logo
برج العذراء.. حظك اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025: تلتقي بحبيب سابق

برج العذراء.. حظك اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025: تلتقي بحبيب سابق

صدى البلدمنذ 18 ساعات
برج العذراء (24 أغسطس - 23 سبتمبر)، يميل إلى الجلوس مع الآباء لسماع النصيحة والاقتداء بها في حياته، يمر ببعض المشاكل ولكنه سريعاً ما يمر منها على خير.
ونستعرض خلال التقرير التالي توقعات برج العذراء وحظك اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025 على المستوى العاطفي والصحي والمهني والمالي خلال السطور التالية..
برج العذراء وحظك اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025
إن التعامل الجاد مع العلاقات العاطفية هو ضرورة ملحة. ستشغلك مهام جديدة، وستتدفق عليك الثروة. مع ذلك، قد تتوقع أيضًا مشاكل صحية طفيفة.
توقعات برج العذراء عاطفيا
قد يلتقى بعض مواليد برج العذراء بحبيب سابق. مع ذلك، يجب على المتزوجين ألا يسمحوا لعلاقات الحب القديمة أن تؤثر على حياتهم العائلية
برج العذراء وحظك اليوم صحيا
يُنصح أيضًا بالتركيز على نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام. قد تحتاج النساء الحوامل أيضًا إلى تقليل الأنشطة البدنية الصعبة. على المسافرين أيضًا الحرص على حمل حقيبة طبية.
برج العذراء وحظك اليوم مهنيا
هذا اليوم قد يكون فرصة جيدة لتغيير الوظيفة أو الانتقال لبيئة عمل جديدة، خاصة في النصف الأول منه. أما رواد الأعمال، فقد يكون لديهم الحافز لطرح أفكار مبتكرة، ويُعد النصف الثاني من اليوم ملائمًا للدخول في شراكات جديدة أو توسعة المشاريع القائمة.
توقعات برج العذراء الفترة المقبلة
هناك رخاء، وأنت بارع في سداد جميع المستحقات المتأخرة، الجزء الثاني من اليوم مناسب لحل مشكلة مالية مع صديق، يمكنك حجز فندق وتذاكر طيران لقضاء عطلة، حسب وضعك المالي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثقافة : محمد الروبى: إبراهيم داود وأنا.. طبعاً أحباب
ثقافة : محمد الروبى: إبراهيم داود وأنا.. طبعاً أحباب

نافذة على العالم

timeمنذ 26 دقائق

  • نافذة على العالم

ثقافة : محمد الروبى: إبراهيم داود وأنا.. طبعاً أحباب

الأربعاء 13 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - قال الناقد محمد الروبي، اندهشت كثيرا حين علمت مؤخراً أن إبراهيم داود يصغرني بعام، فنحن مواليد الشهر نفسه، سبتمبر الحزين، أبناء برج العذراء. ولدت أنا في عام ستين، وجاء هو من بعدي بعام، أما سبب دهشتي فلأنني كنت دائما أنظر إلى إبراهيم باعتباره الأخ الأكبر، وهو ما يعني أن ابراهيم يكبرني على الأقل بخمس سنوات. لكن كانت المفاجأة أنه يصغرني بعام كامل. وأضاف "الروبى"، خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون، هذا الاكتشاف أكد لي إيماني القديم بأن السن لم يكن أبداً مقياساً دقيقاً على الحكمة. بل هي أقرب إلى الموهبة. وابراهيم وبحق موهوب حكمة. أو حسب وصف الأبنودي الذي أحب: "ربنا راميها في حجره". وتابع، إبراهيم داود الذي أعرفه منذ سنوات طويلة، هو عذرائي بامتياز. محب، دقيق، ناقد بالفطرة، مخلص في العلاقات، يغضبه كثيراً الاستسهال والفوضى. حين تلتقيه للمرة الأولى ستشعر أنك تعرفه منذ سنوات طويلة. سيلقاك بابتسامة مرحبة تكشف عن قلب فلاح لا ينخدع بالمظاهر، ينظر مباشرة إلى الروح. ومن اللقاء الأول إما أن تكون صديقاً صدوقاً لإبراهيم أو شخصًا عابرًا مر في زمان عابر ولم يترك أثراً. وأوضح "الروبى"، أن الشاعر إبراهيم داود كما عرفته، هو مثقف ثقافة رفيعة، قارئ نهم، لكنه أبدًا لم يسعَ يومًا لإثبات ذلك، بل لم يسعَ أبدًا لإثبات أي شيء عن نفسه. يسير في الحياة بصدر مفتوح (سايب إيديه) مدفوعًا بهواء الحب. يقرأ ليتعلم لا ليتعالم. يكتب القصيدة لا ليكون شاعرًا بل لأن القصيدة سألته الخروج. صديق لكل الصادقين ولو كانوا غرباء، بل ويمنحهم صك المرور إلى القلب بأنهم: "طبعًا أحباب". وتابع قائلا: هكذا جاء كتابه – "طبعًا أحباب" – سياحة في غابة الحب، فاكهة منوعة، منهم الشعراء والمغنيين والمنشدين... ومنهم جميعاً ستعرف من أي أرض خصبة نبت داود المصري، ومن يعرف ابراهيم داود، سيلمس فيه حساً صوفياً يمتد إلى ما وراء البدايات. ربما يصل – بل هو بالتأكيد يصل – إلى الأجداد القدامى. فالدين عند إبراهيم لم يكن يومًا طقسًا شكليًا يمارسه باعتياد ممل، بل هو معاملة، عنوانها الأساسي والوحيد هو الحب (حب الله والكون والبشر)، والوطن بالنسبة له ليس مجرد راية ونشيد، بل أناس يحيون ويسعون، يزرعون، يصنعون، يعرقون.. ويحمدون الله على القليل الذي يرونه كثيرًا. وأضاف، ولأن الوطن عند إبراهيم داود ليس فكرة مجردة، بل حياة نابضة في وجوه الناس البسطاء، فقد ظل صوته الشعري مشغولًا بالتفاصيل الصغيرة التي تشبهنا. لم تكن قصيدته تتغنى بالأبراج العالية، بل كانت تلتقط الحنين في ظل شجرة، وتوثّق لحظة ارتباك عاشق على الرصيف، وتحتفل بضحكة مفاجئة في قلب الزحام. هو من ذلك النوع النادر من الشعراء الذي يمنح الحياة اليومية معنى، ويجعلنا ننتبه إلى أن الجمال قد يكون في كوب شاي بالنعناع تشربه مع من تحب. وأكد، أن إبراهيم داود لا يُشبه أحدًا، لكنه يشبهنا جميعًا. فيه شيء من الأخ، ومن الصديق الذي تأمن جانبه، ومن العاشق الذي لا يعلن حبّه بصخب، بل يعيشه في صمت دافئ. من يقرأه، أو يجالسه، يخرج دومًا بنوع من الطمأنينة، كأنما استراح قليلًا من تعب الأيام. ولا عجب أن تجد في شعره، كما في حياته، حكمة لم يطلبها، وعذوبة لم يتكلفها. كلماته تمشي على أطراف الأصابع، لكنها تصل إلى القلب مباشرة. وقد يكتب عن أمه، أو عن زميل قديم، أو حتى عن شاعر يحبه، فيصيبنا فجأة بما يشبه الدموع، لا لأن القصيدة حزينة، بل لأن فيها صدقًا لا يقاوم. وفي زمن امتلأ بالضجيج، ظل إبراهيم داود وفيًّا لصوته الداخلي. لا يسعى إلى أن يكون نجمًا، بل أن يكون نفسه فقط. وهذه أصعب وأجمل مهمة في الحياة. لا تُقلقه المهرجانات ولا الألقاب، بل تُقلقه القصيدة التي لم تولد بعد، والكلمة التي تُقال في غير موضعها، والظلم حين يلبس ثوب المجد. وقال "الروبي"، ليس غريبًا أن يأتي شعر إبراهيم داود مشبعًا بروح الصحافة، لا من حيث تقنياتها، بل من حيث الانحياز العميق للتفاصيل والهامش والناس. إنه لا يكتب من برجٍ عالٍ، بل من الشرفة نفسها التي نقف عندها نحن لنرى العالم بعيونٍ متعبة. وتابع: في ديوانه "تفاصيل" (1991)، يرصد داود اللحظات التي لا يراها أحد، يصطاد المعاني من الهوامش لا من المتون. القصائد هنا قصيرة، مشبعة بالهدوء، كأنها كتبت في غفلة من الضجيج. لا شعارات ولا تعقيد لغوي، بل تلك اللغة الشفيفة التي تجعلك تقول: "كنت أستطيع أن أكتب هذا.. لولا أنني لم أشعر به كما شعر هو"، أما في ديوان "كن شجاعًا هذه المرة" (1998)، فهو أكثر حدة وانكسارًا. قصائد تتحدث عن الخسارة، لا بوصفها هزيمة، بل بوصفها علامة نضج. نبرة اعترافية، خطاب ذاتي، كأن الشاعر يضع قلبه على الطاولة ويقول: "انظروا، هذه هي الحياة كما عشتها.. بلا تزييف"، وفي "أنت في القاهرة" (2005)، تكتمل ملامح شاعر المدينة. فالقاهرة عند داود ليست حائطًا للحنين، بل كائنٌ حي، يئنّ، ويتنفس، ويخذل ويُخذل. إنها المدينة التي تمنحك الدفء وتصفعك في الوقت نفسه. في هذا الديوان، يكتب داود كمن يخاطب صديقًا غائبًا، أو قلبًا لم يعد يعرف الطريق. وفى الختام قال: الملمح المشترك في كل دواوينه، هو تلك الجرأة على الحزن، والبساطة التي تخفي طبقات من المعنى. داود لا يكتب ليبهر، بل ليواسي. لا يصرخ، بل يهمس. ولا يقدّم أجوبة، بل يترك الباب مفتوحًا على احتمالات القلب. ولأنه كذلك، أحببته. وسأظل أحبّه. لا كصديق فقط، ولا كشاعر جميل، بل كنموذج نادر لإنسان اختار أن يكون خفيفًا على الدنيا، ثقيلًا في الذاكرة. إبراهيم داود.. لقد كتبت عنك لا لأردّ لك شيئًا مما أعطيت، فهذا ما لا أستطيع، بل لأقول لك ببساطة: "طبعًا.. أحباب." الشاعر الكبير إبراهيم داود خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون الكاتب الصحفي أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة اليوم السابع الكاتبة علا الشافعي رئيس تحرير اليوم السابع أحمد إبراهيم الشريف وخالد إبراهيم خلال ملتقى اليوم السابع الاحتفاء بالشاعر إبراهيم داود فى ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون الكاتب أكرم القصاص والشاعر إبراهيم داود الكاتب هشام أصلان الناقد الدكتور هيثم الحاج على الناقد محمد الروبى تكريم الشاعر إبراهيم داود خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون خلال ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون

حظك اليوم برج العذراء الخميس 14-8-2025
حظك اليوم برج العذراء الخميس 14-8-2025

النبأ

timeمنذ 3 ساعات

  • النبأ

حظك اليوم برج العذراء الخميس 14-8-2025

برج العذراء (23 أغسطس – 22 سبتمبر) ♍️ 📝 نصيحة اليوم: التفاصيل مهمة، لكن لا تدعها تحجب عنك الصورة الكاملة. 👔 مهنيًا: يوم مناسب لترتيب أفكارك وأوراقك، وربما تحل مشكلة ظلت معلقة بفضل دقتك. 💕 عاطفيًا: تميل لتحليل كل كلمة وتصرف، حاول أن تستمتع باللحظة أكثر. 🧘‍♂️ صحيًا: جرّب تمارين الاسترخاء لتقليل التوتر. 🔹 سمات: دقيق، عملي، مجتهد. 🔻 عيوب: ناقد، يميل للقلق، متحفظ.

توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025.. رسائل مهمة لمواليد هذا البرج
توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025.. رسائل مهمة لمواليد هذا البرج

الأسبوع

timeمنذ 10 ساعات

  • الأسبوع

توقعات الأبراج وحظك اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025.. رسائل مهمة لمواليد هذا البرج

حظك اليوم مريم محمد يتساءل الكثير من الأشخاص عن توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 13 أغسطس 2025، لمعرفة ما يحمله علم الفلك في الأحداث اليومية على مختلف الأصعدة. توقعات الأبراج وحظك اليوم وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص توقعات الأبراج وحظك اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا. توقعات برج الحمل اليوم مهنيًا: قد يعرضك هذا اليوم لبعض التحديات على الصعيد الشخصي وتجد نفسك أمام مرحلة مصيرية تفرض عليك قرارات مهمة. عاطفيًا: تعرف انجذابا عاطفيا ما، ربما يكون لإحدى العلاقات تأثيرات كبيرة في أوضاعك. توقعات برج الثور اليوم مهنيًا: أجواء العمل الجيدة مناسبة لتحركاتك وأفكارك، بهدف التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح. عاطفيًا: انشغال الحبيب هذا اليوم لا يعني أنه لا يحبك، وعليك أن تقدر ظروفه ومشاعره. توقعات برج الجوزاء اليوم مهنيًا: لا تتوتر عند إنجاز الأعمال التي تحتاج إلى تركيز كبير منك، الأمر بسيط جدًا والفشل ليس نهاية العالم كما تتصور. عاطفيًا: امنح الحبيب فرصة جديدة لتنجح علاقتك به على أمل أن تسير الأمور لاحقاً على خير ما يرام. توقعات برج السرطان اليوم مهنيًا: لديك قدرة كبيرة على اقناع الآخرين بوجهة نظرك اليوم، وعليك أن تكون أكثر قوة وأن تعرف كيف تحمي مصلحتك في العمل. عاطفيًا: تحتاج إلى الانعزال قليلاً والابتعاد عن الصخب، وخصوصاً أن حياتك العاطفية قد تعرف بعض التراجع. توقعات برج الأسد اليوم مهنيًا: إذا تعرضت لمشكلة مع أحد زملاء عملك فإن الحل الأفضل يكون عبر اللجوء إلى مديرك، التعامل بشكل شخصي مع المشكلة قد يزيدها تعقيدًا وأيضًا قد يُهدر حقك. عاطفيًا: تقابل الشخص المناسب، ويشعرك ذلك بارتياح كبير بعد يوم صعب أمضيته في إيجاد الحلول لعدد من المشاكل. توقعات برج العذراء اليوم مهنيًا: إذا كنت تبحث عن الفرص المناسبة، فقد حان الوقت لتحقيق ذلك، لكن عليك حسن الاختيار بين العروض المقدَّمة إليك. عاطفيًا: قد تجد نفسك حائراً في بعض القرارات الحاسمة، لا بأس إذا استعنت بالشريك لئلا تقع في الخطأ. توقعات برج الميزان اليوم مهنيًا: لقاء مهم يحدد آفاق المرحلة المقبلة، وهي تكون أكثر ازدهاراً من المتوقع. عاطفيًا:تستقبل شريكاً جديداً في دائرة علاقاتك، لكن الحب القديم يبقى تأثيره كبيراً فيك. توقعات برج العقرب اليوم مهنيًا: يبدو أنك تشعر بيوم من عدم الاستقرار ومع ذلك تجد هدفك يتحقق، مع أن التقدم الذي قد تحرزه قد يكون بطيئاً. عاطفيًا: لا تبحث عن فرض إرادتك أو إظهار قوتك على الشريك وأجّل المبادرات، فقد تتراجع المعنويات وتشعر بالتعب والإرهاق والقلق النفسي. توقعات برج القوس اليوم مهنيًا: أنت على بعد خطوة واحدة من تحقيق مشروع أحلامك فكن على استعداد له. عاطفيًا: لا تستعجل الأمور وكن صبوراً، قريباً تحقق أمنيتك وترتبط بالشريك رسمياً. توقعات برج الجدي اليوم مهنيًا: مكافأة قريبة نتيجة مضاعفة مجهودك في العمل، فحاول أن تعبّر عن مدى سعادتك بهذه الترقية لمديرك حتى يحرص على تقديرك دائمًا. عاطفيًا: تجنّب الخلافات والعدائية والكلام الجارح مع الشريك، فهي تهدّد العلاقة الجديدة بالتراجع. توقعات برج الدلو اليوم مهنيًا: بعض الارتباكات في العمل تجعلك في موقف حرج إذا كنت تشكو بعض الخلافات، لكنك تتفوق على كل المصاعب عاطفيًا:العلاقة الجانبية التي تصر على خوضها قد تسبب لك كمية من المشاكل لا يمكنك التعامل معها على الإطلاق. توقعات برج الحوت اليوم مهنيًا:يمر أحد أصدقائك أو زملائك في العمل بضائقة مالية. ربما يطلب منك أحدهم المساعدة، فكن حريصا. عاطفيًا:عواطفك جياشة وجميلة، لا تفكر باستعادة علاقة عاطفية سابقة وتعرف على شريك آخر فأنت تتمتع بشعبية من قبل الجنس الآخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store