logo
"ستوديو إكسترا" يسلط الضوء على رحيل زياد الرحباني (فيديو)

"ستوديو إكسترا" يسلط الضوء على رحيل زياد الرحباني (فيديو)

الدستورمنذ 3 أيام
سلط برنامج "ستوديو إكسترا"، المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، الضوء على رحيل الموسيقار الكبير زياد الرحباني، نجل السيدة فيروز، والذي شكل برحيله خسارة كبيرة للساحة الثقافية والموسيقية العربية.
وأكد تقرير البرنامج، أن زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان عابر، بل كان صوتًا مختلفًا ومؤثرًا في الأغنية اللبنانية والعربية، حيث اشتهر بأعماله الجريئة والناقدة للواقع السياسي والاجتماعي، وترك بصمة واضحة في الموسيقى والمسرح منذ سبعينيات القرن الماضي.
وأشار التقرير، إلى أن الرحباني مزج في أعماله بين الكلاسيكية الشرقية والتجريب الموسيقي، مؤلفًا العديد من الأغاني الخالدة التي غنتها والدته فيروز، إلى جانب مسرحياته الشهيرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فيلسوف الرحابنة.. الشاعر الذي خَلَّد العادي واليومي في حياة العرب واللبنانيين
فيلسوف الرحابنة.. الشاعر الذي خَلَّد العادي واليومي في حياة العرب واللبنانيين

اليوم السابع

timeمنذ 29 دقائق

  • اليوم السابع

فيلسوف الرحابنة.. الشاعر الذي خَلَّد العادي واليومي في حياة العرب واللبنانيين

بدون زياد الرحباني الشاعر والموسيقي والفيلسوف، ما كان لمشروع السيدة فيروز الطويل أن يكتمل فنيًا.. ما كان له أن يتصل بالعادي والسياسي واليومي والواقعي في حياة العرب واللبنانيين بعد المنعطفات التراجيدية التي مرّت بها المنطقة العربية. في جنازة الرحباني الأخير، بدت السيدة فيروز، صاحبة التسعين عامًا، لوسائل الإعلام العربية واللبنانية كأسطورة إغريقية.. فلم تشأ ربة الغناء العربي أن تتجنب الوقوف في تلك اللحظة الرهيبة أمام تحديق الكاميرات ورذاذ الفلاشات وعيون الفضوليين، دون أن تتخلى عن ثباتها المعهود في أحلك الظروف قساوةً وقتامةً. لم تكن السيدة فيروز، التي وقفت صامتة طوال الوقت، غارقة في أحزانها وراء نظارتها السوداء، تودّع ابنًا فحسب.. بل كانت تودّع صاحبًا وموسيقيًا وسياسيًا وفيلسوفًا ورفيق مشوار فني طويل كاد أن يتعثر في منتصف طريقه بموت عاصي الرحباني عام 86. لولا زياد الرحباني، من تلك اللحظة البعيدة – أي عام 86 – ما كان لصوت فيروز أن يصل إلى قطاعات واسعة من الغاضبين المجهولين المنسيين في بقاع الدنيا القاسية.. ما كنا لنسمع شيئًا عن ضيعة "حملايا" المنسية في لبنان، حتى عند السكان المحليين.. لولاه.. لولا شعره وموسيقاه، لما خُلد اسم القرية وجاء ذِكرها في ويكيبيديا بسطر واحد خالد يقول: "حملايا ضيعة لبنانية ذكرتها السيدة فيروز في أغنيتها البوسطة: "على هدير البوسطة الـ كانت ناقلتنا/ من ضيعة حملايا ع ضيعة تنورين". لولا زياد الرحباني، لما كنا تعرفنا على أشهر عتابين في تاريخ الغناء العربي الحديث. الأول الذي دار بين السيدة فيروز وبينه عندما التقته مصادفةً بعد عودته من إحدى سفرياته الطارئة، فسألته عن أحواله وأخباره قائلة: "بيقولوا إنو صار عندك ولاد".. فتحولت الكلمات إلى واحدة من أشهر الأغنيات العربية في القرن الحديث تحت اسم: "كيفك إنت؟" والثاني هو العتاب الناعم الرقيق بين سيدة مجهولة وشخص آخر، ربما – قَسْهَا – تلومه فيه بأن حياتها لم تتحسن ولم يطرأ فيها جديد كما وعدها، إذ تقول الكلمات: "بتذكُر شو كنت تقلّي .. مهما يصيرْ/ انتظريني وضَلِّك صَلّي .. الله كبير/ ومن يَوما شو عاد صارْ/ عَ مَدى كَذا نْهارْ/ ما صار شِي كتيرْ/ كلّ اللي صار وبَعْدو بيصِيرْ/ الله كبيرْ" لولا زياد ما كان، للقنوط والعدم أن يدخلا إلى الغناء العربي بهذا الشكل الحميمي الرقيق، الذي لا يكدر صفو مستمعه بقدر ما يقلب في الوجدان الشعور بالشجن دون أن يتأسف على مضى.. "في ماضي منيح بس مضى/ صفى بالريح بالفضي/ وبيضل تذكار على المشهد صار/ في خبز، في ملح، في رضا". لولا زياد الرحباني، لما عرفنا أن الانتظار في الحب يمكن أن يكون سرمديًا وأبديًا: "نطرونا كتير على موقف دراينا.. لا عرفنا أساميهم ولا عرفوا أسمينا.." لولا مررو زياد الرحباني على شمس الدنيا لكنا خَسِرنا حتمًا جزءًا كبيرًا من وجودنا العربي.

فيروز تصل كنيسة رقاد السيدة في اليوم الثاني من مراسم عزاء ابنها زياد الرحباني
فيروز تصل كنيسة رقاد السيدة في اليوم الثاني من مراسم عزاء ابنها زياد الرحباني

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

فيروز تصل كنيسة رقاد السيدة في اليوم الثاني من مراسم عزاء ابنها زياد الرحباني

وصلت الفنانة فيروز، منذ قليل، إلى كنيسة رقاد السيدة ببلدة المحيدثة في بكفيا في لبنان، في اليوم الثاني من مراسم عزاء ابنها زياد الرحباني، ووصلت فيروز في سيارة نائب رئيس مجلس النواب اللبناني إلياس مصعب، ورافقها محاميها فوزي مطران ورافقتها أيضًا ابنتها ريما الرحباني التي ساعدتها للدخول إلى صالون الكنيسة للقاء المعزين الذين قدموا لتقديم واجب العزاء في الراحل زياد. تشييع جثمان الفنان اللبناني زياد الرحباني وشيع أمس الإثنين جثمان الفنان اللبناني زياد الرحباني، في كنيسة "سيدة الرقاد" بحضور والدته الفنّانة فيروز. وانطلقت مراسم جنازة زياد من شارع الحمراء في العاصمة اللبنانية بيروت، حيث غادر جثمانه مشفى "خوري"، وشق طريقه بين جموع محبيه الذين كانوا يحملون صوره، والورود، والأعلام اللبنانية. وعلت أصوات الزغاريد، والتصفيق من محبي الفنّان الراحل الذين تجمعوا لوداعه عند مخرج الطوارئ من المستشفى، ونثروا الورود والأرز على السيارة التي أقلّت جثمانه، وشقت طريقها بصعوبة بين الجموع، بينما كانت تقرع أجراس الكنائس، وتسمع أصوات أغانيه عبر مكبّرات الصوت. وفقد لبنان أحد أبرز أعلامه الثقافية والفنية، بغياب الفنان الكبير زياد الرحباني، نجل السيدة فيروز والمبدع الراحل عاصي الرحباني، بعد مسيرة استثنائية تركت بصمة لا تمحى في الوجدان اللبناني والعربي. وفاة زياد الرحباني وبعد مسيرة فنية، ترك خلالها بصمته العميقة في الموسيقى والمسرح، توفّي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني عن عمر يناهز 69 عامًا. وُلد زياد عاصي الرحباني في بيروت، في الأول من يناير عام 1956، هو الابن البكر للسيدة فيروز والمؤلف الموسيقي والمسرحي والشاعر عاصي الرحباني، ونشأ في بيتٍ موسيقيّ بامتياز، حيث كانت الألحان والنصوص والمسرحيات جزءًا من الحياة اليومية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ويبقي الأثر.. 'لطيفة' تستعد لطرح ألبومها الغنائي مع الراحل زياد الرحباني
ويبقي الأثر.. 'لطيفة' تستعد لطرح ألبومها الغنائي مع الراحل زياد الرحباني

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

ويبقي الأثر.. 'لطيفة' تستعد لطرح ألبومها الغنائي مع الراحل زياد الرحباني

أعلنت النجمة التونسية لطيفة عن استعداداتها لطرح ألبوم غنائى جديد والذى يمثل التعاون الأخير لها مع الموسيقار الراحل زياد الرحباني خلال الفترة المقبلة، وتم الانتهاء من تجهيزاته وتسجيل كامل أغانيه منذ أكثر من عام، في ستوديوهات لبنان وألمانيا. وخلال تصريحات تليفزيونية، أكدت لطيفة أن الألبوم كان من المقرر طرحه العام الماضي، إلا أن التطورات السياسية والاجتماعية أثّرت على قرارها. وقالت: "الألبوم خلص تسجيله من فترة طويلة، وكل التنازلات معي، لكني ما كنتش مستعدة نفسيًا بسبب الظروف، وزياد قدم شغل كبير جدًا.. حلمي من وأنا عندي 14 سنة إني أغني من ألحانه، وخسارته كانت موجعة". واشارت لطيفة أن الألبوم سيتضمن 7 أغاني، وكان من المفترض أن يكتمل ل 10 أغاني ولكن الوضع الصحي لـ زياد الرحباني في الفترة الأخيرة، منعه من تنفيذ باقي أغاني الألبوم. المعروف أن لطيفة طرحت مؤخرا ألبومها الجديد بعنوان"قلبي ارتاح"، بطريقة تدريجية عبر المنصات الموسيقية، ولاقت تفاعلًا واسعًا من الجمهور، ويضم اليوم قلبي ارتاح باقة الأغانى من بينها: أغنية «قلبي ارتاح»، تؤدي التجربة الغنائية للفنانة لطيفة وهي من كلمات الشاعر حسام سعيد والملحن مصطفى الشعيبي، والموزع محمد ياسر. أغنية «Sorry»، غناء الفنانة لطيفة وكلمات الشاعر مصطفى حدوته، والملحن أردني والموزع كلوبكس. أغنية «هتقبلني» غناء الفنانة لطيفة وكلمات محمد شافعي، وألحان وتوزيع إسلام رفعت. أغنية «معرفكش»، من غناء المغنية لطيفة وكلمات الشاعر مصطفى حدوته وألحان وليد العطار وتوزيع كلوبكس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store