية على الإطلاق

موقع كتابات

timeمنذ 2 أيام

  • موقع كتابات

'كيت بلانشيت'.. من أفضل 100 نجمة سينمائية جاذبية على الإطلاق

خاص: إعداد- سماح عادل 'كاثرين إليز بلانشيت' هي ممثلة ومنتجة أسترالية . من أفضل فنانات جيلها، معروفة بأعمالها المتنوعة. حازت على العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزتا أوسكار، وأربع جوائز من الأكاديمية البريطانية للأفلام، وأربع جوائز غولدن غلوب، وثلاث جوائز من نقابة ممثلي الشاشة، ترشيحات لثلاث جوائز إيمي برايم تايم وجائزة توني . ولدت 'كاثرين إليز بلانشيت' في 14 مايو 1969 في ضاحية 'إيفانهو' في 'ملبورن' . والدتها الأسترالية، جون جامبل، كانت مطورة عقارات ومعلمة وكان والدها الأمريكي، 'روبرت ديويت بلانشيت جونيور'، من مواليد تكساس، ضابط صف أول في البحرية الأمريكية وأصبح مديرا تنفيذيا للإعلان. التقيا عندما تعطلت سفينة روبرت في ملبورن. عندما كانت بلانشيت في العاشرة من عمرها، توفي والدها بنوبة قلبية، تاركا والدتها لتربية الأسرة. بلانشيت هي الثانية من بين ثلاثة أطفال، ولديها أخ أكبر وأخت أصغر. تشمل أصولها جذورا إنجليزية وبعض الأصول الاسكتلندية وجذورا فرنسية بعيدة. تخرجت من المعهد الوطني للفنون المسرحية ، وبدأت مسيرتها المهنية على المسرح الأسترالي عام 1992 وظهرت لأول مرة في فيلم روائي طويل عام 1997. وقد برزت دوليًا لأدائها دور الملكة إليزابيث الأولى في الدراما التاريخية إليزابيث (1998)، والتي نالت عنها أول ترشيح لجائزة الأوسكار. وفازت بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة عن تجسيدها لشخصية كاثرين هيبورن في السيرة الذاتية الطيار (2004)، وأفضل ممثلة عن تجسيدها لدور سيدة مجتمع سابقة عصبية في الكوميديا الدرامية الياسمين الأزرق (2013). وكانت أدوارها الأخرى المرشحة لجوائز الأوسكار في ملاحظات حول فضيحة (2006)، وأنا لست هناك (2007)، وإليزابيث: العصر الذهبي (2007)، وكارول (2015)، وتار (2022)، مما يجعلها الممثلة الأسترالية الأكثر ترشيحًا . تشمل أكبر نجاحاتها التجارية ثلاثية سيد الخواتم (2001-2003)، وإنديانا جونز ومملكة الجمجمة الكريستالية (2008)، والحالة الغريبة لبنجامين باتون (2008)، وسندريلا (2015)، وثور: راجناروك (2017)، وأوشن 8 (2018)، ولا تنظر للأعلى (2021). قدمت بلانشيت أكثر من عشرين إنتاجا مسرحيا. كانت هي وزوجها أندرو أبتون المديرين الفنيين لشركة مسرح سيدني من عام 2008 إلى عام 2013. كانت بعض أدوارها المسرحية خلال هذه الفترة في إحياء A Streetcar Named Desire و Uncle Vanya و Big and Little و The Maids . ظهرت لأول مرة على برودواي في عام 2017 في The Present ، والتي رشحت عنها لجائزة توني لأفضل ممثلة في مسرحية . صورت فيليس شلافلي في المسلسل القصير Mrs. America (2020) على FX على Hulu وصحفية في المسلسل القصير Disclaimer (2024) على Apple TV+، وكلاهما أكسبها ترشيحات لجائزة إيمي برايم تايم لأفضل ممثلة رئيسية في مسلسل محدود أو مختارات أو فيلم . حصلت بلانشيت على العديد من الجوائز الفخرية. منحتها الحكومة الأسترالية ميدالية المئوية في عام 2001، وتم تعيينها رفيقة في وسام أستراليا في عام 2017. في عام 2012، تم تعيينها فارسًا في وسام الفنون والآداب من قبل الحكومة الفرنسية. تم تكريم بلانشيت من قبل متحف الفن الحديث وحصلت على زمالة معهد الفيلم البريطاني في عام 2015. أطلقت عليها مجلة تايم اسم واحدة من أكثر 100 شخصية تأثيرًا في العالم في عام 2007. في عام 2018، تم تصنيفها من بين الممثلات الأعلى أجراً في العالم. كما حصلت على درجات الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعة نيو ساوث ويلز وجامعة سيدني وجامعة ماكواري . وصفت 'بلانشيت' نفسها بأنها طفلة 'جزء منها منفتحة وجزء منها خجولة'. خلال سنوات مراهقتها، كان لديها ميل لارتداء الملابس الرجالية التقليدية، ومرت بمراحل القوطية والبانك، وفي مرحلة ما حلقت رأسها. التحقت بالمدرسة الابتدائية في ملبورن في مدرسة إيفانهو إيست الابتدائية؛ وبالنسبة لتعليمها الثانوي، التحقت بمدرسة إيفانهو للبنات ثم كلية ميثوديست للسيدات، حيث استكشفت شغفها بالفنون المسرحية. في أواخر مراهقتها وأوائل العشرينات من عمرها، عملت في دار رعاية في فيكتوريا. بعد المدرسة الثانوية، بدأت دراسة بكالوريوس إدارة الأعمال في جامعة ملبورن. أثناء وجودها في مصر، طُلب من 'بلانشيت' أن تكون كومبارسا كمشجعة أمريكية في فيلم الملاكمة المصري كابوريا (1990) واحتياجا للمال، قبلت الوظيفة. عند عودتها إلى أستراليا، انتقلت إلى سيدني والتحقت بالمعهد الوطني للفنون المسرحية NIDA، وتخرجت في عام 1992 بدرجة البكالوريوس في الفنون الجميلة . تمثيل.. كان أول دور مسرحي لـ 'بلانشيت' أمام 'جيفري راش'، في مسرحية 'ديفيد ماميت أوليانا' عام 1992 لشركة مسرح سيدني . في ذلك العام، تم اختيارها أيضا لدور 'كليتمنسترا' في إنتاج 'إلكترا لسوفوكليس' . بعد أسبوعين من التدريبات، انسحبت الممثلة التي تلعب الدور الرئيسي، وألقى المخرج 'ليندي ديفيز' الدور على'بلانشيت'. أصبح أدائها لدور 'إلكترا' أحد أكثر أعمالها استحسانا في NIDA. في عام 1993، حصلت 'بلانشيت' على جائزة أفضل وافد جديد من نقاد مسرح سيدني عن أدائها في مسرحية كافكا دانسز لتيموثي دالي وفازت بجائزة أفضل ممثلة عن أدائها في أوليانا لماميت، مما جعلها أول ممثلة تفوز بكلتا الفئتين في نفس العام. لعبت 'بلانشيت' دور 'أوفيليا' في إنتاج شركة B لمسرحية هاملت في الفترة من 1994 إلى 1995، من إخراج 'نيل أرمفيلد'، وبطولة 'راش وريتشارد روكسبيرج'، وتم ترشيحها لجائزة الغرفة الخضراء . كان أول ظهور ل'بلانشيت' على الشاشة في المسلسل التلفزيوني القصير Heartland عام 1994 أمام إيرني دينجو، واستمرت في الظهور في المسلسل القصير Bordertown 1995 مع هوجو ويفينج، وفي حلقة من برنامج Police Rescue بعنوان 'The Loaded Boy'. ظهرت أيضا في الفيلم الدرامي القصير Parklands 1996 الذي تبلغ مدته 50 دقيقة، والذي حصل على ترشيح من المعهد الأسترالي للأفلام (AFI) لأفضل سيناريو أصلي. ظهرت 'بلانشيت' لأول مرة في فيلم روائي طويل بدور مساعد كممرضة أسترالية أسرها الجيش الياباني خلال الحرب العالمية الثانية، في فيلم Paradise Road 1997 للمخرج بروس بيريسفورد، والذي شارك في بطولته جلين كلوز وفرانسيس ماكدورماند . حقق الفيلم ما يزيد قليلا عن 2 مليون دولار في شباك التذاكر بميزانية قدرها 19 مليون دولار وتلقى آراء متباينة من النقاد. جاء أول دور رئيسي لها في وقت لاحق من ذلك العام بدور الوريثة غريبة الأطوار لوسيندا ليبلستريير في الدراما الرومانسية لجيليان أرمسترونج أوسكار ولوسيندا (1997)، أمام رالف فاينز . تلقت بلانشيت إشادة واسعة النطاق لأدائها، حيث أعلن إيمانويل ليفي من مجلة فارايتي، 'من المؤكد أن الوافدة الجديدة المضيئة بلانشيت، في دور كان مخصصا في الأصل لجودي ديفيس، ستصبح نجمة كبيرة'. حصلت على أول ترشيح لها لجائزة AFI كأفضل ممثلة رئيسية عن فيلمي أوسكار ولوسيندا . فازت بجائزة AFI لأفضل ممثلة في نفس العام عن دورها البطولي في فيلم الكوميديا الرومانسية Thank God He Met Lizzie 1997، وشاركها البطولة ريتشارد روكسبيرج وفرانسيس أوكونور . أوسكار.. فازت 'بلانشيت' بأول جائزة أوسكار لأفضل ممثلة مساعدة في عام 2005، عن تجسيدها المشهود له للغاية لشخصية 'كاثرين هيبورن' في فيلم مارتن سكورسيزي الطيار (2004). وهذا جعل بلانشيت أول ممثلة في التاريخ تفوز بجائزة الأوسكار عن تجسيدها لممثل آخر حائز على جائزة الأوسكار. أقرضت تمثال الأوسكار الخاص بها إلى المركز الأسترالي للصورة المتحركة . في مراجعته لمجلة نيوزويك، كتب ديفيد أنسن أن بلانشيت صورت هيبورن 'بحيوية مذهلة'، وأشاد روجر إيبرت بالأداء ووصفه بأنه 'ممتع ومؤثر مهذب وصبياني'. أثناء تحضيرها للدور، وبناء على طلب سكورسيزي، راجعت بلانشيت مطبوعات مقاس 35 ملم لجميع أول 15 أداء لهيبورن على الشاشة لدراسة وحفظ رباطة جأشها وسلوكياتها ونمط حديثها. تحدثت بلانشيت عن مسؤولية تصوير نجمة أيقونية كهذه، قائلةً: 'كان تمثيل كيت في نفس الوسيلة، الفيلم، التي ظهرت فيها أمرا شاقا للغاية. ولكن نظرا لأنها كانت شديدة الخصوصية وقليل من الناس يعرفونها حقا، فإننا نعرف هيبورن بشكل أساسي من خلال أفلامها. لذلك بالطبع عليك أن تشير إلى شخصيتها على الشاشة عند لعبها.' في ذلك العام، فازت بلانشيت أيضا بجائزة أفضل ممثلة من المعهد الأسترالي للأفلام عن أدائها في دور تريسي هارت، مدمنة الهيروين السابقة، في الفيلم الأسترالي Little Fish 2005، الذي أنتجته بالاشتراك مع شركة إنتاج زوجها، Dirty Films. على الرغم من أنها أقل شهرة عالميا من بعض أفلامها الأخرى، إلا أن فيلمها الرصين والحساس Little Fish نال استحسانا نقديا كبيرا في موطن بلانشيت أستراليا وتم ترشيحه لـ 13 جائزة من معهد الفيلم الأسترالي. الأسلوب.. تُعتبر بلانشيت واحدة من أفضل الممثلات وأكثرهن تنوعا في جيلها. وهي معروفة بقدرتها على لعب شخصيات من العديد من مناحي الحياة المختلفة، وكونها لاعبة رئيسية في مجموعة واسعة من أنواع الأفلام ومقاييس الإنتاج، من الأفلام المستقلة منخفضة الميزانية إلى الأفلام الضخمة عالية المستوى. كما تم الثناء عليها لإتقانها لمجموعة واسعة من اللهجات المتنوعة، بما في ذلك الإنجليزية والأيرلندية والفرنسية والعديد من اللهجات الأمريكية الإقليمية. في استطلاع رأي القراء لعام 2022 الذي أجرته مجلة إمباير، تم التصويت على بلانشيت كواحدة من أعظم 50 ممثلا على الإطلاق. في تعليقهما على جاذبيتها كممثلة في فيلم 'Vulture'، صرح ويل ليتش وتيم غريرسون بأن أعظم مهاراتها كانت 'قدرتها على الجمع بين الترابط والمراوغة: فهي دائمًا حاضرة تماما، ومع ذلك فهي بعيدة المنال. لطالما كانت جريئة، لا هوادة فيها، وصامدة، وثابتة على الدوام.' صنف أداء بلانشيت في فيلم 'Carol' كثاني أفضل أداء سينمائي في العقد من قِبل موقع IndieWire عام 2019. وفي معرض حديثه عن أدائها في الفيلم، قال كريستيان زيلكو: 'يعد أداء كيت بلانشيت في فيلم 'Carol Aird' أعظم أداء في مسيرة فنية تبدو فيها كل الأدوار تقريبا منافسة حقيقية، وهو بمثابة سيمفونية حقيقية من الصمت القمعي.' وقد تم الاستشهاد بلانشيت في الصحافة باعتبارها رمزا للأناقة وتصدرت بشكل متكرر قوائم أفضل النساء أناقة في العالم. في عام 2004، تم تسمية بلانشيت ثالث أجمل امرأة طبيعية على الإطلاق من قبل لجنة من محرري الجمال والموضة وفناني المكياج ووكالات عرض الأزياء والمصورين، بعد أودري هيبورن وليف تايلر . كانت في قائمة إمباير 'لأكثر 100 نجمة سينمائية جاذبية على الإطلاق' في عامي 2007 و2013. في عام 2022، تم تسميتها في قائمة هوليوود ريبورتر 'للنساء في مجال الترفيه بقوة 100'. بلانشيت متزوجة من الكاتب المسرحي وكاتب السيناريو 'أندرو أبتون' . التقيا في أستراليا في منتصف التسعينيات وتزوجا في 21 يونيو 1997. لديهما ثلاثة أبناء، وابنة، تم تبنيها في عام 2015. صرحت بلانشيت أنها وزوجها أرادا التبني منذ ولادة ابنهما الأول. بعد أن جعلت من برايتون، إنجلترا، موطنها الرئيسي لمدة 10 سنوات تقريبا، عادت هي وزوجها إلى موطنهما أستراليا في عام 2006. أرجعت بلانشيت هذه الخطوة إلى رغبتهما في اختيار منزل دائم لأطفالها، ليكونوا أقرب إلى عائلتها، ويكون لديهم شعور بالانتماء إلى المجتمع المسرحي الأسترالي. في عام 2007، قامت هي وعائلتها بتجديد منزلهم في ضاحية هنترز هيل في سيدني على نطاق واسع ليكون أكثر صداقة للبيئة . بعد بيعه في عام 2015، انتقلت هي وأبتون مرة أخرى إلى إنجلترا واشتريا منزلا في كروبورو، شرق ساسكس، في أوائل عام 2016.

'سوزان ساراندون'.. تميزت بأدائها الرائع ومواقفها الإنسانية
'سوزان ساراندون'.. تميزت بأدائها الرائع ومواقفها الإنسانية

موقع كتابات

timeمنذ 5 أيام

  • موقع كتابات

'سوزان ساراندون'.. تميزت بأدائها الرائع ومواقفها الإنسانية

خاص: إعداد- سماح عادل 'سوزان أبيجيل ساراندون' ممثلة أمريكية. مسيرة مهنية امتدت لأكثر من خمسة عقود، حصلت على جوائز، بما في ذلك جائزة الأوسكار وجائزة الأكاديمية البريطانية للأفلام، بالإضافة إلى ترشيحات لست جوائز إيمي برايم تايم، وتسع جوائز غولدن غلوب . حياتها.. ولدت 'ساراندون' في 'جاكسون هايتس'، 'كوينز' في مدينة 'نيويورك'. وهي الأكبر من بين تسعة أطفال للينورا ماري وفيليب ليزلي تومالين، وهو مسؤول تنفيذي للإعلانات ومنتج تلفزيوني ومغني سابق في ملهى ليلي . لديها أربعة أشقاء: فيليب ليزلي جونيور، وتيري رجل في الهواء الطلق وصحفي وزعيم مجتمعي، وتيموثي، وأوبراين مالك مصنع جعة وأربع شقيقات: ميريديث وبوني بريسيلا، وأماندا، وميليس كان والدها من أصول إنجليزية وأيرلندية وويلزية. جاء أسلافه الإنجليز من هاكني في لندن وأسلافه الويلزيون من بريدجند. من جهة والدتها، فهي من أصل إيطالي، مع أسلاف من مناطق توسكانا وصقلية . عمل والدها في قناة WOR-TV في مدينة نيويورك. عندما كانت في الرابعة من عمرها، انتقلت عائلة تومالين من مدينة نيويورك إلى مجتمع ستيفينفيل الذي تم تطويره حديثًا، والذي يقع في المنطقة الشمالية من بلدة راريتان التي تعرف الآن باسم إيديسون، نيو جيرسي . نشأت الأسرة على المذهب الكاثوليكي الروماني، وذهبت هي وأخواتها إلى مدرسة سانت فرانسيس جرامر للبنات في ميتوتشين القريبة، بينما ذهب إخوتها إلى مدرسة سانت ماثيوز جرامر للبنين في بلدة إيديسون. كانت والدتها عضوا ومديرا لمجلس إدارة نادي ستيفينفيل النسائي ونادي تيرا نوفا جاردن. كانت الأسرة أيضا عضوا في نادي وودسايد للسباحة، وهو نادي سباحة خاص وحديقة في مجتمع ستيفينفيل، حيث فازت ساراندون وأخواتها بالعديد من مسابقات السباحة. تخرجت ساراندون من مدرسة سانت فرانسيس جرامر في عام 1960. التحقت ساراندون بمدرسة إيديسون الثانوية، وهي مدرسة عامة تقع في بلدة إيديسون. في عام 1962، بينما كانت لا تزال في المدرسة الثانوية، انضمت إلى فرقة موسيقية ومجموعة رقص للترفيه عن الأطفال المرضى في مستشفى إعادة تأهيل قريب. عندما كانت طالبة في الصف الثالث الثانوي، أدت الدور الرئيسي في مسرحية Lady Precious Stream عندما كانت طالبة في الصف الرابع، لعبت دور الشخصية الرئيسية في الكوميديا My Sister Eileen ، وحصلت على إشادات في الصحف المحلية. في عام 1964، تم إدخال ساراندون إلى الجمعية الوطنية للشرف . في مايو 1964، انتقلت عائلة تومالين إلى مجتمع تشاندلر هيل الذي تم تطويره حديثًا، شرق ستيفينفيل في إيديسون. تخرجت ساراندون من مدرسة إيديسون الثانوية في عام 1964. التحقت بالجامعة الكاثوليكية الأمريكية في واشنطن العاصمة من عام 1964 إلى عام 1968، وحصلت على درجة البكالوريوس في الآداب في الدراما، ودرست تحت إشراف مدرب الدراما جيلبرت في هارتكي . أثناء وبعد الكلية بفترة وجيزة، دعمت نفسها من خلال إفراغ أحواض البراز في المستشفى، وقص الشعر وتنظيف المنازل والعمل كمشغلة لوحة مفاتيح . التمثيل.. في عام 1968، ظهرت ساراندون وزوجها آنذاك كريس على خشبة المسرح في مسرح وايسايد في ميدلتاون بولاية فيرجينيا. وفي العام التالي، ذهب الزوجان إلى اختبار أداء لفيلم جو (1970). وعلى الرغم من أنه لم يحصل على دور، فقد تم اختيارها لدور رئيسي لمراهقة ساخطة تختفي في عالم الجريمة القذر. وبين عامي 1970 و1972، ظهرت في المسلسلين التلفزيونيين A World Apart و Search for Tomorrow، حيث لعبت دور باتريس كالمان وسارة فيربانكس على التوالي. اكتسبت مسيرتها المهنية زخما في عام 1974، عندما لعبت دور البطولة في فيلم إف. سكوت فيتزجيرالد وفيلم 'آخر الحسناوات'، وهو فيلم تلفزيوني عالي التقييم، وفيلم بيلي وايلدر المقتبس عن رواية الصفحة الأولى . في عام ١٩٧٥، ظهرت ساراندون في فيلم 'عرض صور روكي هورور' الشهير، ولعبت دور البطولة في فيلم 'الفلفل العظيم والدو' أمام روبرت ريدفورد . أخرجها لويس مال مرتين، في فيلمي 'طفلة جميلة ' ١٩٧٨ و 'مدينة أتلانتيك' ١٩٨٠. وقد نالت ساراندون أول ترشيح لها لجائزة الأوسكار عن هذا الفيلم الأخير . الجوع.. كان ظهورها السينمائي الأكثر إثارة للجدل في فيلم 'الجوع' 1983 للمخرج توني سكوت، وهو قصة مصاص دماء معاصرة، حيث ظهرت في مشهد جنسي مع كاثرين دينوف . وكان أول فيلم أمريكي رئيسي يعرض مثل هذا المشهد بين ممثلتين نجمتين. ظهرت في الفيلم الكوميدي الخيالي 'ساحرات إيستويك' 1987 إلى جانب جاك نيكلسون، وشير، وميشيل فايفر . ومع ذلك، لم تصبح ساراندون 'اسما مألوفا' حتى ظهرت مع كيفن كوستنر وتيم روبنز في فيلم 'ثور دورهام' (1988)، والذي حقق نجاحا تجاريا ونقديا. أشاد روجر إيبرت بأداء ساراندون في مراجعته لصحيفة شيكاغو صن تايمز: 'لا أعرف من كان بإمكانهم تعيينه للعب دور آني سافوي، شخصية ساراندون التي تتعهد بقلبها وجسدها لممثل واحد في الموسم، لكنني أشك في أن الشخصية كانت ستنجح لولا أداء ساراندون الرائع'. رشحت ساراندون لجائزة الأوسكار أربع مرات أخرى في التسعينيات، كأفضل ممثلة عن دور لويز سوير في فيلم Thelma & Louise 1991، وميكايلا أودوني في فيلم Lorenzo's Oil 1992، وريجي لوف في فيلم The Client 1994، وفازت أخيرا عن فيلم Dead Man Walking 1995 الذي لعبت فيه دور الأخت هيلين بريجين التي تزور قاتلا مدانا محكوما عليه بالإعدام بانتظام . كتبت جانيت ماسلين، في صحيفة نيويورك تايمز، عن أدائها في الفيلم الأخير: 'تتحمل السيدة ساراندون نفس المخاطرة التي خاضتها بدور الأم المهووسة بعناد في فيلم Lorenzo's Oil. إنها صريحة للغاية، وتتجنب التقليل من شأن أدائها بالنوع الخاطئ من التعاطف. تشعر أختها هيلين بالنفور والقلق من هذا الرجل، لكنها مصممة على مساعدته على أي حال. وهذا ما يجعل الفيلم قويا للغاية'. حصلت ساراندون على جائزة كريستال للنساء في السينما عام 1994. بالإضافة إلى ذلك، حصلت على ثمانية ترشيحات لجائزة جولدن جلوب، بما في ذلك أفلام القصر الأبيض (1990)، زوجة الأب (1998)، إيجبي ينزل (2002)، وبرنارد ودوريس (2007). سرد.. ساهمت ساراندون في سرد ما يقرب من عشرين فيلما وثائقيا، تناول الكثير منها قضايا اجتماعية وسياسية. عملت كمقدمة للعديد من حلقات سلسلة PBS الوثائقية، Independent Lens . في عامي 1999 و2000، استضافت وقدمت Mythos، وهي سلسلة من المحاضرات ألقاها أستاذ الأساطير الأمريكي الراحل جوزيف كامبل . كما شاركت ساراندون كعضو في لجنة تحكيم NYICFF ، وهو مهرجان سينمائي محلي في مدينة نيويورك مخصص لعرض الأفلام المصنوعة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و18 عاما. ظهرت ساراندون مع طاقم من النجوم في فيلم The Lovely Bones 2009 من إخراج بيتر جاكسون، وعملت مع ابنتها إيفا أموري في Middle of Nowhere 2008 و That's My Boy 2012 و The Secret Life of Marilyn Monroe 2015. في عام 2012، تم إصدار أداء ساراندون الصوتي لفيلم The Member of the Wedding لكارسون ماكولرز على . ظهرت في أفلام Arbitrage 2012 و Cloud Atlas (2012 و Tammy 2014 و The Meddler 2015. في عام 2017، صورت ساراندون دور بيت ديفيس في الموسم الأول من مسلسل مختارات FX Feud ، حيث حصلت على ترشيحها التاسع لجائزة جولدن جلوب . ظهرت أيضا في فيلم A Bad Moms Christmas 2017 – وهو تكملة لفيلم Bad Moms لعام 2016 بدور والدة كارلا دونكلر. في عام 2018، انضمت إلى 'المجلس الاستشاري للتأثير الاجتماعي' لمهرجان سان دييغو السينمائي الدولي . في عام 2019، تواصلت مع جاستن ويلمان في Magic for Humans كضيف خاص في حلقة عيد الميلاد. 52 ] في خريف عام 2022، لعبت ساراندون دور البطولة في الدراما التلفزيونية Monarch على قناة FOX . في عام 2023، لعبت دور البطولة في فيلم الأبطال الخارقين Blue Beetle من DC Extended Universe . في عام 2025، لعبت دور البطولة إلى جانب فينس فون في Nonnas ، وهو فيلم درامي كوميدي أمريكي من إخراج ستيفن تشبوسكي . النشاط.. تشتهر ساراندون بدعمها النشط للقضايا السياسية التقدمية واليسارية، بدءا من التبرعات لمنظمات مثل قائمة إميلي إلى المشاركة في وفد عام 1983 إلى نيكاراغوا برعاية MADRE، وهي منظمة تعزز 'العدالة الاجتماعية والبيئية والاقتصادية'. في عام 1999، تم تعيينها سفيرة للنوايا الحسنة لليونيسف . وبهذه الصفة، دعمت بنشاط الدعوة العالمية للمنظمة، بالإضافة إلى عمل اللجنة الكندية لليونيسف . في عام 2006، كانت واحدة من ثماني نساء تم اختيارهن لحمل العلم الأولمبي في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2006 ، في تورينو، إيطاليا . وفي العام نفسه، حصلت ساراندون على جائزة العمل ضد الجوع الإنسانية. عينت ساراندون سفيرة للنوايا الحسنة لمنظمة الأغذية والزراعة في عام 2010. تبرعت بأشجار الفاكهة لمنازل جامايكا التابعة لهيئة الإسكان في مدينة نيويورك في عام 2018 في مقاطعة كوينز . زارت ساراندون المجمع السكني شخصيا للمساعدة في زراعة الأشجار. في عام 2022، انضمت كسفيرة إلى HALO Trust، وهي منظمة لإزالة الألغام. في مايو 2024، حثت الناخبين الأيرلنديين على إعادة انتخاب ميك والاس وكلير دالي كأعضاء في البرلمان الأوروبي. ضد للحرب. اتخذت كل من ساراندون وروبنز موقفا مبكرا ضد غزو العراق عام 2003، حيث صرحت ساراندون بأنها تعارض الحرب بشدة كضربة استباقية . قبل احتجاج عام 2003 الذي رعاه تحالف متحدون من أجل السلام والعدالة، قالت إن العديد من الأمريكيين 'لا يريدون المخاطرة بأطفالهم أو أطفال العراق '. كانت ساراندون واحدة من أوائل من ظهروا في سلسلة من الإعلانات السياسية التي رعتها TrueMajority، وهي منظمة أنشأها مؤسس Ben & Jerry's Ice Cream بن كوهين . إلى جانب الناشطة المناهضة للحرب سيندي شيان، شاركت ساراندون في احتجاج عيد الأم عام 2006 ، والذي رعته Code Pink 2007، ظهرت مع روبينز وجين فوندا في مسيرة مناهضة للحرب في واشنطن العاصمة لدعم إجراء الكونجرس لسحب القوات الأمريكية من العراق . أثناء دراستها الجامعية، التقت بزميلها الطالب كريس ساراندون وتزوجا في 16 سبتمبر 1967. وأعلنا انفصالا تجريبيا في عام 1975 وتطلقا في عام 1979، لكنها احتفظت بلقبه. من عام 1977 حتى عام 1980، كانت ساراندون على علاقة مباشرة مع المخرج لويس مال، وبعد ذلك ارتبطت بشكل متقطع بالموسيقي ديفيد بوي، ولفترة وجيزة، بالممثل شون بن . في منتصف الثمانينيات، واعدت ساراندون المخرج الإيطالي فرانكو أموري، وأنجبت منه ابنة، إيفا أموري.] التقيا في موقع تصوير فيلم Tempest عام 1981، لكنهما لم يلتقيا حتى عادت إلى إيطاليا لتصوير فيلم Mussolini and I بعد ثلاث سنوات. في عام 2017، كشفت ساراندون أنها كانت على علاقة غرامية مع الممثل البريطاني فيليب ساير، الذي كشفت أيضًا أنه كان مثليا. ابتداء من عام ١٩٨٨، عاشت ساراندون مع الممثل تيم روبنز، الذي التقت به أثناء تصويرهما فيلم 'بول دورهام'. رزقا بابنين: جون 'جاك' هنري ومايلز ساراندون،. انفصلا عام ٢٠٠٩. بعد انفصالها عن روبنز، بدأت ساراندون علاقة جديدة مع جوناثان بريكلين، نجل مالكولم بريكلين . ساهما في تأسيس سلسلة صالات تنس الطاولة 'سبين' . ساراندون هي المالكة المشاركة لفرعيها في نيويورك وتورنتو. انفصلت ساراندون وبريكلين عام 2015. في عام ٢٠٠٦، سافرت ساراندون برفقة عشرة من أقاربها، بمن فيهم ابنها مايلز، إلى المملكة المتحدة لتتبع نسب عائلتها الويلزي. ووثّق برنامج 'العودة إلى الوطن: سوزان ساراندون' على قناة بي بي سي ويلز رحلتهم . وظهر الكثير من نفس البحث والمحتوى في النسخة الأمريكية من برنامج 'من تظن نفسك؟'. كما حصلت على جائزة راجوساني نيل موندو عام ٢٠٠٦؛ وتعود جذورها الصقلية إلى راجوزا، إيطاليا .

مشروع (بغداد إرت) يعلن موقعه الإلكتروني
مشروع (بغداد إرت) يعلن موقعه الإلكتروني

الزمان

time٠٢-٠٨-٢٠٢٥

  • الزمان

مشروع (بغداد إرت) يعلن موقعه الإلكتروني

اطلق مشروع «بغداد إرت» رسميًا موقعه الألكتروني في العاصمة بغداد، والذي يتضمن تنفيذ أكبر لوحة فنية في العالم بمشاركة 100 فنان وفنانة من العراق، وذلك ضمن فعاليات مشروع «بغداد عاصمة السياحة العربية 2025».وشهدت الفعالية حضور المدير العام لدائرة الفنون العامة، قاسم محسن، ومستشار رئيس الوزراء عمر العلوي، وعدد من الشخصيات الثقافية، حيث أُعلن انطلاق العمل على اللوحة من القصر العباسي وسط بغداد، بمساحة تبلغ 2000 متر مربع، بهدف دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية.واشار بيان تابعته (الزمان ) امس ان (المشروع من فكرة الفنان التشكيلي أمجد عباس كويش، ويحظى برعاية رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، ويهدف إلى توثيق مراحل بناء بغداد وتعزيز حضورها الثقافي والفني على المستوى العالمي).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store