
«فلاي دبي» توسع شبكتها الأوروبية.. 4 رحلات جديدة إلى وجهات استراتيجية
أعلنت "فلاي دبي" عن توسع استراتيجي في شبكتها الأوروبية عبر إطلاق 4 رحلات منتظمة إلى وجهات جديدة.
وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، تشمل "كيشيناو" في مولدوفا و"ياش" في رومانيا اعتبارا من سبتمبر/أيلول 2025، بالإضافة إلى "ريغا" في لاتفيا و"فيلنيوس" في ليتوانيا اعتبارا من ديسمبر/كانون الأول 2025.
وبهذه الإضافة الهامة، ترتفع شبكة الناقلة في أوروبا إلى 35 وجهة في 20 دولة.
وتعزز هذه الخطوة مكانة "فلاي دبي" كأول ناقلة إماراتية تُشغّل رحلات مباشرة بين دبي ومطار ياش الدولي في رومانيا، مكملةً بذلك خدماتها إلى رومانيا التي بدأت عام 2012 عبر بوخارست.
كما يمثل هذا التوسع أول دخول للناقلة إلى دول البلطيق بخدمات مباشرة إلى مطار ريغا الدولي ومطار فيلنيوس الدولي.
ومع إطلاق هذه الرحلات، يرتفع إجمالي الوجهات غير المخدومة التي افتتحتها "فلاي دبي" ضمن شبكتها إلى أكثر من 100 وجهة.
وأكد غيث الغيث الرئيس التنفيذي لشركة "فلاي دبي"، أن توسع شبكة الناقلة يعكس التزامها الراسخ بفتح الأسواق غير المخدومة وتسهيل التدفق الحر لحركة التجارة والسياحة، وقال : لقد أسست "فلاي دبي" اليوم شبكة متنوعة تضم أكثر من 135 وجهة، 75% منها كانت وجهات غير مخدومة سابقا من دبي برحلات طيران مباشر، ومع خدماتنا الجديدة إلى أوروبا الشرقية ومنطقة البلطيق، نتطلع إلى تعزيز الروابط التجارية والثقافية لدولة الإمارات ودعم مكانة دبي كمركز طيران عالمي رائد.
وشدد جيهون أفندي نائب رئيس أول إقليمي للعمليات التجارية والتجارة الإلكترونية في "فلاي دبي"، على أهمية السوق الأوروبية للناقلة، وقال : تتيح هذه الوجهات الجديدة إلى أوروبا الشرقية ومنطقة البلطيق لمزيد من المسافرين تجربة سفر مريحة إلى دبي وما بعدها عبر شبكة "فلاي دبي" المتنامية، وكذلك من خلال شبكة طيران الإمارات بفضل شراكتنا بالرمز المشترك.
aXA6IDQ2LjIwMy4xMi45MyA=
جزيرة ام اند امز
NO
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 10 ساعات
- العين الإخبارية
أبوظبي تطلق المرحلة الثانية من مشروع الاستجابة للطلب بالتعاون مع Energy Pool
أعلنت دائرة الطاقة في أبوظبي، عن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع الاستجابة للطلب (DR) التجريبي، بالتعاون مع شركة (Energy Pool) كمجمّع للاستجابة، وبدعم من شركة غايدهاوس(Guidehouse) للاستشارات. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، يأتي ذلك في إطار التزام الدائرة بتعزيز كفاءة الطاقة ودعم التحول نحو نظام طاقة مرن ومستدام في الإمارة. ويهدف المشروع إلى تطوير آليات ذكية ومتكاملة لإدارة الطلب على الطاقة من خلال تمكين المنشآت الصناعية والتجارية الكبرى وغيرها من المنشآت من المشاركة الفعالة في تنظيم الأحمال الكهربائية خلال فترات الذروة. ويُعد المشروع أحد المشاريع الرائدة في منطقة الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا الذي يعتمد على حلول رقمية متقدمة وتقنيات حديثة لإدارة الطاقة بهدف تعزيز مرونة النظام وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء بكفاءة واستدامة. وتم توقيع اتفاقية الشراكة من قبل المهندس أحمد الفلاسي، المدير التنفيذي لقطاع كفاءة الطاقة في دائرة الطاقة، والسيد أوليفييه بود، رئيس شركة Energy Pool، بحضور كبار المسؤولين من الجانبين. وبهذه المناسبة، أكد الفلاسي أن برنامج الاستجابة للطلب يعد من العناصر الأساسية في بناء نظام طاقة أكثر مرونة وكفاءة، مشيرًا إلى أن المرحلة الثانية من المشروع تهدف إلى توسيع نطاق المشاركة وتطبيق أدوات وتقنيات أكثر تقدمًا ودراسة حالات واستخدامات أخرى، مما يعزز قدرات نظام الطاقة، ويخفض الانبعاثات الكربونية، ويتماشى مع أهداف استراتيجية أبوظبي لكفاءة الطاقة والمياه 2030، والمساهمة في تحقيق أهداف الإمارات الاستراتيجية للحياد المناخي 2050. وأضاف أن دائرة الطاقة تدرك أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص في دفع عجلة الابتكار وتطبيق أفضل الممارسات العالمية في إدارة الطاقة، داعيًا جميع الجهات الصناعية والتجارية في الإمارة إلى الانضمام لهذه المبادرة الرائدة والمساهمة في بناء مستقبل طاقة مستدام ومتوازن. وقال أوليفييه بود، رئيس شركة Energy Pool: "فخورون أن نتعاون مع دائرة الطاقة في أبوظبي بتشغيل أول مجمّع للاستجابة للطلب في المنطقة، بالاعتماد على تقنياتنا وخبراتنا الدولية وقدراتنا التشغيلية، كما تلتزم شركتنا التزاماً كاملاً بتحقيق رؤية أبوظبي للتحول في قطاع الطاقة وأهدافها في التنمية المستدامة". ويستهدف المشروع تجميع أكثر من 250 ميغاواط من قدرة الطلب المرن من خلال مشاركة أكثر من 30 جهة صناعية وتجارية رائدة في الإمارة، وباستخدام تقنيات متطورة توفرها شركة Energy Pool، سيتم تمكين المشاركين من تقييم وتوحيد وتفعيل قدراتهم على تقليل الأحمال كأداة استراتيجية لتحسين كفاءة واعتمادية الشبكة الكهربائية. وتشمل نطاقات المشروع تركيب وتفعيل أنظمة إدارة طاقة متقدمة، ومراقبة الأداء، وتقديم تقارير للقياس والتحقق، مع إمكانية التكامل مع أنظمة العدادات الذكية وأنظمة إدارة الطاقة في تلك المنشآت، وتبلغ مدة المرحلة التجريبية 12 شهرًا. ويمثل تنفيذ هذا المشروع التجريبي محطة استراتيجية مهمة في جهود أبوظبي لقيادة التحول نحو مستقبل طاقة مستدام، يجمع بين الابتكار في السياسات، ويعزز تحقيق مستهدفات دولة الإمارات في الحياد المناخي بحلول عام 2050. aXA6IDE4MS4yMTQuMTkuOTgg جزيرة ام اند امز DK


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
إشادة بمطارات الإمارات.. ترسخ معايير عالمية في الابتكار والكفاءة
تم تحديثه الجمعة 2025/5/30 06:38 م بتوقيت أبوظبي أكد سليم بوري، رئيس سيتا العالمية في الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا، أن المطارات في الإمارات، لا سيما في دبي وأبوظبي، أرست معايير عالمية جديدة في مجالات الابتكار والكفاءة وتجربة المسافرين في ظل التحديات المرتبطة بإدارة أعداد هائلة ومتزايدة من المسافرين. وأشار سليم بوري إلى أن دولة الإمارات تُظهر التزاماً واضحاً بالرقمنة والاستفادة من أحدث التقنيات المتطورة. وأوضح بوري، في حديثه لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن "سيتا" للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مجال النقل الجوي، تعمل عن كثب مع المطارات في دولة الإمارات لفهم الاحتياجات والفرص الفريدة لديها، وتقديم الحلول التكنولوجية الملائمة، مشيراً إلى أن الشركة قامت بتنفيذ نظام "المسار الذكي" في مطار زايد الدولي في أبوظبي، وهو عبارة عن منصة متكاملة لمعالجة الهوية البيومترية للمسافرين. وأشار إلى أن هذا النظام يسهم في الحد من الازدحام وفترات الانتظار، ويعزز من قدرة المطارات على التعامل مع الزيادة المتسارعة في أعداد الرحلات الجوية الدولية. وأضاف: شهد مطار زايد الدولي زيادة قوية في أعداد الرحلات الجوية في عام 2024، ما يجعل من الضروري اعتماد حلول رقمية تواكب هذا النمو المتسارع. وقال بوري: إن تجربة مطار زايد الدولي تُجسد أهمية حلول المعالجة البيومترية المتقدمة، موضحاً أن المطار، ومنذ افتتاح مبنى المسافرين الجديد في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تمكن من معالجة بيانات أكثر من مليون مسافر باستخدام تقنية التعرف على الوجه، ما ساهم في إنشاء معرف رقمي فريد لكل مسافر، وأتاح تجربة سلسة منذ دخول المطار وحتى مغادرته، بما في ذلك عبور الحدود، وذلك خلال مدة لا تتجاوز 12 دقيقة. وأوضح أن التجربة الناجحة لنظام المسار الذكي في مطار زايد تفتح الباب أمام نشر هذا النوع من الأنظمة في مطارات إماراتية أخرى. وفي سياق الحديث عن التقنيات المستقبلية التي سيختبرها المسافرون في مطارات الإمارات، أكد بوري أن التجربة الإماراتية في السفر مدعومة بتقنيات ذكية توفر للمسافرين تجربة سلسة وفعالة. وقال: من المقرر توسيع نطاق معالجة المقاييس البيومترية للمسافرين، ما يوفر تجربة لا تلامسية متكاملة في المطار. وأشار إلى أن تكنولوجيا الخدمة الذاتية تمثل أحد المحاور الرئيسية في تطوير تجربة السفر، لافتاً إلى أن أكشاك تسجيل الوصول الذاتية، وخدمة التسليم الذاتي للأمتعة، وبوابات الصعود المؤتمتة، بهدف الحد من الازدحام وتسهيل إجراءات السفر، ستكون ضمن مجالات الاهتمام الرئيسية خلال السنوات المقبلة. وأوضح أن الأمن السيبراني يحظى أيضاً بأولوية كبرى ضمن الخطط الرقمية في المطارات الإماراتية. وأكد أن الابتكارات التكنولوجية الذكية ستسهم بشكل كبير في تعزيز الكفاءة وتقليل أوقات الانتظار وتحسين مستويات الأمان، بالإضافة إلى ترسيخ مكانة دولة الإمارات الرائدة في مجال المطارات الذكية والرقمية والمتكاملة. وأفاد بوري أن العقد القادم سيشهد زيادة كبيرة في تقنيات التواصل الحديثة في المطارات، وسيؤدي ذلك إلى توفير منظومة ذكية بمستويات عالية من التكامل للمطارات وعمليات الرحلات الجوية. وتحدث عن أثر نشر شبكات اتصال من الجيل الخامس في دعم التواصل السريع بين الأجهزة، ما يمكن من إجراء اتصالات سلسة للمسافرين والأجهزة وأنظمة التشغيل، وأثره على زيادة مستوى الاتصالات الأرضية، لا سيما مع توفير خدمة إنترنت لاسلكي متطورة والتوجه نحو دعم شبكات اتصال الجيل السادس. وأكد أن المطارات وشركات الطيران والحكومات في منطقة الشرق الأوسط بسجلها الحافل بالريادة في مجال الابتكار، وتولي اهتماماً كبيراً للاستفادة من أحدث التقنيات لتعزيز تجربة المسافرين وتبسيط العمليات التشغيلية في المطارات، بما في ذلك أنظمة معالجة المؤشرات الحيوية للمسافرين والبوابات الإلكترونية، مدعومة باستثمارات كبيرة ومبادرات استراتيجية. وحول الدور الذي يلعبه الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة في تحسين إدارة الرحلات الجوية وتقليل تأخيرات الطيران، أوضح بوري أن المطارات وشركات الطيران وشركائهم يمتلكون كميات هائلة من البيانات، إلا أنه لا يتم دائماً فهمها أو توظيفها أو الاستفادة منها بالشكل الأمثل ولا شك أن مطارات المستقبل ستعتمد بشكل متزايد خلال السنوات العشر القادمة على البيانات الضخمة والتحليلات التنبؤية والمنصات المتقدمة لتحقيق أعلى مستويات الكفاءة التشغيلية. وأكد أن تنامي دور الذكاء الاصطناعي والروبوتات لا يعني استبعاد أثر العامل البشري في المطارات، بل المزيد من التعاون الذكي بين الإنسان والتكنولوجيا. وأضاف: سنشهد خلال العقد المقبل توسع نطاق الذكاء الاصطناعي ليشمل مزيداً من القطاعات، ليسهم في تحسين جدول مواعيد الرحلات الجوية وتصميم الوصول والتواصل المخصص مع المسافرين، وفي مركز دعم العمليات والصيانة الوقائية والدعم متعدد اللغات، وتحسين مناولة الأمتعة بطريقة آلية وتقليل استهلاك الوقود في المركبات ذاتية القيادة. كما ستستخدمه المطارات والحكومات لتعزيز الفحص الأمني وزيادة مستويات دقة اكتشاف التهديدات. aXA6IDgyLjIyLjIxOC4xMDYg جزيرة ام اند امز CR


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
«طاقة» تقود المستقبل.. استثمارات عملاقة في الكهرباء والمياه
قال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، إن القيمة السوقية للشركة تقدر بحوالي 360 مليار درهم. تعد "طاقة" واحدة من أكبر 5 شركات في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط في توليد ونقل الكهرباء وتحلية المياه ولديها عمليات في 25 دولة. وأضاف في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، على هامش فعاليات المؤتمر العالمي للمرافق 2025، أن تواجد 1800 مشارك من أكثر من 110 دول في المؤتمر لمناقشة تحديات التحول في مجال الطاقة وأمن المياه، يعكس دور أبوظبي الرائد كمركز عالمي للابتكار والقيادة في مجال تحلية المياه والكهرباء ومشاريع البنية التحتية لا سيما مشاريع الطاقة الكهربائية النظيفة وتحلية المياه. وأكد أن "طاقة" خلال الأربع سنوات الماضية ضاعفت القدرة الإنتاجية من الكهرباء بما يعادل 56 غيغاواط، بما يساوي أكثر من استهلاك المملكة المتحدة من الكهرباء، مشيرا إلى إعلان الاستحواذ على محطة طاقة كهرباء في دولة أوزباكستان تعمل بالغاز بسعة 875 ميغاواط بالتعاون مع مبادلة، والذي يساعد أوزباكستان في تحول الطاقة ويفتح لشركة طاقة أسواق جديدة في آسيا الوسطى، إضافة إلى الاستحواذ على شركة "ترانسميشن إنفستمنت" في المملكة المتحدة، والمختصة في نقل الكهرباء المولدة من محطات الرياح في البحر وتوصيلها إلى الساحل، مؤكدا أن هذه الاستحواذات ستمنح شركة طاقة الفرص للنمو في أسواق جديدة. وأضاف أن "طاقة" تسهم في تعزيز مكانة أبوظبي كمركز بيانات وذكاء اصطناعي من خلال توفير طاقة نظيفة ومعتمدة وموثوقة، مشيراً إلى أن الشركة تعمل حاليا على بناء محطة كهرباء بنظام الغاز تعمل بالتوربينات بسعة واحد جيجا واط. وأشار إلى أن شركة طاقة بالتعاون مع "مصدر" التي تمتلك فيها طاقة حصة رئيسية تطور 5 غيغاواط من الطاقة الشمسية مدعومة ببطاريات بسعة 19 غيغاواط في الساعة، موضحاً أنه عندما يتم دمج البطاريات مع الطاقة الشمسية ينتج ما يعادل واحد جيجا واط من الكهرباء المستمرة خلال 24 ساعة وهذا يعد أكبر مشروع على مستوى العالم. وقال إن مجموع الاستثمارات لدعم مركز البيانات بالكهرباء في أبوظبي سيتجاوز 37 مليار درهم . من جهة أخرى، أكد أن المملكة المغربية تعد من الأسواق المهمة في الطاقة والشركة لديها محطات كهرباء هناك تغذي 35% من احتياجات المملكة من الكهرباء، وقد تم الأسبوع الماضي توقيع اتفاقيات مع الجهات المعنية في المغرب والمستثمرين هناك لاستثمار ما يعادل 50 مليار درهم على مدار السنوات المقبلة لتحسين البنية التحتية في المملكة من خلال بناء محطات طاقة شمسية و طاقة الرياح و توربينات غازية، بالإضافة إلى بناء محطات تحريك مياه البحر بسعة 2,5 مليون متر مكعب في اليوم وبالإضافة إلى ذلك الاستثمار في شبكات النقل للكهرباء والمياه . وقال إن من أولويات شركة طاقة التركيز على تنفيذ المشاريع التي تم الإعلان عنها كمركز بيانات أبوظبي والمشاريع الضخمة في المملكة المغربية، وكذلك المملكة العربية السعودية لبناء محطات وبناء مخزون استراتيجي لتخزين المياه الذي يغذي مكة المكرمة في موسم الحج، مشيرا إلى أن شركة طاقة تستهدف على المدى الطويل استثمار 75 مليار درهم حتى عام 2030 لتنفيذ استراتيجية النمو للوصول إلى قدرة كهربائية 150 غيغاواط أكبر بثلاثة أضعاف القدرة الحالية، بالإضافة إلى بناء محطات تحلية مياه بسعة 1.3 مليار جالون يوميا، وستعمل ثلثا مشاريع تحلية المياه بتقنية التناضح العكسي ذات الكفاءة العالية. aXA6IDgyLjIzLjI0NS44OSA= جزيرة ام اند امز FR