
خريس دعا الدولة للتحرك السريع للضغط أكثر على العدو "الإسرائيلي"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
دعا النائب علي خريس الدولة للتحرك السريع من أجل الضغط أكثر على العدو الإسرائيلي لتطبيق القرار 1701 والانسحاب من أراضينا، قائلاً:" يجب أن يكون الجميع يداً واحدة خاصة أن المرحلة القادمة صعبة، ففي قرى الحافة الأمامية الأهالي لم يعودوا الى منازلهم وهذا يستدعي تضامننا وتكاتفنا لأن أفضل وجوه الحرب مع العدو الاسرائيلي هو السلم الأهلي".
وخلال حفل تكريم أقامته حركة أمل شعبة البازورية لأعضاء الماكينة الانتخابية في مطعم بسما، توجّه خريس بالشكر للبلدية السابقة على الجهود التي بذلوها طيلة الفترة الماضية والتي كانت قاسية في ظل عدم موجود إمكانيات، وبالرغم من ذلك استطاعت البلديات القيام بدورها على قدر المستطاع، كما أثنى على جهود الماكينة الإنتخابية مؤكداً أن المنافسة كانت ديمقراطية وأهلية وأخوية، وقد فازت لائحة التنمية والوفاء. كما توجّه بالشكر لفرق الدفاع المدني التابع لجمعية كشافة الرسالة الاسلامية التي تقوم بدورها في السلم والحرب، ولطالما كانوا في الخطوط الأمامية وقدّموا مجموعة كبيرة من الشهداء خلال القيام بدورهم، قائلاً: " نعتز بأدوار الجميع خصوصاً في الجنوب ".
وأضاف في ظل الظروف التي نمر بها اليوم، والاعتداءات الاسرائيلية المتواصلة، يقع على المجلس البلدي الجديد دور كبير في الإنماء والمطلوب خطة عمل موضوعية وطرح برامج قابلة للتنفيذ، مؤكداً أنهم كجهة سياسية سيكونون في خدمة البلديات.
ولفت الى أن موضوع الكهرباء والنفايات والمياه من أكبر الأمور التي تعاني منها البلديات، على أمل أن تتضاعف الإمكانيات، مؤكداً أننا من خلال المغتربين يمكننا دعم البلدات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
عراقجي: لا يوجد تفاهم حاليا بشأن محادثات جديدة مع واشنطن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الى ان طهران تقيم ما إذا كانت الدبلوماسية مع واشنطن في مصلحتها، مؤكدا بانه لا يوجد تفاهم حاليا بشأن محادثات جديدة مع واشنطن. وشدد عراقجي في تصريح له، على اننا لا نقبل مصطلح وقف اطلاق النار، لاننا قلنا منذ البداية اننا في حالة دفاع عن النفس، واننا سنتوقف اذا توقفوا عن اطلاق النار. واكد بانه لا صحة لاي من الروايات بشأن ان ايران والنظام الصهيوني تفاوضا او ان الطرفين تفاوضا مع اميركا او ان اميركا قامت بالوساطة. ولفت عراقجي الى انه اثناء عودتي عن طريق البر من موسكو تلقينا رسالة من الطرف الاخر بانهم مستعدون لوقف اطلاق النار اعتبارًا من الساعة الرابعة صباحًا، واذا اوقفت ايران هجماتها فلن يواصلوا وهو الشرط الذي وضعناه. وشدد على ان النظام الصهيوني اوقف هجومه من منطلق اليأس.


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
الشيخ قاسم: إيران خرجت منتصرة بعد 12 يوماً من العدوان
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم بان الجمهورية الإسلامية واجهت عدواناً أميركياً إسرائيلياً لا مبرر له، والهدف المركزي لإسرائيل وأميركا ضرب أي قدرة مستقلة للمقاومة أو أي اتجاه يسعى لتحرير فلسطين، وذنب إيران الكبير أنها دعمت فلسطين والفلسطينيين من أجل أن يحرروا أرضهم. ولفت الشيخ قاسم خلال إحياء الليلة الأولى من المجلس العاشورائي المركزي في مجمع سيد الشهداء (ع) بالضاحية الجنوبية لبيروت، الى ان "إسرائيل كيان توسعي ولن تكتفي بأراضي فلسطين كلها من دون استثناء ولن تكتفي الجولان السوري وما بعده، إسرائيل تريد أن تسيطر على كل المنطقة وهي تعمل على التوسع لمصلحتها ولمصلحة الطاغوت الأميركي. واوضح بانه تبين من العدوان على إيران أن مهما كانت مكانة أميركا فإن كل العالم تقريباً استنكر هذا العدوان، والجمهورية الإسلامية الإيرانية أفشلت أهداف العدوان الثلاثة: أولاً، إلغاء التخصيب النووي، وثانياً، البرنامج الصاروخي، وثالثاً، أسقاط النظام واستهداف سماحة الإمام السيد علي الخامنئي. وشدد الامين العام لحزب الله على ان إيران خرجت منتصرة بعد 12 يوماً من العدوان عليه ووقف إطلاق النار هو إعلان انتصار للجمهورية الإسلامية. ولفت الى انه كان هناك إجماع شعبي حقيقي في إيران ملتف حول القيادة والسيد الخامنئي، والقوات المسلحة الإيرانية ومنها الحرس الثوري والقوى الأمنية وقفت صلبة في الميدان دفاعاً عن الجمهورية الإسلامية، وأثبتت إيران أنها قادرة وحدها وأن تواجه وحدها مقابل أمكانيات أميركا وأساطيل والضغوط السياسية والإعلامية. واعتبر بان الجمهورية الإسلامية أثبتت أنها قادرة وحدها على مواجهة الطاغوت الأميركي وإسرائيل المجرمة ومعهما الدعم الأوروبي، كما ان إيران ألحقت وحدها أضراراً بالكيان الذي أثبت مجدداً أنه عاجز عن أن يستمر يوماً واحداً من دون الدعم الأميركي، ونحن في لبنان كحزب الله مع خيارات إيران الاستقلالية بعيداً عن الهيمنة الأميركية، ونحن نفتخر أننا مع إيران ونحن تحت لواء الإمام القائد الشجاع السيد الخامنئي. واشار الشيخ قاسم الى اننا نقارب مواقفنا بعدم الرضوخ وهكذا علمنا الإمام الحسين (ع)، وهذه مقومات مواجهة الخطر على الأجيال القادمة. واردف "هيهات منا الذلة نكررها مع الإمام الحسين (ع) دائماً وأبداً، وما نملكه هو كرامتنا وما نملكه هو موقفنا وما نملكه هو عملنا الذي نحمله يوم القيامة". موضحا بانه عندما نحيي ذكرى الإمام الحسين (ع) نحيي أصالة الشريعة وإلى الأمة جمعاء لتسلك الموقف الصحيح لتنجو في الدنيا والآخرة. وتابع الشيخ قاسم "ما تركتك يا حسين"، لأن مسارك يوصلنا إلى الله تعالى وسنستمر ونتابع، وهكذا كان سيد شهداء الأمة السيد حسن نصرالله وأعطى دمه وروحه تحت شعار "ما تركتك يا حسين".


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
الباب ليون الرابع عشر: مؤسف أن نرى أن قوة القانون الدولي والقانون الإنساني لم تعد تحترم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قال البابا لاوون الرابع عشر، اليوم الخميس، إن الصراعات في الشرق الأوسط تستعر "بشراسة شيطانية" غير مسبوقة. ودعا إلى احترام أكبر للقانون الدولي، وذلك في تصريحات أدلى بها للأساقفة الكاثوليك ووكالات الإغاثة العاملة في المنطقة. وفي اجتماع في الفاتيكان، قال البابا إن دول المنطقة "تدمرها الحروب الآن أكثر من أي وقت مضى وتستنزف مصالحها وتخنقها سحب من الكراهية تسمم أجواءها بصورة لا تطاق". وأضاف "عنف الحرب يضرب أراضي الشرق المسيحي بشراسة شيطانية غير مسبوقة (...) القلب ينزف عند التفكير في أوكرانيا وفي الوضع المأساوي واللاإنساني في غزة والشرق الأوسط الذي تمزقه الحرب المستشرية". وناشد البابا لاوون الرابع عشر، الذي انتُخب في الثامن من مايو خلفا للبابا الراحل فرنسيس، إسرائيل الشهر الماضي بالسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. لكنه لم يذكر إسرائيل بالاسم في تصريحاته التي أدلى بها يوم الخميس. وفيما لم يتطرق البابا المولود في الولايات المتحدة بشكل مباشر إلى الحرب الأحدث التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران والتي شهدت أيضا قصف الولايات المتحدة لمنشآت إيرانية نووية، دعا الدول إلى إظهار احترام أفضل للقانون الدولي. وقال البابا "من المحزن حقا أن نشهد اليوم في أماكن كثيرة فرض قانون الأقوى، الذي يُفرض على أساس المصالح الخاصة". وتابع قائلا "ومن المؤسف أن نرى أن قوة القانون الدولي والقانون الإنساني لم تعد تحترم، وحل محلها ادعاء إلزام الآخرين بالقوة. هذا أمر لا يليق بالإنسان".