logo
العاصمة الفرنسية باريس تسمي شارعاً وحديقة باسم "البيشمركة "

العاصمة الفرنسية باريس تسمي شارعاً وحديقة باسم "البيشمركة "

شفق نيوز٢٨-٠٣-٢٠٢٥

شفق نيوز/ كشف محافظ أربيل، أوميد خوشناو، يوم الجمعة، عن قيام الحكومة المحلية في العاصمة الفرنسية باريس بتسمية شارعاً وحديقة باسم "البيشمركة" تكريماً لهذه القوات الكوردستانية.
وذكرت الحكومة المحلية لأربيا، عاصمة إقليم كوردستان، في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن المحافظ خوشناو وفي إطار زيارته إلى باريس للمشاركة في احتفالات عيد نوروز، أجرى لقاءً مع عمدة العاصمة باريس، آن هيدالگو، حيث نقل تحيات وتقدير رئيس حكومة إقليم كوردستان، مسرور بارزاني، معرباً عن شكره لحكومة وشعب فرنسا على دعمهم المستمر للإقليم، لاسيما خلال الأوقات الصعبة التي وقفت فيها فرنسا إلى جانب شعب كوردستان.
وأكد الجانبان، بحسب البيان، على أهمية تعزيز وتطوير العلاقات بين أربيل وباريس، وتعميق الروابط التاريخية والصداقة بين فرنسا وإقليم كوردستان. كما بحثا مذكرة التفاهم المتعلقة بتبادل الخبرات بين المدينتين.
وفي جانب آخر من الاجتماع، نوقشت عملية إعادة تأهيل قلعة أربيل وتخصيص منزل ليكون بمثابة "بيت باريس" في أربيل، وأعلنت عمدة باريس عن قرار تسمية حديقة وشارع في باريس باسم "البيشمركة" تكريماً لقوات البيشمركة الكوردستانية.
كما تطرق اللقاء إلى التحضيرات الخاصة باجتماع محافظي وعُمَد الفرانكوفونية المقرر عقده في فيتنام خلال شهر نيسان/ أبريل المقبل، حيث أبدى أوميد خوشناو استعداد أربيل وإقليم كوردستان لاستضافة اجتماع الفرانكوفونية للعام المقبلفيأربيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس اللبناني يزور بغداد قريباً والوقود ونفط كركوك أبرز ما في أجندته
الرئيس اللبناني يزور بغداد قريباً والوقود ونفط كركوك أبرز ما في أجندته

شفق نيوز

timeمنذ 28 دقائق

  • شفق نيوز

الرئيس اللبناني يزور بغداد قريباً والوقود ونفط كركوك أبرز ما في أجندته

شفق نيوز/ أكد المحلل السياسي اللبناني جورج العاقوري، يوم الأربعاء، أن زيارة رئيس الجمهورية اللبنانية جوزيف عون المرتقبة إلى بغداد، تمثل محطة مهمة في مسار العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، فيما أشار إلى أن الزيارة ستركز على الجوانب الاقتصادية وأهمها الوقود وإعادة تفعيل مصفاة "شمال لبنان" التي تزود بنفط كركوك. وقال العاقوري لوكالة شفق نيوز، إن "العراق كان من أوائل الدول التي وقفت إلى جانب لبنان، حيث قدم له المحروقات بموجب اتفاقية دين، من دون اشتراط الدفع المسبق، وهو ما خفف من وطأة الانهيار"، مبيناً أن "العهد اللبناني الجديد يرث اليومم التزاماً بقيمة مليار ومئتي مليون دولار نتيجة هذا الدعم". وأوضح أن "العلاقات بين البلدين تتعدى الجانب السياسي، لتشمل مجالات اقتصادية مهمة، أبرزها التعاون في قطاعات الطاقة والنفط والغاز، بما في ذلك استئجار الغاز الطبيعي العراقي". وبين "عند رفع العقوبات عن سوريا، يمكن إعادة تشغيل مصفاة النفط شمال لبنان، والتي كانت تعتمد على الخام العراقي المنقول من كركوك إلى طرابلس، وهو ما سينعكس إيجاباً على الاقتصاد اللبناني". وتابع العاقوري أن "تعزيز التبادل في المنتجات الزراعية وزيادة أعداد السياح العراقيين إلى لبنان، يمثلان جوانب أخرى من هذا التعاون البنّاء". أما في الشأن السياسي، فأشار إلى أن "لبنان يسعى اليوم إلى استعادة سلطة الدولة على كامل أراضيه، وإنهاء مرحلة جعله ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية"، مضيفاً أن "العراق ولبنان يتقاطعان في الرغبة بإرساء علاقات دولية قائمة على الاحترام والتعاون بعيداً عن أي أجندات خارجية". وختم العاقوري بالقول: "المرحلة الحالية تتطلب مزيداً من التعاون المباشر بين الدولتين، لما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين، خصوصاً في ظل الأزمات المتشابكة في المنطقة". وذكرت مصادر، أن الرئيس اللبناني جوزيف عون، سيزور بغداد خلال أيام، وذلك بعد تعذره عن ترؤس وفد بلاده لحضور القمة العربية الأخيرة التي عقدت بالعراق. ووقع لبنان مع العراق اتفاقاً في تموز/ يوليو 2021 لاستيراد مليون طن من وقود الفيول للتخفيف من أزمة الكهرباء في البلاد، ووصلت أول باخرة إلى لبنان محملة بـ31 ألف طن من هذه المادة في 16 أيلول/ سبتمبر 2021. ويواجه لبنان ديونًا متراكمة لصالح العراق تتجاوز مليار دولار، تشمل مستحقات النفط الخام المورّد منذ 2021، إضافة إلى ديون أقدم تعود لفترة ما قبل 2003. ورغم عدم سداد بيروت لهذه المستحقات، يستمر العراق في تزويدها بالنفط، مراعيًا الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. وحتى نهاية 2024 ومع استمرار تأليف الحكومة اللبنانية الجديدة، تراكم على لبنان مبلغ هائل مقابل شحنات الفيول، حيث لم يسدّد سوى 118 مليون دولار من أصل 2 مليار دولار، ويعود هذا الدين المتراكم إلى ثلاث نسخ متتالية من العقود المجددة بين الطرفين.

بعد عقدين من زوال النظام السابق.. ندوة تناقش حقوق الكورد الفيليين "المسلوبة"
بعد عقدين من زوال النظام السابق.. ندوة تناقش حقوق الكورد الفيليين "المسلوبة"

شفق نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • شفق نيوز

بعد عقدين من زوال النظام السابق.. ندوة تناقش حقوق الكورد الفيليين "المسلوبة"

شفق نيوز/ أقيمت ندوة قانونية في العاصمة بغداد، يوم الأربعاء، لتسليط الضوء على حقوق الكورد الفيليين وسبل استردادها وفق الأطر القانونية والدستورية. وذكرت مراسلة وكالة شفق نيوز، أن الندوة أقيمت بتنظيم البيت الثقافي الفيلي التابع لوزارة الثقافة والسياحة والآثار، وبالتعاون مع المفوضية العليا المستقلة لحقوق الإنسان. وبينت أنه تم إلقاء محاضرات حول بناء الوعي القانوني والاجتماعي للكورد الفيليين، وتسليط الضوء على حقوق هذه الشريحة، والاهتمام بها ومنحها حقوقها المنصوص عليها قانونياً. يأتي ذلك بعد مضي 22 عاماً على زوال النظام السابق وعودة أعداد كبير من الكورد الفيليين الذين تم تهجيرهم وإسقاط الجنسية العراقية عنهم ومصادرة عقاراتهم وممتلكاتهم، فضلاً عن تغييب مصير الآلاف منهم. وقال مسؤول ملف الأقليات والسلم المجتمعي في المفوضية العليا لحقوق الانسان، قيس حسين غايب، خلال محاضرته، إن "دور المفوضية العليا لحقوق الإنسان يتمثل في متابعة حقوق الكورد الفيليين، ومنها إعادة الجنسية العراقية إليهم، وتعويض الأضرار والأملاك المُصادرة من قبل النظام السابق، إضافة إلى البحث عن رفاة ضحايا هذه الشريحة الذين ما زال الآلاف منهم مجهولي المصير". وأضاف "هذه المحاور الثلاثة هي أبرز ما تهتم به المفوضية بالتنسيق مع الجهات المؤثرة والتنفيذية كافة في الدولة". وأشار إلى أن "هذه الندوة تأتي لتوضيح حقوق الكورد الفيليين وكيفية تعامل الجهات الرقابية والجهات التنفيذية في معالجتها"، مؤكداً ورود شكاوى إلى المفوضية من قبل مواطنين كورد فيليين حول وجود عرقلة في منحهم جنسياتهم التي أسقطها عنهم النظام السابق. ولفت غايب إلى أن "قسم الأقليات في مجلس محافظة بغداد يتبنى موضوع إعادة الجنسية وتسهيل إجراءات منحها، كما توجد توصيات من مجلس الوزراء بهذا الخصوص". وأوضح غايب أن "هناك غياب للإحصائيات والإحداثيات حول المقابر الجماعية وإعدادها ومواقعها وما تحتويه من رفات، كما أن هناك مادة قانونية تصطدم بفتح المقابر الجماعية إلا من قبل الجهة المختصة، وهناك إجراءات تشريعية وتنفيذية لمعالجة هذا التعارض". من ناحيته، أكد الباحث الفيلي فريدون كريم، لوكالة شفق نيوز، أن "قضية المقابر الجماعية مشكلة معقدة، بسبب وجود جهات لا ترغب في الكشف عن عدد المغيبين". وبين "تم في وقت سابق مناقشة ملف الرفاة مع عدة جهات محلية ودولية، ومنها الأمم المتحدة التي تمتلك إمكانيات كبيرة يمكن من خلالها الكشف عن رفاة الكورد الفيليين، إلا أن أحداً لم يحرك ساكناً في هذا الملف". بدورها أشارت مسؤولة تطوير الأداء المؤسسي في المجمع العلمي العراقي، لمياء عدنان المندلاوي، إلى "أهمية هذه المحاضرات والندوات التي تتعلق بحقوق شريحة الفيليين ومتابعة الإجراءات التنفيذية بخصوص الأملاك والجنسية والمقابر الجماعية". واضافت في حديث لوكالة شفق نيوز، أن "المحاضرات التي ألقيت في هذه الندوة سلطت الأضواء على الجوانب القانونية التي تخص حقوق هذه الشريحة".

"كان مكبا للنفايات".. إسرائيل تتابع ترميم قبر "إسحاق جاؤون" في بغداد
"كان مكبا للنفايات".. إسرائيل تتابع ترميم قبر "إسحاق جاؤون" في بغداد

شفق نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • شفق نيوز

"كان مكبا للنفايات".. إسرائيل تتابع ترميم قبر "إسحاق جاؤون" في بغداد

شفق نيوز/ سلطت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" الضوء على عمليات الترميم التي يخضع لها قبر الحاخام اليهودي إسحاق جاؤون في العاصمة العراقية بغداد، والذي كان حتى قبل شهور قليلة مهملا ومليئا بالقمامة. وقالت الصحيفة الإسرائيلية، في تقرير نشر باللغة الإنجليزية، وترجمته وكالة شفق نيوز، إن العمال يعملون بلا كلل على ترميم القبر القديم للحاخام المبجل عند اليهود منذ قرون، وذلك يعكس محاولة من الطائفة اليهودية في العراق لاحياء تراثهم المندثر منذ زمن طويل، بعدما كان القبر قبل شهور قليلة مليئا بالقمامة، وبابه صدئ ونوافذه محطمة، وجدرانه ملطخة بالسواد نتيجة عقود من الإهمال. وتابعت الصحيفة الاسرائيلية ان القبر الصغير مغطى ببلاط من الرخام، وفي وسطه شاهد قبر كبير منقوش عليه اية، واسم الحاخام، وسنة وفاته: 688، فميا علق شمعدان فضي (منوراه بحسب التسمية العبرية) على الجدار خلفه. ونقلت الصحيفة عن رئيسة الطائفة اليهودية في العراق، خلدة الياهو (62 عاما)، قولها إنه "كان مكبا للنفايات، ولم يسمح لنا بترميمه". وبعدما أشار التقرير إلى ان الطائفة اليهودية في العراق كانت تعتبر واحدة من أكبر الطوائف في الشرق الاوسط، وان حجمها تقلص الآن الى عشرات فقط من الأشخاص، لفت الى ان بغداد تضم حاليا كنيسا يهوديا واحدا، لكن لا وجود لحاخامات، كما أن العديد من المنازل التي كان يمتلكها يهود، أصبحت مهجورة ومتداعية. وبحسب تقرير الصحيفة، فإن الطائفة اليهودية تتولى بنفسها تمويل مشروع الترميم، الذي تبلغ كلفته حوالي 150 الف دولار تقريبا. ونقلت عن الياهو قولها إن مشروع الترميم سيمثل "استنهاض طائفتنا، داخل العراق وخارجه على حد سواء"، معربة عن أملها، بالحصول على دعم من المسؤولين العراقيين، من اجل ترميم مواقع اخرى مهملة. ولفت التقرير الى شح المعلومات المتوفرة حول الحاخام اسحاق، الا انه ذكر بانه عندما زار مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي القبر في وقت سابق من العام الحالي، اشار الى ان الحاخام كان يشغل منصبا ماليا. وكانت وكالة شفق نيوز نشرت في آذار/مارس الماضي ان "الحاخام إسحاق"، أو "الشيخ إسحاق"، كما يسمى، استقبل الامام علي ابن ابي طالب أثناء مسيره إلى حرب صفين وأصبح خازنا لبيت المال، مثلما هو مدون على باب مرقده الذي يقع في محلة قنبر علي وسط بغداد. ولم تذكر الصحيفة الاسرائيلية هذه المعلومات، لكنها قالت ان الحاخام إسحاق كان شخصية بارزة خلال فترة الجاؤونيين، المعروفة أيضا بعصر المدارس البابلية للحاخامات، مضيفة ان لقب "جاؤون" يشير الى منصبه كرئيس لأحد هذه المعاهد الدينية. ونقل التقرير عن الأستاذ في جامعة بنسلفانيا سمحا غروس قوله، ان اسم الحاخام اسحق ذكر في القرن الـ 10 قبل حاخام آخر، مضيفا أنه "لا يوجد سوى قصة واحدة فقط"، مفادها بأن الحاخام اسحاق قاد 90 ألف يهودي لمقابلة الإمام علي بن ابي طالب، الخليفة الرابع للمسلمين، خلال إحدى الفتوحات الاسلامية في وسط العراق، مضيفا انه "لا يوجد دليل آخر على هذه الحادثة، وهناك أسباب تدعو للشك فيها". وتابعت الصحيفة فانه لا يعرف شيء اخر عن الحاخام إسحاق، ولا حتى آراؤه الدينية. ونقل التقرير الاسرائيلي، عن غروس قوله إن للقصة خلفية ليست بلا سياق، موضحا أنه في القرن الـ10، بدأت الاقليات من مسيحيين ويهود ومجوس بسرد روايات عن استقبالهم للـ"الفاتحين المسلمين"، لأن امتيازاتهم، بما فيها الإعفاءات من الجزية (الضرائب)، كانت تعتمد على مدى تصديق المسلمين أنهم استقبلوهم بالترحاب. وتابع تقرير "تايمز اوف اسرائيل" انه في ذلك الوقت ايضا، بدأت المزارات اليهودية بالظهور، على الرغم من أن جذور اليهود في العراق تعود الى نحو 2600 عام، مشيرا إلى أن الرواية التوراتية تفيد بأن اليهود وصولا الى العراق في العام 586 قبل الميلاد كاسرى على يد الملك البابلي نبوخذنصر الثاني بعد أن دمر ما يسمى "هيكل سليمان" في القدس. ولفتت الصحيفة إلى أن اليهود في العراق كتبوا التلمود البابلي، وانه بعد الاف السنين، عندما كانت بغداد عثمانية، كان اليهود يشكلون 40% من سكان المدينة، الا ان العام 1941 شكل نقطة تحول، عندما قتل أكثر من 100 يهودي خلال مذبحة في بغداد. وتابعت الصحيفة الاسرائيلية قائلة انه مع قيام إسرائيل، كان عدد اليهود 150 ألف نسمة، ولكن بعد 3 سنوات، كان 96% من أبناء الطائفة قد غادروا، في حين أن عقودا من النزاعات والحروب بما فيها الغزو الأمريكي، أدت إلى اضمحلال ما تبقى من الطائفة. ونقل التقرير عن الياهو قولها إن هناك 50 كنيسا وموقعا يهوديا لا تزال قائمة، غالبيتها متداعية، بينما تحول بعضها الى مستودعات. ولفت إلى أن ضريح الحاخام إسحاق كان يضم كنيسا ومدرسة، الا انه اصبح الان يقتصر على الغرفة الصغيرة التي تضم القبر. ونقل التقرير عن المشرف على الترميم الذي طلب عدم الكشف عن هويته، قوله "استغرقنا تنظيفه من القمامة شهرين.. ونحن نتلقى الان طلبات من خارج العراق لزيارته". واضاف التقرير الاسرائيلي، انه قبل عقود، كان الناس ياتون للصلاة واشعال الشموع، مؤمنين بقدرة الحاخام على الشفاء. ونقل التقرير عن موسى حياوي (64 عاما) وهو يقطن بالقرب من القبر، اشارته الى القصص التي كان يسمعها خلال طفولته في الحي الذي كان حتى أربعينيات القرن الماضي، واحدا من عدة أحياء يهودية في بغداد، مشيرا الى ان النساء كن يأتين إلى الضريح ليغطسن في ماء البئر على امل الحمل. وبحسب حياوي، فان "الحاخام إسحاق كان رجلا يحظى بالوقار، والناس كانوا يأتون للصلاة من اجل مرضاهم، او لطلب طفل، أو تحرير سجين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store