logo
اخر مستجدات الشيخ محمد بن احمد الزايدي والمطارح في المهرة ترفض ترفع المطارح وترفض بيان الشيخ محمد بن محمد الزايدي ومطارح خولان على الموعد اليوم (نص البيان المرفوض)

اخر مستجدات الشيخ محمد بن احمد الزايدي والمطارح في المهرة ترفض ترفع المطارح وترفض بيان الشيخ محمد بن محمد الزايدي ومطارح خولان على الموعد اليوم (نص البيان المرفوض)

اليمن الآنمنذ 2 أيام
‏اخر مستجدات نكف خولان بشان الشيخ محمد بن احمد الزايدي المعتقل في سجون الحكومة اليمنية الشرعية بمحافظة المهرة .
فقد صدر بيان عن الشيخ / محمد بن محمد الزايدي امس الجمعه جاء فيه :
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى قبائلنا في خولان الطيال،
وإلى كافة قبائل اليمن الأبية،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
نتوجّه إليكم بخالص الشكر والتقدير، ونعبر عن بالغ امتناننا لما سطرتموه من مواقف قبَلية أصيلة في هذه المحنة، حيث ظهر معدن الرجال، وتجلى الوفاء والانتماء، فأنتم من رفع الرأس، وشرف القبيلة، وصان العهد.
أولًا:
إلى قبائل خولان ومن معهم من قبائل اليمن الأوفياء، الذين تحركوا إلى محافظة المهرة فور الإعلان عن توقيف الشيخ / محمد بن أحمد الزايدي، وتحملوا العبء والمشقة، وكانوا السبّاقين إلى الفزعة والموقف المشرف تجاهه خصوصًا، وتجاه القبيلة عمومًا.
ثانيًا:
إلى قبائل خولان وسائر قبائل اليمن الذين تداعوا من كل قرية ومدينة، ولبّوا نداء النكف كبيرهم وصغيرهم، وهذه ليست بغريبة على خولان، فتاريخها حافل بالمواقف منذ آلاف السنين، عنوانه النخوة والكرامة.
ثالثًا:
إلى مشائخ وقبائل المهرة الكرام، والسلطة المحلية في المحافظة، على تعاونهم المسؤول ومواقفهم الإيجابية، التي أسهمت في تهيئة أجواء المعالجة، وفتح الطريق نحو الحل.
وبناءً على ما تقدم، فإننا ندعو قبائل خولان، ومن معهم من قبائل اليمن إلى:
رفع المطارح القائمة في محافظة المهرة
وتأجيل النكف القبلي، مع عدم الممانعة في استمرار الاجتماع المقرر يوم غد،
وذلك باعتبار أن الهدف قد أوشك على التحقق بفضل الله، وفضلكم، وتعاون مشايخ ومحافظ محافظة المهرة، والتزامهم بالإفراج عن الشيخ محمد بن أحمد الزايدي.
كما نؤكد أننا سنستكمل متابعة القضية مع كافة الجهات المعنية والوساطات الخيّرة، حتى يتم الإفراج عنه بما يليق بمقامه ومكانة القبائل التي تمثله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هذا واكدت مصادر لموقع المشهد الدولي الذي يتابع قضية الزايدي اول باول لكونه شخصية اجتماعية وواجهة مجتمعية وذو ثقل مجتمعي في الجمهورية اليمنية بغض النظر عن ولائه لجماعه بعينها او انتماء اخر فهو يظل وطني ابن الوطن .
اكدت المصادر بان المطارح الذين بمحافظة المهرة رفضو ماجاء في البيان جملة وتفصيلا .
وقالت المصادر : رفضو ذا البيان قالو ذي طلب النكف الشيخ محمد بن احمد وهذا البيان من محمد بن محمد الزايدي .
واصحاب المطارح الذي في المهرة رفضو يرفعو و قالو اذا قد خرج الشيخ محمد بن احمد الزايدي بيرفعو .
و اكدت المصادر ان هذا البيان لم يتعامل معه احد ولن يتعامل به احد لان الداعي الذي دعا به القبائل الشيخ محمد بن احمد لم يدعي به الا من وجع لانه عاقل ولاهو حق الغاغة
وقالت المصادر ان القوم ذي في المهرة رفضوا يرفعوا المطارح الا بخروج الشيخ .
و اشارت المصادر بان نكف خولان في موعده اليوم الساعه 8 صباح في منطقة الشرزة
وقالت المصادر الله يجمل خولان ويخرجها من موقفها ببياض وجه ورفعة رأس
ويبيض وجية القبايل الاخرى
ويخارج الشيخ محمد بن احمد الزايدي لان الوضع لم يعد ولا يتحمل اليمن اكثر مما فيه لان الدولة لن تسيطر على الموقف ان انفجر ((فيضان بشري جارف ))
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس علي ناصر محمد يُعزّي بوفاة الحاج عثمان محمد صالح الأبجر
الرئيس علي ناصر محمد يُعزّي بوفاة الحاج عثمان محمد صالح الأبجر

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الرئيس علي ناصر محمد يُعزّي بوفاة الحاج عثمان محمد صالح الأبجر

كريتر سكاي/خاص: بعث الرئيس علي ناصر محمد برقية عزاء ومواساة إلى أسرة الفقيد الحاج عثمان محمد صالح الأبجر، أحد رجال الدين الذين كان لهم دورٌ مشهود في منطقة الثمير وردفان عمومًا، عبّر فيها عن بالغ الحزن وعميق المواساة برحيله. وجاء فيها: "ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة الحاج عثمان محمد صالح الأبجر، وبهذا المصاب الجلل نتقدم إليكم، وعبركم إلى العقيد محمد عثمان محمد صالح الأبجر، والأستاذ الدكتور صالح عثمان محمد صالح الأبجر، وكافة آل الأبجر وردفان عامة، بأحر التعازي وأصدق المواساة. لقد كان الفقيد من الشخصيات الدينية والاجتماعية والسياسية التي ساهمت في خدمة المجتمع، وكان له دور معروف ومقدَّر في منطقة الثمير وردفان. نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون." علي ناصر محمد

الحرب مستعـرة والإبادة مستمرة
الحرب مستعـرة والإبادة مستمرة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 8 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

الحرب مستعـرة والإبادة مستمرة

في هذا الزمان الكالح، حيث تندثر المعاني بين كذب الأنظمة وخنوع الشعوب المتفرجة، يقف قلب المؤمن مشتعلاً بنار الألم، لكنه موصولٌ بيقينٍ لا يبرد. تحت سماءٍ قاتمة برائحة الدم، وأرضٍ أنهكها الحصار، تُحاصر غزة ليس فقط بقذائف العدو، بل بصمت الجار، وخذلان القريب، وتواطؤ الراكعين لأصنامهم البشرية. لكنّنا _ والله _ نرى ما وراء الدم، ونسمع ما فوق أزيز الطائرات، ونوقن أن لهذا الكون ربًّا لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء. هو الذي له الأمر من قبل ومن بعد، وهو الذي وعد عباده المستضعفين، حيث قال تعالى: { وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى ٱلَّذِينَ ٱسْتُضْعِفُواْ فِى ٱلْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ ٱلْوَٰرِثِينَ} صدق الله العظيم . في ظل هذا الوضع المأساوي يعلن العدو الصهيوني _كذبا_إدخال شاحنات المساعدات إلى غزة وتأتي الطائرات لتُسقِط "بعض المعلبات". رزمٌ من الطعام تُرمى من علياء الموت، وكأنها تُكفّن المجاعة، لا تُسعفها. علبٌ تُلقى على مخيماتٍ ناحلة، وجراحٍ مفتوحة، وأطفالٍ يشربون الماء من الطين، فيها من الإهانة وإهدار الكرامة والاستهتار بالشعب الفلسطيني ما فيها. ثم تخرج الأبواق المأجورة، من دول الطوق، من عواصم الخنوع، تهلل وتبشّر: "انتهت الأزمة!" "العدو سمح بالمساعدات!" "غزة في خير!" كذبًا وزورًا وتزييفًا لجرحٍ لم يندمل، ومذبحةٍ لم تتوقّف، ومجاعةٍ تزداد عمقًا في أحشاء البسطاء. لكنّا _بحمد الله _لم نكن من أولئك الذين قعدوا على الأرائك، واكتفوا بالدعاء الخافت والقلق المُرتبك. لم نكن ممن مرّت عليهم المجازر كخبرٍ عابر، أو كسطرٍ في صحيفة صفراء. منذ اليوم الأول للعدوان، رفعنا الصوت، وسلكنا درب النصرة، تحرّكنا في كل ميدانٍ أتيح، بالصواريخ والمسيّرات، والمسيرات المليونية والوقفات الاحتجاجية بعد كل جمعة وفي كل مدينة وقرية. ووقفنا بالكلمة، بالصرخة، بالمقاطعة، بجمع تبرّعات، بفضح المتواطئين، فَضْلٌ من الله لا فَضلٌ لأنفسنا. لقد منّ الله علينا بهذا الاصطفاء والاختيار دون باقي شعوب العالم؛ أن لا نكون شهود زور، ولا مجرّد متفرّجين. والله يعلم، كم تساوي كلمةٌ صادقةٌ تُكتب في زمن الخرس، وكم يزن موقفٌ جريءٌ في ميزان الحقّ حين تهوي الأمم في بئر الصمت. وإنّا لنشكر الله، لا لأن البلاء هان، بل لأننا لم نُبتلَ بالصمت والتفرجة، ولا أصابنا العمى عن الموقف العملي الذي يجعلنا نلقى الله بما يبيض وجوهنا يوم العرض عليه. نشكره أن قيض لنا قيادةً مؤمنة وأبقى لنا قلوباً مفعمة بالإيمان، وسلك بنا السبيل إليه في نصرة عباده، نشكره أن جعل لنا ميدانًا نقف فيه، ورمحًا نرفعه في وجه الطغيان. نشكره أن لم يُذهب إيماننا مع طوفان الإعلام، ولم يُجمّد ضمائرنا مع صقيع العجز. أما العدوّ، فإنه يُسقِط القمح، لا حبًا، بل خوفًا. يرتجف من صيحة أحرار العالم، ومن صدى الانتفاضات الشعبية التي توشك أن تُحرّك الحجر في عواصم الخنوع. يرتجف من الصور التي عرّت وجهه أمام العالم، فيريد أن يُرمّم ما لا يُرمَّم، ويجمّل ما لا يُجمَّل. لكنّا نعرفه، ونعرف خُدَعه. ونعرف من أعانه، ومن زيّن له مذبحة الحصار. ونعرف أن العدوّ لا يُملي إرادته على من آمن بالله، ولا يُرهب من جعل موقفه لله وحده. غزة لم تُنقَذ بعد.. ما زالت في مجاعة قاتلة.. وما يُلقى من السماء ليس خلاصًا، بل قيدٌ جديد. غزة تريد كسر الحصار لا تجميل القفص. غزة تريد أن تُفتح لها المعابر لدخول مئات الشاحنات يوميا لا أن يُقذَف لها السُكّر من الجوّ. غزة تريد الحياة، الكاملة، الكريمة، الحرة، التي كتبها الله للمؤمنين. وسينتصر الحقّ، ولو طال الباطل. وسيبقى المؤمن، سيفًا مشهرًا في وجه الزيف، وسيبقى الشكر موصولًا لله أن جعلنا من أهل النصرة، وسيبقى وعد الله هو النور الذي لا يُطفئه الليل، ولا تُخفيه غمامة الأعداء. وما النصر إلا من عند الله. وسينتصر الحق، لا لكثرة عديده وعتاده، بل لأننا نؤمن أن الله لا يُسلم عباده للمجرمين.

خواطر ومحطات حول الوحدة اليمنية (الحلقة رقم 48)
خواطر ومحطات حول الوحدة اليمنية (الحلقة رقم 48)

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 8 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

خواطر ومحطات حول الوحدة اليمنية (الحلقة رقم 48)

ملاحظة: الصراعات السياسية والعسكرية والحروب الأهلية ما منها إلا الموت والدمار فالحروب الأهلية كما أسلفت سابقاً لا يوجد فيها منتصر، المنتصر خاسر وتجاربنا في اليمن تؤكد ذلك. شعوب كثيرة سوداء وبيضاء وصفراء جربت الصراعات مرة واحدة وعادت إلى جادة الصواب أما نحن اليمنيون فإن صراعاتنا لم تنته بعد من تاريخ موغل في القدم، تاريخ ما قبل الميلاد إلى اليوم الله أعلم متى نخترج؟؟؟ عودة إلى الموضع موضوع آخر محطة جادة قبل الوحدة اليمنية والفترة الممتدة من 30 نوفمبر من عام 1989م إلى 21 مايو من عام1990م أما بعد 22مايو عام 1990م فنستطيع تسميتها بمنعطفات وأحداث وكوابح وتسميات أخرى حلوة ومرة . في 30 نوفمبر من عام 1989م بدأ تنقل المواطنين بين الشطرين بالبطاقة الشخصية أو العسكرية أو الجواز وكانت الفرحة كبرى للتنقل بين مناطق الشطرين بحرية بعد سنين طويلة من القطيعة وقد أهتم بهذا التنقل أكثر من غيرهم المعارضين لسلطة الشمال القاطنين في الجنوب وكذلك المعارضين لسلطة الجنوب القاطنين في الشمال جميعهم أفرحتهم جداً هذه الخطوة التاريخية التي مكنتهم من زيارة أهلهم وذويهم في الشطرين ومعظم المعارضين كان لهم انطباعات بائنة حول التغييرات التي حصلت في مناطقهم أثناء غيابهم بل ولهم حكايات وروايات واقعية عرفتها آنذاك مما سمعت أو مما عرفت بشكل مباشر شفهياً من أصحابها وصعب الآن أدونها بأسماء أصحابها لسببين السبب الأول أنني لم أعد أعرف عناوين وتلفونات أصحابها بعد مرر سنوات طويلة لغرض الاستئذان منهم بتدوين حكاياتهم ورواياتهم وهي واقعية ولو أدونها هنا قد يكونوا غير موافقين ، السبب الثاني استأذن إدارة الصحيفة واستميح القراء عذراً بأن اكتفي بحكاية شخصين فقط لا غير وهي علي النحو التالي: الشخص الأول: أنا أحمد مسعد علي القردعي المولود بتاريخ 6 يناير من عام 1960م أنتمي جغرافياً إلى الشطر الشمالي من الوطن لكنني درست وعملت في الشطر الجنوبي ومعارض لسلطة الشمال واسميها سلطة رجعية وهي رجعية فعلاً. الشخص الثاني: راجح عوض راجح اليافعي المولود بتاريخ 15 مارس من عام 1959م ينتمي جغرافياً إلى الشطر الجنوبي من الوطن لكنه درس الكلية الحربية وعمل وسكن في الشطر الشمالي من الوطن ومعارض لسلطة ونظام الشطر الجنوبي وكان يُسميه النظام الشيوعي حسب تعبيره لكن لا هو شيوعي ولا اشتراكي إنه نظام توجه اشتراكي، الأخ راجح اليافعي هو صديق عزيز لي وعلي تعرفت عليه عام 1972م وكنت آنذاك أدرس في مدرسة النجمة الحمراء في منطقة العند التابعة للمحافظة الثانية محافظة لحج حالياً وهو كان يدرس في مدنية الحوطة عاصمة المحافظة الثانية محافظة لحج حاليا وقد سافر إلى صنعاء عام 1978م ليلتحق بوالده وأخوه الكبير وهم من عناصر المعارضة في الجنوب من عام 1970م وهما أعضاء في جبهة التحرير أي أن أفكار صديقي راجح يمينية وأفكاري يسارية ومع ذلك فإن صداقتنا عميقة ومستمرة من عام 1972م إلى اليوم أي 53عاماً أما الاختلاف السياسي والفكري بيننا فلن يفسد للود قضية. ملاحظة: استأذنت من الأخ راجح اليافعي بنشر بعض آراءه ومواقفه حول الوحدة وغيرها في هذه الصحيفة لهذا العدد وأعداد قادمة فوافق دون تردد قائلاً :" ولا بد من تدوين حقائق التاريخ" عودة إلى الموضوع: إن المحطة الجادة من محطات الوحدة اليمنية هي الفترة من 30 نوفمبر من عام 1989م إلى 21مايو من عام 1990م والمتمثلة في إجراء حرية التنقل بين الشطرين بالبطاقة الشخصية حيث شعر المواطنون وأحسوا بأنهم شعب واحد في دولتين أما الآن كلك نظر ،إن خطوة أو محطة إجراء تنقل المواطنين اليمنيين بين مناطق اليمن بدون قيود تعتبر خطوة رائعة رسخت الألفة والود بين أبناء الوطن الواحد شمالاً وجنوباً كما أنها مكنت المواطنين من تلمس الأحوال كما هي على الطبيعة وجها لوجه واختبار إيجابيات وسلبيات كل شطر بدون تصنع أو تهوين أو تهويل. هامش: مدرسة النجمة الحمراء : هي أول مكون وحدوي تكونت عام 1970م كان نصف طلابها تقريباً من الشطر الجنوبي والنصف الآخر تقريباً من الشطر الشمالي من الوطن، كان يُدرس فيها المنهج التربوي المعتاد إضافة إلى دروس وتدريبات عسكرية وكان لها مديران مدير للجانب التربوي ومدير للجانب العسكري لقد كانت طوال عقدي السبعينات والثمانينات من القرن الماضي المدرسة النموذجية بمعنى الكلمة ومن ينكر ذلك فإنه مصاب بعمى الألوان لا يرى غير الأسود منها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store